عنوان الموضوع : اكتبوا لي مذكرات يوميه مااعرف ساعدوني - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
انا محتاجه لمساعداتكم
انا في ثالث ثانوي ..........وفي مادة التعبير نكتب مذكرات يوميه وفي المدرسه
شنو اكتب ......... مااعرف .... كل يوم نفي اليوم اللي قبله وحياه عاديه شنو اكتب ........ مافي يوم مميز وصار شي حلو او سعيد يستحق اكتب عنه ..........
ممكن تساعدوني ..... واذا ممكن تعطوني مواقع خاص بالمذكرات اليوميه .... بحثت وماشفت شي ...........
انا في ثالث ثانوي ..........وفي مادة التعبير نكتب مذكرات يوميه وفي المدرسه
شنو اكتب ......... مااعرف .... كل يوم نفي اليوم اللي قبله وحياه عاديه شنو اكتب ........ مافي يوم مميز وصار شي حلو او سعيد يستحق اكتب عنه ..........
ممكن تساعدوني ..... واذا ممكن تعطوني مواقع خاص بالمذكرات اليوميه .... بحثت وماشفت شي ...........
==================================
نقلتها لك من احد المواقع ..
مدرستي.... بقلم أسماء منصور
لقد أتى ذلك اليوم وهو يحمل في طياته بما لايوصف من الحزن والأسى، أتى وانقضى ولكن مازالت ذكراه خالدة في قلبي.. منشغل به فكري ..لقد ودعت في ذلك اليوم مدرستي الغالية ، عشت فيها أجمل سنوات عمري وأحلاها عشت مع أناس لم أر مثلهم في سلوكهم وأدبهم الجم عشت ونشأت فيها وترعرعت على أيد سامية نبيلة .. و ها أناذا أتخرج منها..أتخرج منها وأنا في ذروة سعادتي لأنني أتخرج من هذه المدرسة لا من غيرها ، وأيضا يخالطني شعور من الشجون والأسى لأنني سأفارق مدرستي الحبيبة ومن فيها، تلك المدرسة لي فيها مراتع وذكريات ،فهنا كنت أخط باليراع أملي .. وهناك تعلمت كيف أضع هدفي نصب عيني ، وفي تلك الزاوية رسمت مستقبلي .. وفي كل شبر فيها لي ذكرى قابعة في مخيلتي ، هذه هي الحياة فراق و لقاء فالفراق عامل من عوامل الحياة و يأتي بعده وبإذن الله اللقاء .. هو قدر الله وهاهي الظروف تفرقنا ولكنني سأقهر الظروف و سأكون على اتصال معك دائماً مدرستي ، وسآتيك غداً بإذن الله مدرّسة لا دارسة وسأخرج أجيلاً من بعدي كما خرجتني ، أجيالاً لهم أهداف راقية..يرسمون طموحهم بأناملهم ..
----------
وهذه اخرى :
قصة : أنا و صديقتي .... بقلم البنت السنعة
كانت لي على هذه الحياة صديقة تحمل كل معاني الصداقة والحب كنا كروح في جسدان ، تسعى إحدانا لما يرضي الأخرى وتؤثرها على نفسها ولو كان بها خصاصة ، لا تلم بإحدانا لامة أو مصيبة إلا وتسجد الأخرى لله ضارعة أن يكشف هم أختها ويؤجرها على صبرها ،ويعلي بها من درجاتها حتى إذا ما كشف ضرها ذكرتها أختها بحمد الله وشكره في السرو العلانية وبالقول والعمل ،كنا دائماً ندعو الله بأن يجعلنا من الأخلاء المتقين كي لا نندم في الآخرة ، ف( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ).
وهكذا استمرت محبتنا في الله ولله سبحانه ،بطاعته والاستعانة به وذكره في السر والعلانية، إلى أن جاء اليوم الذي انتظرته وترقبته ،فقد وعدتني صديقتي بالحضور في زفاف أختي فهاتفتها للتأكد من مجيئها فأخبرتني بأنها ستحضر في الساعة الثامنة والنصف مساء وأوصتني كعادتها بالحق والصبر .جلست بقرب باب القاعة وأنا في غاية الشوق واللهفة إلى رؤية صديقتي أو بالأصح أختي في الله.. كنت أتطلع إلى بابا القاعة أخرج تارة إلى باب الفندق وأدخل تارة ،مرت الساعة الثامنة فالتاسعة أصبحت الساعة العاشرة ولم تأت ،ضاق صدري كثيراً، لاحظت أمي علي التوتر والقلق فطمأنتني وأخذت تضع الأعذار لتأخرها ؛ربما تعطلت السيارة .. وربما ألغت زيارتها لظرف طارئ وربما وربما..إلى أن قررت قطع الشك باليقين فهاتفتها وأجابتني والدتها، في البداية أنكرت صوت أمها فقد كان هادئاً رزيناً أما هذه المرة فقد بدا على غير عادته، حزيناً مؤثراً .. سألتها بعد التحية عن صديقتي لما لم تأت بعد ؟ فأجابتني ولم أتوقع الجواب نهائياً وكان آخر ما يمكن أن أفكر فيه ، فقد وضعت لتأخر صديقتي أعذاراً شتى..ولكن هذا العذر الذي هز وجداني لم تلده بنات أفكاري ،طلبت من والدتها أن تعيد الجواب ؛لعلي أفيق من صدمتي ،فإذا بها تقول لقد استردها مودعها وهي في محرابها ،إنا لله وإناإليه راجعون، احتسبتك عند إلهي يا ابنتي ،كانت أمها تحدثني بصوت متقطع مليء بما لايوصف من الحزن والأسى ،إلا أنه صوت راضية لما كتبه الله تعالى وهي لا تلام على حزنها لأنها فقدت قرة عينها تلك التي وهبها الله تعالى الخلق الحسن ورزقها البر بوالديها الشيء الكثير .
واسيت أمها وأقفلت السماعة ولم ازل بجانب الهاتف ،أتذكرها وأتذكر أيامنا الجميلة التي قضيناها معاً ،وأتذكر وصيتها الغالية التواصي بالحق والتواصي بالصبر ،أجهشت في البكاء قررت أن أكمل دربي في طاعة ربي وأن أحمده وأعبده بشتى الطرق في جميع أوقاتي حتى أفوز بالجنة ويتسنى لي لقياها مرة أخرى في جنات ربي..
فيا أخيتي لا تتركيني يتيمة في دربي ،وأنا أبسط لك يميني ،هيا لنسع معاً لمرضاة الرحمن ،ولنرتق معا سلم الطاعة والفلاح هيا قبل أن يفوت الأوان فقد قال الله تعالى :
(والعصر ،إن الإنسن لفي خسر ،إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر )
مدرستي.... بقلم أسماء منصور
لقد أتى ذلك اليوم وهو يحمل في طياته بما لايوصف من الحزن والأسى، أتى وانقضى ولكن مازالت ذكراه خالدة في قلبي.. منشغل به فكري ..لقد ودعت في ذلك اليوم مدرستي الغالية ، عشت فيها أجمل سنوات عمري وأحلاها عشت مع أناس لم أر مثلهم في سلوكهم وأدبهم الجم عشت ونشأت فيها وترعرعت على أيد سامية نبيلة .. و ها أناذا أتخرج منها..أتخرج منها وأنا في ذروة سعادتي لأنني أتخرج من هذه المدرسة لا من غيرها ، وأيضا يخالطني شعور من الشجون والأسى لأنني سأفارق مدرستي الحبيبة ومن فيها، تلك المدرسة لي فيها مراتع وذكريات ،فهنا كنت أخط باليراع أملي .. وهناك تعلمت كيف أضع هدفي نصب عيني ، وفي تلك الزاوية رسمت مستقبلي .. وفي كل شبر فيها لي ذكرى قابعة في مخيلتي ، هذه هي الحياة فراق و لقاء فالفراق عامل من عوامل الحياة و يأتي بعده وبإذن الله اللقاء .. هو قدر الله وهاهي الظروف تفرقنا ولكنني سأقهر الظروف و سأكون على اتصال معك دائماً مدرستي ، وسآتيك غداً بإذن الله مدرّسة لا دارسة وسأخرج أجيلاً من بعدي كما خرجتني ، أجيالاً لهم أهداف راقية..يرسمون طموحهم بأناملهم ..
----------
وهذه اخرى :
قصة : أنا و صديقتي .... بقلم البنت السنعة
كانت لي على هذه الحياة صديقة تحمل كل معاني الصداقة والحب كنا كروح في جسدان ، تسعى إحدانا لما يرضي الأخرى وتؤثرها على نفسها ولو كان بها خصاصة ، لا تلم بإحدانا لامة أو مصيبة إلا وتسجد الأخرى لله ضارعة أن يكشف هم أختها ويؤجرها على صبرها ،ويعلي بها من درجاتها حتى إذا ما كشف ضرها ذكرتها أختها بحمد الله وشكره في السرو العلانية وبالقول والعمل ،كنا دائماً ندعو الله بأن يجعلنا من الأخلاء المتقين كي لا نندم في الآخرة ، ف( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ).
وهكذا استمرت محبتنا في الله ولله سبحانه ،بطاعته والاستعانة به وذكره في السر والعلانية، إلى أن جاء اليوم الذي انتظرته وترقبته ،فقد وعدتني صديقتي بالحضور في زفاف أختي فهاتفتها للتأكد من مجيئها فأخبرتني بأنها ستحضر في الساعة الثامنة والنصف مساء وأوصتني كعادتها بالحق والصبر .جلست بقرب باب القاعة وأنا في غاية الشوق واللهفة إلى رؤية صديقتي أو بالأصح أختي في الله.. كنت أتطلع إلى بابا القاعة أخرج تارة إلى باب الفندق وأدخل تارة ،مرت الساعة الثامنة فالتاسعة أصبحت الساعة العاشرة ولم تأت ،ضاق صدري كثيراً، لاحظت أمي علي التوتر والقلق فطمأنتني وأخذت تضع الأعذار لتأخرها ؛ربما تعطلت السيارة .. وربما ألغت زيارتها لظرف طارئ وربما وربما..إلى أن قررت قطع الشك باليقين فهاتفتها وأجابتني والدتها، في البداية أنكرت صوت أمها فقد كان هادئاً رزيناً أما هذه المرة فقد بدا على غير عادته، حزيناً مؤثراً .. سألتها بعد التحية عن صديقتي لما لم تأت بعد ؟ فأجابتني ولم أتوقع الجواب نهائياً وكان آخر ما يمكن أن أفكر فيه ، فقد وضعت لتأخر صديقتي أعذاراً شتى..ولكن هذا العذر الذي هز وجداني لم تلده بنات أفكاري ،طلبت من والدتها أن تعيد الجواب ؛لعلي أفيق من صدمتي ،فإذا بها تقول لقد استردها مودعها وهي في محرابها ،إنا لله وإناإليه راجعون، احتسبتك عند إلهي يا ابنتي ،كانت أمها تحدثني بصوت متقطع مليء بما لايوصف من الحزن والأسى ،إلا أنه صوت راضية لما كتبه الله تعالى وهي لا تلام على حزنها لأنها فقدت قرة عينها تلك التي وهبها الله تعالى الخلق الحسن ورزقها البر بوالديها الشيء الكثير .
واسيت أمها وأقفلت السماعة ولم ازل بجانب الهاتف ،أتذكرها وأتذكر أيامنا الجميلة التي قضيناها معاً ،وأتذكر وصيتها الغالية التواصي بالحق والتواصي بالصبر ،أجهشت في البكاء قررت أن أكمل دربي في طاعة ربي وأن أحمده وأعبده بشتى الطرق في جميع أوقاتي حتى أفوز بالجنة ويتسنى لي لقياها مرة أخرى في جنات ربي..
فيا أخيتي لا تتركيني يتيمة في دربي ،وأنا أبسط لك يميني ،هيا لنسع معاً لمرضاة الرحمن ،ولنرتق معا سلم الطاعة والفلاح هيا قبل أن يفوت الأوان فقد قال الله تعالى :
(والعصر ،إن الإنسن لفي خسر ،إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر )
__________________________________________________ __________
3-لسعادة بقلم مشاعل الهيدوس
السعادة إيمان يربطنا بالله .. يحلق بنا نحو الجنة ، ومحبة تنعش قلوبنا نتبادلها مع الناس .. فبسعادة المرْ يبلغ غايته ، ويصل إلى مبتغاه ، فقد قال الحطيئة :
ولست أرى السعادة جمع مال
ولكن التقي هو السعيد
والسعادة مرتبطة بطاعة الله ، والتقرب منه ، فكلما زاد العبد من طاعته لربه زادت سعادته في حياته ، فقد قال الله تعالى :
( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ) وقال رسول الله الكريم :
( الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه وعالماً أو متعلماً ) فليس كل من حولنا سعيد وذلك لبعدهم عن الله وانشغالهم بتفاهات الدنيا.
ومن السعادة قراءة القرآن ففيه صفاء القلوب والنفوس وتطهير النفس بما يصاحبها من غل وحقد ، كذلك تقوي العلاقة بين العبد وربه ، وتستجاب الأدعية .
--------------------------------------------------------------------------------
ممكن ان تأخذي فكرة من احد هذه الموضوعات ..
السعادة إيمان يربطنا بالله .. يحلق بنا نحو الجنة ، ومحبة تنعش قلوبنا نتبادلها مع الناس .. فبسعادة المرْ يبلغ غايته ، ويصل إلى مبتغاه ، فقد قال الحطيئة :
ولست أرى السعادة جمع مال
ولكن التقي هو السعيد
والسعادة مرتبطة بطاعة الله ، والتقرب منه ، فكلما زاد العبد من طاعته لربه زادت سعادته في حياته ، فقد قال الله تعالى :
( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ) وقال رسول الله الكريم :
( الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما والاه وعالماً أو متعلماً ) فليس كل من حولنا سعيد وذلك لبعدهم عن الله وانشغالهم بتفاهات الدنيا.
ومن السعادة قراءة القرآن ففيه صفاء القلوب والنفوس وتطهير النفس بما يصاحبها من غل وحقد ، كذلك تقوي العلاقة بين العبد وربه ، وتستجاب الأدعية .
--------------------------------------------------------------------------------
ممكن ان تأخذي فكرة من احد هذه الموضوعات ..
__________________________________________________ __________
شكرا شماليه غربيه
__________________________________________________ __________
شكراااااااااااااااااا
__________________________________________________ __________
شوفي حبيبتي وانتي تعيشي ايامك
لا بد ان تستوقفك بعض الاحداث ثم تستخلصي منها العبر وما اثر في نفسك ومشاعرك نحوه وهكذا
مثلا وانت في السيارة رايت رجلا يمر وهو يتافف فتتحدثي عن التفاؤل وان الانسان لا يستفيد شيئا بالتذمر
او لمحت اما تحمل طفلا تحنو علي فتتحدثي عن مشاعر الامومة
رايت تصرفا غي لائق من صديقة لك جرحتك تحدثي عن حبك لها ومثلا عفوك عنها
او خلدت الى النوم تذكرت شيئا حصل لك ايام الطفولة تحدثي عنه وعن حلاوة تلك الايام
وهكذا ما اجمل ان يعيش الانسان مواقفه الحياتيه كعبر تستق معها الوقوف
ولك في كتاب صيد الخاطر خير مثال فهو كتاب مذكرات لابن الجوزي
لا بد ان تستوقفك بعض الاحداث ثم تستخلصي منها العبر وما اثر في نفسك ومشاعرك نحوه وهكذا
مثلا وانت في السيارة رايت رجلا يمر وهو يتافف فتتحدثي عن التفاؤل وان الانسان لا يستفيد شيئا بالتذمر
او لمحت اما تحمل طفلا تحنو علي فتتحدثي عن مشاعر الامومة
رايت تصرفا غي لائق من صديقة لك جرحتك تحدثي عن حبك لها ومثلا عفوك عنها
او خلدت الى النوم تذكرت شيئا حصل لك ايام الطفولة تحدثي عنه وعن حلاوة تلك الايام
وهكذا ما اجمل ان يعيش الانسان مواقفه الحياتيه كعبر تستق معها الوقوف
ولك في كتاب صيد الخاطر خير مثال فهو كتاب مذكرات لابن الجوزي