تويت
عنوان الموضوع : اعذُريني يا غزّةُ .. واعذُرينا .. - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
اعذُريني يا غزّةُ .. واعذُرينا ..
سوفَ نكتُبُ .. لا لِنَستدرَّ عطفَكُم، ولا لِنَسْتَجْدِيَ دُموعَكُم، فقد أضحتِ الدّماءُ في عصرِنا ماءً .. هل كَذَبَتْ أمّي حينَ قالتْ : لن يصيرَ الدّمُ ماءً ؟!
سوفَ أكتُبُ .. لأجلِ غزّةَ .. أرضِ العزّةِ، لأجلِ أهلِها .. يا ليتني يا غزّةُ .. حبّةُ رملٍ في تُرابِكِ، أو حَجَرٌ يعلو صخورَكِ .. أو أصغرُ طفلٍ بينَ أبنائِكِ .. أحملُ الحجرَ أضربُ جنديًّا .. أنثرُ في عينيهِ رملاً .. تخترقُ جسدي رصاصةٌ، أرتمي فوقَ ترابِكِ، تروي دمائي أرضَكِ .. ها أنذا في عينيكِ يا غزّةُ ابنٌ محبٌّ لكِ، تحتويني في أحضانِكِ .. وفي عيونِ العالَمِ .. رقمٌ جديدٌ لطفل ٍغبيٍّ رمى بنفسِهِ فداءً لوطنِه .. أو بذرةٌ تخلَّصَ العالَمُ منها قبل أن تُصبحَ ذاتَ يومٍ ثمرةَ إرهابٍ ! حالي كحالِ عشراتِ الأطفالِ .. إيمانَ، محمّدٍ، أميرةَ .. وغيرهم كثير ..
نعم .. كلُّنا في غزّةَ أرقامٌ، فاليوم أحياءٌ وغداً تحتَ التّرابِ أمواتٌ، فمن يسأل ؟! حينَ يُقتَلُ جنديّ ٌإسرائيليٌّ ينشرُ الإعلامُ صورتَه ونبذةً عنه، وحينَ يُقتلُ طفلٌ فلسطينيٌّ، يقول ُالإعلامُ : قُتِلَ إرهابيٌّ، ويُصبحُ في التّاريخِ رقماً .. أهانت أرواحُنا عليكم ؟! والله ما هُنتُم علينا، نحسِبُ فيكُم خيرًا فلا تخذلونا ..
عددُ الشّهداءِ في ازديادٍ، وكذبةُ الهدنةِ سيفٌ على رقابنا، وخدعةُ الحوارِ خنجرٌ يُمزِّقُ صدورَنا، ولا تزالُ الأمّةُ تُلقي اللومَ علينا ؟! وعلى أجسادنا أثرُ تعذيبٍ، وجدرانُ السّجون تذكُرُ أسماءنا، وتحتَ التّرابِ ترقُدُ أطرافُنا ؟! يُحاكموننا على بندُقيّةٍ مصوّبةٍ إلى صدورِنا، وما ذنبُنا إن قُتِلنا بها ؟!
تآمرَت عليكِ ياغزّةُ الأمَمُ، فحاصركِ بنو يهودٍ، منعوا عنكِ الطّعامَ والدّواءَ والوقودَ، وبرقيّةَ عيدٍ أرسلوا إليكِ، محمّلةً بقنابلَ وقذائفَ تأتيكِ وقتَ الفجرِ .. افرحي يا غزّةُ لا يزالون يذكرونكِ !! ولكن .. حُكِمَ عليكِ بدفْعِ الثّمنِ!!
أسَرَ أبناءَكِ أبناءُ جلدتِنا،فرّقوا النّاسَ فهذا يعملُ بلا راتبٍ، وهذا يقبضُ راتباً بلا عملٍ، كلُّ هذا على خلفيّةِ انتمائِهم السّياسيِّ .. قتلوهم لأنّ كلمةَ التّوحيدِ تردّدتْ في حناجرِهم، أسروهم لأنّ تحريرَ فلسطينَ غايةٌ في حياتِهم، طاردوهم لأنّ لحاهم غطّت وجوهَهم ..
ولم يتوقّفِ الأمرُ عند هذا الحدِّ فقط، بلتجاوزَ كلَّ الحدودِ حتّى أصبحَ دورُ الحكوماتِ العربيّةِ وغيرِهم أهمَّ بكثيرٍ من أدوارِ الصّهاينةِ والخَوَنةِ والعُملاءِ، فإسرائيلُ مثلاً، خضعتْ أمامَ سُفُنِ كسرِ الحصارِ ولم تستطِعْ الوقوفَ أمامَها وسمحتْ لهم بالوصولِ إلى غزّةَ، أمّا مِصْرُ .. فمنعتْ البرلمانيّين من دخول غزّةَ، لعلّها رأتْ أنّ توجّهَهم إلى قبرصَ ومن ثَمَّ الذّهابُ إلى غزّةَ عن طريقِ سفينةٍ من سُفُنِ كسرِ الحصارِ .. أفضلَ وأقربَ وأسرَعَ ! إسرائيلُ فتحتْ بعضَ المعابرِ بشكلٍ استثنائيٍ لأوقاتٍ معلومةٍ، أمّا مِصْرُ .. فخصّصتْ من قوّاتِها العسكريّةِ لحمايةِ معبَرِ رفحَ من الفلسطينيّين ! باللهِ عليكُم .. مَن مزّقَ جثَثَ الشّهداءِ ؟! من قتَلَ النّساءَ والشّيوخَ والأطفالَ؟! من شرّدَ العائلاتِ الفلسطينيّةَ ؟! من قتلَ المرضى الذين ضاقتْ بهمُ السّبلُ، فلا دواءَ يسكّنُ آلامَهم، ولا كهرباءَ لتشغيلِ الأجهزةِ التي تربِطُ أجسادَهم بالحياةِ ..
اعذُريني يا غزّةُ .. أصبحنا الآن جُثَثاً لا تزالُ على قيدِ الحياةِ، فمن يسألُ إن دُفِنَتْ هذه الجُثَثُ تحتَ التّرابِ ؟! ومن يسألُ إن غدَوْتِ يا غزّةُ مقبرةَ الشّهداءِ ؟! اعتادَ العالمُ ذرفَ الدّموعِ على أطلالِ قبورِنا، يغسلونَ يا غزّةُ بدمعةٍ دماءَنا .. حتّى أصبحتْ دِماؤنا يا غزّةُ ماءً .. أَكَذَبْتِ يا أمِّي عليّ حينَ قُلتِ لن يصيرَ الدّمُ ماءً؟!
سوفَ أكتُبُ .. لأجلِ غزّةَ .. أرضِ العزّةِ، لأجلِ أهلِها .. يا ليتني يا غزّةُ .. حبّةُ رملٍ في تُرابِكِ، أو حَجَرٌ يعلو صخورَكِ .. أو أصغرُ طفلٍ بينَ أبنائِكِ .. أحملُ الحجرَ أضربُ جنديًّا .. أنثرُ في عينيهِ رملاً .. تخترقُ جسدي رصاصةٌ، أرتمي فوقَ ترابِكِ، تروي دمائي أرضَكِ .. ها أنذا في عينيكِ يا غزّةُ ابنٌ محبٌّ لكِ، تحتويني في أحضانِكِ .. وفي عيونِ العالَمِ .. رقمٌ جديدٌ لطفل ٍغبيٍّ رمى بنفسِهِ فداءً لوطنِه .. أو بذرةٌ تخلَّصَ العالَمُ منها قبل أن تُصبحَ ذاتَ يومٍ ثمرةَ إرهابٍ ! حالي كحالِ عشراتِ الأطفالِ .. إيمانَ، محمّدٍ، أميرةَ .. وغيرهم كثير ..
نعم .. كلُّنا في غزّةَ أرقامٌ، فاليوم أحياءٌ وغداً تحتَ التّرابِ أمواتٌ، فمن يسأل ؟! حينَ يُقتَلُ جنديّ ٌإسرائيليٌّ ينشرُ الإعلامُ صورتَه ونبذةً عنه، وحينَ يُقتلُ طفلٌ فلسطينيٌّ، يقول ُالإعلامُ : قُتِلَ إرهابيٌّ، ويُصبحُ في التّاريخِ رقماً .. أهانت أرواحُنا عليكم ؟! والله ما هُنتُم علينا، نحسِبُ فيكُم خيرًا فلا تخذلونا ..
عددُ الشّهداءِ في ازديادٍ، وكذبةُ الهدنةِ سيفٌ على رقابنا، وخدعةُ الحوارِ خنجرٌ يُمزِّقُ صدورَنا، ولا تزالُ الأمّةُ تُلقي اللومَ علينا ؟! وعلى أجسادنا أثرُ تعذيبٍ، وجدرانُ السّجون تذكُرُ أسماءنا، وتحتَ التّرابِ ترقُدُ أطرافُنا ؟! يُحاكموننا على بندُقيّةٍ مصوّبةٍ إلى صدورِنا، وما ذنبُنا إن قُتِلنا بها ؟!
تآمرَت عليكِ ياغزّةُ الأمَمُ، فحاصركِ بنو يهودٍ، منعوا عنكِ الطّعامَ والدّواءَ والوقودَ، وبرقيّةَ عيدٍ أرسلوا إليكِ، محمّلةً بقنابلَ وقذائفَ تأتيكِ وقتَ الفجرِ .. افرحي يا غزّةُ لا يزالون يذكرونكِ !! ولكن .. حُكِمَ عليكِ بدفْعِ الثّمنِ!!
أسَرَ أبناءَكِ أبناءُ جلدتِنا،فرّقوا النّاسَ فهذا يعملُ بلا راتبٍ، وهذا يقبضُ راتباً بلا عملٍ، كلُّ هذا على خلفيّةِ انتمائِهم السّياسيِّ .. قتلوهم لأنّ كلمةَ التّوحيدِ تردّدتْ في حناجرِهم، أسروهم لأنّ تحريرَ فلسطينَ غايةٌ في حياتِهم، طاردوهم لأنّ لحاهم غطّت وجوهَهم ..
ولم يتوقّفِ الأمرُ عند هذا الحدِّ فقط، بلتجاوزَ كلَّ الحدودِ حتّى أصبحَ دورُ الحكوماتِ العربيّةِ وغيرِهم أهمَّ بكثيرٍ من أدوارِ الصّهاينةِ والخَوَنةِ والعُملاءِ، فإسرائيلُ مثلاً، خضعتْ أمامَ سُفُنِ كسرِ الحصارِ ولم تستطِعْ الوقوفَ أمامَها وسمحتْ لهم بالوصولِ إلى غزّةَ، أمّا مِصْرُ .. فمنعتْ البرلمانيّين من دخول غزّةَ، لعلّها رأتْ أنّ توجّهَهم إلى قبرصَ ومن ثَمَّ الذّهابُ إلى غزّةَ عن طريقِ سفينةٍ من سُفُنِ كسرِ الحصارِ .. أفضلَ وأقربَ وأسرَعَ ! إسرائيلُ فتحتْ بعضَ المعابرِ بشكلٍ استثنائيٍ لأوقاتٍ معلومةٍ، أمّا مِصْرُ .. فخصّصتْ من قوّاتِها العسكريّةِ لحمايةِ معبَرِ رفحَ من الفلسطينيّين ! باللهِ عليكُم .. مَن مزّقَ جثَثَ الشّهداءِ ؟! من قتَلَ النّساءَ والشّيوخَ والأطفالَ؟! من شرّدَ العائلاتِ الفلسطينيّةَ ؟! من قتلَ المرضى الذين ضاقتْ بهمُ السّبلُ، فلا دواءَ يسكّنُ آلامَهم، ولا كهرباءَ لتشغيلِ الأجهزةِ التي تربِطُ أجسادَهم بالحياةِ ..
اعذُريني يا غزّةُ .. أصبحنا الآن جُثَثاً لا تزالُ على قيدِ الحياةِ، فمن يسألُ إن دُفِنَتْ هذه الجُثَثُ تحتَ التّرابِ ؟! ومن يسألُ إن غدَوْتِ يا غزّةُ مقبرةَ الشّهداءِ ؟! اعتادَ العالمُ ذرفَ الدّموعِ على أطلالِ قبورِنا، يغسلونَ يا غزّةُ بدمعةٍ دماءَنا .. حتّى أصبحتْ دِماؤنا يا غزّةُ ماءً .. أَكَذَبْتِ يا أمِّي عليّ حينَ قُلتِ لن يصيرَ الدّمُ ماءً؟!
اعذُريني يا غزّةُ .. واعذُرينا ..
يُمكِنُكُم تحميل المقال ( مع الصّور )
.. مع تحيّات ..
لنرتقي معاً
==================================
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوة الا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل
نسأل الله ان يفك اسر اخواننا في غزة و اسر كل المسلمين
في ارجاء هذه الدنيا
حسبنا الله ونعم الوكيل
نسأل الله ان يفك اسر اخواننا في غزة و اسر كل المسلمين
في ارجاء هذه الدنيا
__________________________________________________ __________
اللهم إليك نشكو ضعف قوتنا .. وقلة حيلتنا.. وهواننا على الناس ..
ماذكرتم مؤلم ، موجع ، وأشد منه ألما سكون العالم
حينَ يُقتَلُ جنديّ ٌإسرائيليٌّ ينشرُ الإعلامُ صورتَه ونبذةً عنه، وحينَ يُقتلُ طفلٌ فلسطينيٌّ، يقول ُالإعلامُ : قُتِلَ إرهابيٌّ، ويُصبحُ في التّاريخِ رقماً .. أهانت أرواحُنا عليكم ؟! والله ما هُنتُم علينا، نحسِبُ فيكُم خيرًا فلا تخذلونا ..
ماذكرتم مؤلم ، موجع ، وأشد منه ألما سكون العالم
حينَ يُقتَلُ جنديّ ٌإسرائيليٌّ ينشرُ الإعلامُ صورتَه ونبذةً عنه، وحينَ يُقتلُ طفلٌ فلسطينيٌّ، يقول ُالإعلامُ : قُتِلَ إرهابيٌّ، ويُصبحُ في التّاريخِ رقماً .. أهانت أرواحُنا عليكم ؟! والله ما هُنتُم علينا، نحسِبُ فيكُم خيرًا فلا تخذلونا ..
{وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً }النساء104
جزاكن الله خير الجزاء على هذا التذكير ..ورفع الله قدركن ..
جزاكن الله خير الجزاء على هذا التذكير ..ورفع الله قدركن ..
__________________________________________________ __________
الله يجزيكي ألف خير.اللهم فرج هم أهل غزة أنصرهم يارب على من ظلمهم عوضهم كل خير . الحمدلله أن هذه الدنيا هي ليست آخر حياتنا ولكن هناك يوم الحساب يوم الفصل سيأخذ كل ظالم جزاؤه.......
__________________________________________________ __________
ماأرخص دموعنا .. ودماؤنا .. بالأمس كان أشد حرمه من الكعبه .. والآن ماء ..
وليس أي ماء!؟؟ماء آسن .. تغيرت المسميات .. من فدائي للدينه وعرضه وماله ..
إلى إرهابي ..من طالب للحقوق .. إلى مطلوب في العداله .. العداله التي لا تمت
للعدالة بصله سوى لفظها .. فعدالتهم هي حقوقهم .. ومطالبهم التي لاتنتهي
وليست سوى حقد دفين ..
فايــاغزة هــاشم .. عذرا .. أسكتونا .. نومونا .. خدرونا .. لانملك من حواسنا ..
سوى نعمةالنظر .. فنحن نجيدها ونتقنها .. دون غيرها من حواسنا .. أما سمعنا
فلانملك منه إلا سماع دوي القنابل .. وعويل الأرامل .. أما غيرذلك فهو ملزم
بسماع قلبهم وتغيرهم للحقائق لصالحهم
هم العرب .. فعذراًً .. هم المسلمين .. فصفحاًً .. لم يبقى سوى المسمى كما
قال صلى الله عليه وسلم .. هم غثاء كغثاء السيل )) عندما سئل عن كثرت المسلمين في آخر الزمان
عذرا .. غزة أرض العزة .. فباقي حواسنا مضلله .. كما يحبون ويشتهون .. أما حالنا فمقيد ..
مقيدون وبدون سلاسل وأغلال .. فأغلال الروح أقوى .. وسلاسل الفكر .. أشد ..
عذراً .. غزة .. لهم الحق في الكلام .. ولنا لزاما الإنصات وبصمت .. والجسد .. حبيس جدران
الأوطــان .. فاأنا سعوديه .. وهذه مصريه .. وتلك فلسطينيه .. لاتتعدوا الحدود .. ولاتكسروا القيود ..
فلكلا منكم بلدهـ .. ووطنه .. لاتعدوا الحدود .. آآآآآهـ .. لاأكذب عندما أشعر .. أن روحي .. هناك ترفرف حوليكم .. أشعر بحرقة وألم .. يتجاوز وطني الذي فرضوهـ علي ..
فلكلا منكم بلدهـ .. ووطنه .. لاتعدوا الحدود .. آآآآآهـ .. لاأكذب عندما أشعر .. أن روحي .. هناك ترفرف حوليكم .. أشعر بحرقة وألم .. يتجاوز وطني الذي فرضوهـ علي ..
بمسمياتهم .. عذار غزهـ .. فا أنتم الأحرار .. وأنتم الأسياد .. ونحن مقيدون .. بدون سلاسل
وأغلال .. عبيد لراحتنا وشهواتنا .. لأمننا وأوطاننا .. عذرا .. أسيادنا .. نعم أسيادنا فمثلكم أحرار .. وبيدهـ يكتب مصيرهـ وعزته .. ويسود بقوة ثباته على الحق .. فأنتم الأمل المنشود لحياة العزهـ .. ياأرض غزهـ ..
يـــــا ليل أمتنــا الطويل متى نرى ؟؟!! ........ فجـــــــــــراً تغرد فوقه الأمجاد
***************************
أقول لأمتي والليــــــــــــــل داجن !! ........ بكفك لــــــــــو تأملتي الشروق
أقول لأمتي والليــــــــــــــل داجن !! ........ بكفك لــــــــــو تأملتي الشروق