-
تراجعت الكنيسة المصرية في اللحظات الأخيرة عن المشاركة في مناظرة كان من المقرر أن تجرى بين الدكتور محمد سليم العوا وقيادات كنسية رفيعة على شاشة قناة الجزيرة الفضائية بشأن اتهامات بتخزين أسلحة واختطاف المسلمات الجدد.
-
تفاصيل الموضوع على هذا الرابط الإخبارى :-
http://almoslim.net/node/134504
-
أمر حازم واضح من الله للمسلمين لمنع أعدائهم من العدوان عليهم :-
-
{وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ } الأنفال60
-
التفسير الميسر : وأعدُّوا - يا معشر المسلمين - لمواجهة أعدائكم كل ما تقدرون عليه مِن عدد وعدة, لتُدْخلوا بذلك الرهبة في قلوب أعداء الله وأعدائكم المتربصين بكم, وتخيفوا آخرين لا تظهر لكم عداوتهم الآن, لكن الله يعلمهم ويعلم ما يضمرونه. وما تبذلوا من مال وغيره في سبيل الله قليلا أو كثيرًا يخلفه الله عليكم في الدنيا, ويدخر لكم ثوابه إلى يوم القيامة, وأنتم لا تُنْقصون من أجر ذلك شيئًا.
-
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ زَحْفاً فَلاَ تُوَلُّوهُمُ الأَدْبَارَ } الأنفال15
التفسير الميسر : يا أيها الذين صَدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, إذا قابلتم الذين كفروا في القتال متقاربين منكم فلا تُوَلُّوهم ظهوركم, فتنهزموا عنهم, ولكن اثبتوا لهم, فإن الله معكم وناصركم عليهم.
-
{لَن يَضُرُّوكُمْ إِلاَّ أَذًى وَإِن يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الأَدُبَارَ ثُمَّ لاَ يُنصَرُونَ } آل عمران111
التفسير الميسر : لن يضركم هؤلاء الفاسقون من أهل الكتاب إلا ما يؤذي أسماعكم من ألفاظ الشرك والكفر وغير ذلك, فإن يقاتلوكم وأنتم مؤمنون أقوياء ثابتون .. يُهْزَموا, ويهربوا مُولِّين الأدبار, ثم لا ينصرون عليكم بأي حال.
-
هذا ما يريد المجرمون عملاء الصهيوصليبية فعله بكعبة المسلمين ... !!!

-

-

-

-

حسبنا الله و نعم الوكيل و الله لن يزيدنا اسلامنا الا عزا و فخرا و الحمد لله اننا مسلمون

جزاكم الله خيرا و نفع بكم
و أدعوكم للاشتراك فى هاتين الحملتين الغاااااية فى الأهمية
شارك معنا فى أكبر حملة لتدبر القرآن..
كونى عائشة .. حملة راااائعة دفاعا عن أمنا عائشة

كتبت بواسطة *موعدنا الجنة*

جزاكم الله خيرا و نفع بكم

تشرّفت جدا بمرورك المُعطر بالإيمان ، أتمنى الإشتراك معكم فى هاتين الحملتين
الطاهرتين لكنى أخشى ألاّ تساعدنى صحتى على حمل هذه الأمانة معكم بالقدر النافع والواجب ، لكنى سأحاول بإذن الله الحصول على هذا الشرف ...
بارك الله فيكم و لكم و عليكم ...