إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

©{« موضوع متميز »}© ♥♥ ✿ ♥♥( الحساسيه وطرق الحد من أنتشار عواملها ) ♥♥ ✿ ♥♥ -للصحة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ©{« موضوع متميز »}© ♥♥ ✿ ♥♥( الحساسيه وطرق الحد من أنتشار عواملها ) ♥♥ ✿ ♥♥ -للصحة

    عنوان الموضوع : ©{« موضوع متميز »}© ♥♥ ✿ ♥♥( الحساسيه وطرق الحد من أنتشار عواملها ) ♥♥ ✿ ♥♥ -للصحة
    مقدم من طرف منتديات أميرات





    تسهم البيئه البيتيه إسهاما كبيرا في التخفيف من مظاهر

    الحساسيه أو العكس مفاقمتها ونقل الجزيئات والأتربه

    وربما بعض الحشرات المساعده على ظهور أعراضها


    واليوم سوف أتحدث عن طرق إتخاذ التدابير المنزليه

    التي تحد من أنتشار عوامل الحساسيه




    التخلص من سجاد المنزل




    لأنه سجاد المنزل مهما بلغت نظافتها، تظل مرتعاً للعديد من الأتربة،
    وهي تشكل بيئة خصبة لتكاثر الـ«قـُراديات»، تلك الحشرات المجهرية الضئيلة، غير المرئية
    بالعين المجردة، التي تنقل جزيئات مثيرة للحساسية.
    لذا، يستحسن العزوف عن السجاد، لاسيما
    إذا كان عندكم أطفال يعانون حساسية ما أو قصوراً تنفسياً.
    ويفضل استخدام أرضيات أخرى، كالسيراميك

    نباتات المنزل

    أثبتت دراسات عديدة أن للنبتات داخل البيت مفعولاً حميداً، إذ
    إنها تشفط الجزيئات الضارة والسامة، فتمتصها نوعاً ما، ثم تنقلها
    إلى جذورها. وهناك، تجرى إبادة الجزيئات بمفعول التربة المزروعة فيها.

    ومن النباتات ذات الفائدة المثبتة، يشار إلى أزهار الـ«صحراوية» (أو الـ«أزالية»)





    التي تنفع في إزالة الأمونياك المنبعث من مواد التنظيف، لاسيما
    مزيلات البقع الدهنية.

    وهناك أيضاً نبتات «كلوروفيتوم» (chlorophytum) وهي من فصيلة الزنبقيات، وأصلها
    من جنوب أفريقيا، ولها أنواع عديدة متفرعة عنها.




    فهذه لها القدرة على امتصاص غازات أكسيد الكربون، الملوثة لجو المنزل
    وبلا شك لايمكن تحويل غرف البيت إلى مزرعة.
    إذ يُنصح بنبتة واحدة لكل 20 متراً مربعاً.



    التقليص من رطوبة الحمام

    تشكل الرطوبة العالية في الحمام أرضية خصبة للعفونة، التي نحس برائحتها،
    أو نراها مرأى العين في الزوايا وأطراف المغطس المسودة،
    وفي فواصل سيراميك تغليف الجدران، وحول الحنفيات .
    وعند تكاثرها، تبث في الجو «غبيرات البوغ»وتلك الغبيرات مسؤولة عن بعض أنواع الحساسية.
    وللحد من الظاهرة، ينصح بتنظيف لمراوح الشفط
    الموجودة في الحمام، وإزالة ما يعلق بها من أتربة وأوساخ
    بشكل منتظم





    ما يتيح تهوية أفضل، بالتالي تصريف تلك الغبيرات
    بصورة أسرع، وأيضاً تسهيل تفريغ بخار الماء، الذي ينقلها.
    إلى ذلك، يستحسن تفادي أخذ دشّ لمدة طويلة.
    كما ينصح بعدم نشر الملابس المغسولة، لتنشيفها، في الحمام،
    لتجنب أن تعلق تلك الغبيرات عليها، ما يؤدي إلى الحساسية عند لبسها.

    وفي الأحوال كلها، تظل التهوية واجبة عقب كل استحمام، لتخليص
    جو الحمام من غبيرات العفونة ومن بخار الماء.

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    التهوية


    بالطبع، التهوية ضرورية. فمع التكييف المنتشر في العديد
    من بلدان منطقتنا، نميل إلى غلق النوافذ.
    وفي بلدان أخرى، في الشتاء، تغلق النوافذ بسبب البرد.
    والبيئة المغلقة مناسبة لتكاثر العفن وحشرات الـ«قـُراديات».
    لذا، يجب تهوية المنزل لما لا يقل عن ربع ساعة يومياً، بفتح النوافذ كلها، من أجل طرد مهيجات الحساسية.







    بخاخات تعطير الجو الداخلي





    وينبغي تفادي استخدام تلك البخاخات.
    فهي تحرر في الجو مركبات عضوية متطايرة ذات مفعول سيئ على الممرات التنفسية. بالتالي هي ليست مناسبة لمن يعانون حساسية ما.
    ولإزالة الروائح الكريهة، مثلاً من المطبخ أو المرافق الصحية، لا شيء
    أفضل من التهوية الطبيعية.


    مواد تنظيف مضرة



    الحذر واجب من المواد المبخوخة، تلك التي ينشر
    رذاذها بأنابيب بخاخة لتعطير جو الغرف أو الحمامات والمرافق الصحية.
    ويحبذ أيضاً تجنب مواد تنظيف الزجاج فهي أيضاً تضم جزيئات قد تثير
    بعض أنواع الحساسية.
    أما عن إزالة الغبار عن الأثاث وغيره، فيكفي استخدام قطعة مبللة من القماش
    من دون أي مادة تنظيف معينة.
    وهناك أنواع من الصابون الملطف، تظل أقل ضرراً من منظور الحساسية، فضلاً عن الخل الأبيض لإزالة الكلس .


    التسخين


    التسخين الذي يلجأ إليه سكان بعض بلدان منطقتنا، طبعاً في الشتاء

    هنا أيضاً ثمة مضار صحية ينبغي الانتباه إليها.
    فمع مدفآت البترول، تنتشر جزيئات غازات أكسيد الكربون، ذات الضرر البالغ، المعروف للجميع.
    وهذا الضرر يزداد إذا ما عرفنا أن العديد يحرصون على إغلاق الأبواب والنوافذ،
    تفادياً لتسرب الحرارة.
    وهناك أيضاً أنظمة تدفئة مركزية، تبث ماء ساخناً، يسري في
    أنابيب ملتوية في الغرف لتدفئتها بفضل خاصية تيارات الحمل.
    في هذه الحال، يؤدي انبعاث بخار الماء إلى زيادة نسبة الرطوبة.
    وهذه، مثلما رأينا، غير مناسبة لمن يعانون الحساسية.

    لذا، من الأفضل الاعتدال في استخدام التسخين، وإطفاء المدفأة النفطية
    ليلاً، مع التدثر بأغطية سميكة، أو، في حال التدفئة المركزية، خفض
    منسوب الماء الساخن، وتوخي الإبقاء على درجات
    حرارة معقولة (في حدود 20 إلى 24 درجة مئوية)، إذ يميل البعض إلى الإفراط
    في استخدام المسخنات، بحيث ترتفع درجة
    حرارة المنزل بشكل غير مبرر (أحياناً حتى 30 مئوية وأكثر).
    وهذا الارتفاع مضر بالمجاري التنفسية، ما قد يسهم في مفاقمة الحساسية.




    طبعاً، من المستحيل قطع دابر مصادر التلويث كلها، والقضاء
    تماماً على الجزيئات والأتربة غير المرغوب فيها
    فقط تنطوي النصائح السابقه
    على فوائد كبيرة، تتمثل في تقليص احتمالات الإصابة
    بالحساسية، أو لمن هم مبتلون بها أصلاً، خفض
    احتمالات تكرار أزماتها ونوباتها المزعجة.



    ودمتم في حفظ الله ورعايته


    __________________________________________________ __________
    السلام عليكم
    ما شاء الله اخت رموز موضوعك رائع للغاية
    بارك الله بمجهودك ونورتينا بركن الصحة

    __________________________________________________ __________
    بارك الله فيك رموزة ....

    موضوع جميل و نصائح مهمة جدا

    بالفعل تشكل مشكل لمن لديهم حساسية شديدة ...

    و أيضا وسادات و فراش النوم يجب أن يغير باستمرار

    ...

    جزاك الله كل خير

    و الركن نور بهذه الطلة الجميلة يا صاحبة الجمال ...

    __________________________________________________ __________
    موضوع رائع ومميز
    جزيتى خيرا

    __________________________________________________ __________
    موضوعك في غاية الاهمية غاليتي

    تطرقتي الحساسيةمن كافة الجوانب اعجبتني النصائح

    وليس غريب عن ماتقدميه لنا متميز اينما كنت

    بارك الله فيك

    باااااارك الله فيك موضوع حلو ومختصر ومفيد جزاك الله كل خير


يعمل...
X