إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

♥ ツ ♥ لعــــيــــ( يُصَــافـحُ نَـجـمَ النّـــقَــــــــآآء )ـــــــدٍ ♥ ツ ♥ - تم الرد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ♥ ツ ♥ لعــــيــــ( يُصَــافـحُ نَـجـمَ النّـــقَــــــــآآء )ـــــــدٍ ♥ ツ ♥ - تم الرد

    عنوان الموضوع : ♥ ツ ♥ لعــــيــــ( يُصَــافـحُ نَـجـمَ النّـــقَــــــــآآء )ـــــــدٍ ♥ ツ ♥ - تم الرد
    مقدم من طرف منتديات أميرات












    وبيْنَ طيّات طاعةٍ أُمْطِرَت على بتَلاتِ روحٍ
    تفتّحت براعمُ الفَرَح ... وازْهَرت عُروقُ اليَاسمين
    فأضاءَت طُرقاتِ القَلب سَعداً ... ورَصَفَت الحُروفَ لتهانٍ منْ وِدَاد





    وعَلى غَيْمةِ فَرَح .. وابلُ التّهاني
    من فريق
    مبدعات صيــ 1437-1436هـ ــف لرُكن الحُوار العَام

    سُقيَا للأمّة الإسْلاميّة قَاطبَة ... بحُلولِ هَذه المُناسبَة العَطرَة ...
    ألَا والشّوقُ فيكَ يَا عيد


    وخُزامَى البَهجةِ مُرفقَة بتَهاني السّعدِ لأحْبابِ مُنتدانَا الغَالي " لكـِ "

    منْ مُشرفاتٍ وَ مُتابعات ... وَأعْضَاءٍ وَ زوار
    ومثْلُهَا ضعْفهَا لــ
    روّادِ رُكننا الغَالي
    خاصّة والأقْلامِ النّابغَة
    فــ

    جليّ


    أعَادهُ الله علينَا وعليكُم
    باليُمنِ والبَرَكة
    = )







    وحتى لا تَجف بتَلةُ روحٍ ... تسْتقي من الرّحمن غيْثاً

    هَذه هَمساتُ أفْئدةِ الفَريقِ وبِضعُ نَسماتٍ خُطّت بمِدادِ الرّجاء

    ....... لـــ قصّة عَزْمٍ

    .......................... كــ نَبعِ سِقَاء

    ............................................ لعيدِ يُصَافحُ نَجْمَ النّقاء
    .................................................. ..................... = )



    فابْقَوا بالقُربِ من نَبْضِ حُروفنا



    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================





    كَزهرةٍ أخذَت تجفّ منْ بعدِ سِقَاء
    هَكذا اسْتَقبلت العيدَ حينَ كَانت دموعُ الامْس تودّع رَمَضَان
    صَفحةٌ ابْيضّت في خَيرِ الشّهور ثُمّ لُطّخت حينَ طُعنَت
    بسكينِ الغَدرِ في اُولى أيّأمِ الفَرَح ...
    ............ فـــ ... اهْتَرَئَتْ ... !

    اهْتَرَئَتْ ... !
    يَومَ أنْ عَادت لمُتابعةِ المُسلْسَلاتِ والافلامِ المَاجنَة
    التي تَرَكتها لله ايّاماً في رَمَضَان وصَبرت عليها
    لكنّ هَواها أبى أنْ تبْقَى صَفحةً نقيّةً صَافيَة إذْ
    ضبطَت جُموحَ النّفسِ فيهَا وقَهرتِ الهَوى
    وبيّنت لنفسْهَا الأمارة بالسُّوءِ بأنّها قَادرة
    قَادرةَ عَلى التّغيير حينَ تَجْزمُ فتُريدُ
    حبّاً في الله ... وطَاعةً لله
    ولكنّهُ غَلَبهَا ... ! = (
    لتَنحني الزّهرةُ ... للهَوَى - دونَ الله - منْ جَديد ... !

    وَ. اهْتَرَئَتْ ... ؟
    يَومَ أنْ أطربَت الأذْنينِ بسمَاعِ الأغاني
    في حين كَانت أياتُ الله تُناديهَا :
    " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّه وَلْتَنْظرْ نَفْسٌ مَا قَدّمَتْ لغَد وَاتّقُوا اللَّه
    إِنّ اللَّهَ خَبِيرٌ بمَا تَعمَلُونَ * وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فأَنْسَاهُمْ أَنْفُسهُمْ
    أُولَئكَ هُم الْفَاسِقُونَ "
    [ الحشر : 18 - 19 ]


    أمَا عَلِمَت أنّ ربُّ رَمَضان هُوَ ربّ سائرِ الأيّام
    أفهَكذا تُعاملُ هديّة الرّحمن ... لعيدٍ من بَعدِ رَِمَضان



    يَا عيدُ عُذراً إذا مَا طُعنتَ بالمَعَاصي منْ جَديد
    فــ تَحوّر البياضُ إلى رَمَادٍ أوْ يَزيد ... = (
    فعُذراً ايَا عيد ... ! = (


    __________________________________________________ __________
    وعليك السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
    حروف تزهوا برقة صاحبتها
    قلمي يغشى عليه من كثرة الإعجاب بكفلا يجذ ولا يُجيد حسن التعبير
    فاعذريه ..((
    وإن كان الوقت مبكر لوداع الحبيب إلى أنني أحببت أن أحجز أول مقعد .. عذراا لتطفلي ..
    عيد مبارك وسعيد للكل
    اتمنى من الله أن يتقبل صيامنا ودعائنا واعمالنا ويجعلها خالصة لوجهه الكريم
    جزيت الجنان غاليتي ..

    __________________________________________________ __________


    :

    ابتسامة فرح ارتسمت على شفتيها
    و هي تعد أموالها ألفاً تِلو ألف

    و جُل ما يدور في ذهنها .. يا لسعادتي
    سأبدو أجمل الجميلات و سألفتُ أنظار الجميع ..
    بل يا لبؤس حالك و يا لسذاجة تفكيرك ..؛
    قلب تعلق بالدنيا و متعاها يا لشقائه
    و عقل أتعبِ من التفكير و اللهث و الجري خلف
    موضات أوجدها الغرب الكآفر
    أنسيت قول رسولنا _ عليه أفضل الصلاة و السلام _ :
    أخرج الإمام الترمذي عن عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه قال:

    قال رسول الله "صلى الله عليه وسلم ":

    { لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة من عند الله
    حتى يسأل عن خمس:

    عن عمره فيما أفناه؟ وعن شبابه فيم أبلاه؟
    وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه؟
    وماذا عمل فيما علم؟ }



    . ..........................أم تناسته .!!


    تجملي . البسي أجمل الثيآب و الحلي

    فـ || الله جميل يحب الجمال ||

    و لكن كل ذآك بإعتدال فلا إفراط و لا تفريط

    كي لا تكوني مبذرة و ممن وصفهم الله تعالى بقوله :

    (وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيراً{26} إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ
    الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً{27})
    الإسراء

    أخية ../ فلنجعل عيدنا هذا عيد خير و سعآدة و فرح
    فقد أتانا بعد خيره الشهور فلآ نضيع أجورنا

    لأجل دنيا زائفة و متآع لن نجني منه إلا الخسآرة !
    و العيد هدية من المولى يجزي فيه كل من اجتهد

    أبهذا الصنيع تُستقبلُ الهدايآ ؟!
    :


    أموالكِ ../ جنة تزهر بها حيآتك و تعبقهآ شذى و جمال
    أموالك ../ شقآء قلبك يتبعها ضيق و حسره و حيآة بآئسة

    بيدك الخيار يا حبيبة =)

    :


    __________________________________________________ __________





    وها أنت أيها العيد,, تعود من جديد
    مبشراً بموسم فرح قادم,,
    بموسم طال انتظاره كثيراً, وتاقت لرؤيته الأعين الحائرة ..

    فها أنت ذا تحيي الفرح في القلوب,,
    وتعيد البسمات لمن فقدها,,






    :لكن ..







    ويبدأ العيد, فيعلن حضوره الطاغي
    ثم يخرج كل ما هو في جعبتهم ,, فهاهو الموسم قادم,,
    فليس موسم فرح فحسب,, بل للبعض هو موسم معاصي,,
    مجالس وحفلات هنا وهناك تكاد لا تخلو منه..

    وشباب ضائع,, مابين واجب صلة الرحم ومابين خجلهم مما يرون ..!










    حكايات الأعياد كثيرة
    ومن هنا وهناك, نبشت لكم تلك المشاهد..






    [1]
    هاهن , مع العائلة وقد لبسن وتزين للعيد,,
    نعم لبسن ذالك اللباس الجميل, والراقي بنظرهن, فكلما كان أكثر غرابة وعري , كان أفضل..!
    مابين ضحك ولعب ومزح ورقص و إستمالات ,
    لكن,,في غمرة الفرحة , بل الغفلة, قد نسين حديث رسولنا الكريم

    قال صلى الله عليه وسلم :
    (( صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر
    يضربون بها الناس ونساء ‏ ‏كاسيات عاريات ‏مائلات ‏مميلات رؤؤسهن كأسنمة البخت المائلة
    لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا )) [صحيح مسلم]



    [2]
    ومجموعة أخرى,,
    قد خرجن لإمضاء العيد خارج المنزل,

    لمَ لا؟ فهو الفرحة التي انتظروها بشوق..
    والرحلة التي طالما أعددن لها..
    ولأنة العيد, فلسان حالهم يقول أنة يجب عليهن لبس
    ملابس جميلة فهم في عمر الصِبا ويجب أن لا يغطينها كثيراً
    بعباءة ساترة و أيضاً هو العيد, فلم نغطي وجوهنا ونخفي روعة مكياجنا
    والذي تعبنا في وضعة وتنسيقه وقد كلفنا مبلغاً كبيراً..
    يجب أن يراه الجميع فهو يوم واحد.. نعم...



    وكأن الأعمار ستطول بهم ,,
    والتوبة ستنتظرهم قبل الموت..





    [3]


    وهناك .. في آخر صفوف الحياة وعند حدود الهامش...
    هناك يقفون دائماً ..
    قد يكون لهم العيد حزناً.. وربما ألماً..
    فمشاعرهم مكبوتة..
    وحيلتهم قليلة..

    و الأنانية في كل مكان..
    وجوه سافرة, وأجساد شبة عارية,

    وعباءات مخصرة,
    وضحكات تتعالى من كل اتجاه
    و إغراءات من كل حدب وصوب

    وفي داخلهم ألم, ولا يملكون العلاج..

    فكل ما يملكونه هو دعوة
    " حسبنا الله ونعم الوكيل"






    [4]
    وهنالك أيضاً من تملكتهم الأنانية..
    فهم لا يريدون أن يمضوا العيد مع أهلهم وأقاربهم المزعجين..

    بل يريدون عيداً مميزاً, ووجوهٍ جديدة غير تلك التي أصبحت مُمِلة بالنسبة لهم..
    وربما يكون العيد هو الفرصة الوحيد لصلة كل الأقارب والجيران,
    لكن يفضلون السفر..!

    فالأنانية قد احتلت مساحة واسعة من حياتهم..






    [5]
    ويبدأ موسم التسوق..
    وتفتح الأسواق والمحلات أبوابها..

    وعلى أبوابها.. كُتب
    "تألقي في العيد فكل ما هو جديد و مميز للعيد تجدينه هنا"
    نعم كل ما كان جديد.. وغريب , وعجيب..
    فكل قطعة لا تخلو من إثم
    هنا كتابات غريبة وعبارات فاضحة..
    وهنا اللبس العاري والبناطيل الضيفة..
    وهناك إكسسوارات وزينة تملؤها رموز غربية و مستهجنة ومقززة..
    لا يهم,, المهم هو الربح فهو موسم والكل سيشتري على الموضة..

    فلم يخشوا أن تكون لقمة أولادهم من حرام..!
    أو أن البركة قد تغادر منازلهم إلى الأبد..!







    هكذا هي الحكايات دائماً تثير التساؤلات
    هل أعيادنا مواسم فرح..؟!
    أم بأيدينا نجعلها للمعاصي فترات..!



    أما آن لنا أن نعيش فرحاً بلا معاصي وذنوب !!


    :









    __________________________________________________ __________



    تبدأ فرحة أول أيام رمضان....


    و كلنا همة و صدورنا مرحبة بقدومهِ




    و خطواتنا تتسارع عند سماع الآذان نحو المساجد...


    بحبٍ و فرحةٍ للقيا الحبيب



    و كلنا أمل أن نكمل حياتنا على تلك الهمم....



    على ذلك الأشتياق الكبير لتلبية نداءهِ




    لكن ما أن تتسارع الأيام....


    حتى تتثاقل خطواتنا ...


    معلنة عن تعبٍ و تباطيء في الهممِ





    و يأتي العيد....



    معلناً يوماً جديدأً....



    ينادي المؤذن




    الله أكبر ... الله أكبر ...الله أكبر...الله أكبر


    حي على الصلاة ... حي على الصلاة



    قد قامت الصلاة...قد قامت الصلاة







    كل ذلك النداء لأجلك أيها المسلم...




    لمَ النعاس يغلبك؟؟!


    و لمَ لا تحاول مجاهدة نفسك و شيطانك؟؟!!


    و تأتي الأم أو الزوجة ...


    محاولة رفع همِّتك


    لتذكرك بنداء الرحمن للصلاة...


    تذكرك بوجوب استمرارك على طاعة الله فيما أمرك



    و تصرخ مستنكراً أن رمضان أرهقك...


    و معلناً أنك تريد أن يكون هذا اليوم راحة لك







    الله أكبر ... الله أكبر الله أكبر...الله أكبر

    حي على الفلاح ... حي على الفلاح

    قد قامت الصلاة...قد قامت الصلاة




    نداء يعاود صداه في بيتك....



    معلناً يوماً آخر مكملاً لرمضان...


    يذكرك بأن أيامك كلها رمضان...


    يذكرك بوجوب ارتيادك للمساجد..


    فليس رمضان فقط نسرع فيه الخطى نحو المساجد


    بل أيامنا كلها رمضان...


    و بها نلبي نداءه في المساجد


    فلنحاول تلبية نداءهُ بكل شوقٍ في المساجد ...


    قال تعالى:
    ((َفخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا))"مريم: آية 59"





    همسة...


    هل تعلم لما وجبت الصلاة في المساجد؟!!.؟


    لأنهُ يعلمنا أن نجتمع على حب الله...



    و حب التآلف و التحابب في الله...


    و حب التعاون لفعل الخيرات لله...


    نحاول أن نعلم حال أخواننا في الله ...


    لنتشارك في الأحزان و الأفراح و الهوم معاً


    و نشدد من أزرنا سوياً


    ليقوى بنيانُنا...




    نصيحة لكل أب وأم....



    أيتها الأم....



    علمي أولادك منذ فترة الحمل


    على سماع القرآن ...


    و صوت الآذان....


    و علميهم منذ الصغر على تلبية نداء الله في الصلاة دون تأخير


    عوديهم مرة بالترغيب بأهداءهم بعض الهدايا لكل مواضب


    و مرة بالترهيب...


    و واصلي و جاهدي معهم...


    و أيها الأب....


    عود ابنك على ارتياد المساجد...


    خذ ابنك و علمهُ منذ الصغر و أجبرهُ....


    ليسلك طريق الصالحين


    و ليلبي نداء الله بكل حب و شوق ...


    علمهُ حب المساجد....


    و حضور خطب الجمعة


    و محاولة معرفة ما تعلمهُ من الخطبة....


    فتعويد ابنك على ارتياد المساجد بحبٍ منذ الصغر ...


    يجعل أمر تلبية نداء الله في الصلاة أمراً سهلا


    و يلبي نداءه بكل شوق للقيا الحبيب رب العزة...


    جاء في الحديث


    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :


    سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :


    (سبعة يظلهم الله في ظلّه يوم لا ظل إلا ظله:


    إمام عادل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه


    وتفرقا عليه، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه،


    ورجل قلبه معلق بالمساجد،


    ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل دعته امرأة


    ذات منصب وجمال فقال: إني أخاف الله رب العالمين )


    أخرجه البخاري ومسلم...









    عمارة المساجد...


    قال تعالى


    (إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ) [التوبة: 18].



    و يقصد بعمارة المسجد بالذكر و الصلاة و قراءة القرآن..



    و التعرف على أحوال الناس و كل ذلك لله...


    فنحاول إحياء ديننا و سنته من خلال المساجد...


    فهل يا ترى ستترك نداء الله لك ؟؟!!؟


    و تبدلهُ بنعم الدنيا الفانية؟


    من نوم و تجارة و غيرها ؟



    قال تعالى



    (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ (36)


    رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ (37) النور





    وعليكم السلام

    بارك الله فيكم ياغاليات ..

    وأسعد تلك العقول التي فكرت كيف تسعد نفسهـــا في عيدها ولا تغضب ربهــا


    كتب الله أجركم ..

    قرأت بعضها ولي عودة للبقيه إن شاء الله



يعمل...
X