عنوان الموضوع : ܔشاركونا ؛ كيف تستنهض الهمم ............ܓبصمة حوارية مميّزة - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات

:

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________


سبحان الله ،
هناك من أهل الأديان الأخرى من ينظرإلينا نظرة احترام وتقدير وإعجاب
بل ويتعاملون بمعاملات الإسلام ..
ويقرون معترفين بأنهم لقوا في ديننا مالا يوجد في بقية الأديان !!
بينما منا وفينا من يرفس هذه النعمة ، ويضعها في غير أولوياته ،،
فيتعامل بمعاملات دخيلة ،
غريبة ، عجيبة ، وهذا ما نلاحظه الآن ..
وهذا سبب تأخرنا ،، في الوقت الذي نحسبنا نتقدم !!
والحل ؟؟؟
كتبت بواسطة فقيرة لربي
مقدم من طرف منتديات أميرات

:

فكيف هي أمتنا الواحدة ؟
المتعاضدة ، المتأثرة ، المتألمة لحال بعضها ،

وقد قال خير من قال الأمي القوي الأمين ؛ المبعوث على العالمين عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم :
" مثل المؤمنين في توادّهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر "
هل نبصم جادين على أن أمتنا متآخية ومازالت الإخوة على أصولها قائمة ؟
أم أنه عصر وقد ولى ،،!
عصر انتهى فيه عهد التآخي والتراحم !
وقت انعدم فيه التعاطف بين بعضنا والبعض !
فالصورة الظاهرة أمامنا ، هنا وهناك في كل مكان ،
والأفعال المرئية والأقوال المبنية على تلك الشواهد الواقعية ؛

تقول نعم !!
فإن كان هذا حال أمتنا وهي خير أمة ؟
فكيف بحال الأمم الغير معنية ؟
لن أدعكم تذهبوا بعيد
إليكم بعض من تلكم الشواهد والتي عايشت الكثير منها
بل الكثير منا عايشها مؤخرا
ولكني سأعرض عليكم ما ألمني حقا وأثار شجيتي
وبث حزني وأصابني في العمق جرحا قائم دائم ينزف ألما ..
بل الكثير منا عايشها مؤخرا
ولكني سأعرض عليكم ما ألمني حقا وأثار شجيتي
وبث حزني وأصابني في العمق جرحا قائم دائم ينزف ألما ..
أعرض عليكم مثالا حي
من مجريات الأحداث الأليمة
ليس إلا مثال واحدا ؛
ويكفي من القلادة ما أحاط بالعنق !
من مجريات الأحداث الأليمة
ليس إلا مثال واحدا ؛
ويكفي من القلادة ما أحاط بالعنق !
دعوني أبوح بما أشغلني وأسهدني
فأنتم أنا ،، والكيان الواحد نحن
ومالنا إلا أن نحمل هموم بعضنا
ونبوح بما يشغل خواطرنا
ونبوح بما يشغل خواطرنا
وخواطرنا وخلجاتنا ما هي إلا حديث نفس
تعكس ما تراه من أحداث نصبت أمام أعينا ،،
تعكس ما تراه من أحداث نصبت أمام أعينا ،،
ومن الواقع المؤلم
ومن غير تحامل أو قذح وسب لفئة أو شعب ،
أعرض عليكم صور عديدة تعيشها أمتنا الواحدة !
صور يندي لها الجبين ، وتدمع لها العين ..
وهذه قطفة من شجرة أمتنا التى أثمرت في غبرة هذه الأيام
ثمار نسأل الله أن يأتينا بغيرها ويبدلنا بأحسن منها ،،
قطفة مخزية
الزمان في ليلة 25/5/2017م
المكان بيروت
ومن الحدث ومن واجب الجوار والأخوة
كان التعجب والتألم
إليكم؛

الدولة المجاورة لسوريا الحبيبة هي لبنان الشقيقة،
وهي الدولة اللصيقة بها شديدة الالتصاق من الناحية الجغرافية
ومن كل النواحي الأخرى
(الاجتماعية ، والثقافية ، وتقارب اللهجة ،واللون والشكل ، ...)
وهي الدولة اللصيقة بها شديدة الالتصاق من الناحية الجغرافية
ومن كل النواحي الأخرى
(الاجتماعية ، والثقافية ، وتقارب اللهجة ،واللون والشكل ، ...)
لا شيء يفصل بينهم إلا حدود يسمى (بحدود المصنع)
يتم ختم الجوازات فيه (بطاقات المرور)
ومن ثم تجد نفسك في هذه البلد أو تلك..
مغادرة أو وصول .
يتم ختم الجوازات فيه (بطاقات المرور)
ومن ثم تجد نفسك في هذه البلد أو تلك..
مغادرة أو وصول .
يذهب اللبناني في العطلات لسوريا للتبضع ،
ويأتي السوري يبحث عن وظيفة عمل واستقرار في لبنان ..
ويأتي السوري يبحث عن وظيفة عمل واستقرار في لبنان ..
(في طول السنين والأعوام حدثت بينهم حركات مسلحة ومنازعات)
وفي الأخير هم أخوان عاشوا على هذا المنوال
رغم عن أنف الساسة والحكام !
وفي الأخير هم أخوان عاشوا على هذا المنوال
رغم عن أنف الساسة والحكام !
الذي أبكاني في ذلك اليوم من ذاك الشهر المنصرم
والذي مازلت أجتر الحزن والأسى حتى الآن
على ما أصاب أمتي
أني رأيتهم ، سمعتهم(أينما ذهبت)
يتواعدون على سهرة ليلة الخميس
الموافق 26/5/2017م في حفل ساهر
لـ فنّانة لبنانية مشهورة
لـ فنّانة لبنانية مشهورة
في ذلك الأسبوع
عايشت الحالة الاقتصادية للشعب اللبناني جيدا وعن قرب ؛
عايشت الحالة الاقتصادية للشعب اللبناني جيدا وعن قرب ؛
الكل هناك يشتكي الحالة الاقتصادية المزرية
وكم هي صعبة ومتأزمة ،،
ارتفاع الأسعار ، تدني الرواتب ،
لا وظائف ، ارتفاع سعر البنزين حد الجنون
وغيرها من الأزمات الكثير !
ومن ثم تعلن جهات (!)
عن حفل سيقام لتلك الفنّانة سعر التذاكر تتراوح مابين
30 دولار إلى 300 دولار !!
عن حفل سيقام لتلك الفنّانة سعر التذاكر تتراوح مابين
30 دولار إلى 300 دولار !!
إذا سيقام حفل !!
الله المستعان
تحت ظروف اقتصادية رديئة خيالية !
هذا ؛ وناهيك ونحن نعيش الألم الموجع الأليم
بما يحدث من قتال في سوريا وليبيا واليمن ،،
وعدم الاستقرار في بلاد مصر وتونس والبحرين
عجبت أن يكون لنا ولهم أخوان في سوريا الشقيق
متلاصقين الدار جيران
يعذبون ويقتلون ذبحا وشنقا ،
يعدمون وينفون في اليوم بالعشرات والمئات !!
ومن ثم تقام كهذه حفلات ؟!!
ما الأمر ولمّ التعجب والتهكم والهلع والتعبر يا أم البدر ؟
/
|
/
أقيم الحفل وانتهى!!! ،
وقلنا ربما تفريج عن هم!
فالشعب يعيش الكأبة والقلق !
قلنا ربما من خلال الريع سيتم مساعدة شعب أو سوف يوفر له الدعم !!
ونعرف جيدا أن تفريج الهم ليس بهكذا حل !
ومساندة ومساعدة شعب لا تتم من خلال تدمير وسرقة شعب آخر !
المهم كنا نظن أن ريع هذا الحفل سوف يقدم للشعب السوري
في صورة معونات للجرحى والمصابين والمتألمين !
أو أن جزء من دخل هذا الحفل سيذهب إلى من هم في لبنان من المساكين ؟
لا شيء!!
طار الغراب محملا بالخير تاركا خلفه أشباح متحركة
في صورة أناس وقد فقدوا دخل الأيام القادمة ،
سيأكلون وسيقتاتون لأسبوع أو شهر
من حلم أنهم كانوا مع شاكيرا بلحمها وشحمها في سهرة كستهم سكرة وغمرة !
هنا ربما يقول أحدكم ، خصوصيات شعب وحريات !
أقول نعم ربما .. ولكن ؟
أليس هذا الشعب منا وفينا ؟
نتعايش معه ويتنقل إلينا ونذهب إليهم ،؟
ألسنا أمة واحدة؟
ألا نخاف أن يغرس أحدهم ممن حضر تلك الحفل ومنهم الكثير
وقد فاق في تلك الليلة عدد العشرين ألف ..
أن ينشر فينا بحكم الاختلاط والمعايشة (أنا حر)
فينمو بداخل الأمة الكثير من (الأحرار) !!
لا ينتمون إلى الأمة إلا بالمسمى ، فلا تآخي ولا تعاطف ولا مودة؟!!
سؤال ومازلت أردده منذ فترة وزاد سؤالي طرحا حين بدأت الثورات
أهكذا حال أمتي؟!
انظروا حالنا كيف أمسى !

قطوف أخرى تقطف كل ساعة وحين وفي كل مكان :
نرى في التلفاز الشعوب العربية والإسلامية كيف تهان ،
لنا أقرباء وأهل وأصدقاء في تلك البلدان ؛
وهناك من يهتف لبرشلونة وريال مدريد بالفوز ؟
ويحملون على الأكتاف لتلك الفرق شعاراتهم
ورسم على الصدور صور اللاعبين وأسمائهم ..
ويتحدون البعض : هذا سيكسب المباراة
وهذا سيفوز وذاك منهزم !!

وهناك من يقيم المعارض المختلطة، والمنتديات الاقتصادية والمهرجانات ،
هناك من تهتز لهم الأرض طربا ورقصا ،
وهناك من تهز أرضه القنابل والصواريخ والمدفعيات تدكه دكا !!..
عجبت لحال أمتي ..!!

في آن واحد يعرضون صور فتيات وفتيان يتعايشون تحت سقف واحد بكل الإسقاطات الأخلاقية ،
ويعرضون في المقابل وبدون نقطة خجل واحدة مذابح ودم !!
يشاهدون مباريات يقال أنها دولية !
على دوري أوربا
يتراشقون فيها على النجيلة الخضراء كأس وخمر !
يتهاتف شبابنا ورجالنا مشجعين ذلك اللاعب المتوشم بالوشم
من رأسه حتى أخمص قدمه ،
ولا يتأثرون بذلك الطفل الذي ينزف الدم من كل أنحاء جسمه ؛
يقال أنه أخوهم في الإسلام !!

عجبت لك يا أمتي ..
عجبت يا أمتي لحالك ومآلك !!

ما السبب؟ لمّ الدم بارد؟ ولماذا بتنا لا نهتم؟
ربي سلم .. ربي سلم .. ربي سلم
أين الجزء من الكل؟!
أين الفرد من الجماعة؟!
أين الشعوب من بعضها؟
أين أهل هذا الدين من نصرة الدين؟!
كلٌ في فلك يسبحون !
وكل يغني على سلوته وبلوته وليلاه !
الأفاضل الكرام؛
الثوب تزين بالرقع
والرقع وقد اتسعت ورقعت فتمزقت !!

كيف نرتقي بأمتنا ؟
وكيف ننصر هذا الدين ؟
الخطوط مرسومة منذ الأزل
واضحة منذ زمن
في حاجة نحن لنستبصر من جديد
الزمن الجميل
ونرى كيف دأب الصحابة في نصرة هذا الدين
نتمعن في مسار السلف الصالح كيف كان
ونعيد خطواتهم الميمونة
،،
لا تكسير هنا لمجاديف
ولا تحبيط
فالخير بإذن الله فينا
إنما
لاستيقاظ الهمة
لنعلو بشأن الأمة
أمة لا إله إلا الله
خير أمة أخرجت للناس
تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر
سؤال
كيف نستنهض بالهمم ؟
أو كيف تستنهض الهمم ؟
نسألك اللهم السلامة والعافية
والحمدلله ولا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم صل على محمد وعلى أله وصحبه وسلم
إنما اشكو بثي وحزني إلى الله
حكمة خالد
==================================
حروف تُكتب بماء الذهب
ما شاء الله ياغالية
رائع ما سجلتي .. الواقع يُرثى له
و لابد من أن نخرج من ذلكم الواقع بكلمة حق
لا أن ندس أنوفنا في التراب
قد نعجب و كثيراً من شاب له صبوة و بقلبه سكرة و عاشقٌ للغناء حد الجنون
لكن أن يكون ذلك العشق و تلك السكرة في حال أمته التي تبكي في كل قطعٍ منها
فهذا مما يبكيه القلب كمداً
نحتاج ياغالية إلى الكثير من وسائل استنهاض الهمم
ما بيدنا أن نُقدّمه منها .. نُقدّمه و بفخر و نحتسب ذلك عند من لا تضيع عنده الجهود
و ما نستطيع أن نعين عليه نقوم فيه بالمساندة على أساس من الإخلاص متين حتى لا نزل عجباً و كبراً أو رياء
فنُخطيء من حيث أردنا الصواب
و من تلكم الجهود ما نستطيع أن ندل عليه و هذه الجهود منها الكثير الكثير
في شرعنا من التيسير مما لا يخطر على بال
فالعمل مطلوب من القادر .. و الدال على الخير كفاعله .. و من نوى مع غير القدرة
له أجر نيته لا ينقص من أجره شيء
هذا غير ما وعد به الشارع الكريم لمن سنّ سنة حسنة فتبعه من بعده
فكان له نصيب عمله و نصيب من عمل من بعده .. لا ينقص من أجورهم شيء
نحن نتعامل مع كريم
يبقى أن نُفكر .. كيف سنُقدم على الكريم و مفتاح الباب قد أضعناه
أضعناه لا رغماً عنا .. بل إن البعض منا مصرين و موقعين على الضياع و العبث و كأنما خُلقوا لذلك
نسأل الله العافية و الثبات
يكفي أن نستنطق الهمم فينا بتصفح كتب السيرة و السلف
يكفي أن نبحث في قصص الأنبياء عليهم السلام
كيف كان الجهد و كيف كانت النتيجة
مهما كانت النتيجة .. كان الجهد عظيم و الهمة أعظم
لأن الأمنية التي أرادوا تحقيقها ليست سهلة
كيف و الجنة مُناهم
و لا مهر للغالية سوى جهد غالٍ يستحقها و يستحق أن يزرعنا فيها برحمةٍ منه و رضوان
و لا ننسى المفتاح العظيم الذي ما إن تمسّكنا به فُتحت لنا أبواب الخيرات كلها
الدعاء *
الدعاء .. ذلكم الصيّب النافع الذي لابد منه
اللهم استعملنا لطاعتك و اجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر بهممنا و أعمالنا و آثارنا بعد موتنا
:
بورك الجهد و بوركت الكلمة الصادحة بالحق غاليتي
رائعة و أترقب روعة قادمة تنسجينها هنا ()
جوزيتي الجنة ()()
ما شاء الله ياغالية
رائع ما سجلتي .. الواقع يُرثى له
و لابد من أن نخرج من ذلكم الواقع بكلمة حق
لا أن ندس أنوفنا في التراب
قد نعجب و كثيراً من شاب له صبوة و بقلبه سكرة و عاشقٌ للغناء حد الجنون
لكن أن يكون ذلك العشق و تلك السكرة في حال أمته التي تبكي في كل قطعٍ منها
فهذا مما يبكيه القلب كمداً
نحتاج ياغالية إلى الكثير من وسائل استنهاض الهمم
ما بيدنا أن نُقدّمه منها .. نُقدّمه و بفخر و نحتسب ذلك عند من لا تضيع عنده الجهود
و ما نستطيع أن نعين عليه نقوم فيه بالمساندة على أساس من الإخلاص متين حتى لا نزل عجباً و كبراً أو رياء
فنُخطيء من حيث أردنا الصواب
و من تلكم الجهود ما نستطيع أن ندل عليه و هذه الجهود منها الكثير الكثير
في شرعنا من التيسير مما لا يخطر على بال
فالعمل مطلوب من القادر .. و الدال على الخير كفاعله .. و من نوى مع غير القدرة
له أجر نيته لا ينقص من أجره شيء
هذا غير ما وعد به الشارع الكريم لمن سنّ سنة حسنة فتبعه من بعده
فكان له نصيب عمله و نصيب من عمل من بعده .. لا ينقص من أجورهم شيء
نحن نتعامل مع كريم
يبقى أن نُفكر .. كيف سنُقدم على الكريم و مفتاح الباب قد أضعناه
أضعناه لا رغماً عنا .. بل إن البعض منا مصرين و موقعين على الضياع و العبث و كأنما خُلقوا لذلك
نسأل الله العافية و الثبات
يكفي أن نستنطق الهمم فينا بتصفح كتب السيرة و السلف
يكفي أن نبحث في قصص الأنبياء عليهم السلام
كيف كان الجهد و كيف كانت النتيجة
مهما كانت النتيجة .. كان الجهد عظيم و الهمة أعظم
لأن الأمنية التي أرادوا تحقيقها ليست سهلة
كيف و الجنة مُناهم
و لا مهر للغالية سوى جهد غالٍ يستحقها و يستحق أن يزرعنا فيها برحمةٍ منه و رضوان
و لا ننسى المفتاح العظيم الذي ما إن تمسّكنا به فُتحت لنا أبواب الخيرات كلها
الدعاء *
الدعاء .. ذلكم الصيّب النافع الذي لابد منه
اللهم استعملنا لطاعتك و اجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر بهممنا و أعمالنا و آثارنا بعد موتنا
:
بورك الجهد و بوركت الكلمة الصادحة بالحق غاليتي
رائعة و أترقب روعة قادمة تنسجينها هنا ()
جوزيتي الجنة ()()
__________________________________________________ __________
وأي قطوف حوتها سلتك
لا أدري أتدمع العين أم يبكي القلب
من حصاد هذه القطوف
لي عودة إن شاء الله
لا أدري أتدمع العين أم يبكي القلب
من حصاد هذه القطوف
لي عودة إن شاء الله
__________________________________________________ __________
:
حجز مقعد : )
ولروحها قلادة شكر تليق بها ()
:
حجز مقعد : )
ولروحها قلادة شكر تليق بها ()
:
__________________________________________________ __________
رااااااااااااائع ما خطتيه
لعل يكون لي عودة
بارك الله فيك ونفع بك
تقبلي مروري
لعل يكون لي عودة
بارك الله فيك ونفع بك
تقبلي مروري
__________________________________________________ __________
صدقي والله ياأختي
هذه هي الأحوال لاهون مفرطون
(( اللهم ارحمن واعف عنا ))
مشكوره .
هذه هي الأحوال لاهون مفرطون
(( اللهم ارحمن واعف عنا ))
مشكوره .


سبحان الله ،
هناك من أهل الأديان الأخرى من ينظرإلينا نظرة احترام وتقدير وإعجاب
بل ويتعاملون بمعاملات الإسلام ..
ويقرون معترفين بأنهم لقوا في ديننا مالا يوجد في بقية الأديان !!
بينما منا وفينا من يرفس هذه النعمة ، ويضعها في غير أولوياته ،،
فيتعامل بمعاملات دخيلة ،
غريبة ، عجيبة ، وهذا ما نلاحظه الآن ..
وهذا سبب تأخرنا ،، في الوقت الذي نحسبنا نتقدم !!
والحل ؟؟؟


:
حجز مقعد : )
ولروحها قلادة شكر تليق بها ()
:
حجز مقعد : )
ولروحها قلادة شكر تليق بها ()
:
والمقاعد كلها لكِ يا أختاه .. : )
مرحبا مقدما ..
ننتظر قدومك فكم نحن في شوقا إليك
مرحبا مقدما ..
ننتظر قدومك فكم نحن في شوقا إليك