عنوان الموضوع : || قليلٌ من البيان بشأن الرافضة | و رأيٌ في استنكارات الشيعة من شتائم ياسر الخبيث|| - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
فهم يريدون أن يفسدوا عليه دينه من حيث لا يشعر !!
(فليحذر من يخشى الله و اليوم الآخر )
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
لا يَعرفونَ حميراء في اللّغة تَصغيرٌ لــ الحَمراء أمِ الحِمَار
كل الأحاديث التي يقال فيها الحميراء موضوعة
هذا اللقب انطلق من الشيعة انفسهم فأحذروه
عفوا سأبحث لكن عن مصدر كلامي وأعود للحوار
جزاك الله يا ضوء النهار ولي عودة
مقدم من طرف منتديات أميرات
،’
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه ومن والاه ..
عندما تُستخدم التُقية من قبل الرافضة "الشيعة" [مسميان لاعتقاد واحد]
فإنها دليل على النفاق !! و قلة الأخلاق ، و دليل على عظم الشر المضمر ,, و الحقد الخفي !!
التقية : هي أن نرى من ظاهر الحال الخير و الصلاح و القول الحسن و في الباطن أو مِن خلفنا يكون الكفر و الخبث و الفجور
كـ اعتقاد نُقصان القرآن الكريم و تحريفه ، وتحريف الدين ،
و القدح في صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم إلا نزر قليل و في عرض أم المؤمنين ،
و الإستغاثة بغير الله و غيرها من الإعتقادات الباطلة بل الكفرية !!
،’
و لقد رأينا هنا في " لكِ " ، و قرأنا في كتب السلف و الخلف ، و عاينَّا ؛
شيء من هذه التُقية التي تعتبر تسعة أعشار الدين عندهم و أن من لا تقية له لا دين له !!!
الشيعة يخفون خبثهم ليخدعوا أهل السنة بظاهرهم الكاذب و ِليبدِّلوا عليهم دينهم !!
نرى محاولاتهم للإظلال تتشكل بعدة طرق منها :
- أنهم يأتون بالأكاذيب و القصص للخداع و الإبعاد عن الدين .
- يغلِّفون كلامهم بالدين و النصح و التعاطف مع دس السم في العسل !!
- يحاولون التقريب بين الحق و الباطل و يظهرون خلاف ما يبطنون و إن حدا بهم الأمر للإنساب لغير مذهبهم
و ما ذاك الشر إلا لـ " إظلال المسلم و إفساد اعتقاده و بأي طريقة "
- يصاحبون و يتوددون ليستطيعوا نشر أفكارهم و مخاططاتهم الخفية .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه ومن والاه ..
عندما تُستخدم التُقية من قبل الرافضة "الشيعة" [مسميان لاعتقاد واحد]
فإنها دليل على النفاق !! و قلة الأخلاق ، و دليل على عظم الشر المضمر ,, و الحقد الخفي !!
التقية : هي أن نرى من ظاهر الحال الخير و الصلاح و القول الحسن و في الباطن أو مِن خلفنا يكون الكفر و الخبث و الفجور
كـ اعتقاد نُقصان القرآن الكريم و تحريفه ، وتحريف الدين ،
و القدح في صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم إلا نزر قليل و في عرض أم المؤمنين ،
و الإستغاثة بغير الله و غيرها من الإعتقادات الباطلة بل الكفرية !!
،’
و لقد رأينا هنا في " لكِ " ، و قرأنا في كتب السلف و الخلف ، و عاينَّا ؛
شيء من هذه التُقية التي تعتبر تسعة أعشار الدين عندهم و أن من لا تقية له لا دين له !!!
الشيعة يخفون خبثهم ليخدعوا أهل السنة بظاهرهم الكاذب و ِليبدِّلوا عليهم دينهم !!
نرى محاولاتهم للإظلال تتشكل بعدة طرق منها :
- أنهم يأتون بالأكاذيب و القصص للخداع و الإبعاد عن الدين .
- يغلِّفون كلامهم بالدين و النصح و التعاطف مع دس السم في العسل !!
- يحاولون التقريب بين الحق و الباطل و يظهرون خلاف ما يبطنون و إن حدا بهم الأمر للإنساب لغير مذهبهم
و ما ذاك الشر إلا لـ " إظلال المسلم و إفساد اعتقاده و بأي طريقة "
- يصاحبون و يتوددون ليستطيعوا نشر أفكارهم و مخاططاتهم الخفية .
- يحاولون التحدث و القُرب من كل أحد و التلطف معه وما ذاك إلا حقداً لما هو عليه من الخير
فهم يريدون أن يفسدوا عليه دينه من حيث لا يشعر !!
(فليحذر من يخشى الله و اليوم الآخر )
و ما نراهم بفضل الله إلا أجهل الناس و أكذبهم لذلك وجب التنبيه
و ما نحن إلا حماة للدين من أن يُدنس و أخوة كالجسد الواحد
و الله سبحانه هو الحكيم و هو على كل شيء قدير
،
أعود لأكمل شيئاً مما رأيناه من صفاتهم :
كلامـهم ينـاقـض بـعـضه و هـذا دليل الكذب ،
والحق لا يعطونه حقه و هو دليل الخبث و الجهل ،
و لحن القول إتخذوه شعار و هذا هو نفاقهم ،
و السرقة و بالأخص الفكرية علامتهم و هو دليل الجهل .
هذا غيظ من فيظ سوءهم - قبَّحهم الله -
،’
يقول الإمام القحطاني في نونيته :
لا تعتقد دين الروافض إنهم ... أهل المحال وشيعة الشيطان
ثم قال رحمه الله :
لا تركنن إلى الروافض إنهم .... شتموا الصحابة دون ما برهان
لعنوا كما بغضوا صحابة أحمد .... وودادهم فرض على الإنسان
حب الصحابة والقرابة سنة .... ألقى بها ربي إذا أحياني
و ما نحن إلا حماة للدين من أن يُدنس و أخوة كالجسد الواحد
و الله سبحانه هو الحكيم و هو على كل شيء قدير
،
أعود لأكمل شيئاً مما رأيناه من صفاتهم :
كلامـهم ينـاقـض بـعـضه و هـذا دليل الكذب ،
والحق لا يعطونه حقه و هو دليل الخبث و الجهل ،
و لحن القول إتخذوه شعار و هذا هو نفاقهم ،
و السرقة و بالأخص الفكرية علامتهم و هو دليل الجهل .
هذا غيظ من فيظ سوءهم - قبَّحهم الله -
،’
يقول الإمام القحطاني في نونيته :
لا تعتقد دين الروافض إنهم ... أهل المحال وشيعة الشيطان
ثم قال رحمه الله :
لا تركنن إلى الروافض إنهم .... شتموا الصحابة دون ما برهان
لعنوا كما بغضوا صحابة أحمد .... وودادهم فرض على الإنسان
حب الصحابة والقرابة سنة .... ألقى بها ربي إذا أحياني
،’
هكذا هم الرافضة "الشيعة " تربوا على الكذب و الحقد و البغض منذ عرفوا الدنيا
فهم " لا يرقبون في مسلم إلاً و لا ذمّة "
و حري بالمسلم الفطن
أن يتفقه في دينه [" لينجوا "]
وأن يعرف معتقده من مصادره [" ليثبت "]
و أن يعرف الشر [" مخـافة أن يقع فيه "]
و ليحصن نفسه بالعلم، يسأل و يتعلم ممن يثق في دينه و علمه
و يقرأ في كتاب الله و يتدبر صفات المنافقين الواردة في سورة المنافقين و غيرها من الآيات الواردة في كتاب الله كـ سورة التوبة و غيرها ..
و يقرأ في السيرة و الحديث ليعرف من هم المنافقون و كيف يظنون أنهم يخادعون الله و الذين آمنوا !!
،
نعود لموضوعنا "رأيٌ في استنكارات الشيعة من شتائم الرافضي خاسرالحبيب "
هو مقال علمي لبيان تُقيتهم للشيخ ناصر العلي جزاه الله خير
أنقله لكم بنصه ..
،’
فهم " لا يرقبون في مسلم إلاً و لا ذمّة "
و حري بالمسلم الفطن
أن يتفقه في دينه [" لينجوا "]
وأن يعرف معتقده من مصادره [" ليثبت "]
و أن يعرف الشر [" مخـافة أن يقع فيه "]
و ليحصن نفسه بالعلم، يسأل و يتعلم ممن يثق في دينه و علمه
و يقرأ في كتاب الله و يتدبر صفات المنافقين الواردة في سورة المنافقين و غيرها من الآيات الواردة في كتاب الله كـ سورة التوبة و غيرها ..
و يقرأ في السيرة و الحديث ليعرف من هم المنافقون و كيف يظنون أنهم يخادعون الله و الذين آمنوا !!
،
نعود لموضوعنا "رأيٌ في استنكارات الشيعة من شتائم الرافضي خاسرالحبيب "
هو مقال علمي لبيان تُقيتهم للشيخ ناصر العلي جزاه الله خير
أنقله لكم بنصه ..
،’
==================================
،’
رأيٌ في استنكارات الشيعة من شتائم الرافضي ياسر
أصدر المجمع العالمي لأهل البيت بيانًا يستنكر فيه شتائم الرافضي الخبيث "ياسر الحبيب" بحق أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. كما نشرت بعض الصحف المحلية غضبات شيعية متبرمة من لعائن الرافضي المذكور.
وحيال ذلك تباينت مواقف الناس، فأثار بعضهم تساؤلاتٍ تعبِّر عن استغرابهم من طيِّ ذكر اسم أمِّ المؤمنين عائشةَ رضي الله عنها في بيان المجمع العالمي لأهل البيت، وخُلُوِّه من الترضِّي عنها.
ومن جهة أخرى بارك بعض الكَتَبَة هذه التصريحات والغضبات، ورجا بل دعا إلى استثمارها إيجابيًّا في بناء الانسجام والتوافق بين السنة والشيعة، تكريسًا لنبذ الطائفية، وأنها تشكِّل خطوة تاريخية نادرة لبداية تصحيح الموقف الشيعي من صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رضوان الله عليهم.
ولفيفٌ كثيرٌ من طبقة أهل العلم والفكر وصم هذه البيانات والاستنكارات بأنها فقاعاتٌ خادعةٌ، وصرخاتٌ فارغةٌ، واصطيادٌ في الماء العكر، ذرًّا للرماد في عيون السُّذَّج.
فما دلائل وأبعاد هذه التصريحات والبيانات الشيعية، وهل هي بالتي تُقَرِّبُنا إليهم زلفى؟
بادئ ذي بدء، أقول: إن هذه التساؤلات المستنكِرة طيَّ ذكر اسم أمِّ المؤمنين عائشةَ وتركَ الترضِّي عنها - رضي الله تعالى عنها - تساؤلاتٌ وجيهة، ينبغي تخريجُها على قول الله تعالى: ﴿ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ ﴾.
نعم، من حقِّ أهل السنة وهم يؤمنون بالكتاب والسنة، ويُوَقِّرون أهل البيت، ويترضَّون على الصحابة أجمعين وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم، أقول: من حقهم التشكيكُ في سلامة دوافع بيان المجمع العالمي لأهل البيت، بل وفي حُسْن نوايا الرافضة قاطبةً، فلا يصحُّ إجراءُ أقوالِهم وأفعالِهم حسب الظاهر دون تمحيص؛ لأن أصل معتقدهم يتضارب كُليًّا مع عقيدة أهل السنة والجماعة، والله تعالى يقول:﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ ﴾. ويقول سبحانه: ﴿ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ﴾.
إنهم إن أرادوا أن نُصَدِّق بياناتهم وأن نطمئن إلى مواقفهم فليشفعوها بالأفعال، وليقدموا برهانًا عمليًّا مبنيًّا على التنزه من أمثال هذه القبائح من رفض الشيخين أبي بكرٍ وعمرَ رضي الله عنهما، والطعن في سائر الصحابة رضي الله عنهم ما خلا نفرا قليلا منهم..
إنه تاريخٌ عريقٌ ضاربٌ في أعماق الزمن، ومازال الرافضة مشدودين إليه في كل مناسبة حُسينية، وهذا التراث الرافضي قديمٌ متجذِّرٌ في مئات بل ألوف مجلدات الفقه الجعفري الاثني عشري.
أفيُعقل - بكل سذاجة وسهولة - التنكر لهذا الموروث التاريخي الضخم والانسلاخ منه بين عشيةٍ وضحاها لمجرد تعبيرهم عن موقفٍ استثنائيٍّ فاضحٍ مُخْزٍ صدر من رافضيٍّ غبيٍّ أحمق؟!
إن مجرد إعلان استنكارٍ من المجمع العالمي لأهل البيت، أو إرسال غضبات شيعية عبر الصحافة، لا يكفي قطعا في إذابة الجليد الصَّلْد وهَدْم الجدار الصلب بين السنة والشيعة، ولا بناءِ صروحِ تقاربٍ بينهما.
وإن إعلان البيان العالمي أو الصراخ الشيعي الناعم قطعًا هو أدنى درجات تَمْلِيح الصورة الذهنية عن الشيعة؛ لأن شتائم الرافضي الخبيث ياسر الجنونية، لم تُبْقِ له صديقاً واحداً إلا مجنوناً مثلَه، فلا يمكن لشيعيٍّ واحدٍ في الأرض أن يسكت عن التبرؤ منها، فالبيان العالمي أشار إلى أن صنيع الأحمق ياسر مصادمٌ للعقل والسياسة، وهذا حقٌّ، ولكن لا يكفي.
إنني أتساءل: حينما يتبرأ اليهود الصهاينة من مجزرة يرتكبها صهيونيٌّ ما في بَاحَة المسجد الأقصى، ثم تُصْدِر السلطاتُ الصهيونيةُ بيانًا باتهامه بالجنون والاختلال العقلي، وأنه بحاجة إلى علاج... هل هذا البيان يكفي لتبرئة ساحة الصهاينة من كل عدوان وغلو وتطرف، وإضفاءِ الشعور الحميم لدينا بحسن نواياهم؟
إن المواقف السُّنيَّة واضحةٌ وصريحةٌ لا مواربة فيها، إنها تُعلنُ التبرؤ المطلق من كلِّ النصوصِ المكذوبة والأقوال المنسوبة التي فيها نيْلٌ من مكانة أهل البيت رضوان الله عليهم. ولكنَّ الإشكال في الحالة الشيعية أن كتبهم وتراثهم وتاريخهم وأدعيتهم طافحةٌ بالسباب والشتائم، فهي عقيدة راسخة متجذرة، لا فكاك منها أبدا بمجرد إعلان بيان استنكار، فكلُّ من لديه مُسْكَةٌ من عقل سيستنكر نهيق ال****، لكنَّ الشأنَ كلَّ الشأن في الموقف من العقيدة التي رَضَع لَبَانَها وهَرِمَ عليها كلُّ شيعيٍّ، وإلا فلا شيعيَّ حينئذٍ.
إننا ينبغي أن نضع البيانَ والاستنكارَ الشيعيَّ في سياقه الطبيعي، الذي لا يعني في جوهره سوى مجرد الاحتجاج على "أسلوب ياسر الخبيث" المثير المقزز لا التَّنَصُّلَ من المعتقد الرافضي تجاه أمهات المؤمنين والصحابة رضوانُ الله تعالى عليهم أجمعين.
لهذا أرى أنه ينبغي ألا ننخدع بكل بيانات وتصريحات الرافضة أبدا، وينبغي ألا نسارع إلى مباركتها مطلقاً، وينبغي ألا نَعُدَّها مكسَبًا دينيًّا أو وطنيًّا يمكن إضافته إلى الرصيد المتراكم في ملفات التقارب المزعوم، فهي تحصيلُ حاصلٍ لا طائل من ورائها؛ إذ التاريخ كلُّه - بما فيه التاريخ المعاصر - لم يترك مساحةً ولو ضئيلةً لاحتمالية صدق الرافضة.
وإنَّ أخشى ما أخشاه أنْ تُحْدِث أمثالُ هذه البيانات الشيعية والصرخات الرافضية - التي ظاهرها الوقوف مع أهل السنة - شَقًّا في صفوف النُّخَب من أهل العلم والفكر، وخلخلةً وانقساماً في مواقفهم تجاه الرافضة. بل قد تتحول هذه المواقف إلى سِجَالٍ داخلَ البيت السني؛ بدعوى عدم الخلط بين الشيعة المعتدلين والغلاة منهم، كما هو حاصلٌ الآن - بكل أسفٍ - من الاغترار ببعض مدعي الاعتدال من الرافضة.
وأودُّ التوضيح - أخيرا - بأنه في مقابل مشاعر الغضب والسخط ضدّ كل من يَمَسُّ أعراضَ الصحابة وأمهاتِ المؤمنين رضي الله عنهم بسوء، من الطبيعي أيضا أن نحمل مشاعر الفرح والابتهاج لكل من يَذُبُّ عن أعراض خير القرون، أيًّا كانت هُويّته ومذهبه. ولا ضير في تشجيع هذه البيانات والصرخات - ولو كانت شيعية - إذا وافقتِ الحقَّ، ولكن ينبغي عدمُ الاغترار بها، بل ينبغي مطالبتهم بالمزيد، وأن نسمع تصريحاتٍ مباشرةً من "مراجعهم" الصامتة بالتبرؤ من كل ما في تراثهم من عبارات اللعائن والطعون فضلا عن عبارات التكفير المبثوثة في كتبهم.
كما أنوِّهُ إلى أنه لا يجوز لمسلمٍ قبولُ اعتذاراتهم عن انتهاك عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمِّ المؤمنين عائشةَ رضي الله عنها وصحابته الكرام، فليس أحدٌّ منَّا مُخَوَّلاً أو مُفوَّضاً بذلك، بل لا يحقُّ لمسلمٍ اعتبارُها كافيةً بغير محاكمة شرعية عادلة زاجرة رادعة.
إن الموقف الشرعي الصحيح - كما يبدو لي - حيال كلِّ البدع والمبتدعة واضحٌ وحاسمٌ تماما انطلاقا من قول المصطفى صلى الله عليه وسلم: « كلُّ بدعةٍ ضلالة».
فهذا عنوانٌ عريضٌ مُحْكمٌ غيرُ متشابهٍ، ينبغي أن يكون نُصْبَ أعين أهل السنة والجماعة في تعاملهم مع أهل الفرق والضلالة، آخذين في اعتبارهم بميزان العلم الأصيل من الكتاب والسنة، وفَهْمِ السلف والأئمة، والنظرِ المصلحيِّ وفق السياسة الشرعية الحكيمة، وميزانِ العدل والإنصاف باعتبار آدمية المبتدع وإنسانيته ووطنيته.
والله تعالى أعلم.
وحيال ذلك تباينت مواقف الناس، فأثار بعضهم تساؤلاتٍ تعبِّر عن استغرابهم من طيِّ ذكر اسم أمِّ المؤمنين عائشةَ رضي الله عنها في بيان المجمع العالمي لأهل البيت، وخُلُوِّه من الترضِّي عنها.
ومن جهة أخرى بارك بعض الكَتَبَة هذه التصريحات والغضبات، ورجا بل دعا إلى استثمارها إيجابيًّا في بناء الانسجام والتوافق بين السنة والشيعة، تكريسًا لنبذ الطائفية، وأنها تشكِّل خطوة تاريخية نادرة لبداية تصحيح الموقف الشيعي من صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رضوان الله عليهم.
ولفيفٌ كثيرٌ من طبقة أهل العلم والفكر وصم هذه البيانات والاستنكارات بأنها فقاعاتٌ خادعةٌ، وصرخاتٌ فارغةٌ، واصطيادٌ في الماء العكر، ذرًّا للرماد في عيون السُّذَّج.
فما دلائل وأبعاد هذه التصريحات والبيانات الشيعية، وهل هي بالتي تُقَرِّبُنا إليهم زلفى؟
بادئ ذي بدء، أقول: إن هذه التساؤلات المستنكِرة طيَّ ذكر اسم أمِّ المؤمنين عائشةَ وتركَ الترضِّي عنها - رضي الله تعالى عنها - تساؤلاتٌ وجيهة، ينبغي تخريجُها على قول الله تعالى: ﴿ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ ﴾.
نعم، من حقِّ أهل السنة وهم يؤمنون بالكتاب والسنة، ويُوَقِّرون أهل البيت، ويترضَّون على الصحابة أجمعين وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم، أقول: من حقهم التشكيكُ في سلامة دوافع بيان المجمع العالمي لأهل البيت، بل وفي حُسْن نوايا الرافضة قاطبةً، فلا يصحُّ إجراءُ أقوالِهم وأفعالِهم حسب الظاهر دون تمحيص؛ لأن أصل معتقدهم يتضارب كُليًّا مع عقيدة أهل السنة والجماعة، والله تعالى يقول:﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ ﴾. ويقول سبحانه: ﴿ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ﴾.
إنهم إن أرادوا أن نُصَدِّق بياناتهم وأن نطمئن إلى مواقفهم فليشفعوها بالأفعال، وليقدموا برهانًا عمليًّا مبنيًّا على التنزه من أمثال هذه القبائح من رفض الشيخين أبي بكرٍ وعمرَ رضي الله عنهما، والطعن في سائر الصحابة رضي الله عنهم ما خلا نفرا قليلا منهم..
إنه تاريخٌ عريقٌ ضاربٌ في أعماق الزمن، ومازال الرافضة مشدودين إليه في كل مناسبة حُسينية، وهذا التراث الرافضي قديمٌ متجذِّرٌ في مئات بل ألوف مجلدات الفقه الجعفري الاثني عشري.
أفيُعقل - بكل سذاجة وسهولة - التنكر لهذا الموروث التاريخي الضخم والانسلاخ منه بين عشيةٍ وضحاها لمجرد تعبيرهم عن موقفٍ استثنائيٍّ فاضحٍ مُخْزٍ صدر من رافضيٍّ غبيٍّ أحمق؟!
إن مجرد إعلان استنكارٍ من المجمع العالمي لأهل البيت، أو إرسال غضبات شيعية عبر الصحافة، لا يكفي قطعا في إذابة الجليد الصَّلْد وهَدْم الجدار الصلب بين السنة والشيعة، ولا بناءِ صروحِ تقاربٍ بينهما.
وإن إعلان البيان العالمي أو الصراخ الشيعي الناعم قطعًا هو أدنى درجات تَمْلِيح الصورة الذهنية عن الشيعة؛ لأن شتائم الرافضي الخبيث ياسر الجنونية، لم تُبْقِ له صديقاً واحداً إلا مجنوناً مثلَه، فلا يمكن لشيعيٍّ واحدٍ في الأرض أن يسكت عن التبرؤ منها، فالبيان العالمي أشار إلى أن صنيع الأحمق ياسر مصادمٌ للعقل والسياسة، وهذا حقٌّ، ولكن لا يكفي.
إنني أتساءل: حينما يتبرأ اليهود الصهاينة من مجزرة يرتكبها صهيونيٌّ ما في بَاحَة المسجد الأقصى، ثم تُصْدِر السلطاتُ الصهيونيةُ بيانًا باتهامه بالجنون والاختلال العقلي، وأنه بحاجة إلى علاج... هل هذا البيان يكفي لتبرئة ساحة الصهاينة من كل عدوان وغلو وتطرف، وإضفاءِ الشعور الحميم لدينا بحسن نواياهم؟
إن المواقف السُّنيَّة واضحةٌ وصريحةٌ لا مواربة فيها، إنها تُعلنُ التبرؤ المطلق من كلِّ النصوصِ المكذوبة والأقوال المنسوبة التي فيها نيْلٌ من مكانة أهل البيت رضوان الله عليهم. ولكنَّ الإشكال في الحالة الشيعية أن كتبهم وتراثهم وتاريخهم وأدعيتهم طافحةٌ بالسباب والشتائم، فهي عقيدة راسخة متجذرة، لا فكاك منها أبدا بمجرد إعلان بيان استنكار، فكلُّ من لديه مُسْكَةٌ من عقل سيستنكر نهيق ال****، لكنَّ الشأنَ كلَّ الشأن في الموقف من العقيدة التي رَضَع لَبَانَها وهَرِمَ عليها كلُّ شيعيٍّ، وإلا فلا شيعيَّ حينئذٍ.
إننا ينبغي أن نضع البيانَ والاستنكارَ الشيعيَّ في سياقه الطبيعي، الذي لا يعني في جوهره سوى مجرد الاحتجاج على "أسلوب ياسر الخبيث" المثير المقزز لا التَّنَصُّلَ من المعتقد الرافضي تجاه أمهات المؤمنين والصحابة رضوانُ الله تعالى عليهم أجمعين.
لهذا أرى أنه ينبغي ألا ننخدع بكل بيانات وتصريحات الرافضة أبدا، وينبغي ألا نسارع إلى مباركتها مطلقاً، وينبغي ألا نَعُدَّها مكسَبًا دينيًّا أو وطنيًّا يمكن إضافته إلى الرصيد المتراكم في ملفات التقارب المزعوم، فهي تحصيلُ حاصلٍ لا طائل من ورائها؛ إذ التاريخ كلُّه - بما فيه التاريخ المعاصر - لم يترك مساحةً ولو ضئيلةً لاحتمالية صدق الرافضة.
وإنَّ أخشى ما أخشاه أنْ تُحْدِث أمثالُ هذه البيانات الشيعية والصرخات الرافضية - التي ظاهرها الوقوف مع أهل السنة - شَقًّا في صفوف النُّخَب من أهل العلم والفكر، وخلخلةً وانقساماً في مواقفهم تجاه الرافضة. بل قد تتحول هذه المواقف إلى سِجَالٍ داخلَ البيت السني؛ بدعوى عدم الخلط بين الشيعة المعتدلين والغلاة منهم، كما هو حاصلٌ الآن - بكل أسفٍ - من الاغترار ببعض مدعي الاعتدال من الرافضة.
وأودُّ التوضيح - أخيرا - بأنه في مقابل مشاعر الغضب والسخط ضدّ كل من يَمَسُّ أعراضَ الصحابة وأمهاتِ المؤمنين رضي الله عنهم بسوء، من الطبيعي أيضا أن نحمل مشاعر الفرح والابتهاج لكل من يَذُبُّ عن أعراض خير القرون، أيًّا كانت هُويّته ومذهبه. ولا ضير في تشجيع هذه البيانات والصرخات - ولو كانت شيعية - إذا وافقتِ الحقَّ، ولكن ينبغي عدمُ الاغترار بها، بل ينبغي مطالبتهم بالمزيد، وأن نسمع تصريحاتٍ مباشرةً من "مراجعهم" الصامتة بالتبرؤ من كل ما في تراثهم من عبارات اللعائن والطعون فضلا عن عبارات التكفير المبثوثة في كتبهم.
كما أنوِّهُ إلى أنه لا يجوز لمسلمٍ قبولُ اعتذاراتهم عن انتهاك عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمِّ المؤمنين عائشةَ رضي الله عنها وصحابته الكرام، فليس أحدٌّ منَّا مُخَوَّلاً أو مُفوَّضاً بذلك، بل لا يحقُّ لمسلمٍ اعتبارُها كافيةً بغير محاكمة شرعية عادلة زاجرة رادعة.
إن الموقف الشرعي الصحيح - كما يبدو لي - حيال كلِّ البدع والمبتدعة واضحٌ وحاسمٌ تماما انطلاقا من قول المصطفى صلى الله عليه وسلم: « كلُّ بدعةٍ ضلالة».
فهذا عنوانٌ عريضٌ مُحْكمٌ غيرُ متشابهٍ، ينبغي أن يكون نُصْبَ أعين أهل السنة والجماعة في تعاملهم مع أهل الفرق والضلالة، آخذين في اعتبارهم بميزان العلم الأصيل من الكتاب والسنة، وفَهْمِ السلف والأئمة، والنظرِ المصلحيِّ وفق السياسة الشرعية الحكيمة، وميزانِ العدل والإنصاف باعتبار آدمية المبتدع وإنسانيته ووطنيته.
والله تعالى أعلم.
ناصر العلي - جامعة أم القرى
،’
__________________________________________________ __________
"
ومَا هُم بالرّجال أولئكَ الذينَ يَسبّونهَا
بل والله إنّي لأخْجلُ من وَصْفِهِم بالحَيوان
لأنّه يُوحد الله تعالى ليْسَ كَمثلهم
أولئكَ البُغَضَاء
نَجت من ألْسِنتهم اليَهودَ
وكلّ الطّغاة ولَم يَنبشُوا إلّا في أهْل البَيتِ
فادّعَوا حبّهم وهَم كلّ البُعدِ عن محبّتهم لَهم
أهناكَ أكبرُ من التّطاولِ عَلى الله حينَ قالوا بأنّ رسول الله
أخْطأ حينَ توفيّ ولَم يُوصَى وكأنّ الله تَعَالى لمْ يُرسلهُ ليُكمل
دينَ الله تَعَالى !
عَجْبَى لَهُم والله
فبعدَ أنْ اكْتَشفتُ غبائهم لا ضيرَ من
قَولهم هَذا فهُم لا يَفقهونَ شيْئاً لدَرجة أنّهم
لا يَعرفونَ حميراء في اللّغة تَصغيرٌ لــ الحَمراء أمِ الحِمَار
أعَاذنا الله منْ جَهلهم والجَهل وباطلهمِ والباطل
ولكن لابدّ منَ التّنويه ليسَ كلّ شيعيٍّ عَلى دينهم
فكمَا المسلمون من أهلِ السّنة هَكذا وهَكذا
هُم كَذلكَ مثْلُنا فهناكَ منهم مَن هُوَ عَلى
التّشيعِ الصّحيح أيّ عَلى من هم
بشيعَة عليّ رضي الله عنْهُ
والرّوافض هُم أولئكَ الخَسيسونَ البائسون
الذينَ يَئسوا من الحَياةِ فبَدئوا يتلاعبونَ
بأعْراضِ الطّاهرينَ العَفيفين
‘
وسَنبْقَى لَهُمُ الصّحبُ وللأمّ فِدَاء
نلوذُ بأعراضنا عنِ عرضِ الأوّلينَ الطّاهرين
وبوركَت يُمناكِ وفكرٌ أنتِ حَامله
وكنتِ الضّوء يَا ريْحَانةَ الحُور
"
ومَا هُم بالرّجال أولئكَ الذينَ يَسبّونهَا
بل والله إنّي لأخْجلُ من وَصْفِهِم بالحَيوان
لأنّه يُوحد الله تعالى ليْسَ كَمثلهم
أولئكَ البُغَضَاء
نَجت من ألْسِنتهم اليَهودَ
وكلّ الطّغاة ولَم يَنبشُوا إلّا في أهْل البَيتِ
فادّعَوا حبّهم وهَم كلّ البُعدِ عن محبّتهم لَهم
أهناكَ أكبرُ من التّطاولِ عَلى الله حينَ قالوا بأنّ رسول الله
أخْطأ حينَ توفيّ ولَم يُوصَى وكأنّ الله تَعَالى لمْ يُرسلهُ ليُكمل
دينَ الله تَعَالى !
عَجْبَى لَهُم والله
فبعدَ أنْ اكْتَشفتُ غبائهم لا ضيرَ من
قَولهم هَذا فهُم لا يَفقهونَ شيْئاً لدَرجة أنّهم
لا يَعرفونَ حميراء في اللّغة تَصغيرٌ لــ الحَمراء أمِ الحِمَار
أعَاذنا الله منْ جَهلهم والجَهل وباطلهمِ والباطل
ولكن لابدّ منَ التّنويه ليسَ كلّ شيعيٍّ عَلى دينهم
فكمَا المسلمون من أهلِ السّنة هَكذا وهَكذا
هُم كَذلكَ مثْلُنا فهناكَ منهم مَن هُوَ عَلى
التّشيعِ الصّحيح أيّ عَلى من هم
بشيعَة عليّ رضي الله عنْهُ
والرّوافض هُم أولئكَ الخَسيسونَ البائسون
الذينَ يَئسوا من الحَياةِ فبَدئوا يتلاعبونَ
بأعْراضِ الطّاهرينَ العَفيفين
‘
وسَنبْقَى لَهُمُ الصّحبُ وللأمّ فِدَاء
نلوذُ بأعراضنا عنِ عرضِ الأوّلينَ الطّاهرين
وبوركَت يُمناكِ وفكرٌ أنتِ حَامله
وكنتِ الضّوء يَا ريْحَانةَ الحُور
"
__________________________________________________ __________
’،
بارك الله فيكِ يا ندية
حفظ الله لنا ديننا و جعلنا حماة له
يا غالية
تصنيف "الرافضة" مصطلح مختلف عن "الشيعة" في هذا الزمان من تصنيفاتهم التابعة للتقية !!
ليخدعونا ، و الكذب ديدنهم و لا نأخذ المصطلحات منهم
و إن أخذنا من أهل السُنة نراعي الدقة في الفهم
الرافضة الإثنا عشرية المنتشرين الآن في الخليج و العراق
و الطائفة الكبرى منهم في لبنان كحزب الشيطان
و أيضاً رافضة فارس كلهم من الشيعة الرافضة الإثنى عشرية
كانت معنا هنا رافضية تقول إنها شيعية لا تلعن و لا تدعي تحريف كتاب الله
و عندما ظهر الحق ذكرت أنها تلعن و تدعي التحريف و و و ... !!!
لسنا سُذج لنأخذ كلامنا منهم .. لا نُصدقهم البته ..
انظري مصادرهم التي يرجعون لها !! كتبهم و مراجعهم !!
و الله إنها لعجب !!!
انظري لطريقتهم في ليِّ الكلام ليخادعونا
و إن احببتِ يا غالية اسمعي لعبد الوهاب الذي اتبع الحق و النور بعد أن كان شيعي رافضي
ستتضح لكِ كيف هي التُقية
الرافضة و الشيعة مصطلحين لمعتقد واحد
الرافضة هم من يردد التفريق بين المصطلحات
سألت من أهل العلم عن التفريق بين المصطلحين في عصرنا
فكلهم يقول لا تُصدقوهم لا تفريق في الوقت الحاضر
نعم من الرافضة جُهال و ينتسبون بالإسم لكن التفريق بين المصطلحين غير ممكن عندنا
،
هناك قلة قليلة من الزيدية وهي أفضل طوائف الشيعة رغم بدعها ، و أظن إن لهم باقية في لبنان
أما الزيدية الحوثيين فتحولوا للمذهب الإثنى عشري !! البدعة تجر أختها ..
نعوذا بالله من الضلال ..
كلام للشيخ عبد الرحمن السحيم حفظه الله :
" إلا أنه ينبغي التفريق بين الرافضة وبين الشيعة .
فالشيعة هم الذين كانوا في صدر الإسلام ، وكانوا يختلفون مع أهل السنة في قضايا فرعية ، ثم تطوّر الأمر إلى الرفض ثم إلى الغلوّ في الرفض .
ولذا ينبغي التنبه إلى تسمية الأشياء بأسمائها ، فلا يُسمون اليوم إلا ( الرافضة ) ولا يُقال لهم شيعة .
والله تعالى أعلى وأعلم " إهـ.
’،
بارك الله فيكِ يا ندية
حفظ الله لنا ديننا و جعلنا حماة له
يا غالية
تصنيف "الرافضة" مصطلح مختلف عن "الشيعة" في هذا الزمان من تصنيفاتهم التابعة للتقية !!
ليخدعونا ، و الكذب ديدنهم و لا نأخذ المصطلحات منهم
و إن أخذنا من أهل السُنة نراعي الدقة في الفهم
الرافضة الإثنا عشرية المنتشرين الآن في الخليج و العراق
و الطائفة الكبرى منهم في لبنان كحزب الشيطان
و أيضاً رافضة فارس كلهم من الشيعة الرافضة الإثنى عشرية
كانت معنا هنا رافضية تقول إنها شيعية لا تلعن و لا تدعي تحريف كتاب الله
و عندما ظهر الحق ذكرت أنها تلعن و تدعي التحريف و و و ... !!!
لسنا سُذج لنأخذ كلامنا منهم .. لا نُصدقهم البته ..
انظري مصادرهم التي يرجعون لها !! كتبهم و مراجعهم !!
و الله إنها لعجب !!!
انظري لطريقتهم في ليِّ الكلام ليخادعونا
و إن احببتِ يا غالية اسمعي لعبد الوهاب الذي اتبع الحق و النور بعد أن كان شيعي رافضي
ستتضح لكِ كيف هي التُقية
الرافضة و الشيعة مصطلحين لمعتقد واحد
الرافضة هم من يردد التفريق بين المصطلحات
سألت من أهل العلم عن التفريق بين المصطلحين في عصرنا
فكلهم يقول لا تُصدقوهم لا تفريق في الوقت الحاضر
نعم من الرافضة جُهال و ينتسبون بالإسم لكن التفريق بين المصطلحين غير ممكن عندنا
،
هناك قلة قليلة من الزيدية وهي أفضل طوائف الشيعة رغم بدعها ، و أظن إن لهم باقية في لبنان
أما الزيدية الحوثيين فتحولوا للمذهب الإثنى عشري !! البدعة تجر أختها ..
نعوذا بالله من الضلال ..
كلام للشيخ عبد الرحمن السحيم حفظه الله :
" إلا أنه ينبغي التفريق بين الرافضة وبين الشيعة .
فالشيعة هم الذين كانوا في صدر الإسلام ، وكانوا يختلفون مع أهل السنة في قضايا فرعية ، ثم تطوّر الأمر إلى الرفض ثم إلى الغلوّ في الرفض .
ولذا ينبغي التنبه إلى تسمية الأشياء بأسمائها ، فلا يُسمون اليوم إلا ( الرافضة ) ولا يُقال لهم شيعة .
والله تعالى أعلى وأعلم " إهـ.
’،
__________________________________________________ __________
:
باركَ الله فيكِ ضَينونة
أجل فهم ودولتهم ومعمميهم
كل منهم أقبحُ منَ الآخر ولا يخفى علينا
تُقيتهم فكَثيراً ما أتابعهم وقرأتُ عنهم الكَثير حتى
مللتُ تفاهاتهم ودينهم الذي يقومُ عَلى الهَوَى
ومحمد بن عبد الوهاب
رحمه الله تعالى ذاكَ كانَ شوكة في نحورهم
وسيفاً على قلوبهم لهذا قلوبهم غَليلةً عليه
ولكني كنتُ أنوه أنْ ليسَ كلّ شيعيّ
ليسَ بطيّب << كانت مجرد معلومة
فلم َعد يخفى في زماننا هذا أفعالهم القَبيحَة
وكَذبهم الشّنيعُ التافه كهُم فوالله إنّهم يَخسرونَ الدنيا
والآخرة بفعلهم هَذا
أسْال الله تعالى
أنْ يَحفظنا ويَحفظ بلادَ المُسلمين من شرورهم
وأنْ يَنصُرنا عَلى الحقّ مُتبعينَ لهُ عارفين
بوركتِ يَا حبيبَة يَا قريبة الرّوح
()
باركَ الله فيكِ ضَينونة
أجل فهم ودولتهم ومعمميهم
كل منهم أقبحُ منَ الآخر ولا يخفى علينا
تُقيتهم فكَثيراً ما أتابعهم وقرأتُ عنهم الكَثير حتى
مللتُ تفاهاتهم ودينهم الذي يقومُ عَلى الهَوَى
ومحمد بن عبد الوهاب
رحمه الله تعالى ذاكَ كانَ شوكة في نحورهم
وسيفاً على قلوبهم لهذا قلوبهم غَليلةً عليه
ولكني كنتُ أنوه أنْ ليسَ كلّ شيعيّ
ليسَ بطيّب << كانت مجرد معلومة
فلم َعد يخفى في زماننا هذا أفعالهم القَبيحَة
وكَذبهم الشّنيعُ التافه كهُم فوالله إنّهم يَخسرونَ الدنيا
والآخرة بفعلهم هَذا
أسْال الله تعالى
أنْ يَحفظنا ويَحفظ بلادَ المُسلمين من شرورهم
وأنْ يَنصُرنا عَلى الحقّ مُتبعينَ لهُ عارفين
بوركتِ يَا حبيبَة يَا قريبة الرّوح
()
__________________________________________________ __________
لا يَعرفونَ حميراء في اللّغة تَصغيرٌ لــ الحَمراء أمِ الحِمَار
كل الأحاديث التي يقال فيها الحميراء موضوعة
هذا اللقب انطلق من الشيعة انفسهم فأحذروه
عفوا سأبحث لكن عن مصدر كلامي وأعود للحوار
جزاك الله يا ضوء النهار ولي عودة
نور الهدى
ياغالية
لا ترددي تفاهات أصدرها أقوام كاذبون مارقون منافقون
لا تساعديهم في نشر أكاذيبهم وحقدهم
إنهم يكرهون عمر الفاروق رضي الله عنه لأنه فاتح دولة المجوس ومزلزل عرش كسرى
يكرهونه لأنه الفارووووق
ثمّ هم لا يحبون آل البيت دينهم كله تناقضات فمرة يغلون في علي رضي الله عنه لدرجة
أن يصل إله ( سبحان الله نستغفر الله )
ومرة يذمونه لأنه رضي ببيعة أبو بكر وعمر رضي الله عنهما
ويذمون الحسن رضي الله عنه لأنه تنازل عن الخلافة
مع أنهم يعتبرونه معصوماً من الأئمة المعصومين
مع أنهم يعتبرونه معصوماً من الأئمة المعصومين
نجد في كتب السنة فضائل آل البيت وشجاعتهم
ونجد عند الرافضة قصصاً وهمية
لا غرابة فدينهم بني على الوهم والدجل واجتباء الأموال من الفقراء بقصصهم
التي يثيرون بها العواطف ليكسبوا ضعاف العقول
لذلك نجدهم لا يحرصون على تعليم الناس إلا في حسينياتهم
ليصدروا في الخفاء البدع والأكاذيب للعقول
حسبنا الله ونعم الوكيل على من جعل الكذب والدجل والزور والنفاق له ديناً
: