عنوان الموضوع : ازدواجية المعايير ..شارك برايك مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
[CENTER]
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نظرا لما يحدث لاخواننا المرابطين فى كل بقاع ارض الله الواسعة والكيل بمكيالين
وازدواجية المعاييرعلى مستوى الشعوب والامم
فهناك ايضا بين الافراد---منها
رجاء بعد قراءة الموضوع
أى الاشياء من وجه نظرك تحتاج الى عدم الازدواجية فى المعايير
برجاء وضع رايك حتى ينتبه الاخرين
ازدواجية المعايير ..
يرى بعض الناس الأمور بميزان مزدوج ،
فهم يرون ما لهم من الحقوق ،
وينسون – أو يتناسون – ما عليهم من واجبات ،
ولا يعرفون الحق لغيرهم ، يريدون من الناس أن يحترمونهم و يبجلونهم ، وهم لا يحترمون أحدا ،
ولا يعرفون الفضل لأهل الفضل ،
ولا يعرفون الفضل لأهل الفضل ،
وحقا ،
فلا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا ذوي الفضل .
بل إن أحدهم إذا سمع أحدهم يتكلم بكلام فصيح حكيم ،
يتهمه بأنه لا يفقه شيئا ،
وأن رأيه يجانب الصواب والحكمة ، وكأنه هو وحده فقط من يفهم ويستطيع الكلام .
وهناك من يخاف على ولده ويغضب إن رآه يحمل شيئا ثقيلا ،
فهو يخاف على ظهره ، وأما البواب أو العامل فيحمله فوق ما يستطيع ،
ولا يبالي إن إصابه ألم في ظهره من جراء ذلك ،
ويخاف أن يخرج ولده في الظهيرة شفقة عليه من الحر الشديد ،
ويرسل بدلا منه البواب ليحضر لهم حاجياتهم !! .
لماذا هذه الازدواجية ، ولماذا هذا الظلم ؟
أليس هذا بشرا مثل ولدك ، يحس كما يحس ، ويتعب كما يتعب ،
أم أنه مخلوق من عالم آخر ، له طاقات خارقة ؟!! .
ومنهم من ينزعج ويكيل السباب والشتائم لمن يطلق زامور سيارته من تحت نافذة بيته وهو نائم ، أو لمن يرفع صوت المذياع أو الرائي – التلفاز - ،
مع أنه يقوم بنفس الفعل ، وكأن له من الحقوق ما ليس للآخرين .. !! .
ومن الازدواجية أيضا ،
ما نراه بين الكنة والحماة ، فالحماة عندما تخطب لابنها ،
تبحث عن فتاة كاملة المواصفات والمقاييس ،
وتنسى أن لها بنتا ربما تكون في مستوى متواضع من هذه المواصفات ، وعندما يتزوج ابنها تعامل زوجته وكأنها ضرتها ،
تعرف حقها على ابنها ولا تريد من ابنها أن يعطي زوجته حقها هي أيضا ،
وأما ابنتها .. فهي تغضب أشد الغضب ، وتثور ثائرتها إن قصر زوجها في حقها
، أو إن فضل أمه عليها ، فما هذه الازدواجية ، بل ما هذا العقل السقيم والنفسية المريضة!!.
والكنة أيضا ، تشن حربا شعواء على حماتها إن رأت زوجها يبالغ في إكرامها وبرها ، وتنسى أنها – ربما – في يوم من الأيام ستكون في نفس الموقف من زوجة ابنها !! ،
فالعاقلة تحسب حساب ذلك اليوم ، بل إن العاقلة وصاحبة الدين تعطي كل ذي حق حقه ابتغاء مرضاة ربها ،
ومن أرضى الله بسخط الناس ، رضي عنه وأرضى عنه الناس .
إن أمثلة الازدواجية كثيرة في حياتنا ، وهذا أدى إلى خلل كبير في البنية الاجتماعية ، وإلى اعوجاج في التعاملات ،
وما هذا إلا بسبب اعتلال التفكير ، وضعف الإيمان .
[CENTER]
أيها الاحباء، إن النبي الكريم – عليه الصلاة والسلام –
يقول :" أحب للناس ما تحب لنفسك " ، ويقول :
" لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه " ،
وكلكم يعلم حديث ذلك الفتى الذي جاء إلى النبي ليأذن له بالزنى ،
فعن أبي أمامة ، قال :
" إن فتى شابا أتى النبي –صلى الله عليه وسلم – فقال : يا رسول الله ! ائذن لي بالزنى . فأقبل القوم عليه فزجروه ، وقالوا : مه مه ! فقال : ادنه . فدنا منه قريبا . قال : فجلس . قال : أتحبه لأمك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداءك . قال : ولا الناس يحبونه لأمهاتهم . قال : أتحبه لابنتك ؟ قال : لا والله يا رسول الله ! جعلني الله فداءك . قال : ولا الناس يحبونه لبناتهم . قال : أتحبه لأختك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداءك . قال : ولا الناس يحبونه لأخواتهم . قال : أفتحبه لعمتك ؟ قال : لا والله ، جعلني الله فداءك . قال : ولا الناس يحبونه لعماتهم . قال : أفتحبه لخالتك ؟ قال : لا والله جعلني الله فداءك . قال : ولا الناس يحبونه لخالاتهم . قال : فوضع يده عليه ، وقال : اللهم ! اغفر ذنبه وطهر قلبه ، وحصن فرجه .
فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيئ " .
بهذا المنطق الحكيم ، وبهذه المعادلة البسيطة ،
بين النبي الكريم للفتى أنه كما أنك لا تحب الزنى لنساء بيتك ولمحارمك ،
فكذلك الناس لا يحبونه لنسائهم .
إذا ، فلنعد النظر في موضوع الازدواجية في حياتنا ،
حتى تستقيم أمورنا .
بقلم : لبنى شرف / الأردن
==================================
المشـــــــــــــكلة فى ان بعد ان من الله علينا بالاسلام
وتطهرت الارض بالدعوة الاسلامية فى عهد الصحابة والتابعين وتابعى التابعين
بعد تلك العصور المضيئة بدأت تظهر تدريجيا
فتن من اليهود ومن الروافض لتغيير مفاهيم الأمة حتى قام الاحتلال فى القرن الماضى وسابقة
بغزو الدول العربية ومنهم دولة احتلت اكثر من 130 سنة مثل الجزائر ودولة مثل مصر احتلتها بريطانيا قرابة 70 سنة
وجميع الدول العربية لم تفلت من الغزو الصليبى لتغيير مفاهيم المسلمين
الى ان دخل ضعاف القلوب واعجبهم اسلوب المحتل من الانفتاح وعدم لبس الحجاب
والفوضى بين الجنيسين وقام الاحتلال بمناصرة من على شاكلتهم
الى ان تغير الحال الى ما نحن فيه بالوقت الاحضر فاصبحت الازوادجية تسيطر على المجتمع
بسبب عقول عاشت فى الماضى فى ظل الانبهار بحضارة المحتل وفى ظل كره المجتمع المحافظ
الى ان سلط المحتل علينا احتلال اخر فى بيوتنا وهو التليفزيون والانترنت والمحمول(الجوال)
فاصبحنا محتلينن جميعا لا نستطيع تغير اى مفهوم بسهولة
فمثلا لو انا تكلمت ان هناك فرق بين الديانة وبين الشريعة ينظرون الى نظرة مغرضى كاننى الذى فى جهل عميق
ولكنها الحقيقة لكن للاسف من يتصفح الانترنت يعتقد انه اصبح مثقف ومتدين ويعرف الشرع
ولا يتقبل كلام من يفقهون
فاختلط الحابل بالنابل واختلفت الشخصيات فى المنتديات خلف القاب كاذبة وهمية تستر حقيقة كل شخص
فاصبح ذو العلم والجاهل سواء
لذلك سوف تظل الاذواجية موجوة طالما لغير المسلمين يد فى تغيير هويتنا
ولدينا عقول تحب ذلك وتلهث خلف ذلك للاسف الشديد
وتطهرت الارض بالدعوة الاسلامية فى عهد الصحابة والتابعين وتابعى التابعين
بعد تلك العصور المضيئة بدأت تظهر تدريجيا
فتن من اليهود ومن الروافض لتغيير مفاهيم الأمة حتى قام الاحتلال فى القرن الماضى وسابقة
بغزو الدول العربية ومنهم دولة احتلت اكثر من 130 سنة مثل الجزائر ودولة مثل مصر احتلتها بريطانيا قرابة 70 سنة
وجميع الدول العربية لم تفلت من الغزو الصليبى لتغيير مفاهيم المسلمين
الى ان دخل ضعاف القلوب واعجبهم اسلوب المحتل من الانفتاح وعدم لبس الحجاب
والفوضى بين الجنيسين وقام الاحتلال بمناصرة من على شاكلتهم
الى ان تغير الحال الى ما نحن فيه بالوقت الاحضر فاصبحت الازوادجية تسيطر على المجتمع
بسبب عقول عاشت فى الماضى فى ظل الانبهار بحضارة المحتل وفى ظل كره المجتمع المحافظ
الى ان سلط المحتل علينا احتلال اخر فى بيوتنا وهو التليفزيون والانترنت والمحمول(الجوال)
فاصبحنا محتلينن جميعا لا نستطيع تغير اى مفهوم بسهولة
فمثلا لو انا تكلمت ان هناك فرق بين الديانة وبين الشريعة ينظرون الى نظرة مغرضى كاننى الذى فى جهل عميق
ولكنها الحقيقة لكن للاسف من يتصفح الانترنت يعتقد انه اصبح مثقف ومتدين ويعرف الشرع
ولا يتقبل كلام من يفقهون
فاختلط الحابل بالنابل واختلفت الشخصيات فى المنتديات خلف القاب كاذبة وهمية تستر حقيقة كل شخص
فاصبح ذو العلم والجاهل سواء
لذلك سوف تظل الاذواجية موجوة طالما لغير المسلمين يد فى تغيير هويتنا
ولدينا عقول تحب ذلك وتلهث خلف ذلك للاسف الشديد
__________________________________________________ __________
***
وعليكم السّلام ورَحمةُ الله وبركاتُه
وحيّاكِ الله يا أختي اهل القرآن ...
طرْح موفق ... وعَرْض رائع ...
وحتى باتَ أمراً مُنتشراً وكثيراً بيْننا
وفي مجْتمعاتنا ... وفيما حَولنا من بيئةٍ وغَيْرها
نبْحثُ عن الأفْضل في الغَيْر ... ونتناسى أنّهم مثلُنا بشر
فكما تطرقتِ إليه ... غير مُستعدّين لبذْل أنْفسنا وإجْهادها
في حين لو كان في ذلكض في غيْرنا ومن غيْر بيْتنا فإنّنا نتقبله بصدرٍ رَحب
وتغافلنا عن قولِ رسول الله صلى الله عليه وسلّم :
" لا يؤمن أحدكم حتى يُحبّ لأخيهِ ما يحب لنفْسه "
رواه البخاري و ومسلم
::
جزاكِ الله خيْراً
وباركَ الإله بكِ ... ونفعنا وإياكِ بما قدّمتِ
***
وعليكم السّلام ورَحمةُ الله وبركاتُه
وحيّاكِ الله يا أختي اهل القرآن ...
طرْح موفق ... وعَرْض رائع ...
وحتى باتَ أمراً مُنتشراً وكثيراً بيْننا
وفي مجْتمعاتنا ... وفيما حَولنا من بيئةٍ وغَيْرها
نبْحثُ عن الأفْضل في الغَيْر ... ونتناسى أنّهم مثلُنا بشر
فكما تطرقتِ إليه ... غير مُستعدّين لبذْل أنْفسنا وإجْهادها
في حين لو كان في ذلكض في غيْرنا ومن غيْر بيْتنا فإنّنا نتقبله بصدرٍ رَحب
وتغافلنا عن قولِ رسول الله صلى الله عليه وسلّم :
" لا يؤمن أحدكم حتى يُحبّ لأخيهِ ما يحب لنفْسه "
رواه البخاري و ومسلم
::
جزاكِ الله خيْراً
وباركَ الإله بكِ ... ونفعنا وإياكِ بما قدّمتِ
***
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________