عنوان الموضوع : ***= من منتدى [ لك ِ] وإلى [ المنابِر ] =*** - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
ومع تلك المشاعر التي سطرها قلبك ياحبيبة لا أستطيع إلا أن أشكر ربا رحيما
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
:
***= من منتدى [ لك ِ] وإلى [ المنابِر ] =***
:
" هيَ حُروفٌ سُكِبتْ اليومَ فِي قلبِي "
( بفضل الله وحده )
( بفضل الله وحده )
:
كُنتُ أتأمّلُ اليوم فِي هذا المُنتَدى الجَميل ..
كيف أنّناعِندمَا دخلنَا المُنتدَى .. تَعرّفنا فِيهِ على أخواتٍ غَاليات ..
لمْ يدخلُوا .. بُيُوتنا ..
لمْ يُشارِكُونا .. طَبقاً ما .. أو حتّى لُقمة ..
لمْ يرتشفُوا معَنا .. كأسَ عصيرٍ أو كُوبَ قهوة ..
لكنْ .. بعضَهُم شاركَ البعضَ فرحتَهُم ..
فِي مُناسبةٍ .. في نجَاحٍ .. في ولادةٍ .. في .. ابتسَامة !
وبعضُهُم شاركَ البعضَ في ابتلاءٍ .. في مرضٍ .. في فَقدٍ .. في .. دَمعَة !
وكمْ كانتْ لهذهِ المُساندة مَكانةٌ فِي القُلوب ..
ألا نعجَبْ ؟!
كيفَ أنّنا نَبعُدُ عن بعضِنا البَعض آلافَ الكِيلومِترَات ..
ومعَ ذلِك .. نشعُرُ أنّنا نقيم قرِيباً من بعضِنا .. عندَ الباب المُجاوِر !!
ألا نعجَب ؟!
كيف أنّنا نُشارِكُ بعضنَا - أحياناً - أكثر مِمّا يُشارِكُنا بِهِ مَنْ يُقِيمُ معنا ..
وكَمْ كانتْ تلكَ المُساهَمات .. نافِعة !
وكَمْ كانتْ تلكَ الحُلُولُ .. رائِعة !
ألا نعجبُ من تأليفِ القُلوبِ هذا ؟!
سُبحانَ الله .. لمْ تتآلفْ هذهِ القُلوبُ إلا بتأليفِ اللهِ لهَا .. تفضُّلاً ومِنّةً .. مِنهُ وحَدَه ..
وتعَجّبتُ منْ هذا القلبِ الصّغِير .. كَمْ يَتّسِعُ للأحبّة ؟!
وكُلُّ أُختٍ لها فِي القلبِ مكَانةً خاصّةً .. ولا أحدَ يُغنِي عن الآخَر ..
وقدْ يحوِي القلبُ المئات مِنَ الأخواتِ القرِيبات ( محبّةً خاصّة )
وقدْ يحوِي المَلايِين منَ المُسلِمِينَ والمُسلِمات .. أحياءً وأموَاتاً ( محبّةً عامّة )
سُبحانَ الله .. كَمْ أنتَ واسعٌ أيُّها القلبُ الصّغِير ؟!
:
تأمّلتُ فِي هذا كَثِيراً .. وتَفكّرتُ ..
كيفَ يتَيَسّر تحرِّي الإخلاصِ هُنا .. أكثرَ مِن الواقِع !
فـ لا أحدٌ يعرِفُ أحَداً فِي الواقِع .. إلا أقلُّ القلِيل ..
تأمّلتُ فِي أُخّوةٍ بدأتْ هُنا على سُطُورِ المُنتَدى ..
فَــ أحَياناً قَدْ أُحِبُّ بعضَ العُضُوات .. لِرشَاقةِ أُسلُوبِها ..
أو لِخِفّةِ ظِلّها .. أو لِمُشارَكَتِي لهَا رُكناً أو عمَلاً أو مُسَابقة ..
لكنّها لا تُسّمَى مَحبّةٌ فِي اللهِ .. إلا إذا أحببتُها للهِ .. و للهِ فقَط !
أُحبُّها لأنّي رأيتُها حَريصَةً على الدّعوةِ إلى اللهِ ونشرِ الخَير ..
وليسَ لأيِّ هدفٍ آخر ..
وأتذكّرُ حديث ( قال : لا ، غيرَ أنّي أحببتُهُ فِي اللهِ عزّ وجلّ ،
قالَ : فإنّي رسولُ اللهِ إليكَ بأنّ اللهَ قدْ أحبّكَ كَما أحبَبتَهُ فِيهِ )
قالَ : فإنّي رسولُ اللهِ إليكَ بأنّ اللهَ قدْ أحبّكَ كَما أحبَبتَهُ فِيهِ )
ولابُدّ أن أكُونُ صادِقةً فِي محبّتِي لها .. لله فقط ..
و أتذَكّرُ أنّ اللهَ شهيدٌ رقيبٌ .. يعلمُ الصّادقَ منْ غيرِه ..
:
و سَاءلتُ نفسِي .. ماذا نستَفِيدُ منْ بعضِنا هُنا [ حَقِيقَةً ] ..؟!
وسَامٌ .. تَميّزٌ .. لونٌ .. لقبٌ .. توقِيعٌ ؟ إنّها أشياءٌ جميلةٌ ورائِعة ..
لكنّها كُلّها لاتعنِي شيئاً فِي الواقِع .. لأنّها فقط .. على صَفحاتِ النِّت !
ولايعنِي هذا التقلِيلُ منْ أهميّةِ الهديّة إذْ أنّهُ ( تهادُوا تحابُّوا ) ..
ولكنّ المقصودَ أنّهُ ماذا ينفعُنِي منْ هذا كُلّه ؟
لاينفَعنِي إلّا مَحَبّةٌ صّادِقةٌ فِي الله ..
:
وعندمَا أُشارِكُ أُختاً لِي فرحتَها بأمْر .. فأكِيلُ لها العِباراتِ الجَميلة ..
وقدْ أُقدّمُ لها الهَدايا الرّائِعة .. أو أدعُوها لِــ كُوبِ قهَوة ..
فــ أتَذَكّرُ ( فهُما فِي الأجرِ سَواء ) ..
وكيفَ أنّنِي لو صَدَقتُ في نِيّتِي أنّنِي لو تيَسّر لِي هذا فِعلاً في الواقِع ..
لقدمْتُها بِكُلِّ ترحابٍ خَالصةً لِوجهِه ..
وفضلُ اللهِ واسعٌ .. فــ عسَى أنْ أنالَ بهِ الأجرَ بنِيّتِي - بإذنِ الله -..
فأحتاجُ أنْ أُجدّدَ النّيّة إخلاصاً وصِدقاً .. أنّي أفعلُ هذا للهِ حقّاً ..
ولا أُهَنّأهَا أو أهدِيها .. لأنّها هَنّأتنِي أو أهدتنِي في مناسَبةٍ سابقِة .. بل تقرُّباً للهِ فقط ..
فلا أُعامِلَها .. وإنّما أُعامِلُ اللهَ مِنْ ورائِها ..
وأُثنِي عليها شُكراً .. تشجِيعاً .. تحفِيزاً .. ثناءً .. لِوجِهِ اللهِ .. وليسَ مُجاملَة ..
ولاأتَحدّثُ عن ما يُكِنّهُ قلبَها .. لأنّ القُلوبَ مَرجِعُها للهِ ..
فــ اللهُ حسيبُهَا .. ولستُ أنا ..
نعمْ .. إنّها المَحَبّةُ في اللهِ .. التّي تصِلُ بنَا إلى المَنابِر ..
:
"إِنَّ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ لأُنَاسًا مَا هُمْ بِأَنْبِيَاءَ وَلاَ شُهَدَاءَ يَغْبِطُهُمُ الأَنْبِيَاءُ وَالشُّهَدَاءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِمَكَانِهِمْ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى".
قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ تُخْبِرُنَا مَنْ هُمْ ؟ قَالَ:
"هُمْ قَوْمٌ تَحَابُّوا بِرُوحِ اللَّهِ عَلَى غَيْرِ أَرْحَامٍ بَيْنَهُمْ وَلاَ أَمْوَالٍ يَتَعَاطَوْنَهَا, فَوَاللَّهِ إِنَّ وُجُوهَهُمْ لَنُورٌ وَإِنَّهُمْ عَلَى نُورٍ, لاَ يَخَافُونَ إِذَا خَافَ النَّاسُ وَلاَ يَحْزَنُونَ إِذَا حَزِنَ النَّاسُ"
وَقَرَأَ هَذِهِ الآيَةَ : ( أَلاَ إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ).
قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ تُخْبِرُنَا مَنْ هُمْ ؟ قَالَ:
"هُمْ قَوْمٌ تَحَابُّوا بِرُوحِ اللَّهِ عَلَى غَيْرِ أَرْحَامٍ بَيْنَهُمْ وَلاَ أَمْوَالٍ يَتَعَاطَوْنَهَا, فَوَاللَّهِ إِنَّ وُجُوهَهُمْ لَنُورٌ وَإِنَّهُمْ عَلَى نُورٍ, لاَ يَخَافُونَ إِذَا خَافَ النَّاسُ وَلاَ يَحْزَنُونَ إِذَا حَزِنَ النَّاسُ"
وَقَرَأَ هَذِهِ الآيَةَ : ( أَلاَ إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ).
:
نِهَايةُ حُرُوفِي ..
دَعوةٌ لِــ [[ تجدِيدِ المَحَبّةِ إخلاصاً وصِدقاً ]] .. والإستِعانةُ باللهِ على ذلِك ..
منْ وراءِ أجهزَتِنا .. ومِنْ خلفِ مُعرّفَاتِنا ..
لِــ نبْدأَ مِنْ [ لكِ ] .. ونَصِلَ إلى [ المَنابِر ]
بإذْنِ الله ..
فَــــ ياربّ .. " لُقيَا المَنابِر " ..
:
و.. لَكُنّ مشَـــــــــــــاعِـر !
سَـ أنتظرها !
سَـ أنتظرها !
:
مُحبّتكُنّ : قَطَـرات ..
:
==================================
:
:
ماشاء الله تبارك الله ..
بوح جميل ودافئ .. عجبتُ فيه لتدبير الله وحكمته في لقاءنا واجتماعنا والخير الذي ساقه الينا ..
سبحانك ربي ما أكرمك ..
صدقتِ ياحبيبة فمن الذي ساق هذه وتلك من أماكن متفرقة وجمعنا .. ويسر لبعضهن سبل اللقاء ونمت بين القلوب محبة في الله عظيمة !
الحمدلله على فضله ومنته ..
الحمدلله ..
:
توقفت عند بعض كلماتك ..
فكم نقول لبعضنا أننا نحب فلانة في الله ونخبرها بذلك ..!
وحين نأتي صدقا لمعاني الحب في الله .. ! يجب ان نتساءل هل حققنا تلك المحبة !
أم أننا نقولها وفقط دون معنى !
:
نسأل الله أن يجعلنا ممن اجتمعنا على الخير والحب فيه .. وأن يجعلنا مباركين أينما كنا ..
:
غاليتي قطرات ..
أحب بوح حرفك الجميل بجمال روحك تنسكبين عطرا يملؤ الصفحات .. (:
سعيدة بكِ أختا وقلبا واااسعا ()
:
:
ماشاء الله تبارك الله ..
بوح جميل ودافئ .. عجبتُ فيه لتدبير الله وحكمته في لقاءنا واجتماعنا والخير الذي ساقه الينا ..
سبحانك ربي ما أكرمك ..
صدقتِ ياحبيبة فمن الذي ساق هذه وتلك من أماكن متفرقة وجمعنا .. ويسر لبعضهن سبل اللقاء ونمت بين القلوب محبة في الله عظيمة !
الحمدلله على فضله ومنته ..
الحمدلله ..
:
توقفت عند بعض كلماتك ..
فكم نقول لبعضنا أننا نحب فلانة في الله ونخبرها بذلك ..!
وحين نأتي صدقا لمعاني الحب في الله .. ! يجب ان نتساءل هل حققنا تلك المحبة !
أم أننا نقولها وفقط دون معنى !
:
نسأل الله أن يجعلنا ممن اجتمعنا على الخير والحب فيه .. وأن يجعلنا مباركين أينما كنا ..
:
غاليتي قطرات ..
أحب بوح حرفك الجميل بجمال روحك تنسكبين عطرا يملؤ الصفحات .. (:
سعيدة بكِ أختا وقلبا واااسعا ()
:
__________________________________________________ __________
:
ومع تلك المشاعر التي سطرها قلبك ياحبيبة لا أستطيع إلا أن أشكر ربا رحيما
تفضل الله علينا بمنته
وأعطانا دون أن نسأله
حقا مشاعر عجيبة محيرة *
وإن كنا لا نستطيع تفسير كل مافيها
لكننا نعلم أنها جميلة ونحتاجها كثيرا لحاجتنا إلى دفء فطرنا الله عليه ()*
وأعطانا دون أن نسأله
حقا مشاعر عجيبة محيرة *
وإن كنا لا نستطيع تفسير كل مافيها
لكننا نعلم أنها جميلة ونحتاجها كثيرا لحاجتنا إلى دفء فطرنا الله عليه ()*
نعيش في الدنيا هذا الجمال ونتذوق روعته على كدرات تمر بنا ومنغصات تأتينا ممن نحب
فكيف بلقاء المنابر * ..!!
كل مافي هذه الدنيا من ألوان النعيم ماهو إلا ذوق .. ذوق فقط *
أما تناول النعمة وبقاؤها ودوامها لايكون إلا بالآخرة
نسأل الله تعالى أن يجعلنا من أهل الفوز والفلاح فيها وأن يجعلنا ممن يرث تلك المنابر ويجد كرامتها
فكيف بلقاء المنابر * ..!!
كل مافي هذه الدنيا من ألوان النعيم ماهو إلا ذوق .. ذوق فقط *
أما تناول النعمة وبقاؤها ودوامها لايكون إلا بالآخرة
نسأل الله تعالى أن يجعلنا من أهل الفوز والفلاح فيها وأن يجعلنا ممن يرث تلك المنابر ويجد كرامتها
وتلك المنابر غالية
ولابد لها من ثمن نفيس مثلها
وهو ليس صعبا على من صدق مع الله لأن الله معه
" الإخلاص " ذلك المفتاح العظيم الذي لايملكه إلا أهل الإيمان
نسأل الله أن يجعلنا من أهله وأن يثبتنا ولايزغ قلوبنا
ولابد لها من ثمن نفيس مثلها
وهو ليس صعبا على من صدق مع الله لأن الله معه
" الإخلاص " ذلك المفتاح العظيم الذي لايملكه إلا أهل الإيمان
نسأل الله أن يجعلنا من أهله وأن يثبتنا ولايزغ قلوبنا
::
ولقطراتي الرائعة
أحبك في الله
وأسأل ربي أن يجعلها محبة خالصة لوجهه الكريم
خالصة من كل الشوائب *
أحبك في الله
وأسأل ربي أن يجعلها محبة خالصة لوجهه الكريم
خالصة من كل الشوائب *
وهنيئا لمجلدي =) *
__________________________________________________ __________
لن اقول الا ماشاء الله
عليك يا اختي التي احبها وفي اللــــــــــــه
كلامك يداوي الجراح و يشع نورا
حماك الله ورعاك
مبروك عليك عزيزتي
ومنها للاعلى باذن الله
بالنت وبالواقع ايضا
عليك يا اختي التي احبها وفي اللــــــــــــه
كلامك يداوي الجراح و يشع نورا
حماك الله ورعاك
مبروك عليك عزيزتي
ومنها للاعلى باذن الله
بالنت وبالواقع ايضا

__________________________________________________ __________
.،
إنّه الحبّ في الله !
الذي نشأ من الأخوّة والترابطْ الذي حثّ عليه
ديننا الحنيف
حتّى أضحينا كَ " الأسر " المترابطة .. المتلاحمة ..
التي تشدّ بعضها بعضاً ..
فَكُونت تلكَ اللبناتْ ..
التِي أنتجت لنَا هذا الصرح الحبيب ()
:
كلماتكِ رائعَة
وفقكِ الله يا غالية
ودامت الأخوة في الله كما تقول هممي دائماً
[ أعظم حبّ في الله أبقى ]
إنّه الحبّ في الله !
الذي نشأ من الأخوّة والترابطْ الذي حثّ عليه
ديننا الحنيف
حتّى أضحينا كَ " الأسر " المترابطة .. المتلاحمة ..
التي تشدّ بعضها بعضاً ..
فَكُونت تلكَ اللبناتْ ..
التِي أنتجت لنَا هذا الصرح الحبيب ()
:
كلماتكِ رائعَة
وفقكِ الله يا غالية
ودامت الأخوة في الله كما تقول هممي دائماً
[ أعظم حبّ في الله أبقى ]
__________________________________________________ __________
جميلٍ ماكتبتٍ يً قطرآتٌ |
فإنت والإبداعٍ توأمــآنٍ لآينفصلانٍ أبــداً |
هنيئاً لذاك القلمٌ المفعّمُ بـ النصيحةٌ والموعظه الحسنهٌ |
أهنيكٍ يً أخيهٌ على مـً وهبكٍ الله منٍ نعمة |
أسأله جلّ فيٌ عُلاهُ أن يستعملكٍ في طاعتهٌ |
وثمٌ يً غاليهٌ .. موضوعكُ .. غايهٌ في الأهميهٌ ..|
فً كثيرٌ ممن أخذوا من المحبة في الله أسماً فقطٌ |
والصدق والإخلاصُ رزق يسوقه الله لعبدهٌ |
أسأل الله أن يرزقني وإياك رزقاً خاصاً منهُ |
ويجعلناٌ مٌتحابين فيهٌ صادقينٌ بذلكٌ |
دٌمتٍ بٍسعادةٍ ورآحة بالٌ |
ورضا بحجم السمــآء وأَكثرُ |
فإنت والإبداعٍ توأمــآنٍ لآينفصلانٍ أبــداً |
هنيئاً لذاك القلمٌ المفعّمُ بـ النصيحةٌ والموعظه الحسنهٌ |
أهنيكٍ يً أخيهٌ على مـً وهبكٍ الله منٍ نعمة |
أسأله جلّ فيٌ عُلاهُ أن يستعملكٍ في طاعتهٌ |
وثمٌ يً غاليهٌ .. موضوعكُ .. غايهٌ في الأهميهٌ ..|
فً كثيرٌ ممن أخذوا من المحبة في الله أسماً فقطٌ |
والصدق والإخلاصُ رزق يسوقه الله لعبدهٌ |
أسأل الله أن يرزقني وإياك رزقاً خاصاً منهُ |
ويجعلناٌ مٌتحابين فيهٌ صادقينٌ بذلكٌ |
دٌمتٍ بٍسعادةٍ ورآحة بالٌ |
ورضا بحجم السمــآء وأَكثرُ |
كلمات رائعة و هادفة
بارك الله فيك أخيتي
بارك الله فيك أخيتي