عنوان الموضوع : هل أنتي خبيثة / شريرة ؟ خخخ - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
الساعة 3:27
إحمـ .. بسم الله أبدأ كلامي
يقولون : " الإنسان بطبيعته خيّر "
وأنه يميل إلى الشر ؛ بفعل عوامل خارجية و و و
ويقولون إن المجتمع هو من يحث الإنسان لأن يميل إلى الشر أو إلى الخير !!
فكيف يُحرض المجتمع الإنسان على الشر وهم يقولون إنه خيّرٌ بطبيعته ؟
والمجتمع - في الأساس - إنسان وإنسان و..إنسان !
ونحن نقول - بالعاميّ - :"طينته خبيثة "
أو نقول : " يحليله! مسكين " <- نقصد طيب
وفي واقع الأمر .. يقول الله تعالى : ( وهديناه النجدين )
فلا نعترف بفلسفة علماء النفس حينَ يقولون إن الإنسان في الأصل خير وإنما ينحرف بفعل عوامل دخيلة..
مع الاحترام لـ د.جكّيل
قد يكون الإنسان يميل إلى الخير أكثر من الشر
ولكن لا يسعنا إلا أن نعترف بوجود مقدار من الشر بداخله
وهذا يتفاوت من شخصٍ لآخر
فمثلاً حينَ تنظر في محيطك ، تجدك ترى أن أحدهم قاسٍ جدًا ( بالرغم من إلتزامه وأخلاقه )
ولكنه - بطبيعته - فيمكنه أن يقتل - لحظة غضبه مثلاً
هُناك أشخاص يعترفون بأنهم في " مسكة " غضب فإنهم سيقتلون بلا تردد
وآخرين لن يطيقوا ذلك ، حتّى في ساحة معركة !
<- مجرّد مثال
ليس معنى أن يكون بمقدور أحدهم أن يقتل ، أن يكون شريرًا
وليس الآخر " الجبان " هو الخيِّر !
ما يحدد ذلك هو ... النوايا في الصدور
قد يقتل ذلك طعنًا بالسكين لحظةَ غضبه
أمّا الآخر ، فربما تقزز من فِعل ذلك !
لكنّه بالمقابل ، يستطيع أن يدمر عشرات الأشخاص حوله تدميرًا نفسيًا !
مع سبق الاصرار والترصد ، أي عن عمد !
- - -
سؤال - فاصل -
أيُهما " أخبث " ؟
^ ^
- - -
ممم، تقول لي إحدى الصديقات بعد أن سألتها : " كيف تعرفين الإنسان الخير من الشرير ؟ "
بصدق..كانت صريحةً معي لأبعد حدّ
لحد أنها اعترفت لي بأنها - في أعماقها - تملك طاقة هائلة من الخطط الشريرة وما إلى ذلك ، من الأمور الفضيعة
تقول : بإمكاني أن أُدمّر حياة أُسرةٍ كاملة! لكن ما يمنعني هو خوفي من انتقام الله! أخاف أن يبتليني في أهلي و و و .. !
هذا الشيء طمئنني كثيرًا والحمد لله
لأنها باختصار : تملك ذكاءً يمكنها من حبك أعظم الخُطط
<- على فكرة ، لديها أعداء كثيرون خخخ
ولكنها : تخاف الله !
هذهِ الكلمة طودٌ عظيم يمنع سيول عِظام من أن تحرفنا عن طريق الحق
تأملوا معي يا إخوتي ..
لو كان العقل هذ لا يفكر في عقاب الله
كيف كان سيتصرف ؟
مممممممممممم
لديَّ فكرة وأريد أن أصل إليها
7_7
دعوني أتكلم بلسان الحال لول
مثلاً .. مثلاً .. مثلااااااا
لو كانت هناك شخصية طيبة للغاية
وإلى جانب ذلك ، تمتلك ذكاءًا خارقًا جدًا
ولكنها لا تستخدم ذكائها هذا
إذ أنها لا تجد ساحة حرب لتخطط ، ولا تجد مكانًا لتبدع
البيت مليئ بالمشكلات ، وفي الأساس شخصيتها هادئة
فلا تستطيع إبراز ذكائها إلاّ بالشرّ والخسة
محمّس
فهي تتساءل : ما من حل آخر
الطاقة في داخلي تتضاعف كل يوم
والمجتمع حولي خامل خامل !!
لا بد من التسلي بذكائي
وتبدأ رحلة الشر ...
لاحظوا معي ، أننا حتى وإن كُنا نملك ذكاءً متوسطًا ، فإننا حينَ نبدأ بالتخطيط لشيءٍ " شرير" فإنه يبرز أكثر !
حتى في الفصل حين تهفو إحدى الطالبات التي نبغضها
فإن الضحك يكون أروع

لو و و ل
أردت التخفيف من حدّة الموضوع الذي بات مُرعِبًا

فجزاكم الله خير ، خلاصة الموضوع
هو " نتفة" أسئلة ^__ّ_^
* ما هو الميدان الذي تبرز فيه شخصية الإنسان الحقيقية ؟
>> فاضيه بعد أضيف أسئلة
تحياتي
الساعة 04:09

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
بالنسبة لي
أترك الإجابة لتس
فأنتي أعرف يابعدحالي
ولكن هناك الكثيير بشغف لمعرفة شخصية شروق الأمل
أقول لكم
لكم أن تقيموها >> إجابة شافية
/
نأتي للنقد
>> مضيعة الدرب
فمثلاً حينَ تنظر في محيطك ، تجدك ترى أن أحدهم قاسٍ جدًا ( بالرغم من إلتزامه وأخلاقه )
كيف قاسي بالرغم من إلتزامه وأخلاقه ؟!
لاتجي هذه ياأخيّه >> لاتجي : تأتي بمعنى لاتأتي
لكنّه بالمقابل ، يستطيع أن يدمر عشرات الأشخاص حوله تدميرًا نفسيًا !
مع سبق الاصرار والترصد ، أي عن عمد !
هذا مو خبيث وبس هذا إنسان مريض نفسياً
سؤال - فاصل -
أيُهما " أخبث " ؟
إلى الآن لم أتوصل للإجابة
/
قد تكون لي عودة بإذن الله
/
فتفت
شاكره لك طرحك
/

/
أختك : نبض داعية >> قديييييييمة
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________

:
:
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
الساعة 3:27
إحمـ .. بسم الله أبدأ كلامي
يقولون : " الإنسان بطبيعته خيّر "
وأنه يميل إلى الشر ؛ بفعل عوامل خارجية و و و
ويقولون إن المجتمع هو من يحث الإنسان لأن يميل إلى الشر أو إلى الخير !!
فكيف يُحرض المجتمع الإنسان على الشر وهم يقولون إنه خيّرٌ بطبيعته ؟
والمجتمع - في الأساس - إنسان وإنسان و..إنسان !
ونحن نقول - بالعاميّ - :"طينته خبيثة "

أو نقول : " يحليله! مسكين " <- نقصد طيب
وفي واقع الأمر .. يقول الله تعالى : ( وهديناه النجدين )
فلا نعترف بفلسفة علماء النفس حينَ يقولون إن الإنسان في الأصل خير وإنما ينحرف بفعل عوامل دخيلة..
مع الاحترام لـ د.جكّيل

قد يكون الإنسان يميل إلى الخير أكثر من الشر
ولكن لا يسعنا إلا أن نعترف بوجود مقدار من الشر بداخله
وهذا يتفاوت من شخصٍ لآخر
فمثلاً حينَ تنظر في محيطك ، تجدك ترى أن أحدهم قاسٍ جدًا ( بالرغم من إلتزامه وأخلاقه )
ولكنه - بطبيعته - فيمكنه أن يقتل - لحظة غضبه مثلاً
هُناك أشخاص يعترفون بأنهم في " مسكة " غضب فإنهم سيقتلون بلا تردد
وآخرين لن يطيقوا ذلك ، حتّى في ساحة معركة !
<- مجرّد مثال
ليس معنى أن يكون بمقدور أحدهم أن يقتل ، أن يكون شريرًا
وليس الآخر " الجبان " هو الخيِّر !
ما يحدد ذلك هو ... النوايا في الصدور
قد يقتل ذلك طعنًا بالسكين لحظةَ غضبه
أمّا الآخر ، فربما تقزز من فِعل ذلك !
لكنّه بالمقابل ، يستطيع أن يدمر عشرات الأشخاص حوله تدميرًا نفسيًا !
مع سبق الاصرار والترصد ، أي عن عمد !
- - -
سؤال - فاصل -
أيُهما " أخبث " ؟
^ ^
- - -
ممم، تقول لي إحدى الصديقات بعد أن سألتها : " كيف تعرفين الإنسان الخير من الشرير ؟ "
بصدق..كانت صريحةً معي لأبعد حدّ
لحد أنها اعترفت لي بأنها - في أعماقها - تملك طاقة هائلة من الخطط الشريرة وما إلى ذلك ، من الأمور الفضيعة
تقول : بإمكاني أن أُدمّر حياة أُسرةٍ كاملة! لكن ما يمنعني هو خوفي من انتقام الله! أخاف أن يبتليني في أهلي و و و .. !
هذا الشيء طمئنني كثيرًا والحمد لله
لأنها باختصار : تملك ذكاءً يمكنها من حبك أعظم الخُطط
<- على فكرة ، لديها أعداء كثيرون خخخ
ولكنها : تخاف الله !
هذهِ الكلمة طودٌ عظيم يمنع سيول عِظام من أن تحرفنا عن طريق الحق
تأملوا معي يا إخوتي ..
لو كان العقل هذ لا يفكر في عقاب الله
كيف كان سيتصرف ؟
مممممممممممم

7_7
دعوني أتكلم بلسان الحال لول
مثلاً .. مثلاً .. مثلااااااا

لو كانت هناك شخصية طيبة للغاية
وإلى جانب ذلك ، تمتلك ذكاءًا خارقًا جدًا
ولكنها لا تستخدم ذكائها هذا
إذ أنها لا تجد ساحة حرب لتخطط ، ولا تجد مكانًا لتبدع
البيت مليئ بالمشكلات ، وفي الأساس شخصيتها هادئة
فلا تستطيع إبراز ذكائها إلاّ بالشرّ والخسة
محمّس

فهي تتساءل : ما من حل آخر
الطاقة في داخلي تتضاعف كل يوم
والمجتمع حولي خامل خامل !!
لا بد من التسلي بذكائي
وتبدأ رحلة الشر ...

لاحظوا معي ، أننا حتى وإن كُنا نملك ذكاءً متوسطًا ، فإننا حينَ نبدأ بالتخطيط لشيءٍ " شرير" فإنه يبرز أكثر !
حتى في الفصل حين تهفو إحدى الطالبات التي نبغضها
فإن الضحك يكون أروع

لو و و ل
أردت التخفيف من حدّة الموضوع الذي بات مُرعِبًا

فجزاكم الله خير ، خلاصة الموضوع
هو " نتفة" أسئلة ^__ّ_^
* ما هو الميدان الذي تبرز فيه شخصية الإنسان الحقيقية ؟
>> فاضيه بعد أضيف أسئلة

تحياتي
الساعة 04:09

==================================
الموضوع جميل وتم التصويت
انا مجالى اكييد اكييد بيتى
انا مجالى اكييد اكييد بيتى
__________________________________________________ __________
^.^
>> ......
>> ......
__________________________________________________ __________
بالنسبة لي
أترك الإجابة لتس
فأنتي أعرف يابعدحالي

ولكن هناك الكثيير بشغف لمعرفة شخصية شروق الأمل
أقول لكم
لكم أن تقيموها >> إجابة شافية
/
نأتي للنقد

فمثلاً حينَ تنظر في محيطك ، تجدك ترى أن أحدهم قاسٍ جدًا ( بالرغم من إلتزامه وأخلاقه )
كيف قاسي بالرغم من إلتزامه وأخلاقه ؟!
لاتجي هذه ياأخيّه >> لاتجي : تأتي بمعنى لاتأتي
لكنّه بالمقابل ، يستطيع أن يدمر عشرات الأشخاص حوله تدميرًا نفسيًا !
مع سبق الاصرار والترصد ، أي عن عمد !
هذا مو خبيث وبس هذا إنسان مريض نفسياً

سؤال - فاصل -
أيُهما " أخبث " ؟
إلى الآن لم أتوصل للإجابة
/
قد تكون لي عودة بإذن الله
/
فتفت
شاكره لك طرحك
/

/
أختك : نبض داعية >> قديييييييمة
__________________________________________________ __________
وحدة من العضوات في أحد المنتديات
من جد من جد أحس إنها شريرة
جيت اوضح لها بكل أدب وإحترام
كتبت لي كلام لاذع
ياالله ماادري كيف اسمح لها ضميرها تكتب مثل هالكلام !
بس الحمدلله مباشرة اوقفوا إشتراكها
كان بإمكاني الرد عليها بضعف كلماتها اللاذعة ولكن ضميري لايسمح لي
أسأل الله أن يصلح قلبها
/
اعتقد أن الخبث ينتج عن ضعف الإيمان وعدم الرضا بماقدر الله
فنجد أحيانًا شخص يملك مميّزات تميزه عن غيره ولكن لايشعر بها ويطمح بما عند الآخرين من مميّزات
ويتمنى زوالها منهم ليطمئن وهذا مرض والعياذ بالله ،
ومن هُنا اقول لكل شريرة
>> مع أني ولله الحمد كل اللي اعرفهم من بنات لكِ طيوبات وعسولات وحبوبات ربي يحفظهم ولايحرمني منهم ،
طهري قلبك من الحقد والبغضاء والشحناء
وقبل أن تنظري للمميّزات الأخريات أنظري لـ مميّزاتك التي ربما يتمناها الكثير وأنتي لاتشعرين
وارضي بماقسم الله لكِ تكونين اغنى الناس
فالقناعة والرضا سعادة
:
:
من جد من جد أحس إنها شريرة

جيت اوضح لها بكل أدب وإحترام
كتبت لي كلام لاذع

ياالله ماادري كيف اسمح لها ضميرها تكتب مثل هالكلام !
بس الحمدلله مباشرة اوقفوا إشتراكها

كان بإمكاني الرد عليها بضعف كلماتها اللاذعة ولكن ضميري لايسمح لي

أسأل الله أن يصلح قلبها
/
اعتقد أن الخبث ينتج عن ضعف الإيمان وعدم الرضا بماقدر الله
فنجد أحيانًا شخص يملك مميّزات تميزه عن غيره ولكن لايشعر بها ويطمح بما عند الآخرين من مميّزات
ويتمنى زوالها منهم ليطمئن وهذا مرض والعياذ بالله ،
ومن هُنا اقول لكل شريرة

طهري قلبك من الحقد والبغضاء والشحناء
وقبل أن تنظري للمميّزات الأخريات أنظري لـ مميّزاتك التي ربما يتمناها الكثير وأنتي لاتشعرين

وارضي بماقسم الله لكِ تكونين اغنى الناس

فالقناعة والرضا سعادة

:
:
__________________________________________________ __________

:
:
تم التصويت
الآخير بالطبع
كم مرة زكنت عليك وعلى أختك السهر مو زين
لي عودة بحول الله
الآخير بالطبع

كم مرة زكنت عليك وعلى أختك السهر مو زين
لي عودة بحول الله