إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

»[¤¦¤]ما بين صدق القلم و قبول العقل[¤¦¤]§~» مجابة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • »[¤¦¤]ما بين صدق القلم و قبول العقل[¤¦¤]§~» مجابة

    عنوان الموضوع : »[¤¦¤]ما بين صدق القلم و قبول العقل[¤¦¤]§~» مجابة
    مقدم من طرف منتديات أميرات








    ]

    قلم أملكه ,, أزين به صفحات بيضاء نقية ,,
    أُزيل عنه ملوثات الزمان و المكان ,, أحب أن أُبقيه
    ناصعا براّقا ,, أحاول أن أجرده من أفكار تشتت طريقه
    و تغير مسار وجهته ..
    قلمي .........
    رفيق الدرب ,, أحتفظ به و أعلن عن حرفه ,,

    في كل المناسبات ,, ويزلزل صريخه و يدوي
    في كل الأنحاء ,, أجدد نظرته و أسلوب تفكيره ,,
    لا أتركه ضائع بلا هدف و مراد ..


    كل مناّ يملك أقلاما ملونة ,, يوجهها نحو فكره ,,
    و يجلعها تبلور أفكاره ومحتوى تفكيره ,, تنسخها
    على أرض الواقع ,, تترجمها بمشاعر مختلفة ,
    بمختلف الزمان و المكان .. نحتفظ بأفكار و قناعات
    خاصّة بنا ,,
    لكن ..
    :

    هل نجسد فكرتنا على أرض الواقع كما نحملها في أذهاننا ؟!!

    هنا السؤال يطرح نفسه ,, و يبحث عن إجابة صادقة ,,

    منبعها العقل قبل القلب ,, علينا ألاّ نجعل أحاسيسنا هي المحرك
    الأساسي لانفعالاتنا و توهج أقلامنا إلا إذا تطلب الأمر ذلك ..
    لكن في واقع الأمر و إن كان يحتاج نقاشا و حوارا ,, نسجنه ضمن
    مشاعرنا فيضطرب العقل و القلم ,, و ما ينسدل من أحرفنا سوى
    هروب و بُعد عن حقيقة الأمر ..
    لم لا نكون صادقين وواقعيين في الفكر ؟
    لم لا نكتب ما تقتنع به أنفسنا ؟
    لم لا ننموا فكريا و ذهنيا و حرفيا ؟
    إلى متى نبقى عقول مفكرة بلا عمل ؟
    أسمي هذه " بطالة الفكر و انحياز القلم "
    انحيازه نحو الخوف و الهزل ,, لـ يصل إلى مرحلة الذبول

    كـ شمعة مذابة ,, كـ زهرة بلا ماء يرويها ,,


    أين نحن و أين هذا القلم الذي يستحق أن يكون
    رمزا للمعرفة ,, رمزا للتعبير عن الفكر الصادق ,,
    بلا جُبن ولا خطوات تتراجع نحو الخلف ,,
    فـ لنكن في المقدمة دائما ,, لا نخاف و لا ننهزم بسهولة ,,
    القلم بكل ألوانه يستطيع أن يعبر عن فكرك أيها الإنسان
    إلا أن قدمت له ورقة الرفض و عدم القبول فهذا يعود
    إلى نفسك وما تهواهـ ..



    من قلبي لـ قلبكم ..

    أتمنى أن نكتب أحرفنا بأنفس مقتنعة بم تفكر ,,
    ولو أردنا أن نغير واقع قلمنا ,, فلابد أن نقع في بئر
    الفشل و نضيع و تضيع أقلامنا ,, حينها لابد وأن يخرس
    الحرف ,, فالصمت أحيانا يكون أبلغ من الكلام ..


    بقلم محبتكن : رغد الإسلام :





    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================





    لن ترقَ الأممْ ..،
    مآ لمْ تَستعمِل القَلمْ ..


    القَلمْ ..،
    هي تلك الآداة ..، التي نتكلم بها بلا صوت ..
    ونُوصل أفكارنا بلا همس ..،
    :
    قد يكون الشخص كاتباً .. وحوارياً مميزاً ..
    لكنه يختفي بـ( خوف ) ..،
    يخبئ كلمات تبوح بها نفسه ..
    ونصائح يُستفاد منها ..
    لِتمر افكارهُ مرور الكرام دون أن تفيد أو تستفيد أو حتى تناقش ..!
    لماذا ..؟
    تجد هنا كثيراً من الاقلام التي تظهر لنا عن طريق الصدفة ..
    فنتفاجأ من روعة الأسلوب ورقة الطرح ..،
    ترى .. أين كانت من قبل ..؟
    :
    وقد تجد شخصاً تظنه ( كاتباً ) ..
    لكنه لا يتكلم بلسانه ، بل يتكلم بألسن أشخاص آخرين ، كتبوا الموضوع قبله ..
    فيسرق أفكارهم .. واقتراحاتهم .. وحتى آراءهم ..!
    فأصبح لا يمثل نفسه .. ولا يتكلم قلمه بالنيابة عن لسانه ..
    بل أصبح قلمه يتلكم بألسنة الآخرين ..
    :
    غآليتي رغد ,,,
    أشكركِ على الموضوع الرائع ..



    __________________________________________________ __________


    مجتمعنا لا يخلوووووو من مهازل كثيرة

    ومنها الحجر على الفكر



    فلا يصح لاقلامنا ان تكتب ما يدووووووور في عقولنا



    بل ربما منعوا تلك الافكار من ان تخطر على بال صاحبها او يفكر بهافي نفسه



    لذلك فان خوف المفكرين من السلطة اولا ومن بعض الفئات ثانيا


    يسجن افكارهم في عقولهم

    هذا ان سمحوا لها بالتكوين اصلا والتبلور


    وهناك فئة اخرى

    فئة ذوي الاقنعة من يخفوف افكارهم الحقيقية لاغراض في نفوسهم

    اغراض سيئة تهدف للاضرار بالغير او التباهي بصفات ليست بهم



    وكل هذا لان القلم اصبح سجينا لافكار محبوسة




    بوركتِ اختي












    __________________________________________________ __________


    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


    القلم المتميز..يستقي مداده من الفكر الواعي الناضج..

    وكثير أعطى لنفسه إجازة ممتدة ..فلا فكر هادف ..ولا قلم ناصح

    مجتمعاتنا تعاني البطالة الفكرية.. والإبداعات الكتابية

    ..مع أننا أمة القلم.. وأمة اقرأ.. وأمة البلاغة والفصاحة والبيان

    يبقى السؤال حائراً في الفكر..


    لم لا ننموا فكريا و ذهنيا و حرفيا ؟



    إلى متى نبقى عقول مفكرة بلا عمل ؟



    ربما كان الخوف من الفشل ..

    لكن للعلم أنّ الفشل عند البعض هو سلم يتسلقه البعض للوصول للنجاح والمجد

    ليكن للقلم الناجح دور ليكن للفكر الهادف دوره ليكن للكلمة الناضجة دورها في

    زمن عج الواقع بأقلام هشة علمانية وضيعة ...


    ::::

    جزاك الله خيرا رغوودة

    موضوع رااائع

    لا حُرمنا مداد قلمك..

    ::::

    __________________________________________________ __________
    السلام عليكم ورحمة الله
    لم لا نكون صادقين وواقعيين في الفكر ؟
    لم لا نكتب ما تقتنع به أنفسنا ؟
    لم لا ننموا فكريا و ذهنيا و حرفيا ؟
    إلى متى نبقى عقول مفكرة بلا عمل ؟

    أسئلة ستظل تدور وتدور بلا اجابة
    اخيتي
    لا أعتقد ان ما ذكرته ها هنا ينطبق على القلم فقط
    فلم تعد أقلامنا فقط المزيفة والبعيدة عن الواقع
    فقد زيفت العقول وتلاشى العقل ولم يبقى سوى
    " السطحية والسطحية فقط "
    فماذا تنتظرين من تلك العقول
    سوى ان تكون اقلانمهم انعكاس لهم
    بزيف الواقع واقنعة لا تلبث ان تتساقط ليظهر رداءة ما خلفه
    ولكن مازال الامل موجود
    ومازالت ولله الحمد عقول تأبى الا ان تصول وتجول بأقلام
    اكتسبت الصدق والواقعية والقوة من مصدرها العذب
    فالتضاد موجود ولن ينعدم
    وكما وجد الزيف فالأصل ثابت
    وكلما كثرت السطحية كلما وجدنا العمق والثبات
    لا أعلم ربما لم أوفق في ايصال مااريد
    فحقا بت اعجز عن تحريك قلمي عما يجول بخاطري
    لا أعلم ربما هروب من واقع يأبى الحديث عنه
    او لعجزه عن التكيف مع واقعه والتعبير عنه
    أو لجفافه تماما كجفاف واقعه الذي يعيشه
    تقبلي مروري وسلمت يمينك على ما طرحتي
    دمتي بحفظ الله ورعايته

    __________________________________________________ __________


    كتبت بواسطة SOSO 2008




    لن ترقَ الأممْ ..،
    مآ لمْ تَستعمِل القَلمْ ..


    القَلمْ ..،
    هي تلك الآداة ..، التي نتكلم بها بلا صوت ..
    ونُوصل أفكارنا بلا همس ..،
    :
    قد يكون الشخص كاتباً .. وحوارياً مميزاً ..
    لكنه يختفي بـ( خوف ) ..،
    يخبئ كلمات تبوح بها نفسه ..
    ونصائح يُستفاد منها ..
    لِتمر افكارهُ مرور الكرام دون أن تفيد أو تستفيد أو حتى تناقش ..!
    لماذا ..؟
    تجد هنا كثيراً من الاقلام التي تظهر لنا عن طريق الصدفة ..
    فنتفاجأ من روعة الأسلوب ورقة الطرح ..،
    ترى .. أين كانت من قبل ..؟






    كانت خلف الغيوم مختبئة ,,
    ربما لم تجد الفرصة المناسبة لتعلن عن مكنون قلمها ..
    أو أنها لم تجد من يحتضنه و يمنحه الدفء لـ يستطيع مواكبة طريقه ..


    :
    وقد تجد شخصاً تظنه ( كاتباً ) ..
    لكنه لا يتكلم بلسانه ، بل يتكلم بألسن أشخاص آخرين ، كتبوا الموضوع قبله ..
    فيسرق أفكارهم .. واقتراحاتهم .. وحتى آراءهم ..!
    فأصبح لا يمثل نفسه .. ولا يتكلم قلمه بالنيابة عن لسانه ..
    بل أصبح قلمه يتلكم بألسنة الآخرين ..
    :


    نعم .. و هذا حال مؤسف ومؤلم ..
    حينما يحتضن شخص ما قلم و أحرف ليست ملكه
    و ينسبها لـ شخصه ,, و المشكلة ليست هنا بل كيف استطاعت
    نفسه أن تتقبل هذا الشئ ولو انعكس الأمر هل سـ يقبله برضا و نفس
    مقتنعة بإيجابية هذا العمل ,, ؟ بالطبع لا ..

    :

    نكتب للإفادة و الإستفادة و التعلم من أخطاء ربما نسهوا عنها ..
    بإذن الله في ميزان حسناتنا ,, لكن أن نجد ما خطته أيادينا
    قد " وضع ضمن حقوق الغير " شئ مؤلم لـ ضياع الهمم الفكرية
    و محاولة بناء فكرة و بلورة أفكارها .. !!


    غآليتي رغد ,,,
    أشكركِ على الموضوع الرائع ..




    ولكِ مني جزيل الشكر ..
    على هذا المرور الرائع و الإضافة القيمة ...
    دمتِ بخير غاليتي ..

    ..


    ::
    جزاك الله خير رغودة
    كلمات قيمة
    بارك الله فيك ولاحرمنا من طيب شذاك
    ::


يعمل...
X