عنوان الموضوع : أين القراءات السياسية و الفكرية والثقافية عندنا نحن النساء !؟ - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
ولكن السيئ في الأمر ومالم يعجبني هو انزواء المراة
المسلمة عن المتابعات السياسية والأطروحات الفكرية ذات البعد السياسي
نعم هذا صحيح أختي ..
الآن نجد الكثيرات لا تكاد تعلمُ ما يحدُث في أنحاء بقاع الأرض ..
وهذا الأمر من الأمور المذمُومة .. فيجب عليهنّ أنْ يكنّ ذوات علمٍ وخبرة بالسّياسَة والأحوال ..
يستطعنَ بمعرفتهن - وإن كانت بسيطة- التناقش والتّحاور وإبداء الآرآء ..
نجد كاتبات سعوديات
سافرات يطالبن في الصحف والبرامج التلفزيونية ببتحررالمرأة فجعلت الواحدة منهن
نفسها متحدثة رسمية عنا ,
هذا مما يجب ألاّ نسكُت عليه أبداً ..
فلم يطلب منهنّ أحد أن يتحدّثن بألستنا وأنْ يتكلّمن عنّا ..!
نحنُ راضياتٌ بوضعنا - وإنْ كان في رأي الجهّال والجاهلاتْ ظلم للمرأة - دامَ أنّه يُرضي الله عزّ وجل ..
وأنّه هُو الطّريق الحق ..
::
أختي أصايل الشّرق ..
بارك اللهُ فيكِ ونفع الله بقلمكْ ..
موضوع رائع ومفيد جداً ..
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة الدّرَرْ..~
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرؤية السياسية والقراءات الفكرية عند الغالبية من النساء تكاد أن تكون معتمة فلا
تستبين طريقها حين تقرأ الأحداث!! , لأنها تعصب عينيا في هذا المعترك مبررة ذلك
بأسباب ومنها أن لا ناقة لها ولا جمل في العراك الفكري و السياسي وبأنها لايمكن
أن تكون صاحبة قرار ورأي في هذا المضمارولا يمكن أن تكون في يوم من الأيام
ذات سلطة تشريعية ولا اعتراض على ذلك فالسياسة قيادة وإطارها الفكر
الإسلامي ويتزعمها الرجل , ولكن السيئ في الأمر ومالم يعجبني هو انزواء المراة
المسلمة عن المتابعات السياسية والأطروحات الفكرية ذات البعد السياسي, على
الرغم من أن المرأة المسلمة وحقوقها المهضومة - كما يزعم الساسة الغرب-
والمطالبة بنزع الحجاب هي جزء من سياساتهم المعلنة على الصعيد العالمي.
وذلك لأنهم لم يسمعوا خطاب نسائي إسلامي واعي !!, نجد كاتبات سعوديات
سافرات يطالبن في الصحف والبرامج التلفزيونية ببتحررالمرأة فجعلت الواحدة منهن
نفسها متحدثة رسمية عنا , ولذا وجب على الفتاة المسلمة أن تكون أكثر وعي
بهذه المساجلات وأن يكون لديها المقدرةللدخول في مضمارها رافعة لواء فكر
وعقيدة صافية,محافظة على حجابها وعفتها فيحضر صوتها وقلمها ورأيها واسمها
في كل مكان.
أرى أن ليس للفكر حدود غير حدود الله ورسوله,وطالما أننا في مجالس حوار فكري
فكم أتمنى أن أرى أطروحات تناقش كافة القضايا المعاصرة على كافة
الأصعدة!!,تحلل وتناقش وفق وجهة نظرها ولا مانع من اختلاف يثري الفكر في
حدود الإحترام المتبادل,حقيقة أجدني أغار من براعة آدم في النقاشات كلها فكريا
ثقافيا سياسيا, وتسعدني أصواتهم الحاضرة للدفاع عن ثوابت الأمة , والتي طغت
عليها ثلة نسوية مارقة عن الحجاب وسط تصفيق الأبالسة !!.
انا لا أقتصر مقالي هذا للتوجيه إلى الإهتمام بمايخص المرأة المسلمة فقط بل
أتحدث عن توجيه الأقلام النسائية إلى كل جائحة تتربص بالأمة إن كانت ظاهرة أو
مستترة .
فهناك العديد من القضايا الداخلية والخارجية ذات الأبعاد السياسية
والدينيةوالثقافية تستحق منا التحليل والمناقشة لتحقيق الوعي
محاور تستحق منا استلال الأقلام من أغمادها على سبيل التمثيل لا الحصر:
طموحات إيران عقائديا وسياسيا
ظهور تأثير دعوات الليبراليون العرب على الخطاب الإسلامي
سياسة التعليم في المملكة المخترقه حاليا!!
الجماهير العربية في الملاعب وبيل كلنتون في المسجد الأقصى وماذا بعد!!؟
هذه أخبار ومتابعات لا أطمح منكن في مجرد نقل أخبار ولكن اتوق إلى فكر
نسائي واعي يمتد إلى قراءة ما وراء الخبر من أبعاد ورؤى محللة ومناقشة وتقدم
أطروحاتها في حل لأزمات ,أتمنى أن أجد قراءات متباينة لما وراء الأخبار وأجد من
تناقش وتضيف ومن تعارض أيضا وتخالف في إطار الوعي والرقي .
,قد لا تستخلص إحداكن الهدف من مقالي هذا وربما تظن أني أطالب بصناعة
كاتبات لا أكثر !! ,إني أجد عداوتنا قد اتفقت على الغرب والصهاينة كأعداء
ظاهرين ,حتى فرغت محابرنا في الكتابة عنهم!!, ولكن خطر المنافق المتخفي بيننا
أعظم من خطر العدو المجاهر بالعداء ,خطر العقليات ذات الفكر المستورد والتي لا
يمثل الإسلام لها شيئا أكثر من مجرد شعار لتصنع به نفوذا جماهيريا أعظم من
خطر المجاهر بالعداء في الغرب.
ولذا كم أتوق إلى أن تتناول أقلامنا النسائية الأحداث السياسية والخطابات
والأحداث المتلاحقة بقراءة نسائية إسلامية واعية
بقلم:أصايل الشرق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرؤية السياسية والقراءات الفكرية عند الغالبية من النساء تكاد أن تكون معتمة فلا
تستبين طريقها حين تقرأ الأحداث!! , لأنها تعصب عينيا في هذا المعترك مبررة ذلك
بأسباب ومنها أن لا ناقة لها ولا جمل في العراك الفكري و السياسي وبأنها لايمكن
أن تكون صاحبة قرار ورأي في هذا المضمارولا يمكن أن تكون في يوم من الأيام
ذات سلطة تشريعية ولا اعتراض على ذلك فالسياسة قيادة وإطارها الفكر
الإسلامي ويتزعمها الرجل , ولكن السيئ في الأمر ومالم يعجبني هو انزواء المراة
المسلمة عن المتابعات السياسية والأطروحات الفكرية ذات البعد السياسي, على
الرغم من أن المرأة المسلمة وحقوقها المهضومة - كما يزعم الساسة الغرب-
والمطالبة بنزع الحجاب هي جزء من سياساتهم المعلنة على الصعيد العالمي.
وذلك لأنهم لم يسمعوا خطاب نسائي إسلامي واعي !!, نجد كاتبات سعوديات
سافرات يطالبن في الصحف والبرامج التلفزيونية ببتحررالمرأة فجعلت الواحدة منهن
نفسها متحدثة رسمية عنا , ولذا وجب على الفتاة المسلمة أن تكون أكثر وعي
بهذه المساجلات وأن يكون لديها المقدرةللدخول في مضمارها رافعة لواء فكر
وعقيدة صافية,محافظة على حجابها وعفتها فيحضر صوتها وقلمها ورأيها واسمها
في كل مكان.
أرى أن ليس للفكر حدود غير حدود الله ورسوله,وطالما أننا في مجالس حوار فكري
فكم أتمنى أن أرى أطروحات تناقش كافة القضايا المعاصرة على كافة
الأصعدة!!,تحلل وتناقش وفق وجهة نظرها ولا مانع من اختلاف يثري الفكر في
حدود الإحترام المتبادل,حقيقة أجدني أغار من براعة آدم في النقاشات كلها فكريا
ثقافيا سياسيا, وتسعدني أصواتهم الحاضرة للدفاع عن ثوابت الأمة , والتي طغت
عليها ثلة نسوية مارقة عن الحجاب وسط تصفيق الأبالسة !!.
انا لا أقتصر مقالي هذا للتوجيه إلى الإهتمام بمايخص المرأة المسلمة فقط بل
أتحدث عن توجيه الأقلام النسائية إلى كل جائحة تتربص بالأمة إن كانت ظاهرة أو
مستترة .
فهناك العديد من القضايا الداخلية والخارجية ذات الأبعاد السياسية
والدينيةوالثقافية تستحق منا التحليل والمناقشة لتحقيق الوعي
محاور تستحق منا استلال الأقلام من أغمادها على سبيل التمثيل لا الحصر:
طموحات إيران عقائديا وسياسيا
ظهور تأثير دعوات الليبراليون العرب على الخطاب الإسلامي
سياسة التعليم في المملكة المخترقه حاليا!!
الجماهير العربية في الملاعب وبيل كلنتون في المسجد الأقصى وماذا بعد!!؟
هذه أخبار ومتابعات لا أطمح منكن في مجرد نقل أخبار ولكن اتوق إلى فكر
نسائي واعي يمتد إلى قراءة ما وراء الخبر من أبعاد ورؤى محللة ومناقشة وتقدم
أطروحاتها في حل لأزمات ,أتمنى أن أجد قراءات متباينة لما وراء الأخبار وأجد من
تناقش وتضيف ومن تعارض أيضا وتخالف في إطار الوعي والرقي .
,قد لا تستخلص إحداكن الهدف من مقالي هذا وربما تظن أني أطالب بصناعة
كاتبات لا أكثر !! ,إني أجد عداوتنا قد اتفقت على الغرب والصهاينة كأعداء
ظاهرين ,حتى فرغت محابرنا في الكتابة عنهم!!, ولكن خطر المنافق المتخفي بيننا
أعظم من خطر العدو المجاهر بالعداء ,خطر العقليات ذات الفكر المستورد والتي لا
يمثل الإسلام لها شيئا أكثر من مجرد شعار لتصنع به نفوذا جماهيريا أعظم من
خطر المجاهر بالعداء في الغرب.
ولذا كم أتوق إلى أن تتناول أقلامنا النسائية الأحداث السياسية والخطابات
والأحداث المتلاحقة بقراءة نسائية إسلامية واعية
بقلم:أصايل الشرق
==================================
معذرة على الأخطاء الكتابية فقد كتبته في وقت متأخر 
وذلك بعد أن قرأت أحد شروط قسم الحوار
فأحببت ان أكتب وأناقشكم حوله

وذلك بعد أن قرأت أحد شروط قسم الحوار


__________________________________________________ __________
ولكن السيئ في الأمر ومالم يعجبني هو انزواء المراة
المسلمة عن المتابعات السياسية والأطروحات الفكرية ذات البعد السياسي
نعم هذا صحيح أختي ..
الآن نجد الكثيرات لا تكاد تعلمُ ما يحدُث في أنحاء بقاع الأرض ..
وهذا الأمر من الأمور المذمُومة .. فيجب عليهنّ أنْ يكنّ ذوات علمٍ وخبرة بالسّياسَة والأحوال ..
يستطعنَ بمعرفتهن - وإن كانت بسيطة- التناقش والتّحاور وإبداء الآرآء ..
نجد كاتبات سعوديات
سافرات يطالبن في الصحف والبرامج التلفزيونية ببتحررالمرأة فجعلت الواحدة منهن
نفسها متحدثة رسمية عنا ,
هذا مما يجب ألاّ نسكُت عليه أبداً ..
فلم يطلب منهنّ أحد أن يتحدّثن بألستنا وأنْ يتكلّمن عنّا ..!
نحنُ راضياتٌ بوضعنا - وإنْ كان في رأي الجهّال والجاهلاتْ ظلم للمرأة - دامَ أنّه يُرضي الله عزّ وجل ..
وأنّه هُو الطّريق الحق ..
::
أختي أصايل الشّرق ..
بارك اللهُ فيكِ ونفع الله بقلمكْ ..
موضوع رائع ومفيد جداً ..
__________________________________________________ __________
بالعكس أنا أرى العكس تماما ...
أرى المرأه المسلمة والعربية الأكثر وعي بالأمور السياسية والتاريخية من غيرها ..
لكل بلد عربية ومسلمة في الدنيا قضية ولكل بلد منها تاريخ استعماري طويييل ومعروف في العالم ..
وجميعنا عرب ومسلمين نمر بأزمات سياسية وهذه الأزمات هيا من أشهر وأهم
الأزمات السياسية في العالم..
بل معضم القضايا التي تخرج الآن ترجع لدولة من الدول العربية ... وتتشابك في ماينها وبين القضايا الأخرى وكلها تخص بلد اسلامية وعربية (أكثرها)
لذلك أصبحت هناك صحوة ودراية كبيرة لأبناء الدول العربية والإسلامية حول القضايا
السياسية بل أن ما يحدث لأي دوله اسلامية يهمهم ويتأثرون به ويبحثون عن أسباب
وحلول له .. وذلك لطبيعة الإنسان العربي والمسلم المتعاطفه والذي ينظر أن أي مسلم أو عربي يتعرض للأذى والإهانة بأنه أخ له ويجب نصرته ويغب
ويحزن لأجله ... فأجدهم يستطيعون أن يحللوا ويتحاوروا فيه .. ويدافعوا عنها بقوة وبأدلة وبراهين قوية تخرس الغرب ..
أعني أن المواقف والأزمات التي مرت بها الدول العربية والإسلامية بسبب الطامعين
فيها منذ زمن ومستمرة إلى الآن أدت إلى انتشار الثقافة السياسية .. واهتم بها
الصغير قبل الكبير ..
ومقارنة بالمرأة الغربية التي عملت وسائل الإعلام الصهيونية التي تتحكم ببلادها و التي غزت تفكيرها وقامت بتعتيم الحقائق عليهم وزرع الحقد
والكراهية دون سبب مقنع أو حتى يقنعها هذا من غير الأخبار المغلوطة والمفبركة لصالحهم ... هيا التي لا تفقه شيئا بالسياسة ...كل ما في جوفها حقد وكراهية للمسلمين أعمى أعمى لدرجه أنها لاتريد أن ترى الحقيقة حتى لو جئتي
لها أقوى الدلائل والبراهين ... إلا من رحم ربي .. طبعا .
__________________________________________________ __________
فعلا عندك حق و الله
__________________________________________________ __________


نعم هذا صحيح أختي ..
الآن نجد الكثيرات لا تكاد تعلمُ ما يحدُث في أنحاء بقاع الأرض ..
وهذا الأمر من الأمور المذمُومة .. فيجب عليهنّ أنْ يكنّ ذوات علمٍ وخبرة بالسّياسَة والأحوال ..
يستطعنَ بمعرفتهن - وإن كانت بسيطة- التناقش والتّحاور وإبداء الآرآء ..
الآن نجد الكثيرات لا تكاد تعلمُ ما يحدُث في أنحاء بقاع الأرض ..
وهذا الأمر من الأمور المذمُومة .. فيجب عليهنّ أنْ يكنّ ذوات علمٍ وخبرة بالسّياسَة والأحوال ..
يستطعنَ بمعرفتهن - وإن كانت بسيطة- التناقش والتّحاور وإبداء الآرآء ..
هذا مما يجب ألاّ نسكُت عليه أبداً ..
فلم يطلب منهنّ أحد أن يتحدّثن بألستنا وأنْ يتكلّمن عنّا ..!
نحنُ راضياتٌ بوضعنا - وإنْ كان في رأي الجهّال والجاهلاتْ ظلم للمرأة - دامَ أنّه يُرضي الله عزّ وجل ..
وأنّه هُو الطّريق الحق ..
فلم يطلب منهنّ أحد أن يتحدّثن بألستنا وأنْ يتكلّمن عنّا ..!
نحنُ راضياتٌ بوضعنا - وإنْ كان في رأي الجهّال والجاهلاتْ ظلم للمرأة - دامَ أنّه يُرضي الله عزّ وجل ..
وأنّه هُو الطّريق الحق ..
::
أختي أصايل الشّرق ..
بارك اللهُ فيكِ ونفع الله بقلمكْ ..
بارك اللهُ فيكِ ونفع الله بقلمكْ ..
موضوع رائع ومفيد جداً ..
حياك الله أختي الغالية
كم أتمنى أن يكون للفاضلات أمثالك صوت يجتاز الآفاق
حتى يغطي على أصوات لا تمثلنا!!
أختي الدرر بورك مرورك العبق
كم أتمنى أن يكون للفاضلات أمثالك صوت يجتاز الآفاق
حتى يغطي على أصوات لا تمثلنا!!
أختي الدرر بورك مرورك العبق
..
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
حياكِ الله أختي أصايل
طرح راقي بارك الله فيكِ ..
وجهة نظركِ يا غالية أراها صائبة و أوافقكِ عليها ..
نحن بحاجة لاستقراء القضايا السياسية الفكرية خاصة تلك التي تمس ثوابتنا
فالقراءات السياسية الفكرية التي توضح اللبس و تكشف الحقيقة تهمنا و نسعد بطرحها
هذا إن كانت من فكر إسلامي واعي مُلم يبتغي النصح و التنبيه
و هذه القراءات بنظري أنها تتطلب فكر واعي و ثقافة واسعة و علم ثابت و إلا فستنقلب الأمور ..
و قلة هم أصحاب العقول الواعية المستقرئة التي تنظر للأمور بمنظار الشرع
و كثيراً ما نجد أصحاب القلوب المريضة أولئك الذين يقلبون الحقائق و يظهرون خلاف ما يبطنون
فظاهر كلامهم التوجيه و التحذير و ما هو في الحقيقة إلا تدليس و إضلال ..
..
غاليتي ما يتم طرحه هنا من الأمور السياسية الراهنة أرى أنها :
- إما أن تكون ظاهرة للعامة على الشاشات و في الصحف
و لكنها في الحقيقة ذات أبعاد كثيرة طويلة تحتاج لكشف و ايضاح .. و هي ما تكلمت عنها ..
ففتح المجال للعضوات باستقراء هذه الأمور تحتاج منا كثير من التثبت و الدقة لمعرفة سلامة الكاتب و صحة الاستقراء ..
- و الجانب الآخر إما أن تكون واضحة المعالم لا تحتاج لتفسير
و هذه غالباً تجعلنا نخوض مشاحنات قد تقودنا إلى فتن - أعاذنا الله منها -
فيكون السكوت هنا أسلم و أدرء عن الفتن ..
نحن هنا نحتاج إلى التغافل لا الغفلة عن تلك الأمور ليسلم لنا ديننا و تدوم ألفتنا ..
..
و هذا يا غالية لا يمنع من طرح مواضيع تكشف زيف الأعداء و تحذر من مكرهم ..
خاصة شيئاً من تلك المواضيع التي ذكرتِ
بارك الله فيكِ يا غالية و جزاكِ الله خير
رأيكِ فيما سبق يهمني .. و قلمكِ نفخر به ..
أسعدكِ الله ..
..
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
حياكِ الله أختي أصايل

طرح راقي بارك الله فيكِ ..
وجهة نظركِ يا غالية أراها صائبة و أوافقكِ عليها ..
نحن بحاجة لاستقراء القضايا السياسية الفكرية خاصة تلك التي تمس ثوابتنا
فالقراءات السياسية الفكرية التي توضح اللبس و تكشف الحقيقة تهمنا و نسعد بطرحها
هذا إن كانت من فكر إسلامي واعي مُلم يبتغي النصح و التنبيه
و هذه القراءات بنظري أنها تتطلب فكر واعي و ثقافة واسعة و علم ثابت و إلا فستنقلب الأمور ..
و قلة هم أصحاب العقول الواعية المستقرئة التي تنظر للأمور بمنظار الشرع
و كثيراً ما نجد أصحاب القلوب المريضة أولئك الذين يقلبون الحقائق و يظهرون خلاف ما يبطنون
فظاهر كلامهم التوجيه و التحذير و ما هو في الحقيقة إلا تدليس و إضلال ..
..
غاليتي ما يتم طرحه هنا من الأمور السياسية الراهنة أرى أنها :
- إما أن تكون ظاهرة للعامة على الشاشات و في الصحف
و لكنها في الحقيقة ذات أبعاد كثيرة طويلة تحتاج لكشف و ايضاح .. و هي ما تكلمت عنها ..
ففتح المجال للعضوات باستقراء هذه الأمور تحتاج منا كثير من التثبت و الدقة لمعرفة سلامة الكاتب و صحة الاستقراء ..
- و الجانب الآخر إما أن تكون واضحة المعالم لا تحتاج لتفسير
و هذه غالباً تجعلنا نخوض مشاحنات قد تقودنا إلى فتن - أعاذنا الله منها -
فيكون السكوت هنا أسلم و أدرء عن الفتن ..
نحن هنا نحتاج إلى التغافل لا الغفلة عن تلك الأمور ليسلم لنا ديننا و تدوم ألفتنا ..
..
و هذا يا غالية لا يمنع من طرح مواضيع تكشف زيف الأعداء و تحذر من مكرهم ..
خاصة شيئاً من تلك المواضيع التي ذكرتِ
بارك الله فيكِ يا غالية و جزاكِ الله خير
رأيكِ فيما سبق يهمني .. و قلمكِ نفخر به ..
أسعدكِ الله ..
..