إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما الذي أردى بحالك ..؟ مجابة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما الذي أردى بحالك ..؟ مجابة

    عنوان الموضوع : ما الذي أردى بحالك ..؟ مجابة
    مقدم من طرف منتديات أميرات





    أمتي ما الذي أردى بحالك ..؟

    وما الذي غير من أحوالك ..؟


    ألست أمةالإسلام التي ترفع راية لا إله إلا الله بعزة وانتصار على مدى الأزمان ..!


    أمتي.. عجباً لكِ !


    أصبحتِ تركضين وراء دنياً فانية.. وتتركين داراً خالدة ..!


    أصبحت مشتته ضائعة .. لا قوة بالله تجمعك ..أصبحتِ مجتمعات متفرقة ..!


    أصبحتِ لأوامر الله متناسية .. وبالقرآن جاهلة ..!


    أصبحتِ بلا غيرة حين تهتك أعراض نسائنا ..!

    أصبحتِ بلا رحمة حين يستشهد أطفالنا ..!

    أصبحت بلا ثورة حين يهان شيابنا ..!


    أصبحتِ للأسف ..!!


    تركضين وراء متاع الدنيا بلا توقف ..


    لماذا ؟



    أصبحت نساؤنا في الأسواق تتحدث عن آخر الموضات العالمية اليهودية ..!

    أصبح شبابنا لا يقيمون الصف الأول في مساجدنا إلا نادراً.. لاهين في شبكات الإنترنت لاعبين بغبائهم بالأسواق والطرقات ..!

    أصبح كبارنا لا يُحترمون ولا يُوصلون في زيارتهم ومعاونتهم لقد أشغلتهم الدنيا والزوجة والأبناء ..!!

    أصبح أطفالنا منتهى أحلامهم لعبة أو جهاز يُشترى ..!!

    أصبح أباؤنا وأمهاتنا في دور الغرباء فالأبناء عنهم متغيبن منشغلين ..!!!


    هذه نماذج من أمتي ..

    أين أخلاق الإسلام ..؟

    أين مبادئ ديننا الحنيف ..؟


    أسفي على أمتي ..!



    متى تعودين شامخة منتصرة .. مجتمعة .؟

    لا أريدكِ متفرقة ، مجتمعات منفصلة ..

    أين همة الأمة ..؟



    حلمها الجنة ولا شيء غيرها سلعة الله الغالية ..


    يركضون حولها بيد واحدة .. لا أحد يفرقهم فكتاب الله يجمعهم .. بصدق وإيمان ..

    أريد أمتي يداً واحدة .. عائدة لكتاب الله .. وتطبيق سنة نبيه .. لا تخشَ في الله لومة لائم .. كلهم بلا أستثاء..


    أريدكِ قوية كما كنتِ .. شامخة .. لا يثني عزيمتكِ أحد ولا تُداس كرامة فرد واحد .. فيها ..


    لن أقول :-


    أين عمر بن عبد العزيز ..

    أين صلاح الدين ..

    أين عمر المختار ..

    أين أبطال أمتي ..؟؟


    بل سأقول من هو البطلُ القادم ..!؟



    ما زالت أمتي بخير ما دام هناك من يطبق شرع الله ويتمسك بكتاب الله ..


    وفي قلبي إيقان أن البطل سيعود..


    عندما تفيق أمتي من غفلتها وتصحو من سباتها ..!
    نحن لا نريد طعام وشراب ولباس ومنازل ومنصب وأموال ..!

    نحن همتنا الصادقة جنة عرضها السماوات والأرض , أليس كذلك .؟

    أم كذبت أخوة الإسلام ؟

    فهانوف تسطر وتتسأءل بحرقة والله يشهد..


    أرجوكِ بكل المعاني الجميلة ..
    أرجوكِ عودي كما كنتِ ...


    لا تغتري بمظاهر الدنيا .. تَمسكي بالدين .. يدكِ واحدة وأن اختلفت الديار ..

    والله ما زال في الأمة الخير .. وما زال هنا بيننا أبطال وبطولات لم تسجل في التاريخ ..


    أعزائي أني والله أحبكم .. كثيراً ..

    لذلك أهمس في مسامعكم .. :-

    محبتي لكم تزداد لكني أرتويت من الجراح .. وسَئمت من المأسي والألألم ..

    عيني تَدمع .. وجوراحي تصدع لما أرى ..

    نحن أخوة نحب بعضنا كثيراً .. نسأل الله أن يجمعنا في أعلى الجنان ..

    نتمنى أن نموت شهداء .. ننشىء جيلاً يعود ببطولات .. صادقة ..

    ترانيم الجراح .. تحكي ..

    أبطالنا ..

    لا أزيد فجراحنا .. والله تزيد.. تنتهي الحروف ولا تنتهي الجراح ..


    بين ترانيم النهاية ..

    أسطر عتاب ..


    لنكون يداً واحدة..

    أمام الغزو الفكري...

    أمام الظلم ...

    أمام الجهل ...

    أمام كل من تناسى عهد الله ..


    لتصحو الغيرة .. لتصحو ضمائرنا ..


    ونطلق ترانيم عهد :-

    نحن بنو الإسلام وأن تفرقنا * يظل الإسلام بحكمه يجمعنا

    نحن بنو الإسلام وأن تألمنا * تبقى همتنا أعالي الجنان


    لنتذكر الأبطال ..!

    ولنقدم لأمة الإسلام جيلاً .. لا يفرقه مجتمع ومكان فنحن بنو الأسلام .. وإن تعددت الجنسيات والأوطان .. نحن إخوة .. والله ِإخوة ..

    يحزنني ما أصاب أمتي ..!!


    بكل رجاء أسألك بالله ..

    دعي عنكِ الدنيا وأقبلي للأخرة ..

    أرفعي راية الإسلام ..

    بقوتكِ بالله ..

    فنحن ابتعدنا عن الله وأوامره فأصبنا بذل وانكسار ..

    لا تقولوا :- لا

    لأنكم إن نظرتم لحال الأمة أجمع والله لأدركتم مآسينا..

    لا تقولوا مجتمعنا بعيد من هذا ..!

    سأقول لكِ :-

    نحن أمة الميار يظللنا الإسلام ..

    لسنا جمعات متفرقة ..!

    نحن

    مجتمع واحد ..

    يدٌ واحدة ..

    قلبٌ واحد ..

    في جسدٍ واحد ..



    فكم من أعراض هتكت ونحن في صمت ..!

    وكم من براءة قضت نحبها ونحن في صمت ..!


    فإلى متى الصمت .. وأحلامكِ البالية الفانية في تقدم ..!



    أنظري إلى أحلام الجيل القادم ..!

    معلم .. تاجر .. فنان .. مغني .. عازف .. طبيب .. مهندس



    أهذه طموحاتنا الحقيقة أين نحن من جيل السابقون ..!


    يريدون الموت والشهادة لأجل الجنة ..!

    يريدون الفتوحات .. لينشروا الإسلام ..!

    يريدون ان يمحوا الظلم والفتن والفسوق ..!

    يريدون أن يكونوا علماء الأمة في الدين ..!


    أما نحن أستسلمنا لأهوائنا ..


    ننقاد أمام تحرير المرأة ..

    ننقاد إلى الصمت أمام ما يصيبنا من مآسي ..

    أسال الله أن يحمي الأمة من العلمانين والمنافقين .. ويحمي الشباب والفتيات من الفتن ..

    وأساله سبحانه أن تعود الأمة منتصرة ..

    تضرب دفوف الانتصار لا على الحب والإنحطاط ..!


    أعذروني لقسوة ما سطرت لكن في قلبي ألم متفجر ..

    فبعثرت حروفي ..


    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بقلمي :- أختك هانوف

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================


    حياك الله أختي هانوف
    حروفك تقطر ألماً من واقعٍ يرفع عالياً أصحاب الكؤوس والغناء والمجون
    ويُرمى الصالحون في السجون ...

    هذا الواقع الوهمي الذي أصبح هاجساً للبعض
    ولن أقول الكل...

    لمَ ننتظر أن يأتي بطلُ ليغير واجهة العالم
    لن يأتي انتظرنا أو يأسنا
    الإصلاح يبدأ من داخلنا من داخل كل فرد يمتعض من واقعه
    إن رأيت المساجد مهجورة ومدرجات الغناء معمورة
    فلا تقل أنا مع الكثرة
    بل قل أنا مع الحق ليكن كل همك أن تكون من أهل الحق

    عندما يتحول تفكيرنا وتصرفاتنا كأفراد
    سيتحول المسار رويداً رويداُ بإذن الله

    العجب أنّ هناك من يريد التغيير أن يكون في يوم
    كيف لذلك أن يتسنى ونحن ننام على الأحلام ونصحو لننام ونحلم بها
    دون عمل

    هي معادلة بسيطة :إن ساءك أمر في مجتمعك فانظر إلى نفسك
    هل أنتَ من أهله فإن كنت كذلك فابدأ بنفسك فغيرها
    ثم انظر إلى أهلك فابدأ بهم
    بعد نفسك ثمّ جارك وهكذا
    هكذا يكون الإصلاح بدءاً من داخلنا

    قصة ذلك الرجل الذي أراد أن يغير العالم كله
    ومكث عشرين سنه، ولكن شيئاً في العالم لم يتغير،
    ثم قال لنفسه :" لأغير من دولتي " . واستمر على ذلك عشر سنوات أخرى،
    ولكن دولته لم تتغير، فقال: "لأغير من مدينتي" . واستمر على ذلك خمس سنين،
    فلم يتغير شيء، فقال:"لأغير الحي الذي أسكن فيه" . ثم استمر ولكن الحي لم يتغير،
    ثم قال"لأغير بيتي" واستمر ولم يتغير شيء، ثم قال أخيراً: "عرفت من أين أبدأ فلأغير نفسي أولاً" .فبدأ بنفسه،
    وبعد أن غيرها تغير كل ما حوله، بعد أن ضيع من عمره أكثر من أربعين عاماً اكتشف الحقيقة،
    وهى ما أبلغنا به الخبيـــر العليــم
    "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"


    ::
    عندها لن يكون هناك مجال للناعقين من المنافقين والعلمانيين والليبراليين
    لأننا سرنا في الاتجاه الصحيح


    جزاك الله خير الجزاء هانوف نفع الله بحرفك ووفقك لكل خير





    __________________________________________________ __________

    كتبت بواسطة سمو الحياة
    حياك الله أختي هانوف
    حروفك تقطر ألماً من واقعٍ يرفع عالياً أصحاب الكؤوس والغناء والمجون
    ويُرمى الصالحون في السجون ...

    هذا الواقع الوهمي الذي أصبح هاجساً للبعض
    ولن أقول الكل...

    لمَ ننتظر أن يأتي بطلُ ليغير واجهة العالم
    لن يأتي انتظرنا أو يأسنا
    الإصلاح يبدأ من داخلنا من داخل كل فرد يمتعض من واقعه
    إن رأيت المساجد مهجورة ومدرجات الغناء معمورة
    فلا تقل أنا مع الكثرة
    بل قل أنا مع الحق ليكن كل همك أن تكون من أهل الحق

    عندما يتحول تفكيرنا وتصرفاتنا كأفراد
    سيتحول المسار رويداً رويداُ بإذن الله

    العجب أنّ هناك من يريد التغيير أن يكون في يوم
    كيف لذلك أن يتسنى ونحن ننام على الأحلام ونصحو لننام ونحلم بها
    دون عمل

    هي معادلة بسيطة :إن ساءك أمر في مجتمعك فانظر إلى نفسك
    هل أنتَ من أهله فإن كنت كذلك فابدأ بنفسك فغيرها
    ثم انظر إلى أهلك فابدأ بهم
    بعد نفسك ثمّ جارك وهكذا
    هكذا يكون الإصلاح بدءاً من داخلنا

    قصة ذلك الرجل الذي أراد أن يغير العالم كله
    ومكث عشرين سنه، ولكن شيئاً في العالم لم يتغير،
    ثم قال لنفسه :" لأغير من دولتي " . واستمر على ذلك عشر سنوات أخرى،
    ولكن دولته لم تتغير، فقال: "لأغير من مدينتي" . واستمر على ذلك خمس سنين،
    فلم يتغير شيء، فقال:"لأغير الحي الذي أسكن فيه" . ثم استمر ولكن الحي لم يتغير،
    ثم قال"لأغير بيتي" واستمر ولم يتغير شيء، ثم قال أخيراً: "عرفت من أين أبدأ فلأغير نفسي أولاً" .فبدأ بنفسه،
    وبعد أن غيرها تغير كل ما حوله، بعد أن ضيع من عمره أكثر من أربعين عاماً اكتشف الحقيقة،
    وهى ما أبلغنا به الخبيـــر العليــم
    "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"


    ::
    عندها لن يكون هناك مجال للناعقين من المنافقين والعلمانيين والليبراليين
    لأننا سرنا في الاتجاه الصحيح

    جزاك الله خير الجزاء هانوف نفع الله بحرفك ووفقك لكل خير






    الله يكتب لكِ الأجر لكل حرف تكتبيه ..

    عزيزتي .. نحن نتنظر بطل لكنه لن يأتي أن بقيت الأمة متفككه .. مجتمعات لا تعرف عن بعضها شيء .. نحن أمة ..

    كلنا يجب أن نكون أبطال في أعادة الأمة واحدة .. لا تفرقها مبادئ وعادات وأمور تافهه .. من زخف الدنيا الزائل ..
    لن يكون هنا أبطال في حالنا .. تلك
    لنبدأ للنشئ جميعا أبطالا مجتمعين لا متشتين ..

    جزاكِ المولى خير للمروركِ وكلماتكِ التي والله هي كالبلسم ..

    تعيقب أستمتع به كثيراً ..

    __________________________________________________ __________
    الحمد لله عدد ما خلق، والحمد لله ملئ ما خلق، والحمد لله عددع ما أحصى كتابه، والحمد لله ملئ ما أحصى كتابه، والحمد لله عدد كل شيئ، والحمد لله ملئ كل شيئ
    كلمات لا أذكر آين قرأتها ولكنها علقت بالفكر ، كان النصر في لأهل التقوى
    ولكن الآن فهو للأقوياء ، لقد كلفنا الكثير بسبب بعدنا عن الله تعالى فلا يصح إلا الصحيح ولا يحق إلا الحق ولا بد أن نعرف من نحن فقد خلقنا الله سبحانه وتعالى خلفاء في الأرض ويتحق ذلك بإحقاق الحق وإبطال الباطل وأما إذا خلدنا إلى الدنيا ونسينا ما كلفنا به فتلك الطامه الكبرى
    نحن أمه الإسلام أمه مستهدفه وديننا دين الحق ونحن أمه أعزنا اله بالإسلام ولكننا غير معتزين بأنفسنا تجدينا يا عزيزتي سرعان ما نستجيب لهؤلاء الناعقين وتنجح خطتهم بإبعادنا عن قوانين كتابنا العزيزوالله تعود إمتنا بقهر عدونا بإصلاح أنفسنا والأوبه إلى الله عز وجل وتطبيق القوانين الإلهيه وعدم إنشغالنا وظلمنا لأنفسنا ولبعضنا البعض، نحن المسلمين نحتاج دروس عن الإسلام إبتعدنا وكثير، تجدينا ندافع عن سيدي وحبيبي ونور قلبي محمد بن عبد الله صلى عليك الله يا علم الهدى كلما هبت النسائم وكلما ناحت على الأيك الحمائم ولا نطبق سنته، تجدينا ندافع عنأمنا الطاهرة التي برئها الله عز وجل من فوق سبع سماوات وشبابنا يغتصبوا فتيات المسلمين فكيف سينصرنا الله يا عزيزتي، لا بد من العودة لديننا وآن الأوان لنفعل أكثر ما نقول علينا إصلاح أنفسنا وأبنائنا وجميع من حولنا ويدٌ واحدة لا تصفق ويد الله مع الجماعه
    ألهتنا الدنيا وبريقها ومفاتنها حيث أصبحت شغلنا الشاغل وابتعدنا عن دينا فلا بد لنا من العودة لسلك الطريق الصحيح ألا وهو الطريق إلى الله عز وجل
    لا حرمتي الأجر ولا شلت لك يمين ورضى الله عنكِ وأرضاكِ


    __________________________________________________ __________
    بارك الله فيكِ هانوف
    كلمات حزينة تتقاطر بؤساً على أحوالنا السيئة والتي تسوء
    في كل مرة أكثر وأكثر
    وللأسف فإن حملات الأعداء نجحت في تغريب أبناء الإسلام
    فوجدوا كل الأجواء المناسبة لتحقيق ذلك..
    عزاءنا أن صحوة في الطريق ستأتي وتجرف كل الخيبات في طريقها
    ***
    شكراً ياغالية على كلماتكِ وبوح قلمكِ

    __________________________________________________ __________

    كتبت بواسطة سحابة الوفاء
    الحمد لله عدد ما خلق، والحمد لله ملئ ما خلق، والحمد لله عددع ما أحصى كتابه، والحمد لله ملئ ما أحصى كتابه، والحمد لله عدد كل شيئ، والحمد لله ملئ كل شيئ
    كلمات لا أذكر آين قرأتها ولكنها علقت بالفكر ، كان النصر في لأهل التقوى
    ولكن الآن فهو للأقوياء ، لقد كلفنا الكثير بسبب بعدنا عن الله تعالى فلا يصح إلا الصحيح ولا يحق إلا الحق ولا بد أن نعرف من نحن فقد خلقنا الله سبحانه وتعالى خلفاء في الأرض ويتحق ذلك بإحقاق الحق وإبطال الباطل وأما إذا خلدنا إلى الدنيا ونسينا ما كلفنا به فتلك الطامه الكبرى
    نحن أمه الإسلام أمه مستهدفه وديننا دين الحق ونحن أمه أعزنا اله بالإسلام ولكننا غير معتزين بأنفسنا تجدينا يا عزيزتي سرعان ما نستجيب لهؤلاء الناعقين وتنجح خطتهم بإبعادنا عن قوانين كتابنا العزيزوالله تعود إمتنا بقهر عدونا بإصلاح أنفسنا والأوبه إلى الله عز وجل وتطبيق القوانين الإلهيه وعدم إنشغالنا وظلمنا لأنفسنا ولبعضنا البعض، نحن المسلمين نحتاج دروس عن الإسلام إبتعدنا وكثير، تجدينا ندافع عن سيدي وحبيبي ونور قلبي محمد بن عبد الله صلى عليك الله يا علم الهدى كلما هبت النسائم وكلما ناحت على الأيك الحمائم ولا نطبق سنته، تجدينا ندافع عنأمنا الطاهرة التي برئها الله عز وجل من فوق سبع سماوات وشبابنا يغتصبوا فتيات المسلمين فكيف سينصرنا الله يا عزيزتي، لا بد من العودة لديننا وآن الأوان لنفعل أكثر ما نقول علينا إصلاح أنفسنا وأبنائنا وجميع من حولنا ويدٌ واحدة لا تصفق ويد الله مع الجماعه
    ألهتنا الدنيا وبريقها ومفاتنها حيث أصبحت شغلنا الشاغل وابتعدنا عن دينا فلا بد لنا من العودة لسلك الطريق الصحيح ألا وهو الطريق إلى الله عز وجل
    لا حرمتي الأجر ولا شلت لك يمين ورضى الله عنكِ وأرضاكِ




    بورك مدادك .. حرم الله يداك على النار ..
    زيف الدنيا .. الصمت والفرقة ما أشعلها .. ربي يحمي أمتنا ..
    سعيدة بكلماتك .. ليحفظكِ المولى ..

    آآآآآه يا غالية
    تعتصر صدري آهات و آهات
    على امتي أمة الإسلام
    حارت كلماتي
    اللهم انصر الإسلام و المسلمين و أذل الشرك و المشركين و دمر أعداء الدين


يعمل...
X