عنوان الموضوع : هيا بنا لنذهب سويا في رحله قصيره الي برج ايفل
مقدم من طرف منتديات أميرات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي الاعزاء في منتدانا الغالي اتمني تكونون دائما في احسن حال وفي اتم صحه وعافيه جميعا
اليوم وضمن المسابقه الرائعه سوف اقدم موضوغ بسيط عن برج ايفل وقبل ان اتحدث عنه لابد ان اعطي نبذه عن الدوله التي يوجد فيها هذا المعلم الاثري الرائع
برج ايفل يقع في فرنسا وفرنسا هي من اهم دول الاتحاد الاوربي وعملتها اليورو بعد ان كانت الفرنك وعاصمة فرنسا هي باريس التي يقع فيها البرج الهائل الذي سوف نتحدث عنه وفرنسا من اهم دول الاتحاد بل اقواها واللغه الرسميه هناك هي الفرنسيه كما ان الديانه هي المسيحيه كما توجد ديانات اخري بجانبها ولكن المسيحيه هي الاغلبيه العظمي والان سوف نقوم بجولتنا عن
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
برج إيفل بالفرنسيه : Tour Eiffel) هو برج حديدي يبلغ ارتفاعه 324 مترا، يوجد في باريس، في أقصى الشمال الغربي لحديقة شامب-دي-مارس، بالقرب من نهر السين. أنشئت من طرف غوستاف ايفل ومعاونيه بمناسبة المعرض الدولي لباريس في 1889، وسمي برج 300 متر في الافتتاح، أصبح هذا المنشأ رمز العاصمة الفرنسية، وهو الموقع السياحي الأول: وهو يمثل تاسع موقع فرنسي الأكثر زيارة في 2006، وهو أيضاً أول معلم من حيث عدد الزوار؛ حيث بلغ عدد الزوار 6،893 مليون زائر في سنة 2007. بارتفاعه الذي يبلغ 313،2 متر، بقي برخ إيفل لمدة 41 سنة المعلم الأكثر ارتفاعا في العالم. تمت زيادة ارتفاعه عدة مرات بتثبيت العديد من الهوائيات، ليبلغ ارتفاعه 327 متر منذ 8 مارس 2011. استعمل في الماضي في العديد من التجارب العلمية، ويستعمل اليوم في بث برامج الراديو والتلفاز.
رغم المعارضة التي لقاها من البداية، أصبح برج إيفل رمزا لمدينة باريس وشعارا لها حيث أظهر القدرة التقنية الفرنسية. عرض البرج بمناسبةالمعرض العالمي لسنة 1889 فانبهر به الجمهور، وقد استقطب ما يزيد عن 236 مليون زائر منذ افتتاحه.
البرج تخيله موري وايميل ، وهما على التوالي رئيس مكتب الدراسات ورئيس مكتب طرائق إيفل وشركاؤه. أنشأ برج إيفل ليكون جديد معرض باريس 1889 والذي وافق الذكرى المئوية لاندلاع الثوره الفرنسيه .تم الانتهاء من المخطط الأول للبرج في جوان/يونيو1884 وحسنه ستيفان سوف ستري رئيس المهندسين المعماريين للمشروع وأعطاه أكثر أناقة. فيامايو 1886 ، وقع وزير التجارة والصناعةادوارد لوكراي (ةdouard Lockroy)، المتحمس للمشروع، أمرا بفتح مناقصة في إطار المعرض السنوي لـ 1889. فاز بالمناقصة غوستاف ايفل وتم العقد في8يناير 1887 وحددت مدة إنجاز البناء. من بين مصادر الإلهام لمشروع البرج، يجب أن يذكر معرض فيتوريو ايمانوال 2 في وسط ميلانو لهندسته المعدنية.
أنشأ البرج في مدة عامين وشهرين وخمسة أيام، من سنة 1887 إلى 1889، بأيدي 250 عامل، وافتتح رسمياً في 31 مارس عام 1889. بسرعة تآكلت واجهته، فلم بعرف برج إيفل النجاح الحقيقي إلى انطلاقاً من سنوات 1960، مع بداية السياحة العالمية. البرج مفتوح في كل أيام السنة ويستقبل الآن أكثر من ستة ملايين زائر سنوياً.
بارتفاعه الذي بلغ 300 متر سمح للبرج أن يحمل لقب اطول مبني في العالم إلى غاية سنة 1930 تاريخ بناء مبنى كرايسلر Chrysler في نيويوورك . أنشأ برج إيفل في ساحة مارس Champ-de-Mars بالقرب من نهر السين في الدائرة السابعة في باريس، حالياً، تدير البرج شركة (Société d'exploitation de la tour Eiffel : SETE). الموقع يوظف 500 شخص (250 موظفون لـ SETE و250 موظف في لهيئات أخرى).
سجل برج إيفل ضمن النصب التاريخية منذ 24 يونيو 1964 وسجل كذلك ضمن التراث العالمي في منظمة اليونسكو منذ1991، جنباً إلى جنب مع غيره من معالم باريس.
التصميم والانشاء
بدأت أعمال الإنشاء في 26 يناير 1887 ، واستمرت لمدة 26شهرا بمشاركة ما يقرب من 50 مهندسا و 300عامل ؛ حيث تم في الخمسة أشهر الأولى بنااء الاساسات بينما استغرق بناء البرج الواحد وعشرين شهراً التالية، لتنتهي جميع الأعمال في 31 مارس 1889. وقد افتتح البرج رسمياً في 6 مايو 1889 .
تعتبر الفترة التي تم فيها البناء ل887-1889 قياسية، وذلك بالنظر إلى الأدوات المتاحة في ذلك العصر ومقارنتها مع مدى الدقة والضخامة التي تميز بها هذا البناء.
يتكون البرج من 18,038 قطعة حديد و2.5 مليون مسمار ويزن إجمالياً 10,100 طنا ، حيث يرتكز على أربعة اعمده مكونة فيما بينها قاعده أبعادها 125*125 متراً أي بمساحة 15,625(م2
ملخص الأرقام
العمر: 116 عاما (في 2005)
تاريخ بدء الأعمال الإنشائية: 26 يناير 1887
تاريخ نهاية الأعمال الإنشائية: 31 مارس 1889
مدة الإنشاء: 1887-1889 ( عامين وشهرين وثلاثة أيام)
تاريخ الإفتتاح: 6 مايو 1889
الوزن الكلي: 10,100 طن
عدد الدرجات: 1,665
الإرتفاع: 324 متر (1063 قدم)
عدد الزوار في أول عام (1889): ما يقرب من 2 مليون
عدد الزوار السنوي في عام (2005): 6 مليون
عدد الزوار طوال 116 عاما (1889-2005): ما يتعدي 215 مليون
يعتبر هو الرمز الأول الذي يعبر عن باريس
تتميز العاصمة الفرنسية باريس عن باقي مدن العالم بوجود أعجوبة التصميم والبناء "برج إيفل"، الذي يعد من أكثر المناطق السياحية التي تستحق الزيارة. ومن أهم ما يميز هذا البرج الرائع هو ارتفاعه الشاهق الذي يمكِّن مرتاديه من السائحين رؤية المناظر الخلابة من أعلى قمته التي تصل إلى 1000 قدم. ويحتوي البرج، بالإضافة إلى المساحة التي تمكن السائحين من مشاهدة الأماكن الخارجية، على مطعمين ومتجرا للهدايا ومكتبا للبريد.
وأشار موقع "ديستينيشن 360" الإلكتروني إلى أن البرج الفرنسي الشهير قد صنع من كتلة حديدية صممها المهندس المعماري جوستاف إيفل عام 1889 وهو أطول مبنى في العالم حتى 1930 عندما فاقه مبنى "كرايسلر" في نيويورك. وبعد أن انتهى بناء هذا البرج للعرض العالمي لم يحظى بالشهرة الكافية في ذلك الوقت، إلا أنه الآن يعتبر الرمز الأول في باريس وواحدا من أهم المزارات السياحية في أوروبا.
وبالرغم من المكانة التي يحظى بها البرج سياحيا، إلا أنه قد لاقى انتقادا كبيرا وخصوصا من جانب جماعة فناني باريس الذين وصفوه بأنه "لا يتعدى كونه مصباحا تراجيديا للطريق". إلا أن هذه الانتقادات قد ذهبت أدراج الرياح بعد أن سكتت هذه الآراء المنتقدة للبرج نتيجة لإقبال السائحين عليه بشكل مدهش عام 1889، حيث سجل عدد الزائرين إلى البرج رقما كبيرا بلغ مليوني زائر خلال هذا العام فقط.
ويصف محبوا الطبيعة هذا البرج بأنه يؤثر على رحلات الطيران الخاصة بالطيور التي تحلق في أجواء باريس.
وأشار موقع "ديسكافر فرانس" الإلكتروني إلى أن روسو وأوتريللو وشاجال وديلوناي من أشد المعجبين ببرج إيفل. وفي عام 1909 تم تفكيك البرج بالكامل تقريبا لانتهاء فترة تأجيره لمدة 20 عاما، إلا أن الهوائي الملحق به والذي كان يستخدم في الإرسال البرقي آنذاك كان هو السبب في الإبقاء عليه.
وعلى الرغم من الصعوبات التي واجهت إنشاء هذا البرج منذ بدايته، إلا أنه الآن يلقى استحسانا محليا من جميع الفرنسيين، ويعتبر هو الرمز الأول الذي يعبر عن باريس.
وسيبقى "برج إيفل" في باريس دائما وأبدا معجزة في البناء والتصميم تستحق الزيارة والمشاهدة. ولا يمكن لأي سائح أن يزور باريس دون أن يشاهد ويدخل هذا الصرح العجيب.
يتكون البرج من 18,038 قطعة حديد و2.5 مليون مسمار ويزن إجماليا 10,100 طنا، حيث يرتكز علي أربعة أعمدة مكونة فيما بينها قاعدة أبعادها 125*125مترا أي بمساحة 15,625 متر مربع (م2)
الصعود إلي القمةيوجد فيالبرج سلالم تحتوي علي 1,665 درجة، وإن كان مسموحا للعامة فقط بإستخدامها حتي الدورالثاني. وعلي ذلك، فبلوغ القمة يتم عن طريق إستخدام أحد المصاعد الموجودة في هذاالدور. يقوم هذين المصعدين بحوالي 100 رحلة يوميا من وإلي القمة؛ أي بمعدل رحلة كل 8 دقائق تقريبا.
الإرتفاعبلغ إرتفاع البرج وقت الإنشاء 300 مترا (984 قدما)، ثم أضيف إليه في نفس العام الراية، فوصل إررتفاعه إلي 312 مترا (1024قدما)، لكن بعد إضافة الهوائي الخاص بالبث علي قمته، أصبح إرتفاع البرج الكلي 324مترا (1063 قدما)، وقد كان يعتبر من أطول البنايات في العالم، ولكنه لم يعد كذلكالآن.
مستويات البرجالدور الأول: 57.63 مترا (189 قدما)
الدور الثاني: 115.75 مترا (380 قدما)
الدور الثالث: 276.13 مترا (906قدما)
الإرتفاع الكلي (بالهوائي): 324 مترا (1063 قدما)
استخداماتالبرجنظرا لمتانة وإرتفاع البرج فقد فتح ذلك الباب أمام الكثير منالاستخدامات لإمكانيات هذا البرج. وقد تنوعت هذه الاستخدامات في مايلي.
البثفي بداية عام 1906 م شهد المحاولات الأوليلاستخدامه في البث الإذاعي، علي أنه دخل الخدمة فعليا في عام 1920 م.
كذلكشهد البرج المحاولات الأولي لإستخدامه في البث التليفزيوني من 1921 إلى 1935 م،ولكن هذه الخدمة بدأت فعليا منذ 1957 م.
معمل تجاربومنذ تمالإنتهاء من هذا البناء، أصبح قبلة العديد من العلماء والمهندسين والباحثينليستخداموه في إجراء التجارب المختلفة، سواء كانت متعلقة بالطقس أو سقوط الأجسامالحرة أو الرصد وغيرها من الإستخدامات. وفي عام 1909 م تم بناء نفق هواء من أجلالقيام ببعض الأبحاث.
المطاعميوجد في البرج مطعمينيوفران خدماتهما للزوار ويتيحان رؤية بانورامية لمدينة باريس وهما:
الدورالأول: مطعم "Altitude 95"
الدور الثاني: مطعم "Le Jules Verne" ( وله مصعد خاصبه في الركن الجنوبي من البرج)
الإضاءةمنذ البداية، وضعغوستاف إيفل في حسبانه أن يتم استخدام الإضاءة الصناعية لإنارة البرج، حيث تم تركيبأول نظام إضاءة بمناسبة المعرض الدولي في عام 1899 م. وقد مر البرج بجميع أنواعالإضاءات طوال تاريخه بدء من الجاز وحتي الكهرباء. في عام 2000 م وإحتفالا بالألفيةالجديدة، تم تركيب نظام متكامل من الإضاءة يحتوي علي:
20,000 لمبة إضاءة (بواقع 5,000 في كل جانب)
40 كم من الأقطاب الكهربائية
40,000 وصلةكهربائية و80,000 أجزاء معدنية آخري (تزن حوالي 60 طن)
230 لوحات وصناديقكهربائية
10,000 م2 من شبكات الأمان الكهربائية
120 كيلو وات من الطاقةالصيانةمن أجل الحفاظ علي البرج من الصدأ، يحتاج إلي عمليةصيانة وإعادة طلاء منتظمة. تتم هذه العملية بصورة دورية كل 7 سنوات، حيث يتمإستهلاك 50 طنا من الطلاء، وتستغرق مدة 15 شهرا حتي تكتمل تماما. تنفذ هذه العمليةيدويا من خلال 25 عامل مدرب بإستخدام 1,500 فرشة طلاء.
ومنذ إنشاؤه في 1889وحتي 2003، مر البرج بإجمالي 18 عملية طلاء، كان آخرها تلك التي تمت في الفترةالممتدة بين ديسمبر 2001 و يوليو 2003، بعدها تقرر أن تكون العملية التاسعة عشرةوما يليها علي النحو التالي:
كل 5 سنوات: طلاء البرج من الدور الأول إليالقمةكل 10 سنوات: طلاء البرج بأكمله
حقالملكيةيعود حق ملكية البرج إلى بلدية باريس؛ حيث تقوم شركة متخصصة بإدارةالبرج لصالحها، ويدر هذا على مدينة باريس مبالغ طائلة سنويا حيث يدفع الزائرون لبرجايفل من الكبار 10.70 يورو- في 2005- مقابل تذكرة تقودهم لقمة البرج، ويعتبر ذلك منأعلى العوائد في العالم.
الزوارلقد توقع غوستاف إيفل أن يزورالبرج سنويا 500 ألف زائر لكن الواقع فاق توقعه؛ فان زوار البرج في السنة الأوليلإفتتاحه في 1889 إقترب من 2 مليون زائر، بينا قفز هذا الرقم في 2005 إلي 36 مليون،وفي عام 2002 إستقبل البرج الزائر رقم 200 مليون له منذ إنشاؤه.
وهكذا فمنأعلى البرج يمكن مشاهدة عموم باريس في صورة بانورامية رائعة، أما من خلال مطعميهفيمكن تناول وجبة طعام شهية، وليلا مشاهدة أضواء ومعالم مدينة باريس الخلابة. كلهذا أدي ليكون برج ايفل في مقدمة المعالم السياحية الأوروبية طوال هذهالعقود
يتكون البرج من 18,038 قطعة حديد و2.5 مليون مسمار ويزن إجماليا 10,100 طنا، حيث يرتكز علي أربعة أعمدة مكونة فيما بينها قاعدة أبعادها 125*125مترا أي بمساحة 15,625 متر مربع (م2)
الصعود إلي القمةيوجد فيالبرج سلالم تحتوي علي 1,665 درجة، وإن كان مسموحا للعامة فقط بإستخدامها حتي الدورالثاني. وعلي ذلك، فبلوغ القمة يتم عن طريق إستخدام أحد المصاعد الموجودة في هذاالدور. يقوم هذين المصعدين بحوالي 100 رحلة يوميا من وإلي القمة؛ أي بمعدل رحلة كل 8 دقائق تقريبا.
الإرتفاعبلغ إرتفاع البرج وقت الإنشاء 300 مترا (984 قدما)، ثم أضيف إليه في نفس العام الراية، فوصل إررتفاعه إلي 312 مترا (1024قدما)، لكن بعد إضافة الهوائي الخاص بالبث علي قمته، أصبح إرتفاع البرج الكلي 324مترا (1063 قدما)، وقد كان يعتبر من أطول البنايات في العالم، ولكنه لم يعد كذلكالآن.
مستويات البرجالدور الأول: 57.63 مترا (189 قدما)
الدور الثاني: 115.75 مترا (380 قدما)
الدور الثالث: 276.13 مترا (906قدما)
الإرتفاع الكلي (بالهوائي): 324 مترا (1063 قدما)
استخداماتالبرجنظرا لمتانة وإرتفاع البرج فقد فتح ذلك الباب أمام الكثير منالاستخدامات لإمكانيات هذا البرج. وقد تنوعت هذه الاستخدامات في مايلي.
البثفي بداية عام 1906 م شهد المحاولات الأوليلاستخدامه في البث الإذاعي، علي أنه دخل الخدمة فعليا في عام 1920 م.
كذلكشهد البرج المحاولات الأولي لإستخدامه في البث التليفزيوني من 1921 إلى 1935 م،ولكن هذه الخدمة بدأت فعليا منذ 1957 م.
معمل تجاربومنذ تمالإنتهاء من هذا البناء، أصبح قبلة العديد من العلماء والمهندسين والباحثينليستخداموه في إجراء التجارب المختلفة، سواء كانت متعلقة بالطقس أو سقوط الأجسامالحرة أو الرصد وغيرها من الإستخدامات. وفي عام 1909 م تم بناء نفق هواء من أجلالقيام ببعض الأبحاث.
المطاعميوجد في البرج مطعمينيوفران خدماتهما للزوار ويتيحان رؤية بانورامية لمدينة باريس وهما:
الدورالأول: مطعم "Altitude 95"
الدور الثاني: مطعم "Le Jules Verne" ( وله مصعد خاصبه في الركن الجنوبي من البرج)
الإضاءةمنذ البداية، وضعغوستاف إيفل في حسبانه أن يتم استخدام الإضاءة الصناعية لإنارة البرج، حيث تم تركيبأول نظام إضاءة بمناسبة المعرض الدولي في عام 1899 م. وقد مر البرج بجميع أنواعالإضاءات طوال تاريخه بدء من الجاز وحتي الكهرباء. في عام 2000 م وإحتفالا بالألفيةالجديدة، تم تركيب نظام متكامل من الإضاءة يحتوي علي:
20,000 لمبة إضاءة (بواقع 5,000 في كل جانب)
40 كم من الأقطاب الكهربائية
40,000 وصلةكهربائية و80,000 أجزاء معدنية آخري (تزن حوالي 60 طن)
230 لوحات وصناديقكهربائية
10,000 م2 من شبكات الأمان الكهربائية
120 كيلو وات من الطاقةالصيانةمن أجل الحفاظ علي البرج من الصدأ، يحتاج إلي عمليةصيانة وإعادة طلاء منتظمة. تتم هذه العملية بصورة دورية كل 7 سنوات، حيث يتمإستهلاك 50 طنا من الطلاء، وتستغرق مدة 15 شهرا حتي تكتمل تماما. تنفذ هذه العمليةيدويا من خلال 25 عامل مدرب بإستخدام 1,500 فرشة طلاء.
ومنذ إنشاؤه في 1889وحتي 2003، مر البرج بإجمالي 18 عملية طلاء، كان آخرها تلك التي تمت في الفترةالممتدة بين ديسمبر 2001 و يوليو 2003، بعدها تقرر أن تكون العملية التاسعة عشرةوما يليها علي النحو التالي:
كل 5 سنوات: طلاء البرج من الدور الأول إليالقمةكل 10 سنوات: طلاء البرج بأكمله
حقالملكيةيعود حق ملكية البرج إلى بلدية باريس؛ حيث تقوم شركة متخصصة بإدارةالبرج لصالحها، ويدر هذا على مدينة باريس مبالغ طائلة سنويا حيث يدفع الزائرون لبرجايفل من الكبار 10.70 يورو- في 2005- مقابل تذكرة تقودهم لقمة البرج، ويعتبر ذلك منأعلى العوائد في العالم.
الزوارلقد توقع غوستاف إيفل أن يزورالبرج سنويا 500 ألف زائر لكن الواقع فاق توقعه؛ فان زوار البرج في السنة الأوليلإفتتاحه في 1889 إقترب من 2 مليون زائر، بينا قفز هذا الرقم في 2005 إلي 36 مليون،وفي عام 2002 إستقبل البرج الزائر رقم 200 مليون له منذ إنشاؤه.
وهكذا فمنأعلى البرج يمكن مشاهدة عموم باريس في صورة بانورامية رائعة، أما من خلال مطعميهفيمكن تناول وجبة طعام شهية، وليلا مشاهدة أضواء ومعالم مدينة باريس الخلابة. كلهذا أدي ليكون برج ايفل في مقدمة المعالم السياحية الأوروبية طوال هذهالعقود
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________

وهذه كانت هي البدايه

وهنا بعض المخططات للبرج العملاق

وهنا كانت مراحل البناء

وهنا عند الانتهاء من بناءه

وهنا توافد الزوار عليه بعد بناؤه

برج ايفل الان روعه مااشاء الله تصميم رائع

البرج لليلا رائع مع انوار باريس

صوره من قريب له يبدو رائع جدا

هذه المنظر اعجبني كثيراااا
__________________________________________________ __________

وهذا البرج وانوار منعكسه عليه بمنظر رائع وجذاب

برج ايفل وواضح جداااااا وواضح مدي طوله الشاهق

برج ايفل في وسط انوار باريس

وهذه صوره اليه من الاعلي

صوره يبدو فيها ايفل وكانه في مكان لوحده من وراءه السماء بالوان جذابه

انعكاس برج ايفل في المياه

صوره واضحه لبرج ايفل اثناء النهار

وهنا اعجبني شكل انوار البرج وانعكاسها
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي الاعزاء في منتدانا الغالي اتمني تكونون دائما في احسن حال وفي اتم صحه وعافيه جميعا
اليوم وضمن المسابقه الرائعه سوف اقدم موضوغ بسيط عن برج ايفل وقبل ان اتحدث عنه لابد ان اعطي نبذه عن الدوله التي يوجد فيها هذا المعلم الاثري الرائع
برج ايفل يقع في فرنسا وفرنسا هي من اهم دول الاتحاد الاوربي وعملتها اليورو بعد ان كانت الفرنك وعاصمة فرنسا هي باريس التي يقع فيها البرج الهائل الذي سوف نتحدث عنه وفرنسا من اهم دول الاتحاد بل اقواها واللغه الرسميه هناك هي الفرنسيه كما ان الديانه هي المسيحيه كما توجد ديانات اخري بجانبها ولكن المسيحيه هي الاغلبيه العظمي والان سوف نقوم بجولتنا عن

==================================
مقدمه عن البرج
برج إيفل بالفرنسيه : Tour Eiffel) هو برج حديدي يبلغ ارتفاعه 324 مترا، يوجد في باريس، في أقصى الشمال الغربي لحديقة شامب-دي-مارس، بالقرب من نهر السين. أنشئت من طرف غوستاف ايفل ومعاونيه بمناسبة المعرض الدولي لباريس في 1889، وسمي برج 300 متر في الافتتاح، أصبح هذا المنشأ رمز العاصمة الفرنسية، وهو الموقع السياحي الأول: وهو يمثل تاسع موقع فرنسي الأكثر زيارة في 2006، وهو أيضاً أول معلم من حيث عدد الزوار؛ حيث بلغ عدد الزوار 6،893 مليون زائر في سنة 2007. بارتفاعه الذي يبلغ 313،2 متر، بقي برخ إيفل لمدة 41 سنة المعلم الأكثر ارتفاعا في العالم. تمت زيادة ارتفاعه عدة مرات بتثبيت العديد من الهوائيات، ليبلغ ارتفاعه 327 متر منذ 8 مارس 2011. استعمل في الماضي في العديد من التجارب العلمية، ويستعمل اليوم في بث برامج الراديو والتلفاز.
رغم المعارضة التي لقاها من البداية، أصبح برج إيفل رمزا لمدينة باريس وشعارا لها حيث أظهر القدرة التقنية الفرنسية. عرض البرج بمناسبةالمعرض العالمي لسنة 1889 فانبهر به الجمهور، وقد استقطب ما يزيد عن 236 مليون زائر منذ افتتاحه.
البرج تخيله موري وايميل ، وهما على التوالي رئيس مكتب الدراسات ورئيس مكتب طرائق إيفل وشركاؤه. أنشأ برج إيفل ليكون جديد معرض باريس 1889 والذي وافق الذكرى المئوية لاندلاع الثوره الفرنسيه .تم الانتهاء من المخطط الأول للبرج في جوان/يونيو1884 وحسنه ستيفان سوف ستري رئيس المهندسين المعماريين للمشروع وأعطاه أكثر أناقة. فيامايو 1886 ، وقع وزير التجارة والصناعةادوارد لوكراي (ةdouard Lockroy)، المتحمس للمشروع، أمرا بفتح مناقصة في إطار المعرض السنوي لـ 1889. فاز بالمناقصة غوستاف ايفل وتم العقد في8يناير 1887 وحددت مدة إنجاز البناء. من بين مصادر الإلهام لمشروع البرج، يجب أن يذكر معرض فيتوريو ايمانوال 2 في وسط ميلانو لهندسته المعدنية.
أنشأ البرج في مدة عامين وشهرين وخمسة أيام، من سنة 1887 إلى 1889، بأيدي 250 عامل، وافتتح رسمياً في 31 مارس عام 1889. بسرعة تآكلت واجهته، فلم بعرف برج إيفل النجاح الحقيقي إلى انطلاقاً من سنوات 1960، مع بداية السياحة العالمية. البرج مفتوح في كل أيام السنة ويستقبل الآن أكثر من ستة ملايين زائر سنوياً.
بارتفاعه الذي بلغ 300 متر سمح للبرج أن يحمل لقب اطول مبني في العالم إلى غاية سنة 1930 تاريخ بناء مبنى كرايسلر Chrysler في نيويوورك . أنشأ برج إيفل في ساحة مارس Champ-de-Mars بالقرب من نهر السين في الدائرة السابعة في باريس، حالياً، تدير البرج شركة (Société d'exploitation de la tour Eiffel : SETE). الموقع يوظف 500 شخص (250 موظفون لـ SETE و250 موظف في لهيئات أخرى).
سجل برج إيفل ضمن النصب التاريخية منذ 24 يونيو 1964 وسجل كذلك ضمن التراث العالمي في منظمة اليونسكو منذ1991، جنباً إلى جنب مع غيره من معالم باريس.
التصميم والانشاء
بدأت أعمال الإنشاء في 26 يناير 1887 ، واستمرت لمدة 26شهرا بمشاركة ما يقرب من 50 مهندسا و 300عامل ؛ حيث تم في الخمسة أشهر الأولى بنااء الاساسات بينما استغرق بناء البرج الواحد وعشرين شهراً التالية، لتنتهي جميع الأعمال في 31 مارس 1889. وقد افتتح البرج رسمياً في 6 مايو 1889 .
تعتبر الفترة التي تم فيها البناء ل887-1889 قياسية، وذلك بالنظر إلى الأدوات المتاحة في ذلك العصر ومقارنتها مع مدى الدقة والضخامة التي تميز بها هذا البناء.
يتكون البرج من 18,038 قطعة حديد و2.5 مليون مسمار ويزن إجمالياً 10,100 طنا ، حيث يرتكز على أربعة اعمده مكونة فيما بينها قاعده أبعادها 125*125 متراً أي بمساحة 15,625(م2
ملخص الأرقام
العمر: 116 عاما (في 2005)
تاريخ بدء الأعمال الإنشائية: 26 يناير 1887
تاريخ نهاية الأعمال الإنشائية: 31 مارس 1889
مدة الإنشاء: 1887-1889 ( عامين وشهرين وثلاثة أيام)
تاريخ الإفتتاح: 6 مايو 1889
الوزن الكلي: 10,100 طن
عدد الدرجات: 1,665
الإرتفاع: 324 متر (1063 قدم)
عدد الزوار في أول عام (1889): ما يقرب من 2 مليون
عدد الزوار السنوي في عام (2005): 6 مليون
عدد الزوار طوال 116 عاما (1889-2005): ما يتعدي 215 مليون
يعتبر هو الرمز الأول الذي يعبر عن باريس
تتميز العاصمة الفرنسية باريس عن باقي مدن العالم بوجود أعجوبة التصميم والبناء "برج إيفل"، الذي يعد من أكثر المناطق السياحية التي تستحق الزيارة. ومن أهم ما يميز هذا البرج الرائع هو ارتفاعه الشاهق الذي يمكِّن مرتاديه من السائحين رؤية المناظر الخلابة من أعلى قمته التي تصل إلى 1000 قدم. ويحتوي البرج، بالإضافة إلى المساحة التي تمكن السائحين من مشاهدة الأماكن الخارجية، على مطعمين ومتجرا للهدايا ومكتبا للبريد.
وأشار موقع "ديستينيشن 360" الإلكتروني إلى أن البرج الفرنسي الشهير قد صنع من كتلة حديدية صممها المهندس المعماري جوستاف إيفل عام 1889 وهو أطول مبنى في العالم حتى 1930 عندما فاقه مبنى "كرايسلر" في نيويورك. وبعد أن انتهى بناء هذا البرج للعرض العالمي لم يحظى بالشهرة الكافية في ذلك الوقت، إلا أنه الآن يعتبر الرمز الأول في باريس وواحدا من أهم المزارات السياحية في أوروبا.
وبالرغم من المكانة التي يحظى بها البرج سياحيا، إلا أنه قد لاقى انتقادا كبيرا وخصوصا من جانب جماعة فناني باريس الذين وصفوه بأنه "لا يتعدى كونه مصباحا تراجيديا للطريق". إلا أن هذه الانتقادات قد ذهبت أدراج الرياح بعد أن سكتت هذه الآراء المنتقدة للبرج نتيجة لإقبال السائحين عليه بشكل مدهش عام 1889، حيث سجل عدد الزائرين إلى البرج رقما كبيرا بلغ مليوني زائر خلال هذا العام فقط.
ويصف محبوا الطبيعة هذا البرج بأنه يؤثر على رحلات الطيران الخاصة بالطيور التي تحلق في أجواء باريس.
وأشار موقع "ديسكافر فرانس" الإلكتروني إلى أن روسو وأوتريللو وشاجال وديلوناي من أشد المعجبين ببرج إيفل. وفي عام 1909 تم تفكيك البرج بالكامل تقريبا لانتهاء فترة تأجيره لمدة 20 عاما، إلا أن الهوائي الملحق به والذي كان يستخدم في الإرسال البرقي آنذاك كان هو السبب في الإبقاء عليه.
وعلى الرغم من الصعوبات التي واجهت إنشاء هذا البرج منذ بدايته، إلا أنه الآن يلقى استحسانا محليا من جميع الفرنسيين، ويعتبر هو الرمز الأول الذي يعبر عن باريس.
وسيبقى "برج إيفل" في باريس دائما وأبدا معجزة في البناء والتصميم تستحق الزيارة والمشاهدة. ولا يمكن لأي سائح أن يزور باريس دون أن يشاهد ويدخل هذا الصرح العجيب.
الصعود إلي القمةيوجد فيالبرج سلالم تحتوي علي 1,665 درجة، وإن كان مسموحا للعامة فقط بإستخدامها حتي الدورالثاني. وعلي ذلك، فبلوغ القمة يتم عن طريق إستخدام أحد المصاعد الموجودة في هذاالدور. يقوم هذين المصعدين بحوالي 100 رحلة يوميا من وإلي القمة؛ أي بمعدل رحلة كل 8 دقائق تقريبا.
الإرتفاعبلغ إرتفاع البرج وقت الإنشاء 300 مترا (984 قدما)، ثم أضيف إليه في نفس العام الراية، فوصل إررتفاعه إلي 312 مترا (1024قدما)، لكن بعد إضافة الهوائي الخاص بالبث علي قمته، أصبح إرتفاع البرج الكلي 324مترا (1063 قدما)، وقد كان يعتبر من أطول البنايات في العالم، ولكنه لم يعد كذلكالآن.
مستويات البرجالدور الأول: 57.63 مترا (189 قدما)
الدور الثاني: 115.75 مترا (380 قدما)
الدور الثالث: 276.13 مترا (906قدما)
الإرتفاع الكلي (بالهوائي): 324 مترا (1063 قدما)
استخداماتالبرجنظرا لمتانة وإرتفاع البرج فقد فتح ذلك الباب أمام الكثير منالاستخدامات لإمكانيات هذا البرج. وقد تنوعت هذه الاستخدامات في مايلي.
البثفي بداية عام 1906 م شهد المحاولات الأوليلاستخدامه في البث الإذاعي، علي أنه دخل الخدمة فعليا في عام 1920 م.
كذلكشهد البرج المحاولات الأولي لإستخدامه في البث التليفزيوني من 1921 إلى 1935 م،ولكن هذه الخدمة بدأت فعليا منذ 1957 م.
معمل تجاربومنذ تمالإنتهاء من هذا البناء، أصبح قبلة العديد من العلماء والمهندسين والباحثينليستخداموه في إجراء التجارب المختلفة، سواء كانت متعلقة بالطقس أو سقوط الأجسامالحرة أو الرصد وغيرها من الإستخدامات. وفي عام 1909 م تم بناء نفق هواء من أجلالقيام ببعض الأبحاث.
المطاعميوجد في البرج مطعمينيوفران خدماتهما للزوار ويتيحان رؤية بانورامية لمدينة باريس وهما:
الدورالأول: مطعم "Altitude 95"
الدور الثاني: مطعم "Le Jules Verne" ( وله مصعد خاصبه في الركن الجنوبي من البرج)
الإضاءةمنذ البداية، وضعغوستاف إيفل في حسبانه أن يتم استخدام الإضاءة الصناعية لإنارة البرج، حيث تم تركيبأول نظام إضاءة بمناسبة المعرض الدولي في عام 1899 م. وقد مر البرج بجميع أنواعالإضاءات طوال تاريخه بدء من الجاز وحتي الكهرباء. في عام 2000 م وإحتفالا بالألفيةالجديدة، تم تركيب نظام متكامل من الإضاءة يحتوي علي:
20,000 لمبة إضاءة (بواقع 5,000 في كل جانب)
40 كم من الأقطاب الكهربائية
40,000 وصلةكهربائية و80,000 أجزاء معدنية آخري (تزن حوالي 60 طن)
230 لوحات وصناديقكهربائية
10,000 م2 من شبكات الأمان الكهربائية
120 كيلو وات من الطاقةالصيانةمن أجل الحفاظ علي البرج من الصدأ، يحتاج إلي عمليةصيانة وإعادة طلاء منتظمة. تتم هذه العملية بصورة دورية كل 7 سنوات، حيث يتمإستهلاك 50 طنا من الطلاء، وتستغرق مدة 15 شهرا حتي تكتمل تماما. تنفذ هذه العمليةيدويا من خلال 25 عامل مدرب بإستخدام 1,500 فرشة طلاء.
ومنذ إنشاؤه في 1889وحتي 2003، مر البرج بإجمالي 18 عملية طلاء، كان آخرها تلك التي تمت في الفترةالممتدة بين ديسمبر 2001 و يوليو 2003، بعدها تقرر أن تكون العملية التاسعة عشرةوما يليها علي النحو التالي:
كل 5 سنوات: طلاء البرج من الدور الأول إليالقمةكل 10 سنوات: طلاء البرج بأكمله
حقالملكيةيعود حق ملكية البرج إلى بلدية باريس؛ حيث تقوم شركة متخصصة بإدارةالبرج لصالحها، ويدر هذا على مدينة باريس مبالغ طائلة سنويا حيث يدفع الزائرون لبرجايفل من الكبار 10.70 يورو- في 2005- مقابل تذكرة تقودهم لقمة البرج، ويعتبر ذلك منأعلى العوائد في العالم.
الزوارلقد توقع غوستاف إيفل أن يزورالبرج سنويا 500 ألف زائر لكن الواقع فاق توقعه؛ فان زوار البرج في السنة الأوليلإفتتاحه في 1889 إقترب من 2 مليون زائر، بينا قفز هذا الرقم في 2005 إلي 36 مليون،وفي عام 2002 إستقبل البرج الزائر رقم 200 مليون له منذ إنشاؤه.
وهكذا فمنأعلى البرج يمكن مشاهدة عموم باريس في صورة بانورامية رائعة، أما من خلال مطعميهفيمكن تناول وجبة طعام شهية، وليلا مشاهدة أضواء ومعالم مدينة باريس الخلابة. كلهذا أدي ليكون برج ايفل في مقدمة المعالم السياحية الأوروبية طوال هذهالعقود
يتكون البرج من 18,038 قطعة حديد و2.5 مليون مسمار ويزن إجماليا 10,100 طنا، حيث يرتكز علي أربعة أعمدة مكونة فيما بينها قاعدة أبعادها 125*125مترا أي بمساحة 15,625 متر مربع (م2)
الصعود إلي القمةيوجد فيالبرج سلالم تحتوي علي 1,665 درجة، وإن كان مسموحا للعامة فقط بإستخدامها حتي الدورالثاني. وعلي ذلك، فبلوغ القمة يتم عن طريق إستخدام أحد المصاعد الموجودة في هذاالدور. يقوم هذين المصعدين بحوالي 100 رحلة يوميا من وإلي القمة؛ أي بمعدل رحلة كل 8 دقائق تقريبا.
الإرتفاعبلغ إرتفاع البرج وقت الإنشاء 300 مترا (984 قدما)، ثم أضيف إليه في نفس العام الراية، فوصل إررتفاعه إلي 312 مترا (1024قدما)، لكن بعد إضافة الهوائي الخاص بالبث علي قمته، أصبح إرتفاع البرج الكلي 324مترا (1063 قدما)، وقد كان يعتبر من أطول البنايات في العالم، ولكنه لم يعد كذلكالآن.
مستويات البرجالدور الأول: 57.63 مترا (189 قدما)
الدور الثاني: 115.75 مترا (380 قدما)
الدور الثالث: 276.13 مترا (906قدما)
الإرتفاع الكلي (بالهوائي): 324 مترا (1063 قدما)
استخداماتالبرجنظرا لمتانة وإرتفاع البرج فقد فتح ذلك الباب أمام الكثير منالاستخدامات لإمكانيات هذا البرج. وقد تنوعت هذه الاستخدامات في مايلي.
البثفي بداية عام 1906 م شهد المحاولات الأوليلاستخدامه في البث الإذاعي، علي أنه دخل الخدمة فعليا في عام 1920 م.
كذلكشهد البرج المحاولات الأولي لإستخدامه في البث التليفزيوني من 1921 إلى 1935 م،ولكن هذه الخدمة بدأت فعليا منذ 1957 م.
معمل تجاربومنذ تمالإنتهاء من هذا البناء، أصبح قبلة العديد من العلماء والمهندسين والباحثينليستخداموه في إجراء التجارب المختلفة، سواء كانت متعلقة بالطقس أو سقوط الأجسامالحرة أو الرصد وغيرها من الإستخدامات. وفي عام 1909 م تم بناء نفق هواء من أجلالقيام ببعض الأبحاث.
المطاعميوجد في البرج مطعمينيوفران خدماتهما للزوار ويتيحان رؤية بانورامية لمدينة باريس وهما:
الدورالأول: مطعم "Altitude 95"
الدور الثاني: مطعم "Le Jules Verne" ( وله مصعد خاصبه في الركن الجنوبي من البرج)
الإضاءةمنذ البداية، وضعغوستاف إيفل في حسبانه أن يتم استخدام الإضاءة الصناعية لإنارة البرج، حيث تم تركيبأول نظام إضاءة بمناسبة المعرض الدولي في عام 1899 م. وقد مر البرج بجميع أنواعالإضاءات طوال تاريخه بدء من الجاز وحتي الكهرباء. في عام 2000 م وإحتفالا بالألفيةالجديدة، تم تركيب نظام متكامل من الإضاءة يحتوي علي:
20,000 لمبة إضاءة (بواقع 5,000 في كل جانب)
40 كم من الأقطاب الكهربائية
40,000 وصلةكهربائية و80,000 أجزاء معدنية آخري (تزن حوالي 60 طن)
230 لوحات وصناديقكهربائية
10,000 م2 من شبكات الأمان الكهربائية
120 كيلو وات من الطاقةالصيانةمن أجل الحفاظ علي البرج من الصدأ، يحتاج إلي عمليةصيانة وإعادة طلاء منتظمة. تتم هذه العملية بصورة دورية كل 7 سنوات، حيث يتمإستهلاك 50 طنا من الطلاء، وتستغرق مدة 15 شهرا حتي تكتمل تماما. تنفذ هذه العمليةيدويا من خلال 25 عامل مدرب بإستخدام 1,500 فرشة طلاء.
ومنذ إنشاؤه في 1889وحتي 2003، مر البرج بإجمالي 18 عملية طلاء، كان آخرها تلك التي تمت في الفترةالممتدة بين ديسمبر 2001 و يوليو 2003، بعدها تقرر أن تكون العملية التاسعة عشرةوما يليها علي النحو التالي:
كل 5 سنوات: طلاء البرج من الدور الأول إليالقمةكل 10 سنوات: طلاء البرج بأكمله
حقالملكيةيعود حق ملكية البرج إلى بلدية باريس؛ حيث تقوم شركة متخصصة بإدارةالبرج لصالحها، ويدر هذا على مدينة باريس مبالغ طائلة سنويا حيث يدفع الزائرون لبرجايفل من الكبار 10.70 يورو- في 2005- مقابل تذكرة تقودهم لقمة البرج، ويعتبر ذلك منأعلى العوائد في العالم.
الزوارلقد توقع غوستاف إيفل أن يزورالبرج سنويا 500 ألف زائر لكن الواقع فاق توقعه؛ فان زوار البرج في السنة الأوليلإفتتاحه في 1889 إقترب من 2 مليون زائر، بينا قفز هذا الرقم في 2005 إلي 36 مليون،وفي عام 2002 إستقبل البرج الزائر رقم 200 مليون له منذ إنشاؤه.
وهكذا فمنأعلى البرج يمكن مشاهدة عموم باريس في صورة بانورامية رائعة، أما من خلال مطعميهفيمكن تناول وجبة طعام شهية، وليلا مشاهدة أضواء ومعالم مدينة باريس الخلابة. كلهذا أدي ليكون برج ايفل في مقدمة المعالم السياحية الأوروبية طوال هذهالعقود
__________________________________________________ __________
في البداية يتجاهلوك ثم يسخرون منك ثم يحاربوك ثم تنتصر في النهاية!!
هناااااا قصة بناء البرج
تنطبق
مقولة غاندي الشهيرة على هذه التحفة المعمارية التي أبهرت العالم منذ
إنشائها ومازلت تبهره الآن، فقصة إنشائه تدل على عظمته وجماله وتثبت أن
الصعود على القمة لم يأت بسهولة، فهيا بنا نتعرف على تفاصيل بناء هذا
المبنى العملاق:
تبدأ قصتنا مع
هذه التحفة الفولاذية عندما أرادت فرنسا أن تظهر للعالم مدى تقدمها
التكنولوجي والصناعي عن طريق إقامة مبنى هدفه الأساسي أن يكون مدخلاً
للمعرض الدولي الذي يوافق في الوقت نفسه مرور مائة عام على الثورة الفرنسية
والمقرر إقامته عام 1889، ولكي تتمكن الحكومة من تنفيذ تلك الفكرة أعلنت
عن مسابقة عام 1886 لتنفيذ برج يبلغ طوله 300 متر وقاعدته 125 متراً
مربعاً، وكان شرطها الوحيد أن يتمكن من استرداد قيمة بنائه بنفسه، كما يجب
أن يكون مؤقتاً وقابلاً للفك بعد انتهاء المعرض…. !!
تقدم للمسابقة
أكثر من 120 مهندساً والعديد من الأفكار لم يحظ أي منها بالقبول، حتى تقدم
المعماري الشهيـر (جوستاف آيفل) بفكرته العبقرية إلى جانب عرض آخر مدهش:
وبالفعل
وافقت الحكومه عليه وبدأ العمل في 26 يناير 1887 وانتهى منها في وقت قياسي
في 18 مارس 1889 (بالقياس بالتقنيات المتاحة في ذلك الوقت) بتكلفة
7,800,000 فرنك ذهبي فرنسي:
وقبل
انتهاء فاعليات المعرض الدولي كان البرج قد عوض تكاليف بنائه وأصبح بمثابة
منجم ذهب للعبقري جوستاف آيفـل طوال 20 عاماً نظراً للإقبال الهائل من
الزوار من كل أنحاء العالم لزيارة أعلى مبنى في العالم في ذلك الوقت (324
متراً):
والغريب
أن البرج منذ إنشائه تعرض للكثير من الانتقادات ووصفه البعض بــ (العمود
البشع ) والبعض الآخر بـ (وصمة عار في وسط باريس) واعتبرته الصحافة
الفرنسية في ذلك الوقت خطراً على مدينة باريس، فهناك من قالت أنه سوف ينهار
عندما يكتمل بناؤه وأخرى قالت أنه سوف يجلب الصواعق إلى مدينة باريس وغيرها من الانتقادات الغريبة
ولكن
ظهر أخيراً من يمدح هذا البرج عندما زار توماس إديسون البرج عام 1889 ووقع
في دفتر الزوار: “إلى مهندس البرج ايفل أهنئك على شجاعتك الكبيرة في بناء
هذا الصرح الجميل وهذه المعجزة الهندسية. لقد تفوقت ونلت احترام جميع
مهندسي العالم”..
ومع مرور الوقت وانتهاء العشرين عاماً قررت الحكومة أن تؤجل تفكيك المبنى
وأن تحاول استخدامه في محطات البث الإذاعي ثم البث التليفزيوني (المرئي) في
الفترة من 1921 إلى 1957، ثم أصبح وجهة لبعض العلماء والباحثين لإجراء بعض
التجارب والأبحاث عليه سواء كانت متعلقة بالطقس أو بالفلك أو غير ذلك.
لكن الحدث الأكثر أهمية بالنسبة للبرج خاصة وللفرنسين عامة كان عندما دخل الاحتلال الألماني باريس
عام 1940 وقرر وضع الصليب المعكوف (رمز النازية) فوق البرج، ففوجئوا بأن
الفرنسين قد قطعوا كابلات الرفع بالبرج وكان من الصعب عليهم تصليحها بسبب
ظروف الحرب آنذاك، فأجلت القوات رفع العلم عليه لحين وصول الإمدادات ومن ثم
عدم التحكم في قطع الاتصالات في باريس (نظراً للاستخدام المسبق من قبل الحكومة الفرنسية للبرج في الاتصالات)، وكان الشائع في ذلك الوقت أن هتلر احتل باريس ولكنه لم يحتل برج إيفـل واستمر الوضع على ما هو عليه حتى تحررت باريس عام 1944 وأصبح برج إيفل رمزاً للنصر عند الفرنسين وتحولت نظراتهم من النقد والكره الشديد إلى المدح والاعتزاز والفخــر…وتمر
الأيام حتى يحقق هذا البرج رقمـاً قياسياً كأكثر المعالم زيارةً في العالم
(أكثر من 200 مليون زائر) ويصبح هذا البرج هو الباب لبدء ثورة معمارية
أثبت قدرة الحديد على الوصول لارتفاعات شاهقة بأقل وزن ممكن وبالتالى
إمكانية إقامة ناطحات السحاب والأبراج الشاهقة..
وبمرور
الأيام يثبت التاريخ والزمن أن ما صنعه ايفل تحفة معمارية فريدة في حد
ذاتها تستحق أن تكون من عجائب الدنيا، ويظل برج ايفل صامداً وسط باريس منذ حوالي قرن وربع القرن ويصبح رمزاً للنصر والصمود لفرنسا و رمزاً للسياحة في العالم باعتباره الأكثر زيارة تاريخياً.[/b]
هناااااا قصة بناء البرج
تنطبق
مقولة غاندي الشهيرة على هذه التحفة المعمارية التي أبهرت العالم منذ
إنشائها ومازلت تبهره الآن، فقصة إنشائه تدل على عظمته وجماله وتثبت أن
الصعود على القمة لم يأت بسهولة، فهيا بنا نتعرف على تفاصيل بناء هذا
المبنى العملاق:
تبدأ قصتنا مع
هذه التحفة الفولاذية عندما أرادت فرنسا أن تظهر للعالم مدى تقدمها
التكنولوجي والصناعي عن طريق إقامة مبنى هدفه الأساسي أن يكون مدخلاً
للمعرض الدولي الذي يوافق في الوقت نفسه مرور مائة عام على الثورة الفرنسية
والمقرر إقامته عام 1889، ولكي تتمكن الحكومة من تنفيذ تلك الفكرة أعلنت
عن مسابقة عام 1886 لتنفيذ برج يبلغ طوله 300 متر وقاعدته 125 متراً
مربعاً، وكان شرطها الوحيد أن يتمكن من استرداد قيمة بنائه بنفسه، كما يجب
أن يكون مؤقتاً وقابلاً للفك بعد انتهاء المعرض…. !!
تقدم للمسابقة
أكثر من 120 مهندساً والعديد من الأفكار لم يحظ أي منها بالقبول، حتى تقدم
المعماري الشهيـر (جوستاف آيفل) بفكرته العبقرية إلى جانب عرض آخر مدهش:
وبالفعل
وافقت الحكومه عليه وبدأ العمل في 26 يناير 1887 وانتهى منها في وقت قياسي
في 18 مارس 1889 (بالقياس بالتقنيات المتاحة في ذلك الوقت) بتكلفة
7,800,000 فرنك ذهبي فرنسي:
وقبل
انتهاء فاعليات المعرض الدولي كان البرج قد عوض تكاليف بنائه وأصبح بمثابة
منجم ذهب للعبقري جوستاف آيفـل طوال 20 عاماً نظراً للإقبال الهائل من
الزوار من كل أنحاء العالم لزيارة أعلى مبنى في العالم في ذلك الوقت (324
متراً):
والغريب
أن البرج منذ إنشائه تعرض للكثير من الانتقادات ووصفه البعض بــ (العمود
البشع ) والبعض الآخر بـ (وصمة عار في وسط باريس) واعتبرته الصحافة
الفرنسية في ذلك الوقت خطراً على مدينة باريس، فهناك من قالت أنه سوف ينهار
عندما يكتمل بناؤه وأخرى قالت أنه سوف يجلب الصواعق إلى مدينة باريس وغيرها من الانتقادات الغريبة
ولكن
ظهر أخيراً من يمدح هذا البرج عندما زار توماس إديسون البرج عام 1889 ووقع
في دفتر الزوار: “إلى مهندس البرج ايفل أهنئك على شجاعتك الكبيرة في بناء
هذا الصرح الجميل وهذه المعجزة الهندسية. لقد تفوقت ونلت احترام جميع
مهندسي العالم”..
ومع مرور الوقت وانتهاء العشرين عاماً قررت الحكومة أن تؤجل تفكيك المبنى
وأن تحاول استخدامه في محطات البث الإذاعي ثم البث التليفزيوني (المرئي) في
الفترة من 1921 إلى 1957، ثم أصبح وجهة لبعض العلماء والباحثين لإجراء بعض
التجارب والأبحاث عليه سواء كانت متعلقة بالطقس أو بالفلك أو غير ذلك.
لكن الحدث الأكثر أهمية بالنسبة للبرج خاصة وللفرنسين عامة كان عندما دخل الاحتلال الألماني باريس
عام 1940 وقرر وضع الصليب المعكوف (رمز النازية) فوق البرج، ففوجئوا بأن
الفرنسين قد قطعوا كابلات الرفع بالبرج وكان من الصعب عليهم تصليحها بسبب
ظروف الحرب آنذاك، فأجلت القوات رفع العلم عليه لحين وصول الإمدادات ومن ثم
عدم التحكم في قطع الاتصالات في باريس (نظراً للاستخدام المسبق من قبل الحكومة الفرنسية للبرج في الاتصالات)، وكان الشائع في ذلك الوقت أن هتلر احتل باريس ولكنه لم يحتل برج إيفـل واستمر الوضع على ما هو عليه حتى تحررت باريس عام 1944 وأصبح برج إيفل رمزاً للنصر عند الفرنسين وتحولت نظراتهم من النقد والكره الشديد إلى المدح والاعتزاز والفخــر…وتمر
الأيام حتى يحقق هذا البرج رقمـاً قياسياً كأكثر المعالم زيارةً في العالم
(أكثر من 200 مليون زائر) ويصبح هذا البرج هو الباب لبدء ثورة معمارية
أثبت قدرة الحديد على الوصول لارتفاعات شاهقة بأقل وزن ممكن وبالتالى
إمكانية إقامة ناطحات السحاب والأبراج الشاهقة..
وبمرور
الأيام يثبت التاريخ والزمن أن ما صنعه ايفل تحفة معمارية فريدة في حد
ذاتها تستحق أن تكون من عجائب الدنيا، ويظل برج ايفل صامداً وسط باريس منذ حوالي قرن وربع القرن ويصبح رمزاً للنصر والصمود لفرنسا و رمزاً للسياحة في العالم باعتباره الأكثر زيارة تاريخياً.[/b]
__________________________________________________ __________

وهذه كانت هي البدايه

وهنا بعض المخططات للبرج العملاق

وهنا كانت مراحل البناء

وهنا عند الانتهاء من بناءه

وهنا توافد الزوار عليه بعد بناؤه

برج ايفل الان روعه مااشاء الله تصميم رائع

البرج لليلا رائع مع انوار باريس

صوره من قريب له يبدو رائع جدا

هذه المنظر اعجبني كثيراااا
__________________________________________________ __________

وهذا البرج وانوار منعكسه عليه بمنظر رائع وجذاب

برج ايفل وواضح جداااااا وواضح مدي طوله الشاهق

برج ايفل في وسط انوار باريس

وهذه صوره اليه من الاعلي

صوره يبدو فيها ايفل وكانه في مكان لوحده من وراءه السماء بالوان جذابه

انعكاس برج ايفل في المياه

صوره واضحه لبرج ايفل اثناء النهار

وهنا اعجبني شكل انوار البرج وانعكاسها
__________________________________________________ __________
ومن الجدير بالذكر ايضا ان هذه البرج الفخم والعملاق والذي حاز علي اعجاب الجميع ومازال هو المعلم السياحي الاول في فرنسا لفخامته وجماله ومكانمته الهائله فان بعضا من الابراج الجديده في العالم بدات تاخذ تصممياتها مستوحاه من هذا البرج الرائع فلولا فخامة هذا البرج فلم تقتبس منه اليابان برج طوكيو ولا ضمته الامارات في مدينة دبي التي يوجد بها تصاميم لعجائب الدنيا السبع ومنهاااا البرج الرائع ايفل
وهذا هو البرج في الامارات الحبيبه


وهذه هو برج طوكيو المستوحي من برج ايفل وهو موجود في اليابان
وهذا كان هو موضوعي عن برج ايفل ةقد تم تجميع المعلومات من عدة مصادر وهي ويكبيديا الموسوعه الحره ومن اراء بعض زوار ايفل وايضا من بعض المواقع الفرنسيه مترجمه
وفي النهايه اتمني ان ينال موضوعي اعجابكم والقاكم في موضوع اخر وتكونون دائما في احسن حال
اللي اللقاء

وهذا هو البرج في الامارات الحبيبه


وهذه هو برج طوكيو المستوحي من برج ايفل وهو موجود في اليابان
وهذا كان هو موضوعي عن برج ايفل ةقد تم تجميع المعلومات من عدة مصادر وهي ويكبيديا الموسوعه الحره ومن اراء بعض زوار ايفل وايضا من بعض المواقع الفرنسيه مترجمه
وفي النهايه اتمني ان ينال موضوعي اعجابكم والقاكم في موضوع اخر وتكونون دائما في احسن حال
اللي اللقاء

يعطيك العافيه على سرد المعلومات عن البرج
ومن ثم وضع الصور..شكراً لكِ.
ومن ثم وضع الصور..شكراً لكِ.