عنوان الموضوع : عيد المحبة عيدنا - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


يا أخوات القلب هاقد جاء العيد
فماذ أقول لكن
عيد الخير
عيد الرضا
عيد السرور
عيد التآلف
عيد التصالح
عيد الحب

أما أقول لكن عيد الحلو
إنه يوم الجائزة
إنه يوم العطاء
إنه يوم الفرح
تفضلن إلى منزلي المتواضع
حللتن أهلا ووطئتن سهلا

وللعيد وروده وبهجته
فالعيد يحلو بالورد والورد يحلو بالعيد
وهذه وردة مني لكن

وهناك المزيد
__________________________________________________ __________

العيد طفولة تجتمع لتلعب في الملاهي وتعلو ضحكاتها وصرخاتها عنان السماء
فيضحك لها كل من في الأرض ومن في السماء
إنها الطفولة الصادقة التي لا تعرف من العيد سوى لعبة ومرجوحة ومرح

والعيد جمل جاءنا وحصان
لا نراه في مدينتنا إلا في الأعياد
يصعد عليه الأطفال كفارس همام
ويتسابقون أيهم أشجع الفرسان

وعيدي أنا عيد حزين
ربما لانه عيد لقاء الأحبة
وأنا للأحبة في مكان بعيد بعيد
أبدأه بعد صلاة العيد بريحة البخور وعطر الريحان والزهور
وعمل الحلوى والفطور
ونلبس الجديد ونعطر الخدين وننتظر أخذ العيدية
مازالت العيدية تمثل لي العيد السعيد
أفرح لها فرح طفل وليد
ثم أهاتف الأهل وأعايدهم بحبور الوجه ودموع الروح
حاولت هذا العيد أن ادخل على ابنتي الفرح والسرور
فأعني يا رب
ليكون العيد لابنتي عيد سعيد
__________________________________________________ __________

تذكرت أيام زمان
أيام كان للعيد طعم
كيف كنا نردد بصوت عال نحن وأولاد الجيران : الله أكبر , الله أكبر , لا إله إلا الله , الله أكبر ولله الحمد
فيقول لي أبي اخفضي صوتك أنت فتاة ...
أقول له وهل تراني أغني أنا أنادي للعيد
يقول لي : أن عيد الفطر التكبيرات فيه منخفضة
أقول له : الفطر أخو الأضحى في قلبي كلاهما أنادي لهما و ........
الله أكبر , الله أكبر , لا إله إلا الله , الله أكبر ولله الحمد
يهز أبي رأسه ويهتف مبتسما ً : الله أكبر , الله أكبر , لا إله إلا الله , الله أكبر ولله الحمد ...

ولكن ...
بأي حال جئتنا يا عيد
وهل فعلا نستحقك يا عيد
يا عيد عدت وما عادت فلسطين
يا عيد عدت والكلاب تعض المسلمين
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

==================================


يا أخوات القلب هاقد جاء العيد
فماذ أقول لكن
عيد الخير
عيد الرضا
عيد السرور
عيد التآلف
عيد التصالح
عيد الحب

أما أقول لكن عيد الحلو
إنه يوم الجائزة
إنه يوم العطاء
إنه يوم الفرح
تفضلن إلى منزلي المتواضع
حللتن أهلا ووطئتن سهلا

وللعيد وروده وبهجته
فالعيد يحلو بالورد والورد يحلو بالعيد
وهذه وردة مني لكن

وهناك المزيد
__________________________________________________ __________

العيد طفولة تجتمع لتلعب في الملاهي وتعلو ضحكاتها وصرخاتها عنان السماء
فيضحك لها كل من في الأرض ومن في السماء
إنها الطفولة الصادقة التي لا تعرف من العيد سوى لعبة ومرجوحة ومرح

والعيد جمل جاءنا وحصان
لا نراه في مدينتنا إلا في الأعياد
يصعد عليه الأطفال كفارس همام
ويتسابقون أيهم أشجع الفرسان

وعيدي أنا عيد حزين
ربما لانه عيد لقاء الأحبة
وأنا للأحبة في مكان بعيد بعيد
أبدأه بعد صلاة العيد بريحة البخور وعطر الريحان والزهور
وعمل الحلوى والفطور
ونلبس الجديد ونعطر الخدين وننتظر أخذ العيدية
مازالت العيدية تمثل لي العيد السعيد
أفرح لها فرح طفل وليد
ثم أهاتف الأهل وأعايدهم بحبور الوجه ودموع الروح
حاولت هذا العيد أن ادخل على ابنتي الفرح والسرور
فأعني يا رب
ليكون العيد لابنتي عيد سعيد
__________________________________________________ __________

تذكرت أيام زمان
أيام كان للعيد طعم
كيف كنا نردد بصوت عال نحن وأولاد الجيران : الله أكبر , الله أكبر , لا إله إلا الله , الله أكبر ولله الحمد
فيقول لي أبي اخفضي صوتك أنت فتاة ...
أقول له وهل تراني أغني أنا أنادي للعيد
يقول لي : أن عيد الفطر التكبيرات فيه منخفضة
أقول له : الفطر أخو الأضحى في قلبي كلاهما أنادي لهما و ........
الله أكبر , الله أكبر , لا إله إلا الله , الله أكبر ولله الحمد
يهز أبي رأسه ويهتف مبتسما ً : الله أكبر , الله أكبر , لا إله إلا الله , الله أكبر ولله الحمد ...

ولكن ...
بأي حال جئتنا يا عيد
وهل فعلا نستحقك يا عيد
يا عيد عدت وما عادت فلسطين
يا عيد عدت والكلاب تعض المسلمين
__________________________________________________ __________
فلسطين يا ثكلى
يا دمعة يتيمة حرى
عِيدٌ بأية حالٍ عدتَ ياعيدُ ... بأدمع القهر أم للمـوت تهديدُ
أم يحملُ الليلُ فى أثوابهِ كفناً ... أم يطبقُ التربَ فوقَ الهامِ تلبيدُ

أم يحشرُ الناسَ بؤسٌ فى جنازتنا ... ويملأ الكونَ بالآهاتِ تعديدُ
تدمى الجراحُ فما تنفكُ راعفةً ... فى كلِ حينٍ لها بالقرْحِ تجديدُ

كيفَ السبيلُ إلى الأفراحِ فى وطنٍ ...يزدادُ بؤساً إذا ماأقبلَ العيـدُ
وكيفَ نعشقُ بعدَ اليومِ أغنيةً ... وكيفَ تحلو لنا بعـدُ الأناشيـدُ

ترى الخلائقَ يومَ العيدِ باسمةً ... ونحنُ نبكى وكفُ الشرِ ممـدودُ
ترى الدموعَ لها فى العينِ رقرقةً .. وفى الخدودِ وقد شُقّتْ لأخاديدُ
ترى الدمـاءَ وقدْ سالتْ مسطرةً .. (إنَّ اليهودَ لأنجاسٌ مناكيـدُ)
نستقبلُ العيدَ فى خوفٍ وفى حَزَنٍ ..وفي الفيافي لنا بؤسٌ وتشـريدُ
نأوي إلى طَللِ الأحجارِ نرقبهُ ...وقدْ تهاوتْ على الربعِ الجلاميـدُ

ويشربُ الناسُ فى أعيادهم عسلاً .وعندنا الصابُ فى الأعيادِ محمودُ
وكمْ جرعنـا مرارَ البؤسِ آونةً ..وكمْ سقانا مرارَ الظلمِ عربيـدُ

ويلبسُ الناسُ في أفراحهم حِللاً ... ويرقصونَ كما تعلو الأغاريـدُ
ونحنُ نلـبسُ في أعيادنـا كفناً ... وللقنابلِ فوق الهـامِ تغريـدُ

وللأرامـلِ في الأحياءِ ولولةٌ ... وللثكالى غـداةَ الثكـلِ تنديـدُ
ولليتـامى علـى الأرجاءِ غمغمةٌ ... وللصبايا بدع العينِ تنهيـدُ
كـأنَّ شعبي معَ الأحزانِ موعدهُ . في كلِِ عيدٍ وما تبلى المواعيـدُ
تـرى الليـاليَ سوداً فى حوادثها وللمصائبِ عندَ النومِ تسهيـدُ
وكيـفَ تهنأُ نفسٌ فى تذللها . إن كانَ فى القلبِ إيمـانٌ وتوحيـدُ
وكيـفَ يهنـا ليثٌ فى عريسته .. إذا تربعَ فى الآجـام رعديـدُ
وكيفَ يهنـأُ شعبٌ فى تشردهِ .. وقدْ تعالى على الإسلامِ تلمـودُ
وكيفَ نرنـو الى دنيا بلا أملٍ .. وجبهةُ الغدرِ فيها الشرُ معقـودُ
كـأنَّ قلبي إذا هبتْ لواعجـهُ .. بثورةِ الشوقِ يومَ العيدِ مـوؤدُ
تراهُ يبكـي ودمعُ العين ِ منسكبٌ . وغصةُ الحزنِ في أحداقهِ عودُ
يبكي حبيبـاً وقد أقوت منازله .. وللنوى فى قرى الأحبابِ تبديدُ
يا صخرةَ القدسِ هذا الشوقُ يقتلني..حتى أركِ وبابُ الوصل موصودُ

أنا المعذبُ في أشواقهِ حقباً ... أنا السجينُ وعنْ لقيـاكِ محـدودُ
ماذا جنيتُ لكي أحيا بلا وطنٍ ... وكلُّ نهْجٍ الى الأحبابِ مرصودُ
عيدٌ يمـرُّ وأعيـادٌ تظللنا ... لكـنْ بأيةِ حـالٍ عدتَ يا عيـدُ
يا دمعة يتيمة حرى
عِيدٌ بأية حالٍ عدتَ ياعيدُ ... بأدمع القهر أم للمـوت تهديدُ
أم يحملُ الليلُ فى أثوابهِ كفناً ... أم يطبقُ التربَ فوقَ الهامِ تلبيدُ

أم يحشرُ الناسَ بؤسٌ فى جنازتنا ... ويملأ الكونَ بالآهاتِ تعديدُ
تدمى الجراحُ فما تنفكُ راعفةً ... فى كلِ حينٍ لها بالقرْحِ تجديدُ

كيفَ السبيلُ إلى الأفراحِ فى وطنٍ ...يزدادُ بؤساً إذا ماأقبلَ العيـدُ
وكيفَ نعشقُ بعدَ اليومِ أغنيةً ... وكيفَ تحلو لنا بعـدُ الأناشيـدُ

ترى الخلائقَ يومَ العيدِ باسمةً ... ونحنُ نبكى وكفُ الشرِ ممـدودُ
ترى الدموعَ لها فى العينِ رقرقةً .. وفى الخدودِ وقد شُقّتْ لأخاديدُ
ترى الدمـاءَ وقدْ سالتْ مسطرةً .. (إنَّ اليهودَ لأنجاسٌ مناكيـدُ)
نستقبلُ العيدَ فى خوفٍ وفى حَزَنٍ ..وفي الفيافي لنا بؤسٌ وتشـريدُ
نأوي إلى طَللِ الأحجارِ نرقبهُ ...وقدْ تهاوتْ على الربعِ الجلاميـدُ

ويشربُ الناسُ فى أعيادهم عسلاً .وعندنا الصابُ فى الأعيادِ محمودُ
وكمْ جرعنـا مرارَ البؤسِ آونةً ..وكمْ سقانا مرارَ الظلمِ عربيـدُ

ويلبسُ الناسُ في أفراحهم حِللاً ... ويرقصونَ كما تعلو الأغاريـدُ
ونحنُ نلـبسُ في أعيادنـا كفناً ... وللقنابلِ فوق الهـامِ تغريـدُ

وللأرامـلِ في الأحياءِ ولولةٌ ... وللثكالى غـداةَ الثكـلِ تنديـدُ
ولليتـامى علـى الأرجاءِ غمغمةٌ ... وللصبايا بدع العينِ تنهيـدُ
كـأنَّ شعبي معَ الأحزانِ موعدهُ . في كلِِ عيدٍ وما تبلى المواعيـدُ
تـرى الليـاليَ سوداً فى حوادثها وللمصائبِ عندَ النومِ تسهيـدُ
وكيـفَ تهنأُ نفسٌ فى تذللها . إن كانَ فى القلبِ إيمـانٌ وتوحيـدُ
وكيـفَ يهنـا ليثٌ فى عريسته .. إذا تربعَ فى الآجـام رعديـدُ
وكيفَ يهنـأُ شعبٌ فى تشردهِ .. وقدْ تعالى على الإسلامِ تلمـودُ
وكيفَ نرنـو الى دنيا بلا أملٍ .. وجبهةُ الغدرِ فيها الشرُ معقـودُ
كـأنَّ قلبي إذا هبتْ لواعجـهُ .. بثورةِ الشوقِ يومَ العيدِ مـوؤدُ
تراهُ يبكـي ودمعُ العين ِ منسكبٌ . وغصةُ الحزنِ في أحداقهِ عودُ
يبكي حبيبـاً وقد أقوت منازله .. وللنوى فى قرى الأحبابِ تبديدُ
يا صخرةَ القدسِ هذا الشوقُ يقتلني..حتى أركِ وبابُ الوصل موصودُ

أنا المعذبُ في أشواقهِ حقباً ... أنا السجينُ وعنْ لقيـاكِ محـدودُ
ماذا جنيتُ لكي أحيا بلا وطنٍ ... وكلُّ نهْجٍ الى الأحبابِ مرصودُ
عيدٌ يمـرُّ وأعيـادٌ تظللنا ... لكـنْ بأيةِ حـالٍ عدتَ يا عيـدُ
__________________________________________________ __________
‘,
يَاه مَا أعْذبهَا من كلمات
ومَا أطيبَهَا من حَلويات
مَا أطْيبَ ح|ُضوركِ يَا نورَ الهُدَى
لله دركِ جميل جداً عيدكم
مُتابعَة لكِ وسأبْقَى هنَا لديكِ

‘,
يَاه مَا أعْذبهَا من كلمات
ومَا أطيبَهَا من حَلويات
مَا أطْيبَ ح|ُضوركِ يَا نورَ الهُدَى
لله دركِ جميل جداً عيدكم
مُتابعَة لكِ وسأبْقَى هنَا لديكِ

‘,
يا عيون هي المسابقة كده
نفرح بالعيد ولا ننسى الفرحة
وأيضا ً لاننسى الحزن على من لا عيد له
الحياة هكذا
خبر حلو وخبر فرح
ربي يخلي أيامك كلها عيد وفرح
نفرح بالعيد ولا ننسى الفرحة
وأيضا ً لاننسى الحزن على من لا عيد له
الحياة هكذا
خبر حلو وخبر فرح
ربي يخلي أيامك كلها عيد وفرح