عنوان الموضوع : [ كلمات ] تبعث فيكـِ الأمل[ وأعمال] تشرح الصدر[ وأفكار] تضيء لكِـ الطريق(القسم الأول) - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
سبب كتابة هذا الموضوع :
هو أني بعدما كتبت [ آه..ثم آه..لولا الحياء لصرختُ بأعلى صوتي (زوجوني)..!!]
وهي عبارة عن خاطرة على لسان من بلغت سن الزواج ولكن لم يأتيها رزقها ..
ثم نشرتها في بعض المنتديات رأيت تفاعل الأعضاء والعضوات معها ,
حيث وصل القراء لها أكثر من عشرة ألاف !
أما الردود فقد تجاوزت الثلاثمائة ! والحمد لله..فأسأل الله أن ينفع بها..
ولكن بعدما اطلعت على بعض ردود الفتيات , حزنت لهن !
حيث رأيت تأثرهن في تعليقاتهن , ودعوت الله أن يرزقهن بالزوج الصالح ..
وكذلك رأيت أنها تسببت في إثارة مشاعرهن ..
فقلت في نفسي..لو أني لم أنشرها !
ولكن في المقابل رأيت المستفيدات منها , والمتفاعلات مع ما جاء فيها ,
فقررت في ذلك الوقت كتابة بعض الكلمات الجميلة والأفكار الرائعة , وهو هذا الموضوع ..
لمن كانت تعيش في حالة ضيق , بسبب تأخر الزواج أو بسبب مصائب الدنيا ,
ولكن لم أتمكن من طرحها لأسباب خارجة عن إرادتي ..
وفي هذه الأيام رأيت أن أكملها وأصححها وأنشرها
فهاهي بين أيديكم , وأرجو أن ينفع الله بها ..
وسيكون نشرها بإذن الله على أقسام
والله أعلم ,,
__________________________________________________ __________
ما شاء الله
كلمات مُضيئة تحيي الأمل في النفوس و تبعث على الرضا بالمقسوم
لا حُرمت الجنان أخي على تسطيرها
فكم النفس بحاجة دوماً إلى مثل هذا التذكير مع تتابع المحن و المصائب
و صدقت حين قلت
أن ما أصابكِ لم يكن ليخطئكِ وما أخطأكِ لم يكن ليصيبكِ..وأن كل شيء بقضاء الله وقدره..وأن علينا أن نؤمن ونرضى بالقدر خيره وشره..
وأن من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب..وأن من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه..
وأن المصائب كلما استحكمت واشتدت فإن الفرج قريب..وأن ما أصابكِ قد يكون رفعة في درجاتكِ..وتكفيرا لذنوب..
أسأل الله أن يرزقنا الصبر على البلاء و الأجر عليه
::
بوركت و بورك قلمك المعطاء بالخير
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
[ كلمات ] تبعث فيكـِ الأمل[ وأعمال] تشرح الصدر[ وأفكار] تضيء لكِـ الطريق(القسم الأول)

مهما كنتِ..أم..أو زوجة..أو بنت..
( أختي الفاضلة )
أعانكِ الله..وسدد الله خطاك..وبارك فيكِ أينما كنتِ..
أنتِ فقط من تستطيعين أن تجعلي حياتكِ سعيدة..
مهما كان موقعكِ في الحياة..كل ذلك بتوفيق الله..
ثم بحسن إدارتكِ لنفسكِ..ولوقتكِ..ولحياتكِ..
وحرصكِ على ما يعود عليكِ بالنفع في الحياتين..
ويبعث فيكِ روح الحماس والأمل من جديد..
(أختي المباركة )
هل تعلمين أن ظروفك مهما كانت قاهرة في الحياة..
أنك تستطيعين جعلها أحلى من العسل..؟
كيف..؟
كل هذا إذا أيقنتِ وجعلتِ نصب عينيك..
هذه القواعد..
أن ما أصابكِ لم يكن ليخطئكِ وما أخطأكِ لم يكن ليصيبكِ..وأن كل شيء بقضاء الله وقدره..وأن علينا أن نؤمن ونرضى بالقدر خيره وشره..
وأن من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب..وأن من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه..
وأن المصائب كلما استحكمت واشتدت فإن الفرج قريب..وأن ما أصابكِ قد يكون رفعة في درجاتكِ..وتكفيرا لذنوب..
حينها..
سيزيد إيمانكِ...وينشرح صدركِ..وتتذوقين السعادة الحقيقية..
لأنكِ فوضت أمركِ لله..وصبرتِ واحتسبتِ الأجر عند الله..
وعلمتِ علم اليقين أن هذه المصائب وهذا الوضع الذي أنتِ فيه..
قد أختاره الله لكِ..وهو ابتلاء من الله..
أما..
إن جزعتِ وسخطتِ.. فليس لك إلا الإثم ..وضيق الصدر..
لذلك أعلمي أختي الكريمة..
أن الراحة في الحقيقة هي راحة النفس واطمئنانها..
مهما كانت المصائب كبيرة..ومهما كانت الظروف صعبة..
فانظري وتأملي واقرئي في سير الأنبياء والعلماء والصالحين والصالحات..
تجدي أنهم مروا في محن وابتلاءات..وضيق في العيش..وظلم من الناس..
ومع ذلك عاشوا في سعادة وحياة طيبة فاقت ما عليه الملوك والأمراء وأصحاب الأموال..
قال الله تعالى{مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }النحل97
وهذا أحد الأنبياء عليه السلام قد ضربه قومهُ فأدموهُ، وهو يمسحُ الدمَ عن وجههِ، ويقول( اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون )!
وقال بعض السلف ( لو يعلم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه من النعيم لجالدونا عليه بالسيوف )!
وكان شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى – يقول (إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة )!
وسبب ذلك..
أنهم رضوا وقنعوا بما قدر الله عليهم في هذه الدنيا..
التي ليست بدارهم..وإنما هي دار جُبلت وطبعت على الكدر..
وإلى هذا ينتهي القسم الأولى
ويليه
[ القسم الثاني ]
قريبا بإذن الله
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا وآله وصحبه وسلم
13 / 11 / 1428

مهما كنتِ..أم..أو زوجة..أو بنت..
( أختي الفاضلة )
أعانكِ الله..وسدد الله خطاك..وبارك فيكِ أينما كنتِ..
أنتِ فقط من تستطيعين أن تجعلي حياتكِ سعيدة..
مهما كان موقعكِ في الحياة..كل ذلك بتوفيق الله..
ثم بحسن إدارتكِ لنفسكِ..ولوقتكِ..ولحياتكِ..
وحرصكِ على ما يعود عليكِ بالنفع في الحياتين..
ويبعث فيكِ روح الحماس والأمل من جديد..
(أختي المباركة )
هل تعلمين أن ظروفك مهما كانت قاهرة في الحياة..
أنك تستطيعين جعلها أحلى من العسل..؟
كيف..؟
كل هذا إذا أيقنتِ وجعلتِ نصب عينيك..
هذه القواعد..
أن ما أصابكِ لم يكن ليخطئكِ وما أخطأكِ لم يكن ليصيبكِ..وأن كل شيء بقضاء الله وقدره..وأن علينا أن نؤمن ونرضى بالقدر خيره وشره..
وأن من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب..وأن من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه..
وأن المصائب كلما استحكمت واشتدت فإن الفرج قريب..وأن ما أصابكِ قد يكون رفعة في درجاتكِ..وتكفيرا لذنوب..
حينها..
سيزيد إيمانكِ...وينشرح صدركِ..وتتذوقين السعادة الحقيقية..
لأنكِ فوضت أمركِ لله..وصبرتِ واحتسبتِ الأجر عند الله..
وعلمتِ علم اليقين أن هذه المصائب وهذا الوضع الذي أنتِ فيه..
قد أختاره الله لكِ..وهو ابتلاء من الله..
أما..
إن جزعتِ وسخطتِ.. فليس لك إلا الإثم ..وضيق الصدر..
لذلك أعلمي أختي الكريمة..
أن الراحة في الحقيقة هي راحة النفس واطمئنانها..
مهما كانت المصائب كبيرة..ومهما كانت الظروف صعبة..
فانظري وتأملي واقرئي في سير الأنبياء والعلماء والصالحين والصالحات..
تجدي أنهم مروا في محن وابتلاءات..وضيق في العيش..وظلم من الناس..
ومع ذلك عاشوا في سعادة وحياة طيبة فاقت ما عليه الملوك والأمراء وأصحاب الأموال..
قال الله تعالى{مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }النحل97
وهذا أحد الأنبياء عليه السلام قد ضربه قومهُ فأدموهُ، وهو يمسحُ الدمَ عن وجههِ، ويقول( اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون )!
وقال بعض السلف ( لو يعلم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه من النعيم لجالدونا عليه بالسيوف )!
وكان شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى – يقول (إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة )!
وسبب ذلك..
أنهم رضوا وقنعوا بما قدر الله عليهم في هذه الدنيا..
التي ليست بدارهم..وإنما هي دار جُبلت وطبعت على الكدر..
وإلى هذا ينتهي القسم الأولى
ويليه
[ القسم الثاني ]
قريبا بإذن الله
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا وآله وصحبه وسلم
13 / 11 / 1428
==================================
سبب كتابة هذا الموضوع :
هو أني بعدما كتبت [ آه..ثم آه..لولا الحياء لصرختُ بأعلى صوتي (زوجوني)..!!]
وهي عبارة عن خاطرة على لسان من بلغت سن الزواج ولكن لم يأتيها رزقها ..
ثم نشرتها في بعض المنتديات رأيت تفاعل الأعضاء والعضوات معها ,
حيث وصل القراء لها أكثر من عشرة ألاف !
أما الردود فقد تجاوزت الثلاثمائة ! والحمد لله..فأسأل الله أن ينفع بها..
ولكن بعدما اطلعت على بعض ردود الفتيات , حزنت لهن !
حيث رأيت تأثرهن في تعليقاتهن , ودعوت الله أن يرزقهن بالزوج الصالح ..
وكذلك رأيت أنها تسببت في إثارة مشاعرهن ..
فقلت في نفسي..لو أني لم أنشرها !
ولكن في المقابل رأيت المستفيدات منها , والمتفاعلات مع ما جاء فيها ,
فقررت في ذلك الوقت كتابة بعض الكلمات الجميلة والأفكار الرائعة , وهو هذا الموضوع ..
لمن كانت تعيش في حالة ضيق , بسبب تأخر الزواج أو بسبب مصائب الدنيا ,
ولكن لم أتمكن من طرحها لأسباب خارجة عن إرادتي ..
وفي هذه الأيام رأيت أن أكملها وأصححها وأنشرها
فهاهي بين أيديكم , وأرجو أن ينفع الله بها ..
وسيكون نشرها بإذن الله على أقسام
والله أعلم ,,
__________________________________________________ __________
ما شاء الله
كلمات مُضيئة تحيي الأمل في النفوس و تبعث على الرضا بالمقسوم
لا حُرمت الجنان أخي على تسطيرها
فكم النفس بحاجة دوماً إلى مثل هذا التذكير مع تتابع المحن و المصائب
و صدقت حين قلت
أن ما أصابكِ لم يكن ليخطئكِ وما أخطأكِ لم يكن ليصيبكِ..وأن كل شيء بقضاء الله وقدره..وأن علينا أن نؤمن ونرضى بالقدر خيره وشره..
وأن من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب..وأن من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه..
وأن المصائب كلما استحكمت واشتدت فإن الفرج قريب..وأن ما أصابكِ قد يكون رفعة في درجاتكِ..وتكفيرا لذنوب..
أسأل الله أن يرزقنا الصبر على البلاء و الأجر عليه
::
بوركت و بورك قلمك المعطاء بالخير
__________________________________________________ __________
جزاك الله خير ونفع الله بك الاسلام والمسلمين ..
ونحن في انتظار الاقسام التاليه ..
ونحن في انتظار الاقسام التاليه ..
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا اخي الكريم............
__________________________________________________ __________
كلام جدا جدا جمييييييييييييييييييييييييييل
تسلم الانامل
تسلم الانامل
جزاكم الله خير ..