تويت
عنوان الموضوع : مرتزقة الإعلام الإستهلاكي ؟؟ إلى أين ؟؟ للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ناني أنا 
كتبت بواسطة ناني أنا
اختي الفاضله
طاب خاطرك بكل خير ..
أسعدتني مشاركتكم البناءه و سوف أعرج على ماتفضلت به من تعقيب ..
تكاثر تلك القنوات و تفشيها في تلك الساحه الإعلاميه قد بات أمرا واضح الوثاق و أصبح تداركه أمراً مجهداً .. ولكن قد أرى يا اختي بأن المتلقي قد لا يفقد ذلك التميز الذي اشرت إليه بين الصواب و الخطأ .. فالخطأ في كبد السماء واضحاً و الصواب في كبد الحقيقه واكداً .. أتوقع بأن هناك تراخي في إنغماس هذا المشاهد في الخطأ و المتابعه به ..
وفي ذات الوقت قد لا أنفي وقوع بعض القله في فخ ذلك التخالط الذي أشرت إليه ولكن قد تكون متوقعة الحصول في فئة عمريه محديده تفتقر مبادئ ذلك التمايز المذكور .
و قد أوافقك تماماً بأن هناك الخير و الشر في كل شيء على صعيد القنوات الفضائية و غيرها ..
نسأل الله الخير و الصلاح للجميع ..
شاكراً مشاركتم و تعقيبكم العامر
كل التقدير
اخوك
ترانيم المحبة
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
أسعد الله أوقاتكم بطيب السعادة و عبق الهناء ,, تحية طيبة معطرة برياحين الذوق والمحبة لكم
يسعدني بأن أقدم لكم موضوع في هذا الصرح الغالي و الذي نسأل الله به الخير و الصلاح للجميع ,,
نبدأ بسم الله ..
مقدمة
لطالما كان الإعلام على مر العصور في حياتنا الإجتماعية أداة وعي و معرفة تنمي صغائر معرفة المشاهد وتنميها و تغذي به أوصال تلك الثقافه المنشوده بجسر ذلك الرقي الثقافي المطلوب , فالطالما كان الإعلام المرئي أو السمعي أو الكتابي ركيزه هامه و أساسية في حياة الفرد في العطاء و الإنماء , ناهيك عن إنضباط وعي ذلك الإعلام في وقت ما في حقبة حياتنا في بوتقه واحده و تنقيته من دسائس براثن دخلاء الغير .
الموضوع
سأتناول هنا أحبتي ( مفهوم ا لإعلام ) في حياتنا كأفراد في ظل تطوراته الفوضويه للمشاهد ومدى دسائسه المخفيه على أعتاب ديننا الحنيف و سأخص في طرحي هنا تلك ( الساحه المرئيه ) لأهميتها القويه في حياة الفرد فهي تدخل كل منزل و تفرض ما في جعبتها من مكنون .
مع تقدم السنوات و دخول ذلك الإعلام في مضمار( العولمة ) إتسعت رقعة ذلك الإعلام بشكل غير مسبوق و أصبحت ساحاته الإعلاميه التي كانت يوماً من الأيام نبع ثقافه و نهل معرفه للمتلقي إلى نطاق الفوضى الفضائية العارمه الغير مسبوقه فتغيرت مفاهيم المواد الإعلاميه المطروحه في ذلك الإعلام فتحولت تلك المواد من مواد مناشده لبناء ثقافة المشاهد إلى مواد تبحث عن غرائز المشاهد و وتستهلكه مادياً و معنوياً لسد رمق بعض المرتزقين من ذلك الإعلام ( مادياُ ) .
ساحة الإعلام المرئي
في ظل قدوم ( العولمه الإعلاميه ) و مد جذورها في تربة شرائح تلك المجتمعات العربية و الإسلامية فرضت بطريقها بشكل أو بآخر على مفهوم و عقلية المشاهد أو المتلقي إلى مفهوم [ (حرية الفوضى الفضائية ) و( البث المباشر ) فقد أصبحت تلك القنوات الموجوده في ذلك الصندوق ( التلفزيوني ) بأعداد فلكيه تجر ذلك المشاهد الى هاوية الفوضى الفكريه و الأخلاقية و إنتقاص جود إنتقاء تلك الثقافه له و عليه .
فتحول ذلك الإعلام برأي من منهج وعي وتثقيف منقح و منضبط إلى منهج إستهلاك وقح خالي من الإنضباط الرقابي تماماً بخلاف بعض القنوات المعدوده والقليله جدا والتي تمت للإعلام الثقافي المنضبط بصله , و سأطرح صوره من صور ذلك الإتفلات الإعلامي المتناقض ومدى مساسه بأعتاب شرائعنا الغراء في ظل متطلبات( العرض والطلب ) في سوق الإعلام المياشر .
الصوره المفقودهـ
بين ضجيج زحمة تلك القنوات الفلكيه و بين رضوخ المشاهد لفوضى بثها و طروحاتها و في ظل إنفلات الحبل على الغارب في تلك القنوات الفلكية و إنبثقت بعض القنوات ( المرتزقه ) منها لمتخصصه في كسب قوت إعلامها على حساب غرائز ذلك المشاهد , وهذا بحد ذاته تطور إنقلابي في عالم الإعلام العفيف و الهادف و للأسف بأن إمتداد تلك القنوات الساقطه لرجال أعمال عرب من بني ( الإسلام ) .
مفهوم تلك القنوات .. هي جذب المشاهد العربي بمفهوم الغريزه بمعنى بأن تلك القناة المذكوره ترتكز في موادها الإعلاميه على هدف جذب غريزه المشاهد وسأوضح لكم بعض الأمثلة , في إحدى تلك القنوات تكون مادتها الإعلاميه في ركيزة (عالم الرقص الخليع المباشر ) من بعض تلك الأوكار الماجنه التي تجمع على منصه واحده مجموعه من الفتيات الماجانات في اللبس و المنظر و تجعل لهم من تلك المنصه مرتعاً للرقص و المجون الفاحش فمن هذا المنطلق الخسيس تجذب تلك القناة بؤرة لابأس بها من من ذلك الشباب الضعيف و تجز به في طلب المشاركه معهم في ذلك الشريط الإعلاني السفلي الذي يسمى ( الشات ) برساله نصيه من هاتفه النقال و تهم به المتابعه ايضاً في جر رجله الى الماده الإعلاميه التالية والتي هي عباره عن مسابقات ترفيهيه تافهه تقدمها فتاة متجرده من خلق اللبس و حشمة الكلام و الأخلاق لتجذبه للمشاركه معها مرات ومرات على حساب الماده من المشاهد المغفل بإقتناص غرائزه الطائشة . فكل تلك المشاركات النصيه او الاتصالات المباشره من قبل ذلك المشاهد هي بدافع تلك الغريزه به و بقلة وازعه الديني و الثقافي في حياته فيكون قوتهم بغرائز و آثام ذلك المشاهد .
المضحك المبكي هنا ..
من سخافة تلك القنوات المذكوره و من حداقتها الخبيثه تجد طرح الطابع الديني الإسلامي في ظل ذلك الفارق و البين بين المواد الاعلاميه الساقطه التي تطرحها وبين الماده الدينيه المطروحه فتجد فجأه وبدون سابق إنذار وفي ظل تلك (الرقص والشخلعه ) نجد دخول مباشر لإعلان عن إحدى الصلاوة الخمس أو نقل مباشر للحرم المكي بها
والله يا اخوني إنها قمه في المهزله الاخلاقيه لنا و عار على جبين كل موالي لهم ولقنواتهم الفاسقه فتواصلهم بذلك الطابع الديني بيننا هو ليس لعذارة إيمانهم أو لنزاهة أخلاقهم (( لا )) إنها لبث روح المصداقية و الطمأنينه للمشاهد من باب ( النفاق ) و ( الرياء ) ولدعم الطمئنينه في روح ذلك المشاهد المخدوع في نزاهة تلك القناة و إضفاء روح المولاة لها , بربكم يا اخوتي أي فكر منحرف خطير هذا وأي إستغلال أبشع من تلك الصور التي نراها هنا
ماخفي أعظم ..
لنتفق أخوتي بأن رضينا كعادتنا كعرب ومسلمين بتلك التنازلات الغوغائيه في أفعالهم بحق قيمنا و مبادئ أفكارنا , ولنقل بأن ما يطرحونه هو صوره لهم وليس لنا .
ولكن ماذا نقول حينما يتخالط مفهوم شعائرنا الدينيه بنجاسة أفعال قبح تصرفاتهم ,, سأترككم مع تلك الصور التي وصلتني عبر الإيميل و لكم من بعدها حرية الرأي المفتوح
سأترككم الآن ببعض ( المشاهد المباشرة ) التي توضح التناقض الفاحش لتلك القنوات بين مادة الدين و مادة الفسوق ودمجها في بوتقه واحده .
من هنا رأينا كيف سريان ذلك الشريط الفاحش الذي يسمى بالشات و إصطحابه بكلمات تخدش الحياة و المحيى في ظل نقلهم المباشر لأحدى الصلوات لنا .
إنه لإنقلاب مباشر على سماء عرش شعائرنا و إنقلاب على مبادئه و إستخفاف بكل شعور مسلم .
محاوري النقاشية مفتوحه للنقاش الحر و التعقيب المباشر ,,
نسأل الله العلي القدير الستر و العفو و نهوض ضمير كل مسلم غيور على دينه وعلى شعائره الطاهره .
ولكم جل التقدير و المعزه .
بقلم أخوكم // ترانيم المحبة //
ملاحظه هامه ..
حقوق الكتابة محفوظه لذات الكاتب @@
يسعدني بأن أقدم لكم موضوع في هذا الصرح الغالي و الذي نسأل الله به الخير و الصلاح للجميع ,,
نبدأ بسم الله ..
مقدمة
لطالما كان الإعلام على مر العصور في حياتنا الإجتماعية أداة وعي و معرفة تنمي صغائر معرفة المشاهد وتنميها و تغذي به أوصال تلك الثقافه المنشوده بجسر ذلك الرقي الثقافي المطلوب , فالطالما كان الإعلام المرئي أو السمعي أو الكتابي ركيزه هامه و أساسية في حياة الفرد في العطاء و الإنماء , ناهيك عن إنضباط وعي ذلك الإعلام في وقت ما في حقبة حياتنا في بوتقه واحده و تنقيته من دسائس براثن دخلاء الغير .
الموضوع
سأتناول هنا أحبتي ( مفهوم ا لإعلام ) في حياتنا كأفراد في ظل تطوراته الفوضويه للمشاهد ومدى دسائسه المخفيه على أعتاب ديننا الحنيف و سأخص في طرحي هنا تلك ( الساحه المرئيه ) لأهميتها القويه في حياة الفرد فهي تدخل كل منزل و تفرض ما في جعبتها من مكنون .
مع تقدم السنوات و دخول ذلك الإعلام في مضمار( العولمة ) إتسعت رقعة ذلك الإعلام بشكل غير مسبوق و أصبحت ساحاته الإعلاميه التي كانت يوماً من الأيام نبع ثقافه و نهل معرفه للمتلقي إلى نطاق الفوضى الفضائية العارمه الغير مسبوقه فتغيرت مفاهيم المواد الإعلاميه المطروحه في ذلك الإعلام فتحولت تلك المواد من مواد مناشده لبناء ثقافة المشاهد إلى مواد تبحث عن غرائز المشاهد و وتستهلكه مادياً و معنوياً لسد رمق بعض المرتزقين من ذلك الإعلام ( مادياُ ) .
ساحة الإعلام المرئي
في ظل قدوم ( العولمه الإعلاميه ) و مد جذورها في تربة شرائح تلك المجتمعات العربية و الإسلامية فرضت بطريقها بشكل أو بآخر على مفهوم و عقلية المشاهد أو المتلقي إلى مفهوم [ (حرية الفوضى الفضائية ) و( البث المباشر ) فقد أصبحت تلك القنوات الموجوده في ذلك الصندوق ( التلفزيوني ) بأعداد فلكيه تجر ذلك المشاهد الى هاوية الفوضى الفكريه و الأخلاقية و إنتقاص جود إنتقاء تلك الثقافه له و عليه .
فتحول ذلك الإعلام برأي من منهج وعي وتثقيف منقح و منضبط إلى منهج إستهلاك وقح خالي من الإنضباط الرقابي تماماً بخلاف بعض القنوات المعدوده والقليله جدا والتي تمت للإعلام الثقافي المنضبط بصله , و سأطرح صوره من صور ذلك الإتفلات الإعلامي المتناقض ومدى مساسه بأعتاب شرائعنا الغراء في ظل متطلبات( العرض والطلب ) في سوق الإعلام المياشر .
الصوره المفقودهـ
بين ضجيج زحمة تلك القنوات الفلكيه و بين رضوخ المشاهد لفوضى بثها و طروحاتها و في ظل إنفلات الحبل على الغارب في تلك القنوات الفلكية و إنبثقت بعض القنوات ( المرتزقه ) منها لمتخصصه في كسب قوت إعلامها على حساب غرائز ذلك المشاهد , وهذا بحد ذاته تطور إنقلابي في عالم الإعلام العفيف و الهادف و للأسف بأن إمتداد تلك القنوات الساقطه لرجال أعمال عرب من بني ( الإسلام ) .
مفهوم تلك القنوات .. هي جذب المشاهد العربي بمفهوم الغريزه بمعنى بأن تلك القناة المذكوره ترتكز في موادها الإعلاميه على هدف جذب غريزه المشاهد وسأوضح لكم بعض الأمثلة , في إحدى تلك القنوات تكون مادتها الإعلاميه في ركيزة (عالم الرقص الخليع المباشر ) من بعض تلك الأوكار الماجنه التي تجمع على منصه واحده مجموعه من الفتيات الماجانات في اللبس و المنظر و تجعل لهم من تلك المنصه مرتعاً للرقص و المجون الفاحش فمن هذا المنطلق الخسيس تجذب تلك القناة بؤرة لابأس بها من من ذلك الشباب الضعيف و تجز به في طلب المشاركه معهم في ذلك الشريط الإعلاني السفلي الذي يسمى ( الشات ) برساله نصيه من هاتفه النقال و تهم به المتابعه ايضاً في جر رجله الى الماده الإعلاميه التالية والتي هي عباره عن مسابقات ترفيهيه تافهه تقدمها فتاة متجرده من خلق اللبس و حشمة الكلام و الأخلاق لتجذبه للمشاركه معها مرات ومرات على حساب الماده من المشاهد المغفل بإقتناص غرائزه الطائشة . فكل تلك المشاركات النصيه او الاتصالات المباشره من قبل ذلك المشاهد هي بدافع تلك الغريزه به و بقلة وازعه الديني و الثقافي في حياته فيكون قوتهم بغرائز و آثام ذلك المشاهد .
المضحك المبكي هنا ..
من سخافة تلك القنوات المذكوره و من حداقتها الخبيثه تجد طرح الطابع الديني الإسلامي في ظل ذلك الفارق و البين بين المواد الاعلاميه الساقطه التي تطرحها وبين الماده الدينيه المطروحه فتجد فجأه وبدون سابق إنذار وفي ظل تلك (الرقص والشخلعه ) نجد دخول مباشر لإعلان عن إحدى الصلاوة الخمس أو نقل مباشر للحرم المكي بها
والله يا اخوني إنها قمه في المهزله الاخلاقيه لنا و عار على جبين كل موالي لهم ولقنواتهم الفاسقه فتواصلهم بذلك الطابع الديني بيننا هو ليس لعذارة إيمانهم أو لنزاهة أخلاقهم (( لا )) إنها لبث روح المصداقية و الطمأنينه للمشاهد من باب ( النفاق ) و ( الرياء ) ولدعم الطمئنينه في روح ذلك المشاهد المخدوع في نزاهة تلك القناة و إضفاء روح المولاة لها , بربكم يا اخوتي أي فكر منحرف خطير هذا وأي إستغلال أبشع من تلك الصور التي نراها هنا
ماخفي أعظم ..
لنتفق أخوتي بأن رضينا كعادتنا كعرب ومسلمين بتلك التنازلات الغوغائيه في أفعالهم بحق قيمنا و مبادئ أفكارنا , ولنقل بأن ما يطرحونه هو صوره لهم وليس لنا .
ولكن ماذا نقول حينما يتخالط مفهوم شعائرنا الدينيه بنجاسة أفعال قبح تصرفاتهم ,, سأترككم مع تلك الصور التي وصلتني عبر الإيميل و لكم من بعدها حرية الرأي المفتوح
سأترككم الآن ببعض ( المشاهد المباشرة ) التي توضح التناقض الفاحش لتلك القنوات بين مادة الدين و مادة الفسوق ودمجها في بوتقه واحده .
من هنا رأينا كيف سريان ذلك الشريط الفاحش الذي يسمى بالشات و إصطحابه بكلمات تخدش الحياة و المحيى في ظل نقلهم المباشر لأحدى الصلوات لنا .
إنه لإنقلاب مباشر على سماء عرش شعائرنا و إنقلاب على مبادئه و إستخفاف بكل شعور مسلم .
محاوري النقاشية مفتوحه للنقاش الحر و التعقيب المباشر ,,
نسأل الله العلي القدير الستر و العفو و نهوض ضمير كل مسلم غيور على دينه وعلى شعائره الطاهره .
ولكم جل التقدير و المعزه .
بقلم أخوكم // ترانيم المحبة //
ملاحظه هامه ..
حقوق الكتابة محفوظه لذات الكاتب @@
==================================
السلآم عليكم ورحمة الله وبركاتهـ
آخي ترانيم المحبه بدايةً أشكرك على هذا الطرح المهم ..
آخي ترانيم المحبه بدايةً أشكرك على هذا الطرح المهم ..
بالتأكيد لايخفى على أحد أن الإعلام سلآح ذو حدين به الخير وبه الشر
ومع الآسف سموم قنوات الإعلام اصبحت أضعاف ثمارها ..
ولكن ليست المشكله هنا فحسب ..
ومع الآسف سموم قنوات الإعلام اصبحت أضعاف ثمارها ..
ولكن ليست المشكله هنا فحسب ..
بل المشكله أعمق والمصيبه أعظم .. حيث أن المفاهيم اختلطت فأصبح (المشاهد/ الماشاهده) في حيرة من أمرهم لايستطيعون التمييز هل هم على صواب أم ماذا .؟
بمعنى : أن قنوات الغناء والفساد أصبحت تبث الصلاة والشعائر الدينيه
وكما تفضلت أخي إن هذا البث الديني المفاجيء ليس إلا لطمئنة المشاهد
بأن القناة بها من الخير الشيء الكثير .. - والله أعلم بالنوايا -
بمعنى : أن قنوات الغناء والفساد أصبحت تبث الصلاة والشعائر الدينيه
وكما تفضلت أخي إن هذا البث الديني المفاجيء ليس إلا لطمئنة المشاهد
بأن القناة بها من الخير الشيء الكثير .. - والله أعلم بالنوايا -
وبالنسبه للصور هي حقاً مؤسفه وبها من المهزله والاستهزاء ماالله به عليم
أٌجدد شكري لك أخي على هذا الطرح الهام
جعله الله في ميزان حسناتك
جعله الله في ميزان حسناتك
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ناني أنا السلآم عليكم ورحمة الله وبركاتهـ
كتبت بواسطة ناني أنا آخي ترانيم المحبه بدايةً أشكرك على هذا الطرح المهم ..
بالتأكيد لايخفى على أحد أن الإعلام سلآح ذو حدين به الخير وبه الشر
ومع الآسف سموم قنوات الإعلام اصبحت أضعاف ثمارها ..
ولكن ليست المشكله هنا فحسب ..
بل المشكله أعمق والمصيبه أعظم .. حيث أن المفاهيم اختلطت فأصبح (المشاهد/ الماشاهده) في حيرة من أمرهم لايستطيعون التمييز هل هم على صواب أم ماذا .؟
بمعنى : أن قنوات الغناء والفساد أصبحت تبث الصلاة والشعائر الدينيه
وكما تفضلت أخي إن هذا البث الديني المفاجيء ليس إلا لطمئنة المشاهد
بأن القناة بها من الخير الشيء الكثير .. - والله أعلم بالنوايا -
وبالنسبه للصور هي حقاً مؤسفه وبها من المهزله والاستهزاء ماالله به عليم
أٌجدد شكري لك أخي على هذا الطرح الهام
جعله الله في ميزان حسناتك
اختي الفاضله
طاب خاطرك بكل خير ..
أسعدتني مشاركتكم البناءه و سوف أعرج على ماتفضلت به من تعقيب ..
تكاثر تلك القنوات و تفشيها في تلك الساحه الإعلاميه قد بات أمرا واضح الوثاق و أصبح تداركه أمراً مجهداً .. ولكن قد أرى يا اختي بأن المتلقي قد لا يفقد ذلك التميز الذي اشرت إليه بين الصواب و الخطأ .. فالخطأ في كبد السماء واضحاً و الصواب في كبد الحقيقه واكداً .. أتوقع بأن هناك تراخي في إنغماس هذا المشاهد في الخطأ و المتابعه به ..
وفي ذات الوقت قد لا أنفي وقوع بعض القله في فخ ذلك التخالط الذي أشرت إليه ولكن قد تكون متوقعة الحصول في فئة عمريه محديده تفتقر مبادئ ذلك التمايز المذكور .
و قد أوافقك تماماً بأن هناك الخير و الشر في كل شيء على صعيد القنوات الفضائية و غيرها ..
نسأل الله الخير و الصلاح للجميع ..
شاكراً مشاركتم و تعقيبكم العامر
كل التقدير
اخوك
ترانيم المحبة
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________