عنوان الموضوع : في أعماقك أقلامٌ ، فاكتب !
مقدم من طرف منتديات أميرات

:
:
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
كتبتها في الإسلام اليوم باسم ( هدية عبد الله ) منعاً لأي لبس
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة وميض الامـــل
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

:
:
مرحباً بك قارئي الكريم ، أتمنى أن تنعم بالسلامة والسعادة والأمان ، أنت ومن تحب.
أذكر أن أخي منذ شهر ونصف اطلع على صفحتي الخاصة على الانترنت والتي لاتزال في بداياتها، أدرجت فيها بعضاً من كتاباتي – التي أذهلته – كما يبدو ، إذ قال بالحرف الواحد : أهنئك يا عملاقة !! فداعبته بشكر على اهتمامه ، وعاكسته : لكن ليس هناك من يتبنى العمالقة بكل أسف . وإن كنت قد افتريت عليه افتراءً قاسياً ، فقد كان يحاول منذ ثلاث سنوات أو تزيد أن أكتب ما أكتب وأنشرها في المواقع أو ينشرها لي هو بنفسه ، إلا أني لم أكن أبالي ، ولعلي أكون أكثر أمانة إن قلت : لم أكن أثق بأن من سيقرأ يستحق أن يُكتب له !!
غير أن الأفكار تبدلت مع الأيام ، إذ تنضج كما ينضج كل شيء في الوجود ، تأكدت أن معاني العطاء لن تكتمل بمجرد ادعائها ، ولن نبني أمةً ندعي أنا نهتم لأمرها إن كابرنا - على أقل تقدير - في الكتابة لأجل أبنائها .
منذ ثلاث سنين وأنا أكتب ما أكتب وأحتفظ بها طي الأدراج حتى كثرت الملفات و الدفاتر ، وضجرت منها . ولأن زوجي ممن يحفظون خصوصيات زوجاتهم ، ويحترمون ذاتيتهم و انفصالية شؤونهم ، لم يطلع يوماً على ما كتبت من قريب أو بعيد ، في حضوري أو غيابي ، حتى عرضتها عليه ، ربما في نفس الوقت الذي تزامن مع اطلاع أخي على المدونة الشخصية ليقترح هو الآخر نشرها و إن لزم الأمر طباعة ما أريد منها !
إن من ألذ الشعور أن تجد من يثق بك ، يؤمن بك إيماناً حقيقياً لا تشوبه الـ لكنات !! ( جمع لكن ) ، ولا تؤطره براويز العيب أو الإحباط ، والتثبيط والتقليل من شأن ما تكتب أو تقول .
ولعل الكثير ممن يحتفظ بما يكتب ، أو ربما لا يكتب في الأصل ، بسبب الخوف من الفشل ، وضعف الأسلوب و قلة الذخيرة ، وآراء النُّقاَّد !! ولعل بعض البسطاء ممن ليس لهم ناقة ولا جمل يفتونه في أمور كتابته فَيَهْوون به إلى سحيق وقاعٍ صفصفِ !!
ولربما إن كتب فاقَ جمالاً و جودةً على كثير ممن له باع طويل في مجال الكتابة والنشر ، وأفاد وأجاد وأحسن و أجزل ، لكن هيهات يكتب !
قد أسميه رهاب الكتابة ، وإن كانت الأسباب وراءه أخرى لا الخوف من الكتابة لذاتها ، بل كما ذكرنا ، وكم تمنيت لو أجد ممن يتنحون عن مجالٍ راقٍ وسامٍ كهذا - وإن لم يكن عذراً مباحاً – الخوف من أمانة الكلمة و مسؤولية القلم عوضاً عن الخوف من ( كلام الناس ) ونقد السابقين وإن كانوا في – بعض الأحيان - ما يكتبون شديد الضحالة ، غير أنه لا يعلم بهذا 

يتبع ..
==================================
أنصح من يريد الكتابة الجيدة ولنقل المقبولة على أية حال ، أن يؤمن بذاته ، ولا يقلل من شأنها ، يكفي أنك مشاعر وأحاسيس تكون في كثير من الأحيان شعلة منها لا تخبو ولا تخمد ، لا تحتاج إلا إلى ورقة وقلم لتبدي روائعَ من طيب قولك وجميل شعورك ، وإن لم تكن ممن يفيضون شعوراً وأحاسيسَ ، وكنتَ عملياً إلى حدٍ يفصلك عن القلب عقلٌ مفكرٌ ، فما يمنعك من كتابة مواقف الحياة التي تمر بها دروساً قطعاً تستفيد منها ، و ترصها حتى وإن كانت في نقاط متتالية لا يهم ، المهم أن تكتب .
أنصحك بألا تخرق أثواب بداياتك بآراء من هب ودبّ ، بل احترم لجلالة قلمك بعض الهيبة ، و اعرضه على الثقات الثقات ، ممن تتأكد أنت من نزاهة آرائهم ، و صِدق علمهم ، وبالمناسبة : قد يكون هذا الشخص الثقة بائعاً على بسطات الشوارع أيضاً لا يهم
يهمنا الذوق والنَفَس الإنساني ، و لا تستهن بالخبراء إن وجد من بينهم ثقة ( لا يلوي عنقك فيما بعد بذكر جميله الدائم عليك !! ) إلا أن هذا لا يعني قط أن نرفض مبادرات القراء إلى إبداء آرائهم ، وذكر نصائحهم وتوجيهاتهم ، لعل أحدهم يرى صورتك التي لا تراها فيرتب لك ما اعوج من ياقة قميصك حين تفتقر إلى مرآة 


كن واثقاً أنك تكتب لعامة الناس ، فاكتب لهم بصدق ، اكتب للإنسانية ، للجمال ، وستجد الكثير منه أنّى اتجهت و قصدت ، و كن معهم حين تكتب لا في منازلهم وطرقاتهم ، ولكن في نفوسهم وقلوبهم ، وعقولهم و همومهم .
أطلق لنفسك عنان الحرية في التعبير ، و لا تتردد في ذكر ما تشاء وما يستولي على فكرك وشعورك ، فإن تحجيمه و تحجيره فيما يليق أو لا يليق قد يسبب له بعض الجمود و يشح فكرك فيما بعد عن الإنسيابية والسلاسة ، فتضطر إلى قطع حبل الإفكار و خلط التسلسل ، لكن هذا لا يعني أنه سيُعرض كما هو ، علينا دائماً أحبتي أن نراعي ما يعتقده الآخر ونحترم ما يؤمن به . إننا لا نكتب لنهاجم بعضنا بعضاً و لا لنفوز بسباق أو ليصفق لنا الراؤون ، بل هي رسالة لن تصل إلا بك ومنك ، راجع ما كتبت مراراً وتكرارا ، و احذف غير آسف ولا نادمٍ على ما قد يجرح قارئاً أو يحرجه ، فالموجه لم يكن يوماً ليزاحم من يوجههم في أزقة ضيقة لا يقدرون فيها على الحراك يتصببون عرقاً ويشتطون منه في قرارتهم غيظاً وكمدا.
ولا تستهن بعلامات الترقيم ، وصحة الإملاء والنحو ما استطعت إليه سبيلاً ، حتى إن اضطررت للجوء إلى مدقق لغوي ، أو صديق متخصص أو هاوٍ مُجيد . كل ذلك يتيح لك الوصول إلى قلب قارئك بأبسط السبل وأسرع الطرق .
لا تتكلف في كتابة شيء ، ولا تستجلب ما ليس منك ، ولا تدَّعي شعوراً لا يخالجك ، كن أنت كما أنت ، ومثل نفسك دون غيرك ، باحترام بالغ للغير ، واحترامٍ أكبر للذوق السائد في مجتمع إن شئت أو أبيت أنت منه وفيه ، حتى وإن خالفناه ولم نؤمن بمثل ما يؤمن به.
أنت حقاً لن تكتب للرافعي ، أو تستجدي ثناء المنفلوطي ، وغيرهم من الأسماء الحقيقية أو التي قد يرون نفسهم بمثابتها ! أنت تكتب لي كقاريء تفيدني وتوجهني وتنصحني وتعلمني ، وتوفر عليّ خبرة ً لم أمر بها من قبل فإن كان فشلاً جنبتني مثله ، وإن كان نجاحاً مهدت الطريق أمامي لبلوغه ...
فاكتب رجاءً ولا تتردد ، واعلم أن كل ما تجود به رائع وجميل بمعاني الإبداعِ كلها
ولمن آمن و أثّر في قلبه و أنعمَ الفكرَ في عقله آيُ الله العظيم ، فإنه جل جلاله وعزّ شأنه يُقسم بالكتابة ليبين لك عظيم قدسيتها ، ولعلي أعود للحديث عن هذه النقطة بالتفصيل في مقال قادمٍ بحول الله : { ن، والقلم وما يسطرون } !!
كتبتها في الإسلام اليوم باسم ( هدية عبد الله ) منعاً لأي لبس

__________________________________________________ __________
رائع ماسطرتي
كلمات تُعلي الهممـ ،،
بورك فيكـ
دمتي بسعاده
كلمات تُعلي الهممـ ،،
بورك فيكـ
دمتي بسعاده
__________________________________________________ __________


رائع ماسطرتي
كلمات تُعلي الهممـ ،،
بورك فيكـ
دمتي بسعاده
كلمات تُعلي الهممـ ،،
بورك فيكـ
دمتي بسعاده
من الأعماق بأنبل وأسمى الأقلام أزجي لك شكري وامتناني أخية
فاسلمي
فاسلمي
__________________________________________________ __________
إن من ألذ الشعور أن تجد من يثق بك ، يؤمن بك إيماناً حقيقياً لا تشوبه الـ لكنات !! ( جمع لكن ) ، ولا تؤطره براويز العيب أو الإحباط ، والتثبيط والتقليل من شأن ما تكتب أو تقول .
كن واثقاً أنك تكتب لعامة الناس ، فاكتب لهم بصدق ، اكتب للإنسانية ، للجمال
هذا هو أصل الابداع والتميز حين اجد من يشجع يثق يؤمن فسيكون عطائي
أعلى وحماسي أكبر
أعلى وحماسي أكبر
كن واثقاً أنك تكتب لعامة الناس ، فاكتب لهم بصدق ، اكتب للإنسانية ، للجمال
يا لروعةحرفك هدية كلماتك اثرت الحوار وتلألأت زدت حماسنا ووهجنا وحبنا للقلم رائعة ولاتكفي بل أروع مما يخط القلم
دمت ودام قلمك وحفظ زوجك مشجعا ومؤيدا وناصرا
حين أتخبط طريقي سأعود لقراءة كلماتك مرارا
فهى تلهب الحماس وتوقظ النفس
فاسمحي لي
دمت ودام قلمك وحفظ زوجك مشجعا ومؤيدا وناصرا
حين أتخبط طريقي سأعود لقراءة كلماتك مرارا
فهى تلهب الحماس وتوقظ النفس
فاسمحي لي

__________________________________________________ __________
ما شاء الله
بورك هذا المداد الذي ألهب فينا نار الحماس
كثيرا ما نكتب
ولكن بدون احساس
ونقف كثيرا على كلماتنا ولكن بدون ان نرى فيها شعور
مقالك عنوان للكتابة الحرة
ودعوة لتغيير نوع المداد ليناسب إسلوب ما نحسه
احييكي اخيه على شعور قلمك
وضخامة فكرة
وسهولة مدادك
واهلا بك معنا ومرحبا
وجزاك الله خيرا
بورك هذا المداد الذي ألهب فينا نار الحماس
كثيرا ما نكتب
ولكن بدون احساس
ونقف كثيرا على كلماتنا ولكن بدون ان نرى فيها شعور
مقالك عنوان للكتابة الحرة
ودعوة لتغيير نوع المداد ليناسب إسلوب ما نحسه
احييكي اخيه على شعور قلمك
وضخامة فكرة
وسهولة مدادك
واهلا بك معنا ومرحبا
وجزاك الله خيرا
..
..
..
ــــــــــــــــ
,‘
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,,
ماشاء الله كلمات رائعة
نصائح صادقة ترفع الهمم لمن يريد أن يستخدم الفكر والقلم
فالمجال مفتوح ,
والوسائل متاحة لمن يريد أن يبدع في مجال الدعوة
لا تريد سوى الإستعانة بالله و التوكل عليه
لنجني ثمار عملنا بدعوات قارئي كلماتنا
وما عند الله خير وأبقى
,‘
بوركت ياغالية
وبورك قلمكِ الراقي
:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,,
ماشاء الله كلمات رائعة
نصائح صادقة ترفع الهمم لمن يريد أن يستخدم الفكر والقلم
فالمجال مفتوح ,
والوسائل متاحة لمن يريد أن يبدع في مجال الدعوة
لا تريد سوى الإستعانة بالله و التوكل عليه
لنجني ثمار عملنا بدعوات قارئي كلماتنا
وما عند الله خير وأبقى
,‘
بوركت ياغالية
وبورك قلمكِ الراقي
: