عنوان الموضوع : °o.O انْطــــــ( مجالـــــ( 6 )ــــسُ قوم )ـــلآقةُ ارْتقآء / قبل الأخير O.o ° - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
‘,
لابدّ وأنّكم تذْكرونَ على ماذا أقدمت
إسْراء للشّراء ... !؟
ومن هذا اليَوم كانت صدمة بحقّ لي ولغيري ممن عرفها
لكنّ النّفس تتأرجح وتحْتاج لمن يذكرها
لهذا لمْ نكن بالذينَ يتخلونَ عنها في تلكَ المواقف
تتحدث ربا فتقول ...:~
انتظرنا المُحاضر مدة قبل انْ يبلغونا
بأنّ ظرفاً لديه يمْنعهُ من إلقاء محاضرته لليَوم
فخرجت من القاعة وسرتُ لا أعْلمُ إلى أيْن
ولكنّني تذكرتُ بأنّ إسْراء في مثل هذه الأثْناء تكون بالقُرب من المُصلّى
أو بأراضي الحديقة التي بقرْبهِ
سرت وواصلتُ المسير وأخذتُ أحومُ بحثاً عنها
آها ... إنها هناكَ رقبتها من بَعيد ...
شككتُ في بداية الامْر إنْ كانت هيَ امْ لا ...؟!
فقد كانت تُجالس رفيقاتٍ أُخريات
وكانت تُمسك بيديها شيْئاً ما ...
مرةً يقْتربُ من فاهها وتارةً يبْتعد
كنتُ كمن صعَقتهُ الكهرباء لمْ أتمالك نفْسي
وخصوصاً عنْدما اقْتربتُ اكْثر فأكْثر منها
لا أظنّها لاحظتني إلّا حينَ أطْرقتُ رأسي قليلاً باتجاه الأرْض
ولكنّي تعمدتُ لحْظتها بألّا أحسسها بأنّني علمت ورأيت
لاني كنتُ أرى شحوب الخَجل ...
وأصْواتِ نبْض القلْب ... وارْتباكِ جسدها
وعيْنيها التي تدوران في المحْجر بحْثاً عن معْجزة
أو أمنية لتُمحيها من هذه الأرْض في هذه السّاعة
لم أبالي بها ... وكانني لا أعْلم ...
اقتربت من الفتيات والْقيتُ عليهنّ السلام
ثمّ سألتُ إسْراء إنْ كانت تسْتطيع المَجيء معي ...؟!
إسْراء لمْ تتردد نهضت ... وودعتهنّ ... وغادرتُ وإياها ذاكَ المجْلس الكَريه الرّائحة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

‘,
لابدّ وأنّكم تذْكرونَ على ماذا أقدمت
إسْراء للشّراء ... !؟
ومن هذا اليَوم كانت صدمة بحقّ لي ولغيري ممن عرفها
لكنّ النّفس تتأرجح وتحْتاج لمن يذكرها
لهذا لمْ نكن بالذينَ يتخلونَ عنها في تلكَ المواقف
تتحدث ربا فتقول ...:~
انتظرنا المُحاضر مدة قبل انْ يبلغونا
بأنّ ظرفاً لديه يمْنعهُ من إلقاء محاضرته لليَوم
فخرجت من القاعة وسرتُ لا أعْلمُ إلى أيْن
ولكنّني تذكرتُ بأنّ إسْراء في مثل هذه الأثْناء تكون بالقُرب من المُصلّى
أو بأراضي الحديقة التي بقرْبهِ
سرت وواصلتُ المسير وأخذتُ أحومُ بحثاً عنها
آها ... إنها هناكَ رقبتها من بَعيد ...
شككتُ في بداية الامْر إنْ كانت هيَ امْ لا ...؟!
فقد كانت تُجالس رفيقاتٍ أُخريات
وكانت تُمسك بيديها شيْئاً ما ...
مرةً يقْتربُ من فاهها وتارةً يبْتعد
كنتُ كمن صعَقتهُ الكهرباء لمْ أتمالك نفْسي
وخصوصاً عنْدما اقْتربتُ اكْثر فأكْثر منها
لا أظنّها لاحظتني إلّا حينَ أطْرقتُ رأسي قليلاً باتجاه الأرْض
ولكنّي تعمدتُ لحْظتها بألّا أحسسها بأنّني علمت ورأيت
لاني كنتُ أرى شحوب الخَجل ...
وأصْواتِ نبْض القلْب ... وارْتباكِ جسدها
وعيْنيها التي تدوران في المحْجر بحْثاً عن معْجزة
أو أمنية لتُمحيها من هذه الأرْض في هذه السّاعة
لم أبالي بها ... وكانني لا أعْلم ...
اقتربت من الفتيات والْقيتُ عليهنّ السلام
ثمّ سألتُ إسْراء إنْ كانت تسْتطيع المَجيء معي ...؟!
إسْراء لمْ تتردد نهضت ... وودعتهنّ ... وغادرتُ وإياها ذاكَ المجْلس الكَريه الرّائحة

أمْسكتُ بيديّ إسْراء وقبضتُ عليهما بشدّة
نظرتُ إليها بعيْنين دامعتين وهمستُ في اُذنها
أنْ أواجه أنا مشْكلة ... فماذا عسايَ انْ افْعل ...؟!
لا أُنْكر رحْمة عينيها بي ذاكَ الآوان
وكيفَ حضنتني وأخذت تخفف عني ...
واخذتني إلى حيثُ مكانٍ آمن بعيداً عن الأنْظار
وسألتني بحرارة أن أنا مُستعدّة لمساعدتكِ
ولستُ بالتي تتخلّى عنكِ ...
نظرتُ إليها بعيْنين دامعتين وهمستُ في اُذنها
أنْ أواجه أنا مشْكلة ... فماذا عسايَ انْ افْعل ...؟!
لا أُنْكر رحْمة عينيها بي ذاكَ الآوان
وكيفَ حضنتني وأخذت تخفف عني ...
واخذتني إلى حيثُ مكانٍ آمن بعيداً عن الأنْظار
وسألتني بحرارة أن أنا مُستعدّة لمساعدتكِ
ولستُ بالتي تتخلّى عنكِ ...
أخبرتُها عن أختٍ ... أختٍ لي أُحبها وأقدّرُها
وأحب ّالخيْر لها ... أحبّها أنْ ترتقي كما أنا
وأحبّ انْ اراها مبْتسمة مُشْرقة قويّة كما أعْهدها
ولكنّها ابُتليت ... ابتُليت بمرضٍ خطيرٍ ألْزمها النّسْيان
فكانت يومها ضعيفة ... واهنة ... واسْتسلمت لليأس بسهولة
وأحب ّالخيْر لها ... أحبّها أنْ ترتقي كما أنا
وأحبّ انْ اراها مبْتسمة مُشْرقة قويّة كما أعْهدها
ولكنّها ابُتليت ... ابتُليت بمرضٍ خطيرٍ ألْزمها النّسْيان
فكانت يومها ضعيفة ... واهنة ... واسْتسلمت لليأس بسهولة
وبكيتُ على إثْرها ...
ارْتفع صوتُ إسْراء هذه المرة وهيَ تُحادثني
وأمْسكت بكتفيّ : ماذا ... من ... وما هُوَ ...؟!
صدّقيني بئركِ في سرّ عميقٍ معي ...
وأمْسكت بكتفيّ : ماذا ... من ... وما هُوَ ...؟!
صدّقيني بئركِ في سرّ عميقٍ معي ...
وفي لحْظة صمْت وتوقف ... اقْتربتُ منها
وهمستُ في اذنها ...
وهمستُ في اذنها ...
أختي الحبيبة تيكَ ... أشْرهت الدّخان
فرائحتها لم أعد بالتي اُطيقها ...
وقلبها ما زلتُ أراهُ ابْيضاً ... نقيّاً
سيعْرفُ يوماً أنّها رائعة وارْوع إذا ما عافت نفْسها منْه
ولكن أترضاهُ أختي لها ...؟!
أم يا تُري سيقول لها قلبها شيْءٌ ثان ...؟!
فرائحتها لم أعد بالتي اُطيقها ...
وقلبها ما زلتُ أراهُ ابْيضاً ... نقيّاً
سيعْرفُ يوماً أنّها رائعة وارْوع إذا ما عافت نفْسها منْه
ولكن أترضاهُ أختي لها ...؟!
أم يا تُري سيقول لها قلبها شيْءٌ ثان ...؟!
كم أحبّها لو أنّها ... تنْطق ببَعْـ .....
واغلقت فاهي إسْراء ...
أجل أغلقتهُ وفعلتها ... أغلقتهُ وابْتسمت بعينيّ
وحركت شفتها كمنْ يَمْكر ولمْ يُجدي معه
أجل أغلقتهُ وفعلتها ... أغلقتهُ وابْتسمت بعينيّ
وحركت شفتها كمنْ يَمْكر ولمْ يُجدي معه
رُبا تعلمينني جيداً ...
وأعْرف عائلتكِ كثيراً ...
لستِ بالغَريبة عنّي ...
ولستُ بالبَعيدة عنكِ ...
فقط أمْهليني ... فإنّ أختكِ ستبْكي وعلى وشكِ الإنْهيار
لا تواسيني ... ولا تحدّثيني حتى ألْقاكِ غداً
غداً ... فإنّ أختكِ هذه تحْتاج لثمّة وَقْت ...
لستِ بالغَريبة عنّي ...
ولستُ بالبَعيدة عنكِ ...
فقط أمْهليني ... فإنّ أختكِ ستبْكي وعلى وشكِ الإنْهيار
لا تواسيني ... ولا تحدّثيني حتى ألْقاكِ غداً
غداً ... فإنّ أختكِ هذه تحْتاج لثمّة وَقْت ...

وطال الإنْتظار ... ومرّت الثوان
ولمْ تُكمل السّاعة بَعْد ... لمَ أنتَ بطيءٌ يا وَقْت
لمَ لا تُسْرع ...؟!
أرْجوكَ أسْرع ... فمتى ستنْقضي كل تيكَ الدّقائق ...؟!
لتُصْبح الساعة الثّامنة صباحاً ...
ولمْ تُكمل السّاعة بَعْد ... لمَ أنتَ بطيءٌ يا وَقْت
لمَ لا تُسْرع ...؟!
أرْجوكَ أسْرع ... فمتى ستنْقضي كل تيكَ الدّقائق ...؟!
لتُصْبح الساعة الثّامنة صباحاً ...
وها هيَ إسْراء ... وها انا مازلتُ مكاني لمْ ابرحه
تقدمتني وأبْلغتني السّلام وأرتني شيْئاً لم أكن أنا لأتوقعه
رُبا لمْ اكن بالتي تُخفي عنكِ شيْئاً ...
تيكَ المرة كانت أولى تجاربي ولنْ اكررها البتّه
عاهدتُ ربي ونفْسي لئلا أعودَ إليها
واختكِ صنعت ميدالية تعلّقها لها في أماكنَ محبّبة لها
علّها تبْقى تذْكرة لي ولغيْري ...
ممّن ابْتلاهنّ ربي ...
تقدمتني وأبْلغتني السّلام وأرتني شيْئاً لم أكن أنا لأتوقعه
رُبا لمْ اكن بالتي تُخفي عنكِ شيْئاً ...
تيكَ المرة كانت أولى تجاربي ولنْ اكررها البتّه
عاهدتُ ربي ونفْسي لئلا أعودَ إليها
واختكِ صنعت ميدالية تعلّقها لها في أماكنَ محبّبة لها
علّها تبْقى تذْكرة لي ولغيْري ...
ممّن ابْتلاهنّ ربي ...



وهُنا المساحة تُترك لكم ...
لتكملوها أنتم بما وهبكمُ الله به من حروف ...
علّها تُوقظ قلباً من غفلته فيكونُ لكم مثْلَ أجْره ...
وبوركت الأياديّ التي تُعْطي وتمْنح ولا تيْأس ... وأراها للهمم قد ولدت
|| آخر موْعد للكتابة يوْم الأرْبعاء بتاريخ 14 / 7 / 2017 م
يوم الأحد بتاريخ 18 / 7 / 2017 م ... سيتم إدْراج المجْلس رقم ( 7 ) والأخير ...}}
يوم الأحد بتاريخ 18 / 7 / 2017 م ... سيتم إدْراج المجْلس رقم ( 7 ) والأخير ...}}
.,

روابط سابقة ...

==================================
.
ولأنّها النّابضة بالخَيْر
الرائعة بالإسْلوب ...
الواثقة الخُطا ...
الساعية للعُلا ...
كانَ لكِ وألْفٌ عن جدارة ...
مبـــــــــــــــــــارك يا عَهْد الأماني ...~ ألفٌ من الأفْراح ...~

في المجْلس رقم ( 4 ) ...
ولمنْ هُوَ يا تُرى في الــ ( 5 ) ...؟!
ولأنّها النّابضة بالخَيْر
الرائعة بالإسْلوب ...
الواثقة الخُطا ...
الساعية للعُلا ...
كانَ لكِ وألْفٌ عن جدارة ...
مبـــــــــــــــــــارك يا عَهْد الأماني ...~ ألفٌ من الأفْراح ...~

في المجْلس رقم ( 4 ) ...
ولمنْ هُوَ يا تُرى في الــ ( 5 ) ...؟!
__________________________________________________ __________
يسعدك ربي ندووو
سلمت يمينك مجلس مختلف وممتع
سلمت يمينك مجلس مختلف وممتع
__________________________________________________ __________
()
وسلمتِ لنا يا عهْد
وأسْعدكِ الإله يا غالية
بوركتِ وبوركَ عطائكِ يا حبيبة
()
وسلمتِ لنا يا عهْد
وأسْعدكِ الإله يا غالية
بوركتِ وبوركَ عطائكِ يا حبيبة
()
__________________________________________________ __________
رائعةةةةةةةةةةةةةةةةةة بكل معاني الكلمات
راقيةةةةةةةةةةةة بما تضمنه القلوب
ما شاء الله عليك و الله يحفظك

راقيةةةةةةةةةةةة بما تضمنه القلوب
ما شاء الله عليك و الله يحفظك

__________________________________________________ __________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التدخين مصدر لإزعاج الكثيرين
وآفة تقتل النفس البشرية ببطء شديد
فهو ينفر أولا من المدخن ... وتجعل الناس بعيدين عنه
تبقي رائحته كريهة وعفنة بحيث يلوث حتى الهواء الذي يتقاسمه مع غيره
وقد نُهينا كمسلمين عن الحاق الضرر بأنفسنا
وهذا يعتبر من تلك الأضرار التي تميت النفس البشرية
ومن جانب آخر فهي طريقة انتحار بطيئة
فهي تقضي على الجسد وتلوث أعضائه ومكوناته
وهذا بالتالي يؤدي إلى امراض مستقبلية قد تكون مستعصية
وتبدأ بالتأثير على تنفسه وحركة أعضائه
وتقلل من فاعليتها
وعليه فغنه يموت بعد مصارعة أمراض كثيرة
نحن نعلم أن الاعمار بيد الله جميعا
ولكن هناكَ فرق بين من يؤدي بنفسه غلى التهلكة
ومن يحافظ عليها كأمانة تُسترد منه حينَ وفاته
ولا يجب الغفلة على أن أموالنا التي نصرفها على
ذاكَ النوع القاتل والسم المدمر سنسأل عنها يوم القيامة
فكل انسان محاسب على عمره وعمله وماله وفراغه فيما أفناه
فطوبى لمن حرص وحفظ ذاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته