عنوان الموضوع : القدس تتعرض لحرب شاملة للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات
أن القدس تواجه حرب شاملة كاملة على كل شئ فيها، فالإنسان المقدسي مستهدف، حيث لا يريد الإحتلال ان يرى اي عربي مسلم أو مسيحي في القدس، والأرض أيضا مستهدفة تصادر يوما بعد يوم، والمقدسات تخرب وتحاصر وتعزل يوميا، فكل شئ في المدينة مستهدف وهي حرب شاملة لا تستثني شيئا على الاطلاق، والمسجد الاقصى مركز هذا الخطر كونه المقدس الأكبر في المدينة، وهو من يعطي القدس صورتها وهويتها، والقدس بدونه قد لا تعرف من قبل أبنائها ناهيك عن غيرهم.
وحول ممارسات سلطات الإحتلال الإسرائيلي في القدس المحتلة من منع للمصلين من بلوغ الأقصى المبارك وتحديد أعمارهم ضمن برنامج نهار جديد، على فضائية القدس: "ما تقوم به سلطات الإحتلال هو وسيلة من وسائل الحرب التي تمارس عادة في شهر رمضان وغيره، لكن في هذا الشهر تستهدف إفشال كل جهود شد الرحال للمسجد الأقصى المبارك، لأن هذا الشهر هو شهر التحدي، الشهر الذي يترجم به أبناء فلسطين معنى الأقصى في عقيدتهم وفي وجدانهم، وبالتالي هم يفشلون كثير من مخططات الإحتلال لعزل الأقصى والمدينة المقدسة، لذلك اخترعوا هذه الإجراءات التي تعتبر جزءا من حرب شاملة".
لم يسبق لأي قانون في العالم، أو أي حضارة أن حددت أعمار المصلين، فالصلاة لكل من يرغب بها سواء كان طفلا صغيرا، أو شيخا كبيرا، سواء كان يقف على قدميه أو محمولا على كرسي، فكل من أراد أن يصلي في العالم سواء كان مسلما أو مسيحيا أو يهوديا لا أحد يحول بينه وبين صلاته ومقدساته إلا هنا في فلسطين ومن قبل سلطات الإحتلال الإسرائيلي فقط، هم اللذين اختراعوا هذه القوانين الظالمة الكاذبة التي ليس لها أي قيمة نظامية او انسانية على الإطلاق فهي تستخدم فقط للتضييق ومنع المصلين من الوصول للأقصى، وحتى هذه القوانين لا يطبقونها ولا يحترمونها ، فمثلا قالوا أن النساء فوق سن الـ 30 لسن بحاجة إلى تصاريح لكن هذا لايطبق، وأيضا أعلنوا أن الرجال فوق سن الـ 50 لا يحتاجون إلى تصاريح من أبناء الضفة الغربية وهذا غير صحيح، فهم يمنعون أناس تجاوزت أعمارهم الستين والسبعين عاما".
هذه ليست قوانين إنما جزء من حرب، كقانون أملاك الغائبين وقوانين الضرائب وقوانين هدم بيوت المقدسيين، فكل هذه القوانين هي أدوات تهويد تستهدف الوجود العربي والإسلامي في المدينة المقدسة، وتواصل الشعب الفلسطيني مع القدس ومقدساتها".
نحن لا نعاني من أي نزاعات أو خلافات داخلية باستثناء الإنقسام الأخير الذي عصف بالوحدة الوطنية الفلسطينية، أما على مستوع العلاقة العربية الإسلامية المسيحية فهي علاقة لها جذور تاريخية عريقة، وأرضية مقدسة منذ بداية الإسلام ارساها الرسول – صلى الله عليه وسلم -وترجمها على الأرض عمر بن الخطاب – رضي الله عنه -عندما فتح المدينة المقدسة.
وحول ما تنتظره القدس من الأمة خلال شهر رمضان نحن في هذا الشهر الفضيل نريد من الأمة أن تساند نفسها اولا بمساندة القدس، لأن الأمة في مشكلة، فنحن الفلسطينيون هنا في أرض الرباط في هذه البلاد المقدسة، أما الأمة وعلماؤها وإمكانياتها فبعيدة عن معركة القدس والمقدسات، لذلك نطالبها أن تعيد ترتيب أوراقها من خلال رفع سقف التفاعل مع هذه القضية التي هي قبلة المسلمين الأولى ومسرى الرسول عليه الصلاة والسلام، ومهد السيد المسيح، مضيفا " فشهر رمضان نأمل أن يكون محطة أساسية لإعادة العلاقة بالقدس لأن ما يفعله الإحتلال في المدينة المقدسة هو احتلال الفراغ الذي تتركه الأمة، وكلما تراجعت الأمة خطوة في علاقتها بالقدس تقدم الإحتلال خطوات، فنحن نأمل ونتمنى أن يكون شهر رمضان المبارك نهاية العلاقة السلبية مع القدس وبداية علاقة جديدة يمكن أن نرى أثرها، فنحن لا نريد شجب واستنكار انما مواقف نلمسها في القدس والمقدسات ونلمسها في تعزيز صمود المواطن المقدسي الذي أصبح يحمل ما لا تطيقه الجبال."
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة موتي ولا معصية ربي
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
القدس تتعرض لحرب شاملة
أن القدس تواجه حرب شاملة كاملة على كل شئ فيها، فالإنسان المقدسي مستهدف، حيث لا يريد الإحتلال ان يرى اي عربي مسلم أو مسيحي في القدس، والأرض أيضا مستهدفة تصادر يوما بعد يوم، والمقدسات تخرب وتحاصر وتعزل يوميا، فكل شئ في المدينة مستهدف وهي حرب شاملة لا تستثني شيئا على الاطلاق، والمسجد الاقصى مركز هذا الخطر كونه المقدس الأكبر في المدينة، وهو من يعطي القدس صورتها وهويتها، والقدس بدونه قد لا تعرف من قبل أبنائها ناهيك عن غيرهم.
وحول ممارسات سلطات الإحتلال الإسرائيلي في القدس المحتلة من منع للمصلين من بلوغ الأقصى المبارك وتحديد أعمارهم ضمن برنامج نهار جديد، على فضائية القدس: "ما تقوم به سلطات الإحتلال هو وسيلة من وسائل الحرب التي تمارس عادة في شهر رمضان وغيره، لكن في هذا الشهر تستهدف إفشال كل جهود شد الرحال للمسجد الأقصى المبارك، لأن هذا الشهر هو شهر التحدي، الشهر الذي يترجم به أبناء فلسطين معنى الأقصى في عقيدتهم وفي وجدانهم، وبالتالي هم يفشلون كثير من مخططات الإحتلال لعزل الأقصى والمدينة المقدسة، لذلك اخترعوا هذه الإجراءات التي تعتبر جزءا من حرب شاملة".
لم يسبق لأي قانون في العالم، أو أي حضارة أن حددت أعمار المصلين، فالصلاة لكل من يرغب بها سواء كان طفلا صغيرا، أو شيخا كبيرا، سواء كان يقف على قدميه أو محمولا على كرسي، فكل من أراد أن يصلي في العالم سواء كان مسلما أو مسيحيا أو يهوديا لا أحد يحول بينه وبين صلاته ومقدساته إلا هنا في فلسطين ومن قبل سلطات الإحتلال الإسرائيلي فقط، هم اللذين اختراعوا هذه القوانين الظالمة الكاذبة التي ليس لها أي قيمة نظامية او انسانية على الإطلاق فهي تستخدم فقط للتضييق ومنع المصلين من الوصول للأقصى، وحتى هذه القوانين لا يطبقونها ولا يحترمونها ، فمثلا قالوا أن النساء فوق سن الـ 30 لسن بحاجة إلى تصاريح لكن هذا لايطبق، وأيضا أعلنوا أن الرجال فوق سن الـ 50 لا يحتاجون إلى تصاريح من أبناء الضفة الغربية وهذا غير صحيح، فهم يمنعون أناس تجاوزت أعمارهم الستين والسبعين عاما".
هذه ليست قوانين إنما جزء من حرب، كقانون أملاك الغائبين وقوانين الضرائب وقوانين هدم بيوت المقدسيين، فكل هذه القوانين هي أدوات تهويد تستهدف الوجود العربي والإسلامي في المدينة المقدسة، وتواصل الشعب الفلسطيني مع القدس ومقدساتها".
نحن لا نعاني من أي نزاعات أو خلافات داخلية باستثناء الإنقسام الأخير الذي عصف بالوحدة الوطنية الفلسطينية، أما على مستوع العلاقة العربية الإسلامية المسيحية فهي علاقة لها جذور تاريخية عريقة، وأرضية مقدسة منذ بداية الإسلام ارساها الرسول – صلى الله عليه وسلم -وترجمها على الأرض عمر بن الخطاب – رضي الله عنه -عندما فتح المدينة المقدسة.
وحول ما تنتظره القدس من الأمة خلال شهر رمضان نحن في هذا الشهر الفضيل نريد من الأمة أن تساند نفسها اولا بمساندة القدس، لأن الأمة في مشكلة، فنحن الفلسطينيون هنا في أرض الرباط في هذه البلاد المقدسة، أما الأمة وعلماؤها وإمكانياتها فبعيدة عن معركة القدس والمقدسات، لذلك نطالبها أن تعيد ترتيب أوراقها من خلال رفع سقف التفاعل مع هذه القضية التي هي قبلة المسلمين الأولى ومسرى الرسول عليه الصلاة والسلام، ومهد السيد المسيح، مضيفا " فشهر رمضان نأمل أن يكون محطة أساسية لإعادة العلاقة بالقدس لأن ما يفعله الإحتلال في المدينة المقدسة هو احتلال الفراغ الذي تتركه الأمة، وكلما تراجعت الأمة خطوة في علاقتها بالقدس تقدم الإحتلال خطوات، فنحن نأمل ونتمنى أن يكون شهر رمضان المبارك نهاية العلاقة السلبية مع القدس وبداية علاقة جديدة يمكن أن نرى أثرها، فنحن لا نريد شجب واستنكار انما مواقف نلمسها في القدس والمقدسات ونلمسها في تعزيز صمود المواطن المقدسي الذي أصبح يحمل ما لا تطيقه الجبال."
==================================
تسلم دياتك خيتي أم البراء
عاصمتنا تدمر والعرب مشغوليين بمسلسلات رمضان وباب الحاره وغيرا
العرب اكتر شئ بئدروا يعملوه هو التنديد والشجب والإستنكار
الئدس عم تضييع ونحنا نيام
بتشكرك على حرئة دمك على ئدس العروبه والسلام
ربنا ينصرنا على الصهاينة
عاصمتنا تدمر والعرب مشغوليين بمسلسلات رمضان وباب الحاره وغيرا
العرب اكتر شئ بئدروا يعملوه هو التنديد والشجب والإستنكار
الئدس عم تضييع ونحنا نيام
بتشكرك على حرئة دمك على ئدس العروبه والسلام
ربنا ينصرنا على الصهاينة
__________________________________________________ __________


تسلم دياتك خيتي أم البراء
عاصمتنا تدمر والعرب مشغوليين بمسلسلات رمضان وباب الحاره وغيرا
العرب اكتر شئ بئدروا يعملوه هو التنديد والشجب والإستنكار
الئدس عم تضييع ونحنا نيام
بتشكرك على حرئة دمك على ئدس العروبه والسلام
ربنا ينصرنا على الصهاينة
عاصمتنا تدمر والعرب مشغوليين بمسلسلات رمضان وباب الحاره وغيرا
العرب اكتر شئ بئدروا يعملوه هو التنديد والشجب والإستنكار
الئدس عم تضييع ونحنا نيام
بتشكرك على حرئة دمك على ئدس العروبه والسلام
ربنا ينصرنا على الصهاينة
مشكورة أخيتي على مرورك
ولكن نحن نعيش في زمن كثرت فيه المعاصي والمنكرات حتى أصبح فعل هذه المنكرات والمعاصي شيء طبيعي
وكثرة ذنوبنا هي التي انستنا القدس والمسجد الأقصى
خلال فترة أقل من سنتين زاد عدد الفضائيات بشكل رهيب
وطبعا وللأسف حولو شهر رمضان شهر الجهاد إلى شهر المسلسلات حتى يلفتو نظر إخواننا وأخواتنا وأهلنا عن الصلاة والقرآن والعبادات
لاحول ولاقوة إلا بالله
ولكن نحن نعيش في زمن كثرت فيه المعاصي والمنكرات حتى أصبح فعل هذه المنكرات والمعاصي شيء طبيعي
وكثرة ذنوبنا هي التي انستنا القدس والمسجد الأقصى
خلال فترة أقل من سنتين زاد عدد الفضائيات بشكل رهيب
وطبعا وللأسف حولو شهر رمضان شهر الجهاد إلى شهر المسلسلات حتى يلفتو نظر إخواننا وأخواتنا وأهلنا عن الصلاة والقرآن والعبادات
لاحول ولاقوة إلا بالله
__________________________________________________ __________
اللهــــــم انصر أخوانــنا المسلمين في فلسطيـــــــن
اللهـــــــــم أرفع رايــــــــــه الاسلام في الأقصــــــي

مشكوره اختي ام البراء على موضوعك القيم ... مثل ما قالت الاخت موتي ولا معصيه القنوات الفضائيه اهي سبب من اسباب البعدالديني...
اللهـــــــــم أرفع رايــــــــــه الاسلام في الأقصــــــي

مشكوره اختي ام البراء على موضوعك القيم ... مثل ما قالت الاخت موتي ولا معصيه القنوات الفضائيه اهي سبب من اسباب البعدالديني...
__________________________________________________ __________
مشكورة أختي الكريمة فاطمة الزهراء على مرورك الطيب
__________________________________________________ __________
حكمه
لا تفرح أعدائك بغضبك وحزنك فإن هذا ما يريدون , فلا تحقق
أمانيهم الغالية في تعكير حياتك
لا تفرح أعدائك بغضبك وحزنك فإن هذا ما يريدون , فلا تحقق
أمانيهم الغالية في تعكير حياتك