عنوان الموضوع : انقذوا ابنائنا من التوافه للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
:.
وكم من ظواهر ظهرت في الآونة الأخيرة ,
تجعلك مصدومة و غير مصدقة ما تشاهدي و
تسمعي عنه .. أهل غائبون منغمسون في هذه الحياة
متناسيين حق أبنائهم ,, إما منشغلين بأعمالهم
, سهراتهم , مشاكلهم , و الأبناء ضحية الموقف .. !!
:
كيف ينشغلون عن مراقبة و متابعة أبنائهم في
هذا الزمن المُتعب ,, الذي يبحث فيه الإنسان
عن نور لتبتهج روحه , ولكن بعد أن يقع الفأس
في الرأس ,, يبدأ أكل الأصابع ندمااا و لف العقل
ألمااا ,, و يقاال يا ليتني و يا ليتني ..؟ و هل
يُفااد الندم من بعد السبات في وحل الظلام ...
:.
المراقبة ثم المراقبة للأبناء توعيتهم و تربيتهم
كما أمرنا الله و رسولنا الكريم , و ألا نفرط بهم ,,
إن تنازلنا في البداية لـ نعلم ما هي النهاية ..
:.
بوركت يداك أخيتي و جزاك خيرا .

..
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
أنقذوا أبنائنا من التوافه
قبل أيام سمعت عن احد الفرق الغنائية الشبابية بموسيقى الراب الغربية وكم ضحكت عندما عرفت أن لها ما
يقارب أربع سنوات ولم أكن أسمع بها وكم حزنت ودمعت عيناي عندما قرات عن إقبال الشباب من الجنسين عليها فلا يكاد
يخلوجهاز جوال من أغانيهم والتي للأسف تحمل كلمات غير لائقة و ألفاظا غيرمهذبة مليئة بالسخرية والسب والشتم
تألمت كثيرا وتساءلت ألهذا وصل الحال ببعض بشبابنا وفتياتنا ؟؟
أهذه هي الكلمات التي تستحق أن يطلق عليها مسمى الفن ؟؟ أم أن هناك خطأ في المسمى والأصح تبديل حرف
الفاء بحرف آخر ؟ترى ماالذي جعل بعض شبابنا من الجنسين يتلهفون على سماعهم ومتابعة جديدهم اهو غيابنا
نحن عنهم وعن التخاطب معهم والاقتراب منهم ؟؟ فبمجرد ان وجدوامن يخاطبهم حتى لو على حساب الدين
والاخلاق والعادات اسرعوا اليه متلهفين مقلدين ؟ اهو اهمال اب وام انشغلوا عن متابعة ابنائهم وفتح مجال الحوار
والصداقة والنزول لمستوى عقولهم ؟ لتفهم مشكلاتهم؟ عندما تتعلق فتاة بمثل هؤلاء وغيرهم من الفرق الشبابية
عربية كانت او غربية وتتابع اخبارهم في النت ولاتكاد تفارق مايسمى (اليواس بي ) لتحفظ عليه اغانيهم وصورهم
وتبكي من الغيرة يوم ان تقرا عن احدهم انه تقابل مع احد المعجبات او تصور معها ؟؟مانسمى ذلك ؟ هل كالعادة
سنلقي باللوم الى الفتاة او ذاك الشاب الذي عكف على سماع اغانيهم ؟؟ ام سنبحث عن شماعة ومااكثر الشماعات
التي كادت ان تنكسر مثقلة بأخطاء كثير منا الا من رحم الله شبابا وفتيات في عمر الذهور بل ان صح القول مازالوا
بذور صغيرة عطشى تحتاج الى السقاية في قلب كل واحد منهم خير وعاطفة جياشة اصطدمت باهمال والدين واهمال
معلمين واهمال من تولوا منصب الارشاد الطلابي في المدارس فأصبحوا في جوع وعطش شديد الى العاطفة
والاحتواء والتوجيه وأما هؤلاء المغنين انالست الومهم او اجرم افعالهم هم بلاشك اخطؤوا في الاختيار لكني ساكون
عادلة والقي باللوم الى من يمد اليهم يده وينتشلهم من هذه التوافه ويستثمر مواهبهم ويوجهها الى مجال افضل يفيد
دينهم اولا ثم وطنهم احبتي في الله ابعث اليكم ندائي في مد الايادي الى هؤلاء المساكين وانقاذ شبابنا وفتياتنا
فيكفينا صمتا ويكفينا انتقادات دون محاولة العلاج
اسال الله ان يهدي شبابنا ويحبب اليهم الايمان ويكره اليهم الكفر والفسوق والعصيان امين لا
تتركوني من صالح دعائكم ودمتم اختكم سميرة امين
==================================
::
::
حياكِ الله أختي الفاضلة سميرة وعوداً حميداً
بارك الله فيك وفي قلمك الغيور الداعي للخير ..
التقليد الأعمى للغرب ظاهرياً أصبحت طريقة العديد
من الشباب حتى يخيّل لكِ أنك لست ببلد عربي ومسلم : (
فقدوا هويتهم الإسلامية وأصبحوا يتبعونهم بكل شؤونهم
وهو ماحذر منه الرسول صلى الله عليه وسلم ..
بارك الله فيك وفي قلمك الغيور الداعي للخير ..
التقليد الأعمى للغرب ظاهرياً أصبحت طريقة العديد
من الشباب حتى يخيّل لكِ أنك لست ببلد عربي ومسلم : (
فقدوا هويتهم الإسلامية وأصبحوا يتبعونهم بكل شؤونهم
وهو ماحذر منه الرسول صلى الله عليه وسلم ..
المسؤولية تقع على المربي الأول الأسره بإهمالها
وتركها لأبنائها يتخبطون دون توجيه منهم أو حتى إقتداء ..
اسال الله ان يهدي شبابنا ويحبب اليهم الايمان ويكره اليهم الكفر والفسوق والعصيان
اللهم آآآآآمين ..
بوركتِ ياغاليه ..
بوركتِ ياغاليه ..
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا اختي واسال الله ان يردنا اليه ردا جميلا
__________________________________________________ __________
:.
وكم من ظواهر ظهرت في الآونة الأخيرة ,
تجعلك مصدومة و غير مصدقة ما تشاهدي و
تسمعي عنه .. أهل غائبون منغمسون في هذه الحياة
متناسيين حق أبنائهم ,, إما منشغلين بأعمالهم
, سهراتهم , مشاكلهم , و الأبناء ضحية الموقف .. !!
:
كيف ينشغلون عن مراقبة و متابعة أبنائهم في
هذا الزمن المُتعب ,, الذي يبحث فيه الإنسان
عن نور لتبتهج روحه , ولكن بعد أن يقع الفأس
في الرأس ,, يبدأ أكل الأصابع ندمااا و لف العقل
ألمااا ,, و يقاال يا ليتني و يا ليتني ..؟ و هل
يُفااد الندم من بعد السبات في وحل الظلام ...
:.
المراقبة ثم المراقبة للأبناء توعيتهم و تربيتهم
كما أمرنا الله و رسولنا الكريم , و ألا نفرط بهم ,,
إن تنازلنا في البداية لـ نعلم ما هي النهاية ..
:.
بوركت يداك أخيتي و جزاك خيرا .


..
__________________________________________________ __________
::
بارك الله فيك أستاذتنا الفاضلة : سميرة أمين
رفع الله قدرك ونفع بك وبقلمك وعلمك
::
أتسائل أخيتي كبف لأم تعشق تلك التوافه ولا تستغني عنها كيف تربي أبنائها على نبذها وبغضها
بل كيف تنقذهم
غياب القدوة من الوالدين زادت الطين بلة كما يقولون
وما فتن الأبناء وجعلهم يتسمرون أمام تلك المسلسلات المدبلجة والمقاطع المخزية
إلا لوجود أسرة تظن أن هذا الأمر من أبسط حقوقها للترفيه
أين هم عن قوله تعالى :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ }[التحريم:6].
وللمدرسة دور كبير في إصلاح ما أفسده المنزل
فكم من طالبة وجدت سعادة روحها في آية تعلمتها أو دعوة صادقة من معلمتها أو يد حازمة من مديرتها
أو يد حانية من مرشدتها
ولنا في قصة الشاب الذي استأذن الرسول صلى الله عليه وسلم
أن يفعل الزنا خير قدوة
فقد جمع النبي صلى الله عليه وسلم بين
الحوار والإقناع ,, والحب واللطف ،، والدعاء والقرب
مع صدق الرغبة في هداية الآخر لا حب الانتقام والتشفي
...
اللهم اهد أبناء المسلمين ورد ضالهم إلى الحق وثبتنا وثبتهم عليه ..
:::
بارك الله فيك أستاذتنا الفاضلة : سميرة أمين
رفع الله قدرك ونفع بك وبقلمك وعلمك
::
أتسائل أخيتي كبف لأم تعشق تلك التوافه ولا تستغني عنها كيف تربي أبنائها على نبذها وبغضها
بل كيف تنقذهم
غياب القدوة من الوالدين زادت الطين بلة كما يقولون
وما فتن الأبناء وجعلهم يتسمرون أمام تلك المسلسلات المدبلجة والمقاطع المخزية
إلا لوجود أسرة تظن أن هذا الأمر من أبسط حقوقها للترفيه
أين هم عن قوله تعالى :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ }[التحريم:6].
وللمدرسة دور كبير في إصلاح ما أفسده المنزل
فكم من طالبة وجدت سعادة روحها في آية تعلمتها أو دعوة صادقة من معلمتها أو يد حازمة من مديرتها
أو يد حانية من مرشدتها
ولنا في قصة الشاب الذي استأذن الرسول صلى الله عليه وسلم
أن يفعل الزنا خير قدوة
فقد جمع النبي صلى الله عليه وسلم بين
الحوار والإقناع ,, والحب واللطف ،، والدعاء والقرب
مع صدق الرغبة في هداية الآخر لا حب الانتقام والتشفي
...
اللهم اهد أبناء المسلمين ورد ضالهم إلى الحق وثبتنا وثبتهم عليه ..
:::
__________________________________________________ __________