عنوان الموضوع : يا أشبــــــــــاه الرجال .. ولا رجال !!
مقدم من طرف منتديات أميرات
سطر بقلم اخررر@#$
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كلمااااااااااااااااات قوية
تعبيرات صادقة
ولكن هل من مجيب؟
بورك فيك اختي عشوووووووووقة
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
يا أشبــــــــــاه الرجال .. ولا رجال !!
--------------------------------------------------------------------------------
" .................................................. ............... "
للأسف .! بحثت عن مقدمة مناسبة أفتتح بها رسالتي .. وأبتدئ بها كلماتي .. فلم أجد سوى عبراتي التي خنقتني .. ودمعاتي التي انحدرت على وجنتي وأعتقد أنها أبلغ تعبير يصف حالي وحال الكثيرين الكثيرين أمثالي اليوم ..
ووالله لم أقصد بكلماتي هذه مقالا أنشره هنا .. ولا موضوعا يُقرأ فقط .. وإنما قصدتُ بها سهاما تصيب هدفا نشدته .. وأرجو أن تكون قد أصابت ..
رســـــــالة أوجهها إلى أناس من أمتنا فضلهم الله على غيرهم .. وأعطاهم حق القوامة على سائر من خلق .. ولا أدري هل هم اليوم أهلا لها أم لا ..
إلى رجال الأمة وأصحاب الهمة : كلمات أحرقت قلبي ومزقت كياني .. وربما لم أكن أنا وحدي .. فهناك الكثيرون أمثالي .. أختلف عنهم فقط في أنني أحببت أن أجاهر بها علناً .. علها تلامس حميتكم ورجولتكم .. وتخاطبُ عقولكم .. وتُيقظكم من تلك البلهنية التي تعيشون فيها ..
أما رأيتم ما وصل إليه حالنا اليوم ؟؟ أهكذا كان قبل ألف سنة مضت ؟؟ مالذي جرى ومازال يجري ؟؟ لمــــــــــاذا تغيرت الأوضاع ؟؟ لم نكن كذلك .. فما الذي أوصلنا إلى هذا ؟؟
إذا لم تكن لديكم إجابة على أسئلتي .. فسأجيب أنا بنفسي إجابات أملتها علي أمتي التي والله أكاد أسمع صوت نحيبها وهي تشتكي .. نعم تشتكي ألم ذلك الذل الذي تعيشه الأن ونعيشه معها .. وأنتم ترونه بأنفسكم .. وربما كنتم من أسبابه .. ولا عجبا فيما أقول ..
فقد أصبحتم اليوم رجالا بالمسمى فقط .. وأكاد أقول أنصاف رجال .. ترون أجزاء منا ومن أمتنا تنزف دما وما تحرك لكم ساكن ..
ترون نساءً تُرمل وتُثكل كل يوم .. وأطفالا تُقتّل وشيوخا تُعذب وتُضطهد .. ولم يؤثر كل ذلك فيكم شيئا ..
أين هي رجولتكم إذن ؟؟ وأين ذهبت نخوتكم وحميتكم على دينكم وأمتكم ؟؟
أخاطبكم كما خاطب علي رضي الله عنه رجالا أمثالكم :
" يا أشبـاه الرجال ولا رجال .. حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال .. " ليتها اليوم عقول ربات الحجال ..
لكان الحال أصلح مما هو عليه .. لمــاذا توانيتم عن حق الجهاد ؟؟
إذا كنتم لا تستطيعون حمل السلاح وتخافون مواجهة الأعداء .. فأخبرونا نحن النساء .. ونعدكم بأن نقوم بالمهمة على وجهها .. وأنتم تقومون إذن بواجب تربية الأطفال ورعاية المنزل !! ولا أعتقد أن هذا هو مقام الرجال ..
كم أتعجب لحالكم اليوم !! النساء تستغيث وأعراضهم تنتهك " وأخص النساء هنا علّي أحرك شيئا من غيرتكم " ولم أرى لكم أي ردة فعل .. تنظرون إليهم هنا وهناك وتتصنعون الوجـوم ..
أين أنتم من ذلك الصحابي في عهد الرسول ـ صلى الله عليه وسلم - حينما رأى امرأة مسلمة تصرخ وربما لم تكن تمت إليه بقرابة لكنه أيقن تماما أنها أخت له في الإسلام وتنتمي إلى نساء أمته ..
نعم سمعها تصرخ من إيذاء أحد اليهود لعرضها .. وتحركت فيه عاطفة الرجولة والغيرة على الحرمات .. فقام بكل شجاعة .. وأخذ لها الثأر .. وكانت امرأة واحدة فقط .. فما بالكم لو كانت ملايين النساء كما هو الواقع اليوم .. مالذي كان سيفعله ؟؟ هل سيقف مكتوف اليدين كما تقفون أنتم اليوم ؟؟
لاااااا والله .. ما أعتقد ذلك .. إنهم رجال بمعنى الرجولة .. رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه ..
أعدوا أنفسهم لحماية هذا الدين وحماية هذه الأمة .. وسطروا أروع البطولات على صفحات التاريخ ..
وأرجو أن تكونوا مثلهم ..
أناشدكم وبشـــــــــــــــــدة .. وأرجوكم رجـــــــــاءً بأن تستيقظوا من غفلتكم .. وتقوموا على أمشاط أرجلكم .. وأن تعدوا للجهاد عدته . فقد آآن الأوان الآن ..
وإن لم تستجيبوا .. فأنا أعدكم بأنه سيأتي اليوم الذي أقوم فيه أنا ومن معي من بنات أمتي .. متلفحات بخمارنا وفي أيدينا لا أقول رشاشا أو بندقية .. وإنما سيفاً ومصحفا .. نقاتل بهما أعداءنا ونرفع راية إسلامنا .. ونعيد لأمتنا أمجادها .. لنُشرق فجرها المترقب والمنتظر .. ونحن في غنىً عنكم ..
والله المستعــــــــان ..
" ملحوظة : هذه العبارات ليست مجرد حروف وكلمات .. وإنما هي عبرات وزفرات .. خرجت من أعماق الفؤاد وأرجو أن تكون قد حققت ما أريد "
:
:
عذرا ثم عذرا أمتي ..
ابنتك المحبة والمشفقة والحزينة :
" ...........................
--------------------------------------------------------------------------------
" .................................................. ............... "
للأسف .! بحثت عن مقدمة مناسبة أفتتح بها رسالتي .. وأبتدئ بها كلماتي .. فلم أجد سوى عبراتي التي خنقتني .. ودمعاتي التي انحدرت على وجنتي وأعتقد أنها أبلغ تعبير يصف حالي وحال الكثيرين الكثيرين أمثالي اليوم ..
ووالله لم أقصد بكلماتي هذه مقالا أنشره هنا .. ولا موضوعا يُقرأ فقط .. وإنما قصدتُ بها سهاما تصيب هدفا نشدته .. وأرجو أن تكون قد أصابت ..
رســـــــالة أوجهها إلى أناس من أمتنا فضلهم الله على غيرهم .. وأعطاهم حق القوامة على سائر من خلق .. ولا أدري هل هم اليوم أهلا لها أم لا ..
إلى رجال الأمة وأصحاب الهمة : كلمات أحرقت قلبي ومزقت كياني .. وربما لم أكن أنا وحدي .. فهناك الكثيرون أمثالي .. أختلف عنهم فقط في أنني أحببت أن أجاهر بها علناً .. علها تلامس حميتكم ورجولتكم .. وتخاطبُ عقولكم .. وتُيقظكم من تلك البلهنية التي تعيشون فيها ..
أما رأيتم ما وصل إليه حالنا اليوم ؟؟ أهكذا كان قبل ألف سنة مضت ؟؟ مالذي جرى ومازال يجري ؟؟ لمــــــــــاذا تغيرت الأوضاع ؟؟ لم نكن كذلك .. فما الذي أوصلنا إلى هذا ؟؟
إذا لم تكن لديكم إجابة على أسئلتي .. فسأجيب أنا بنفسي إجابات أملتها علي أمتي التي والله أكاد أسمع صوت نحيبها وهي تشتكي .. نعم تشتكي ألم ذلك الذل الذي تعيشه الأن ونعيشه معها .. وأنتم ترونه بأنفسكم .. وربما كنتم من أسبابه .. ولا عجبا فيما أقول ..
فقد أصبحتم اليوم رجالا بالمسمى فقط .. وأكاد أقول أنصاف رجال .. ترون أجزاء منا ومن أمتنا تنزف دما وما تحرك لكم ساكن ..
ترون نساءً تُرمل وتُثكل كل يوم .. وأطفالا تُقتّل وشيوخا تُعذب وتُضطهد .. ولم يؤثر كل ذلك فيكم شيئا ..
أين هي رجولتكم إذن ؟؟ وأين ذهبت نخوتكم وحميتكم على دينكم وأمتكم ؟؟
أخاطبكم كما خاطب علي رضي الله عنه رجالا أمثالكم :
" يا أشبـاه الرجال ولا رجال .. حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال .. " ليتها اليوم عقول ربات الحجال ..
لكان الحال أصلح مما هو عليه .. لمــاذا توانيتم عن حق الجهاد ؟؟
إذا كنتم لا تستطيعون حمل السلاح وتخافون مواجهة الأعداء .. فأخبرونا نحن النساء .. ونعدكم بأن نقوم بالمهمة على وجهها .. وأنتم تقومون إذن بواجب تربية الأطفال ورعاية المنزل !! ولا أعتقد أن هذا هو مقام الرجال ..
كم أتعجب لحالكم اليوم !! النساء تستغيث وأعراضهم تنتهك " وأخص النساء هنا علّي أحرك شيئا من غيرتكم " ولم أرى لكم أي ردة فعل .. تنظرون إليهم هنا وهناك وتتصنعون الوجـوم ..
أين أنتم من ذلك الصحابي في عهد الرسول ـ صلى الله عليه وسلم - حينما رأى امرأة مسلمة تصرخ وربما لم تكن تمت إليه بقرابة لكنه أيقن تماما أنها أخت له في الإسلام وتنتمي إلى نساء أمته ..
نعم سمعها تصرخ من إيذاء أحد اليهود لعرضها .. وتحركت فيه عاطفة الرجولة والغيرة على الحرمات .. فقام بكل شجاعة .. وأخذ لها الثأر .. وكانت امرأة واحدة فقط .. فما بالكم لو كانت ملايين النساء كما هو الواقع اليوم .. مالذي كان سيفعله ؟؟ هل سيقف مكتوف اليدين كما تقفون أنتم اليوم ؟؟
لاااااا والله .. ما أعتقد ذلك .. إنهم رجال بمعنى الرجولة .. رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه ..
أعدوا أنفسهم لحماية هذا الدين وحماية هذه الأمة .. وسطروا أروع البطولات على صفحات التاريخ ..
وأرجو أن تكونوا مثلهم ..
أناشدكم وبشـــــــــــــــــدة .. وأرجوكم رجـــــــــاءً بأن تستيقظوا من غفلتكم .. وتقوموا على أمشاط أرجلكم .. وأن تعدوا للجهاد عدته . فقد آآن الأوان الآن ..
وإن لم تستجيبوا .. فأنا أعدكم بأنه سيأتي اليوم الذي أقوم فيه أنا ومن معي من بنات أمتي .. متلفحات بخمارنا وفي أيدينا لا أقول رشاشا أو بندقية .. وإنما سيفاً ومصحفا .. نقاتل بهما أعداءنا ونرفع راية إسلامنا .. ونعيد لأمتنا أمجادها .. لنُشرق فجرها المترقب والمنتظر .. ونحن في غنىً عنكم ..
والله المستعــــــــان ..
" ملحوظة : هذه العبارات ليست مجرد حروف وكلمات .. وإنما هي عبرات وزفرات .. خرجت من أعماق الفؤاد وأرجو أن تكون قد حققت ما أريد "
:
:
عذرا ثم عذرا أمتي ..
ابنتك المحبة والمشفقة والحزينة :
" ...........................
سطر بقلم اخررر@#$
==================================
جزاكي الله خير
__________________________________________________ __________
جزاكِ الله خيرا
__________________________________________________ __________
كلمااااااااااااااااات قوية
تعبيرات صادقة
ولكن هل من مجيب؟
بورك فيك اختي عشوووووووووقة
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
السلام عليكم
مشكورة اختي على هدا الموضوع واسال الله ان يحيي به الهمم
لكن كما افتقدة الام رجال افتقدة نساء نعم اختي بارك الله فيك ام تسمع قول القائل انتي نصف الامة وتلدين النصفة التاني فانت امة باكملها
فصلاحك صلاح امة وان كان العكس فالعكس اسال الله ال يكون هدا
وان اردة فارسا كعلي فكوني كفاطمة
وازف اليك بعض النساء واقسم لو وجد متلهم في زماننا الحالي لفضلت النساء على الرجال
سمية : تعتنق الإسلام، وتُضَرب وتُؤذَى، يريدون أن يردُّوها عن دينها، وما نقموا منها إلا أن آمنت بالله الذي لا إله إلا هو فأبَتْ؛ لأنها علمت أنها على الحق؛ فماذا كان منها؟ تقدم إليها الشقي بحربته ليطعنها في موطن عِفّتها، ولسانُ حالها يقول: وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى [طه:84]^ فكانت أول شهيدة في الإسلام بإذن الله سبحانه وبحمده.
وقرئي اخبار الصالحات واستحي ان اقدم رجال الامة حاليا على خديجة رضي الله عنها وارضها
واضن الكل يعلم قصة تلك المرءة التي جاهدت بدفرتيها وحال ابنها من هيئته لهدا ومن ربته على هدا است امرأة
فأنا لا ارد بهدا الرد مدفعا عن الرجال لان الرجال لا يدافع عنهم بل دكرهم الله في القرآن وسماهم رجال
لكن صرنا نرى في واقعنا دكران وان كانوا ممن يحملون السلاح اسألوهم على ماداتقاتلون ولأجل مادا تجد البعض يقول من اجل التراب وتجد البعض ليصبح ضابط او اكتر قل ما تجد من يقول لتكن كلمة الله هي العليا
فمن ابتغي العزة في غير ما اراده الله ادله الله
ومن ابتغي الهدى بعيدا عمى هدى به الله اضله الله
ومن ابتغى النصر بغير نصر الله خدله الله
ان تنصر الله ينصركم
واعتدر عن الاطالة لكن المسؤلية تنقسم
وما دلك الحصاد الا زرع انتم زرعتموه
مشكورة اختي على هدا الموضوع واسال الله ان يحيي به الهمم
لكن كما افتقدة الام رجال افتقدة نساء نعم اختي بارك الله فيك ام تسمع قول القائل انتي نصف الامة وتلدين النصفة التاني فانت امة باكملها
فصلاحك صلاح امة وان كان العكس فالعكس اسال الله ال يكون هدا
وان اردة فارسا كعلي فكوني كفاطمة
وازف اليك بعض النساء واقسم لو وجد متلهم في زماننا الحالي لفضلت النساء على الرجال
سمية : تعتنق الإسلام، وتُضَرب وتُؤذَى، يريدون أن يردُّوها عن دينها، وما نقموا منها إلا أن آمنت بالله الذي لا إله إلا هو فأبَتْ؛ لأنها علمت أنها على الحق؛ فماذا كان منها؟ تقدم إليها الشقي بحربته ليطعنها في موطن عِفّتها، ولسانُ حالها يقول: وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى [طه:84]^ فكانت أول شهيدة في الإسلام بإذن الله سبحانه وبحمده.
وقرئي اخبار الصالحات واستحي ان اقدم رجال الامة حاليا على خديجة رضي الله عنها وارضها
واضن الكل يعلم قصة تلك المرءة التي جاهدت بدفرتيها وحال ابنها من هيئته لهدا ومن ربته على هدا است امرأة
فأنا لا ارد بهدا الرد مدفعا عن الرجال لان الرجال لا يدافع عنهم بل دكرهم الله في القرآن وسماهم رجال
لكن صرنا نرى في واقعنا دكران وان كانوا ممن يحملون السلاح اسألوهم على ماداتقاتلون ولأجل مادا تجد البعض يقول من اجل التراب وتجد البعض ليصبح ضابط او اكتر قل ما تجد من يقول لتكن كلمة الله هي العليا
فمن ابتغي العزة في غير ما اراده الله ادله الله
ومن ابتغي الهدى بعيدا عمى هدى به الله اضله الله
ومن ابتغى النصر بغير نصر الله خدله الله
ان تنصر الله ينصركم
واعتدر عن الاطالة لكن المسؤلية تنقسم
وما دلك الحصاد الا زرع انتم زرعتموه