عنوان الموضوع : لليحبوا الألوان الألوان
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
أنا جبت لكم هذا الموضوع طبعا هو منقول بس إن شاء اللهعجبكم هو عن الألوان شوف الموضوع وقوا رايكم فيه...
هناك سؤال، قد يراودك وهو سؤال جوهري، هل نحلم بالأبيض و الأسود، هل نحلم بالألوان أم شيء آخر
جواب أن الحلم بالأبيض و الأسود هو جواب تقليدي، رغم ذالك فهو حديث، لأنه كان يعتبر قبل ظهور الصور الحمضية و التلفاز الأول جوابا غريبا ليس هناك مصدر لتأكيده، أما الآن عندما يكون الجواب أن الحلم أبيض أسود، يذهب تفكير الإنسان الى تلك الصور والى السينما الأولى والتلفاز فيكون هناك رد بنسبة القبول أكثر من الرفض المطلق.
جواب أننا نحلم بالألوان يتوجب علينا أولا تعريف هذه الألوان
الألوان المادية تعتبر عاكسة او ممتصة للألوان الضوئية، وهي معكوسة أيضا في طريقة عرض الألوان، فإذا خلطنا جميع الألوان المادية الصباغية فوق ورق أبيض ينتج عن ذالك ما نسميه باللون الأسود، وإذا أزلناها كلها تبقى الصفحة بيضاء، عكس الألوان الضوئية الأبيض يجمع كل الألوان، وإذا اختفى الضوء الأبيض حل محله الظلام، الذي قيمته بالنسبة لنا هي الأسود، لذالك فالأبيض والأسود ليسا بلون بل هو نتيجة ظهور و اختفاء الضوء
ما لألوان بالنسبة لإدراكنا
لندرك الألوان نحتاج الى جهاز العين، في هذا الجهاز تتم عمليات كميائية تنتج عنها إشارات كهربائية ترسل للدماغ صور عكسية عبارة عن نقاط تحمل كل منها قيمة اللون الملتقط.
الكاميرا الرقمية تلتقط الصور على شكل نقاط بكسل تترجمها الى بينير او هيكس وتخزنها لحين استدعائها او التعديل عليها او مسحها، لكن نحن لانترجمها بل نجمع تلك النقاط نحس بها ثم تخزينها.
وهذا الإحساس إتجاه الألوان يختلف من شخص لآخر، وهناك تفاوت بين في هذا المجال بين جنس الذكور و الإنات، فاللون الوردي هو لون يحمل قيمة ثابتة، لكن هذا اللون له قيمة إحساسية خاصة لكل واحد منا، وهذا الإحساس تجاه الألوان له علاقة بعالمنا الخارجي، فالأسود يمثل لكل واحد منا احساس خاص، فحارس الليل حينما يراه سيحس بالنوم نظرا لأنه يذكره بالليالي التي أرقته، أما الذي هو مريض بالفوبيا فقد يصيبه بالخوف، الفنان التشكيلي قد يخوص في سوريالية سابحة، كما هناك من توصله أحاسيسه لعبادتها، خصوصا الأسود والأحمر، لما لهما من مدلول ورموز
النساء يحبن اللون الوردي، لأنه يولد لديهن إحساس بكل شيء جميل، هذا الإحساس الأنثوي هو الذي دفع بالرجل ليقطع تلك الوردة الجميلة من جذورها ليهديها لها.
أكيد الألوان أحاسيس، لذالك فنحن لانحلم بالألوان، بل نحس تلك الألوان التي تشكل لنا صور في الأحلام، اذ أن هناك تفاعل محلي في الدماغ، مستغني عن العالم الخارجي، مرفوع عنه القلم، فالأحلام هي إستراد لصور الواقع، عبر تشكيلها او تجسيدها في أدوار مختلفة حسب إتجاه بوصلة الحلم.
جهاز الكمبيوتر ليتعرف على خصائص صورة معينة مخزنة فيه، فهو لايحتاج الى عرضها في الشاشة، إنما الشاشة لنا وليست للجهاز، بل ألزمنا الجهاز، وجعلنا كل تلك القيم و المتغيرات الموجودة فيه، تخاطبنا عبر أحاسيسنا صوت وصورة.
كذالك نحن نستعرض الصورة و الصوت في أحلامنا، نستعرض الألوان بنفس الإشارة المخزنة في الدماغ، دون استعراضه على الوعي الغائب، عند عودة الوعي حين الإستيقاض، يتم استرجاع ما تم تخزينه في الذاكرة المؤقتة، ويتم استرجاع نسبة كبيرة، خصوصا حين الإستيقاض، وعملية إسترجاع الحلم تتم بطريقة عكسية، أي تبدأ من الجزء الأخير فتعود مع سيناريو الحلم، وإذا كان الحلم ذا قيمة فإنه يحول الى ذاكرة ذات درجة عالية، والا فستتلاشى في الذاكرة المؤقتة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أرجو أن يعجبكم الموضوع
منقوووووووول
هناك سؤال، قد يراودك وهو سؤال جوهري، هل نحلم بالأبيض و الأسود، هل نحلم بالألوان أم شيء آخر
جواب أن الحلم بالأبيض و الأسود هو جواب تقليدي، رغم ذالك فهو حديث، لأنه كان يعتبر قبل ظهور الصور الحمضية و التلفاز الأول جوابا غريبا ليس هناك مصدر لتأكيده، أما الآن عندما يكون الجواب أن الحلم أبيض أسود، يذهب تفكير الإنسان الى تلك الصور والى السينما الأولى والتلفاز فيكون هناك رد بنسبة القبول أكثر من الرفض المطلق.
جواب أننا نحلم بالألوان يتوجب علينا أولا تعريف هذه الألوان
الألوان المادية تعتبر عاكسة او ممتصة للألوان الضوئية، وهي معكوسة أيضا في طريقة عرض الألوان، فإذا خلطنا جميع الألوان المادية الصباغية فوق ورق أبيض ينتج عن ذالك ما نسميه باللون الأسود، وإذا أزلناها كلها تبقى الصفحة بيضاء، عكس الألوان الضوئية الأبيض يجمع كل الألوان، وإذا اختفى الضوء الأبيض حل محله الظلام، الذي قيمته بالنسبة لنا هي الأسود، لذالك فالأبيض والأسود ليسا بلون بل هو نتيجة ظهور و اختفاء الضوء
ما لألوان بالنسبة لإدراكنا
لندرك الألوان نحتاج الى جهاز العين، في هذا الجهاز تتم عمليات كميائية تنتج عنها إشارات كهربائية ترسل للدماغ صور عكسية عبارة عن نقاط تحمل كل منها قيمة اللون الملتقط.
الكاميرا الرقمية تلتقط الصور على شكل نقاط بكسل تترجمها الى بينير او هيكس وتخزنها لحين استدعائها او التعديل عليها او مسحها، لكن نحن لانترجمها بل نجمع تلك النقاط نحس بها ثم تخزينها.
وهذا الإحساس إتجاه الألوان يختلف من شخص لآخر، وهناك تفاوت بين في هذا المجال بين جنس الذكور و الإنات، فاللون الوردي هو لون يحمل قيمة ثابتة، لكن هذا اللون له قيمة إحساسية خاصة لكل واحد منا، وهذا الإحساس تجاه الألوان له علاقة بعالمنا الخارجي، فالأسود يمثل لكل واحد منا احساس خاص، فحارس الليل حينما يراه سيحس بالنوم نظرا لأنه يذكره بالليالي التي أرقته، أما الذي هو مريض بالفوبيا فقد يصيبه بالخوف، الفنان التشكيلي قد يخوص في سوريالية سابحة، كما هناك من توصله أحاسيسه لعبادتها، خصوصا الأسود والأحمر، لما لهما من مدلول ورموز
النساء يحبن اللون الوردي، لأنه يولد لديهن إحساس بكل شيء جميل، هذا الإحساس الأنثوي هو الذي دفع بالرجل ليقطع تلك الوردة الجميلة من جذورها ليهديها لها.
أكيد الألوان أحاسيس، لذالك فنحن لانحلم بالألوان، بل نحس تلك الألوان التي تشكل لنا صور في الأحلام، اذ أن هناك تفاعل محلي في الدماغ، مستغني عن العالم الخارجي، مرفوع عنه القلم، فالأحلام هي إستراد لصور الواقع، عبر تشكيلها او تجسيدها في أدوار مختلفة حسب إتجاه بوصلة الحلم.
جهاز الكمبيوتر ليتعرف على خصائص صورة معينة مخزنة فيه، فهو لايحتاج الى عرضها في الشاشة، إنما الشاشة لنا وليست للجهاز، بل ألزمنا الجهاز، وجعلنا كل تلك القيم و المتغيرات الموجودة فيه، تخاطبنا عبر أحاسيسنا صوت وصورة.
كذالك نحن نستعرض الصورة و الصوت في أحلامنا، نستعرض الألوان بنفس الإشارة المخزنة في الدماغ، دون استعراضه على الوعي الغائب، عند عودة الوعي حين الإستيقاض، يتم استرجاع ما تم تخزينه في الذاكرة المؤقتة، ويتم استرجاع نسبة كبيرة، خصوصا حين الإستيقاض، وعملية إسترجاع الحلم تتم بطريقة عكسية، أي تبدأ من الجزء الأخير فتعود مع سيناريو الحلم، وإذا كان الحلم ذا قيمة فإنه يحول الى ذاكرة ذات درجة عالية، والا فستتلاشى في الذاكرة المؤقتة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أرجو أن يعجبكم الموضوع
منقوووووووول
==================================
جزاك الله خير اختي
موضوع علمي شيق بصراحه..
الواحد والله ماعمره فكر ان كل هذا يحدث معه..
موضوع علمي شيق بصراحه..
الواحد والله ماعمره فكر ان كل هذا يحدث معه..
__________________________________________________ __________
يسلمو أختي زينة السماء
أشكرك على الموضوع الحلو
بارك الله فيك
ودمت بخير
أشكرك على الموضوع الحلو
بارك الله فيك
ودمت بخير
__________________________________________________ __________
واااااو
تخيل ان الكون لاطعم له او لوووووووووووون
ما اقدر اتخيل لحظة واحدة بدون الوان
شكرا زينة السماء
تخيل ان الكون لاطعم له او لوووووووووووون
ما اقدر اتخيل لحظة واحدة بدون الوان
شكرا زينة السماء
__________________________________________________ __________
شكرا ...
شرفني مروركم ...
إن شاء الله دائما تعجبكم مواضيعي كلها ...
وأعجب بمواضيعكم ....
شرفني مروركم ...
إن شاء الله دائما تعجبكم مواضيعي كلها ...
وأعجب بمواضيعكم ....
__________________________________________________ __________
شكرا لكم وأتمنى من الجميع المشاركة في موضوعي .........
شــــــــــــــــــــــكـــــــــــرا لك ...
نور نجم ..
على مرورك ..
نور نجم ..
على مرورك ..