إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

:::: حوار مُنكّه بإنتصار غزّة العزّة .... فهيّا معنا نُقلّبه صفحةً صفحة :::: مجابة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • :::: حوار مُنكّه بإنتصار غزّة العزّة .... فهيّا معنا نُقلّبه صفحةً صفحة :::: مجابة

    عنوان الموضوع : :::: حوار مُنكّه بإنتصار غزّة العزّة .... فهيّا معنا نُقلّبه صفحةً صفحة :::: مجابة
    مقدم من طرف منتديات أميرات





    بطولةٌ تجسّدت فضربت أروع المثل عزّة و قوّة و شجاعة
    و نباتاً حسناً أثمر بدى للناظر أخضر برّاق مُغدق

    هكذا كانت غزة بشعبها و أرضها
    تنبض روحاً و عزةُ و إباءً لتعزف لحناً لا يُشابه أي لحن
    لحن يجذب الأسماع ليُثبت للعالم بأجمعه
    أن المسلمون هنا قوّة لا تُرضخها أي قوة و أن الإسلام سيبقى العزيز المُنتصر

    لتُثبت لهم بالدليل و البرهان القاطع
    أن النصر مع الصبر وأن البطولة لا تصنعها الكلمات و لا طاولات المفاوضات
    بل إن مصدرها و كنفها الأول لا يكون إلا أيدي الأبطال

    :

    هنا سنكون معكم في حوار مُنكّه بإنتصار غزّة
    أجريناه مع ثلةٍ طيبة من أخواتٍ غاليات
    نُقلّبه معكم صفحةً صفحة و حدثاً تلو حدث
    فشاركونا




    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================


    ما هي ردة فعلكم بعد أن وقع أول عدوان من الصهاينة عليكم؟


    :


    أم محمد ي




    كان العدوان مُتَوقعا حدوثه في أي لحظة !!



    ولكن المفاجأة كانت بوحشيته وبربريته

    وقسوته

    بعد أن استوعبنا الصدمة....كان الثبات والصمود

    والتحدى

    صاحبه الكثير من الإيمان بأن ما يصيبنا لم يكن

    ليخطئنا

    فكانت العزيمة الجبارة والثبات الأسطوري


    برغم صعوبة الحياة التى صاحبها حصارٌ جائرٌ ظالمٌ لمدة

    سنتين...إلا أننا والحمد لله ثبتنا خير ما يكون الثبات وصمدنا بأقوى ما يكون

    الصمود







    وعود الخير




    وقت العدوان كنا في الإجازة الأسبوعية ومكان القصف

    بداية كان بعيدا عن البيت .... لكن بعدها توالت الضربات في مناطق مختلفة

    وبدأ عدد من سقطوا قتلى ونحسبهم عند الله شهداء في ازدياد وأغلقت المدارس

    مع ان الطلاب كانوا في فترة الامتحانات .... وليلا نهارا بدأ القصف يزداد

    ضراوة وشراسة وقطعت الكهرباء عن منطقتي وبدأنا نسمع الأخبار ممن

    يملكون أجهزة مذياع تعمل بالبطارية....


    ردة الفعل تفاوتت فمن ردد حسبنا الله ونعم الوكيل ومن

    قاوم بتوزيع الحلويات في الشوارع فرحاً بمقتل شباب قالوا الله ربنا... وهناك

    من تطوع للعمل كمسعف ومن شارك في وحدات الدفاع المدني ... بداية ظن

    الجميع انها هجمات اعتيادية وستنقضي ولم يكن في البال ان تستمر هذه الفترة !!!!!


    لكن غضب الله على من شارك في خداع أهل غزة

    وانضم لجانب حفدة القردة والخنازير عليهم لعنة الله.








    الغدير


    ردة الفعل الأولى هي المفاجأة!



    وبالبداية لم أتوقع أن يكون ما سمعناه في منتصف

    نهار يوم السبت هو سلسلة من الغارات الجوية.. لأننا لم نسمع صوت

    الطائرات كالعادة واعتقدنا أنه ربما مجرد تفريغ هواء..



    فتحتا التلفاز لنرى الحقيقة المأساوية..



    عندها أصابني الذهول والصدمة وبقيت متسمّرة

    أمام التلفاز لساعات وأنا أشاهد مناظر الشهداء الملقين على الأرض وحجم

    الدمار الذي حلّ بالمناطق المقصوفة ..



    لم أكن مستعدة أن أسمع وقتها أي كلام ولا أن

    أتحدث مع أحد..


    كنت أتابع مشاهدتي

    وجسمي ينتفض من هول ما أرى والعَبرة تخنقني ولساني لم يتوقف عن ترديد

    "حسبنا الله ونعم الوكيل"







    (بنت الأحرار)



    كنت برتب البيت


    وأول ما صاروا يقصفوا وضرب عالي الصوت وبعيد

    شوي


    جرينا على الشباك وإذا بغزة تحترق



    أنا ما عندي تليفون


    جريت عند دار حماتي



    لأشوف على التلفاز شو في



    وإذا بأشلاء الشرطة


    صرت ابكي .. وأقول شو في ليش



    انجت اسرائيل


    بالفعل كانت صدمة كبيرة ومؤلمة لي بشكل

    كبير





    __________________________________________________ __________



    كيف تقيمون روح الشعب الغزي وحالتهم النفسية في ظل الظروف العصيبة التي مرت بهم ؟


    :


    أم محمد ي


    والله إنه لشعب جبار بحق
    شعبٌ لم يعرف اليأس والقنوط طريقًا الى قلبه
    شعبٌ ما عرفت جباهه الإنحناء إلا لخالقها شعبٌ تكاتف
    في محنةٍ فكان الألم مٌخَفَّفا والجرح ملتئماً
    كانت صور التعاون والتكاتف ترسم أبدع لوحةً وأبهى منظراً بود ومحبة وإيثار
    أرجعتنا إلى أيام الصحابة حينما كانوا في المحن والشدائد
    من عنده رغيفين يتقاسمها مع جاره
    ومن عنده قنينتين من الماء يكتفى بواحدة يُطْفىء عطش غيره بالأخرى
    صورةٌ رائعة وأوقاتا عصيبة مرت على الشعب المحاصر
    المجاهد ولكنها مرت بحمد الله والشعب جسدا واحدا ويد واحدة...والفضل لله وحده







    وعود الخير



    اختلفت النفسيات والحالات فمنهم من كان صابرا ومحتسبا ..ومنهم من كان يترقب انتهاء الحرب ويتأفف ويتهم المقاومة بأنها السبب فيما جرى لرفضها الاستسلام لشروط بني صهيون
    عموما كانت حالة من السخط تجتاح الأغلبية بسبب الصمت العربي والدولي... ولكن معظم الناس كانت تدعو للمقاومة بالثبات والنصر رغم الدمار والتشريد ..ودعوات لله تعالى أن يرد كيد يهود نحرها.







    الغدير


    بصراحة..كنت أعلم أن شعبي قدّم الكثير من الصبر والصمود حتى أصبح يُضرب به المثل في ذلك ولكني تفاجئت رغم ذلك من استمرار هذا الصمود في ظل هذا العدوان الوحشي.. كنت أخشى أن تهز المأساة جدار الصمود الذي أقاموه في أنفسهم..ولكني في كل مرة أرى لقاء مع أحد الذين فقدوا كل ما يملكون وفقدوا أحبتهم, كنت أغبطهم وأشعر بالفخر والعزة..

    فالحمد لله الذي رزق هذا الشعب الصبر والثبات وألقى في قلبه السكينة برغم كل الحزن والمآسي.







    (بنت الأحرار)


    بصراحة قوية
    وقوية جدااااااااااا
    بس بتعرفوا الأطفال بخافوا .. وصراخ والبقاء طوال الوقت في الحضن
    وكمان الكبار جدا .. مثل جدتي ..كانت تحزن وتقول أنا مش خايفه على نفسي خايفه على الشباب
    بس كنا نطلع إحنا نخرج وقت المسموح فيه
    نلاقي أهل غزة صامدة
    وتدعي فقط للمجاهدين






    __________________________________________________ __________


    ما هو موقف من استشهد لهم أفراد من عائلتهم .... مع ذكر أمثلة إن وجدت ؟

    :

    أم محمد ي


    تتوالى قوافل الشهداء على مر الأيام في غزة



    لم يكن هناك يوم إلا ويكون به شهيد
    ولكن العدوان الأخير خلّف عدداً كبيراً من الشهداء
    نحن نسمي مجالس العزاء للشهداء بالأعراس
    فعندما يؤتى بالشهيد محمولاً على أكتاف رفاقه من المجاهدين ، الى بيت عائلته لتوديعه ، يكون المشهد لا نظير له على الإطلاق
    يتم وداعه بالورود والزغاريد وتوزّع الحلوى على الجميع
    ولا يكون على لسان أمه وأهله إلا الدعاء له وأجمل كلمات الحب والوفاء لهذا الشهيد
    وحضرت كثيراً من هذه الأعراس الفلسطينية




    وعود الخير

    وقت الحرب كان الجرح مندملا ... ومن سقط له شهيد سأل الله له المغفرة والقبول ...
    لكن بعد الحرب بدأت المأساة ... وتفتحت الجروح ... كانت الصدمات تتوالى عند رؤية مدى الدمار الذي حل بغزة ومع ان الحكومة سارعت بتقديم العون للمنكوبين والمساعدات الا أن فقد الزوج أو الابن أو الأخ لا يعوض وفقدان المنزل يهون وفقد المال يعوض لكن الجرح الأكبر فقدان إنسان عزيز...





    الغدير

    لا شك أن فقد الأحبة من أصعب الأمور على الإنسان ..



    ولكن هنا, الكل يتقبل الأمر مع تفاوت بسيط..
    فحياة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال جعلت فكرة الاستشهاد حاضرة في كل وقت وفي كل حي..




    (بنت الأحرار)

    اه .. هناك العديد والعديد من الأمثلة





    يجمعهم كلهم الصبر بشكل ملفت للانتباه


    صبر ربنا رزقهم به


    بشكل غريب جداااااااااا


    ولكن المشكلة بالجرحة .. ومحاولة اسعافهم والخروج بحالتهم باحسن ما يمكن


    الأمثلة : بنت خالتي ..


    ضربوا بيت زوجها


    فكان منهم اخت زوجها وزوجة اخوها وبنت أخوها الصغيرة .. استشهدوا


    فكان الأم والأب والزوج


    في قمة الصبر


    وما أجملهم


    وطول الوقت يتكلموا على شهادتهم


    وإنهم أحسن منا


    ويا بختهم


    وان النعش وقت تشيع الجنازة كانت تجري جراي


    يعني .. بعتبروهم أحسن منهم وبيحسدوهم على ذلك




    __________________________________________________ __________


    لأم الشهيد تبقى نظرة خاصة تختلف عن أي نظرة أخرى
    فكيف تصفون تلك النظرة رغم الجرح ؟


    :

    أم محمد ي


    لله درها أم الشهيد
    تلك الصابرة المحتسبة الصامدة
    من ربّت وتعبت وهيّأت فلذة كبدها لأن يكون حامى حمى الوطن
    إنها لمفخرة الأمهات ، صانعة المجد والشموخ والإباء
    وقد كتبت مقالاً عن أم الشهيد
    مهما قلنا فلن نفيَها حقّها من الوصف
    فالكلمات تقف عاجزة أمام صمودها وعزتها ومجدها الذى صنعته بفخرٍ وعزةٍ وإباء





    وعود الخير


    حضرت موقفا لام شهيد سقط حين حاول إنقاذ أخيه المصاب قالت حين اخبروها عن ابنها قالت رحمه الله ولكني اسأل عن أخيه المرابط الذي أصيب أثناء محاولة إنقاذ أخيه.
    هذه السيدة عندما حمل ابنها للبيت بقيت صابرة وثابتة ... تحجرت الدموع في عينيها وبقيت مع جثة ابنها قرابة الساعة تطلب من زوجة ابنها وبناتها أن يأتينها بحناء وريحان وشموع وان يزغردن في زفة الشهيد
    وقالت لهن أريد أن أزف ابني ... وبعد خروج الجثمان بدقائق بدأت بالبكاء وكأن الصبر قد مل انتظار دموعها.





    الغدير

    أم الشهيد بطلة بكل معنى الكلمة..
    فهي إن لم تستقبل خبر استشهاد ابنها بالزغاريد فعلى أقل الأحوال تربط على قلبها وتضبط نفسها ولا يصدر منها إلا ما يُرضي ربها





    (بنت الأحرار)

    قوة وثبات
    واعتبار الدنيا فناااااااااااااء
    واللي بيكسب هو اللي بيعمل للأخرة
    وإن الله اصطفاه عن باقي البشر
    ويا بخته على شهادته
    وكثير من الأمهات بتحلم في ابناءها
    بأنه شافته في عليين
    أو بالجنة
    أو مع الحور العين
    والكثير الكثير
    ربنا يلمهم الصبر يارب





    __________________________________________________ __________



    كيف تنظرون إلى هبّة الشعوب الإسلامية خلال العدوان على غزة و ما الذي كنتم و لا زلتم تنتظرونه من الشعوب في أيام العدوان و هذه الأيام خاصة ؟



    :

    أم محمد ي


    كلمة حقٍّ تُقال في هذا المقام
    فاللسان يعجز عن وصف شعورنا واحترامنا بهذه الهبّة الرائعة من الشعوب العربية والإسلامية
    لقد كانت هذه الهبة بمثابة الزاد والماء والوقود لصمودنا وثباتنا من بعد رحمة الله لنا

    نعرف تمام المعرفة أن مجيئها الينا صعبا بل ومستحيلا
    فاكتفينا بدعواتهم ووقفتهم الى جانبنا بقلوبهم وبكلماتهم التى كانت بمثابة البلسم الشافي الذى خفّف من ألمنا
    وقفتهم المعنوية والمادية لوقفةٍ نعتزُّ بها على مر الأيام والسنين
    بارك الله فيهم وحفظ الله لهم أوطانهم يرفلون بها ثوب العزة والكرامة




    وعود الخير

    الهبة لم تكن على مستوى الحدث.... صحيح ان العالم تقريبا بأسره تحرك لكن متأخرا .. كشعوب مسلمة كان عليهم ان يهبوا من الساعات الأولى للقصف لا أن ينتظروا
    هبتهم مشكورة وفي ميزان حسناتهم ان شاء الله ..نعرف ان شعوبنا مغلوبة على أمرها لكن أعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر
    فبورك كل من خرج وهب لنصرة أهل غزة .. بورك كل من طالب الحكومات بسحب السفراء وإيقاف التعامل مع الصهاينة وموقف قطر وموريتانيا موقف عربي إسلامي أصيل لهم منا كل التحية والتقدير.
    وهنا أود أن أشكر الكثير من الأخوات اللواتي جمعتني بهن صفحات المنتدى وقمن مشكورات بدعمنا نفسيا من خلال اتصالهن وأسأل الله ان يكون عملهن في ميزان حسناتهن.

    أما هذه الأيام ونحن ما زلنا نعيش أجواء الحرب .. لأسفي بعض الدول المجاورة خذلتنا ..وبدل ان تعالج جرحانا زادت في ذلهم لتصل لمعلومات عن الجندي المخطوف او عن المقاومة وكأنها تقوم بدور الصهاينة
    فحسبنا الله ونعم الوكيل.




    الغدير


    أصارحك القول أننا لم نتوقع هذا الحجم الكبير والرائع من التفاعل في معظم دول العالم سواء العربية منها أو الإسلامية أو الغربية لأننا وبكل بساطة كدنا أن ننفض أيدينا من المسلمين وكانوا بنظرنا أمة ميتة همها فقط متع الدنيا الزائلة ولا تشكل لهم القضية الفلسطينية أي أهمية ولا تشغل لهم بال..لكن جاءت المسيرات والمظاهرات لتظهر عكس ذلك ولتعيد لنا الأمل من جديد بأن الأمة لا زالت بخير..


    كنا ننتظر من المتظاهرين أن يحافظوا على نفس الوتيرة من ردود الأفعال التي كانت في أول يوم هذا إن لم تكن متصاعدة لأن هذا له عظيم الأثر في نفس العدو الذي يتبجح ليل نهار بتأييد بعض الدول لهجمته الشرسة على غزة.. فكان يجب على الشعوب أن تقول كلمتها عالية وترفض هذا الاحتلال وترفض كل من يؤيده..


    ومن ناحية أخرى كنا نأمل أن يكون لهذه الشعوب المنتفضة أثر على حكامها لكي تدفعهم ليقوموا بأي عمل من شأنه أن يرفع الذل عن هذه الأمة.. وهذا ما برز فعلا في بعض المواقف الرسمية والتي كان منها قمة قطر ومواقف رئيس الوزراء التركي ..

    لكن الأهم من كل هذا أن يتم استثمار هذا الغضب وهذه المشاعر الملتهبة من قِبل العلماء والفاعلين في المجتمع لكي تتحول هذه المشاعر إلى عمل فعّال ومفيد للأمة ولفلسطين.. فإن انتهت معركة غزة فالمعركة الكبرى لم تنتهي ويجب أن نعد لها العدة من الآن..

    نتمنى أن تكون هذه الحرب نقطة تحول عند كل الشعوب وعند كل مسلم ..
    على كل مسلم أن يعتبر نفسه واقفاً على ثغرة من ثغور الإسلام فماذا هو صانع وكيف له أن يتهيأ لهذه المهمة وهذا الموقف؟..عليه أن يحرص ألا يُؤتى الإسلام من قِبله..

    (وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لنفسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ العالَمِينَ)
    العنكبوت 6





    (بنت الأحرار)


    الهبة للشعوب كويسه


    حسستنا إنه إحنا شيء


    إحنا ناس نستحق العيش


    وممكن أحد ينتفض من أجلنا


    ما ننتظر ... لا نتتظر من أي شعوب أي شيء


    لأنهم لا يستطيعوا عمل شيء .. الدعاء فقط


    وهو اعظم شيء


    ما ننتظر الأن .. الاستمرار بالدعاء فنحن ما زلنا في حصار ظالم


    وبصراحة قاهر كثير


    وبكفي دعمهم المالي لأخواننا المتضررين


    والحمدلله أنا بخير .. وعائلتي تستطيع تصليح العوض


    فأنا زوجي يرفض إنه بشر يعوضنا .. ويقول نصلح لوحدنا وربنا يعوضنا بالأخرة


    والحمدلله


    بس هناك فعلا عائلات لا تأمن لقمة عيش لأطفالها


    ناهيك عن البيوت والمأوى لهم


    والله يصبرهم يارب





    كل الشكر و التقدير لهذا المجهود الجبار...

    اخواتي .... تعلمت منكن و لازلت اتعلم معنى الفخر بالنتماء الى هذا الوطن الغالي....

    حوار رائع يعبق بمعاني العزة و الكرامة و الصمود.....

    اخواتي العزيزات...حفظكن الله و رعاكن...و دمتن فخرا و جزءا لا يتجزء من صمود هذا الوطن الابي...

    مشرفاتنا الغاليات...جزاكن الله كل خير...حوار رائع و سلس تنسج كلماته سمات

    العزة و الفخر و الاباء و نقرا بين سطوره انا عائدون منتصرون

    واثقون باذن الله تعالى...


يعمل...
X