عنوان الموضوع : قصه احزنتني فاحببت أن تعرفوها ..لتستفيدو منها - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة داعية الجيل
قصة رائعة وتحمل معان كثر
وجميل أن يقدم المرء ما يسعد غيره حتى لو لم يكن سعيدا
أحييك أختي الفاضلة أم ميار تحياتي أختك داعية الجيل
شكرا على مرورك وجزاكي الله خيرا
مقدم من طرف منتديات أميرات
القصه ان شاء الله ما تكون طويله عليكم
يحكى ان رجلين في غرفه واحده في مستشفى واحد منهم لايقدر على الحركه
بمعنى مومدد على السرير والاخر لا يقوى الا على الجلوس لمدة ساعه واحده
بعد العصر على السرير بجانب الشباك ثم يرجع للامتداد مره اخرى فاصبح
الذي يجلس يحكي للاخر الذي لا يقوى على الحركه بانه يرى من الشباك اطفال
يلعبون وحركه تملى المكان فاصبح الذي لا يقوى على الحركه يتخيل الاشياء واخبره
ايضاً انه يرى افراح وناس مجتميعين وهكذا يومياً يحكي له ما يرى حتى اصبح الذي
لا يقوى على الحركه يحس بصديقه الذي بجانبه، فاذا يوم يرى الممرضه تتكلم في
التلفون فعرف ان صديقه لقد توفى فطلب من الممرضه نقله الى مكان صديقه بجانب
الشباك ، فاصبح بجانب الشباك وبعد العصر اصبح يحاول ان يرى ما كان يقول له
صاحبه يحاول ويحاول يوم بعد يوم حتى تمكن من ان يرى شيء بسيط من الشباك
وفجاءت يتفاجاء بانه يرى جدار كبير فزعل وقال للممرضه متى بني هذا الجدار فاجابت
الممرضة هذا الجدار مبني من قبل ان تبنى المستشفى فندهش وقال لها الذى كان على
هذا السرير كيف كان يحكي لي ما كان يراه من هذه الشباك ، فاذا الممرضة تبكي
فقال لها مايبكيكي فقالت ان هذا الرجل اعمى لا يرى فندهش اكثر من الاول لما كان
يعمله صديقه كان يفكر فيه ليسعده قبل ان يسعد نفسه ..
واتمنى ان تكون قد اعجبتكم
تحـــــياتي للجمــــــــيع
منقول للفائدة
يحكى ان رجلين في غرفه واحده في مستشفى واحد منهم لايقدر على الحركه
بمعنى مومدد على السرير والاخر لا يقوى الا على الجلوس لمدة ساعه واحده
بعد العصر على السرير بجانب الشباك ثم يرجع للامتداد مره اخرى فاصبح
الذي يجلس يحكي للاخر الذي لا يقوى على الحركه بانه يرى من الشباك اطفال
يلعبون وحركه تملى المكان فاصبح الذي لا يقوى على الحركه يتخيل الاشياء واخبره
ايضاً انه يرى افراح وناس مجتميعين وهكذا يومياً يحكي له ما يرى حتى اصبح الذي
لا يقوى على الحركه يحس بصديقه الذي بجانبه، فاذا يوم يرى الممرضه تتكلم في
التلفون فعرف ان صديقه لقد توفى فطلب من الممرضه نقله الى مكان صديقه بجانب
الشباك ، فاصبح بجانب الشباك وبعد العصر اصبح يحاول ان يرى ما كان يقول له
صاحبه يحاول ويحاول يوم بعد يوم حتى تمكن من ان يرى شيء بسيط من الشباك
وفجاءت يتفاجاء بانه يرى جدار كبير فزعل وقال للممرضه متى بني هذا الجدار فاجابت
الممرضة هذا الجدار مبني من قبل ان تبنى المستشفى فندهش وقال لها الذى كان على
هذا السرير كيف كان يحكي لي ما كان يراه من هذه الشباك ، فاذا الممرضة تبكي
فقال لها مايبكيكي فقالت ان هذا الرجل اعمى لا يرى فندهش اكثر من الاول لما كان
يعمله صديقه كان يفكر فيه ليسعده قبل ان يسعد نفسه ..
واتمنى ان تكون قد اعجبتكم
تحـــــياتي للجمــــــــيع
منقول للفائدة
==================================
قصة مؤثرة
جزاكي الله كل خير
جزاكي الله كل خير
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
قصة رائعة وتحمل معان كثر
وجميل أن يقدم المرء ما يسعد غيره حتى لو لم يكن سعيدا
أحييك أختي الفاضلة أم ميار تحياتي أختك داعية الجيل
وجميل أن يقدم المرء ما يسعد غيره حتى لو لم يكن سعيدا
أحييك أختي الفاضلة أم ميار تحياتي أختك داعية الجيل
__________________________________________________ __________
سبحان الله جزاك الله خيرا فعلا بعض الناس تحب اسعاد من حولها وحتى لو لم تكن سعيدة شكرا عزيزتي للقصة الجميلة
__________________________________________________ __________
قصة رااائعه
سبحان الله ..
كان يعمله صديقه كان يفكر فيه ليسعده قبل ان يسعد نفسه ..

بارك الله فيكِ
سبحان الله ..
كان يعمله صديقه كان يفكر فيه ليسعده قبل ان يسعد نفسه ..



بارك الله فيكِ



قصة رائعة وتحمل معان كثر
وجميل أن يقدم المرء ما يسعد غيره حتى لو لم يكن سعيدا
أحييك أختي الفاضلة أم ميار تحياتي أختك داعية الجيل
شكرا على مرورك وجزاكي الله خيرا