عنوان الموضوع : أووووووووووووه! لا تُـعـقِّـدني بنصائِحك! دعني أستمتِع بشبابي! إذا كبرت سأتوب! للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

:
"لا تعقِّدني بنصائِحِك!
ألا ترى من حولي؟!
كل صديق لي عِـنـدهُ صاحبة أو اثنتين أو ثلاث من الجميلات، فلماذا أُطالَبُ أنا فقط بالالتزام بالدِّين؟!
الدّين " على عيني و راسي " و لكنِّي لازلت صغيراً، دعني أستمتع بشبابي!
لديَّ متّسع من الوقت!
عندما أكبر سأذهب للحج أو العمرة و أتوب، و عندها لن يبقى من ذنوبي شيء، فالتوبة تجبُّ ما قبلها، أليس كذلك؟"
في اليوم التالي تنشر الصحف نبأ مقتـل شاب في العشرينات من عمره في حادث مروري مروّع، حيث صدمت سيارتَه سيّارةٌ يقودُها سائق مخمور!
مات الشابّ في مكان الحادث!
لقد كان هو!
نعم!
إنّه صاحبنا!
لم يمهله الأجل، فمات شابّاً في العشرينات!
مات قبل أن يتوب!
مات قبل أن يكبَر!
لم تنجح خطته في تأجيل التوبة!
ما مصيرُه الآن؟!
الله أعلم!
خَطَّ النّبي - صلى الله عليه وسلم – خَـطَّـاً مُربَّعا وخَطَّ خَـطَّـاً في الوسط خارجاً مِنه وخطَّ خططاً صغاراً إلى هذا الّذي في الوَسط من جانِبِه الّذي في الوَسط وقال : "هذا الإنسانُ وهذا أجَـلُه محيطٌ بهِ - أو قد أحاطَ بِه - وهذا الذي هو خارجٌ أملُهُ ، وهذه الخطط الصِّغارُ الأعراضُ فإن أخطأَه هذا نهشَه هذا ، وإن أخطأهُ هذا نَهشَهُ هذا" (رواه البخاري)
فهل أغراك طول الأمل بتأجيل التوبة؟!
هل تضمن أن تعيش طويلاً؟
هَـلا بادرت بتوبة صادقة قبل الموت؟!
==================================
فهل أغراك طول الأمل بتأجيل التوبة؟!
الانسان بطبعه يأمل او يشعر ان حياته لن تنقطع اوتنتهي خاصه من كان بعز الشباب والعنفوان فتراة يتساهل بأمر التوبه وان العمر امامه طويل حتى ينتهي من لعبه وفسقه ثم يغسل ذنوبه مرة واحدة بحج او عمرة ولا يعلم ان حياته بين يدي الله فان شاء الله لامر بموته في تلك اللحظه وهو على معصيته ... وتختم حياته بسوء الخاتمه
فبادر اخي واختي في كل يوم وكل لحظه بان تتوب عما ترتكبه من معصيه او زلل
فالله غفور يفرح بعبدة التائب اشد فرحا من الام بلقيا ابنها
الانسان بطبعه يأمل او يشعر ان حياته لن تنقطع اوتنتهي خاصه من كان بعز الشباب والعنفوان فتراة يتساهل بأمر التوبه وان العمر امامه طويل حتى ينتهي من لعبه وفسقه ثم يغسل ذنوبه مرة واحدة بحج او عمرة ولا يعلم ان حياته بين يدي الله فان شاء الله لامر بموته في تلك اللحظه وهو على معصيته ... وتختم حياته بسوء الخاتمه
فبادر اخي واختي في كل يوم وكل لحظه بان تتوب عما ترتكبه من معصيه او زلل
فالله غفور يفرح بعبدة التائب اشد فرحا من الام بلقيا ابنها
__________________________________________________ __________
.
جزاكمُ الله خيْراً وباركَ فيكم
ثمّ إنْ ربّنا الله عزّ وجلّ
يُمْهل ولا يُهْمل ...}
.
جزاكمُ الله خيْراً وباركَ فيكم
ثمّ إنْ ربّنا الله عزّ وجلّ
يُمْهل ولا يُهْمل ...}
.
__________________________________________________ __________



__________________________________________________ __________
.
بارك اللهُ فيكم
وجزاكم خيراً
لا ننسى .. أن الله [ يمهل ] ولا [ يهمل ] ..~
والله المستعان ..،‘
بارك اللهُ فيكم
وجزاكم خيراً
لا ننسى .. أن الله [ يمهل ] ولا [ يهمل ] ..~
والله المستعان ..،‘
__________________________________________________ __________
اولا جزاك الله خيرا أخي الكريم
على هذه التذكرة العطرة
نحن في امس الحاجة الى التوبة
ونسأل الله ان يرزقنا توبة عند الموت
ويحسن خاتمتنا آمين
...
ــــــــــــــــــ
على هذه التذكرة العطرة
نحن في امس الحاجة الى التوبة
ونسأل الله ان يرزقنا توبة عند الموت
ويحسن خاتمتنا آمين
...
ــــــــــــــــــ
:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,,
كلمات تصحي النفوس من غفلتها
بوركت جهودكم
:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,,
كلمات تصحي النفوس من غفلتها
بوركت جهودكم
: