عنوان الموضوع : مع احترامي لكل داعية أو طالب علم أو محدث أوخطيب فالناس ليسوا سواء مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة قلب الخريف
جزاكى الله خيرا
ولاكنها هذا حال النفس البشرية ( قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها )
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة عاشقه الجنه
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
اخت فعلا فان لكل داعيه او طالب علم ليس سواء مثل الطبيب ليس سواء وايددي الاصابع ليس سواء فعلا هناك اناس ولكل واحد منهم له قدرارات تتختلف عن الاخر
فعناك داعيه يبحث وله اسلوب وهدف يطرحه ويجديد فيه فعس الاخر لوان بحث ووجدد متل الاخر ولربما تعب اكثر منه لكن لاينتج مثل الاول
كلا مك صحيح
الناس ليسوا سواء
ونسأل الله السلامة والعافية
ونسأل الله أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
تسلمي اخيتي الغالية عاشقة الجنة على تشريفك موضوعي وردك الجميل
جزاك الله خير ا
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله
نعيش متناقضات وأزمات وشدائد
و لا ندري عنها أو نتغافل عنها
نعيش الواقع بكل صوره ووللاسف الشديد غلبت الماديات
على ماخلقنا لأجله
احيانا اتساءل
كيف لي أن أعيش وسط هذا الزخم الكبير من
الماديات والتي انشغلنا بها وشغلتنا عن الدار الآخرة
كيف لي أن أحيا وأنا ارى الفرق الشاسع بين ماكان
عليه الاجداد وبين مانحن عليه اليوم
واقصد بالأجداد – أجدادنا الأوائل كابي بكر وعمر وعثمان
وعلي ومن تبعهم بإحسان رضي الله عنهم
أحيانا احدّث نفسي بأني في عالم غريب عجيب ,,
وأتناسى الماض المشرق والذي
كنا فيه سادة العالم .. واتذكر قول عمر رضي الله عنه
(( نحن قوم اعزنا الله بالاسلام ومهما ابتغينا العزة بدونه أذلنا الله ))
نظرنا إلى واقعنا ورأينا بنظرتنا القاصرة أن العزة
فيما ننال به مكرمة في الدنيا
أو بصرف النظر عن هذا ... فقد نكون ممن نحاول
خدمة ديننا ونستعمل وسائل أو اساليب قد تكون وبالا علينا
أو على ديننا , مما يجعل الشخص يتنازل
عن بعض الامور الشرعية الواجبة
وكثيرا مايحدث من بعض الدعاة أو الداعيات
هداهم الله
قال رسولنا صلى الله عليه وسلم
(( تأتي على امتي فتن كقطع الليل المظلم ,, يمسي فيها الرجل
مؤمنا ويصبح كافرا ويصبح مؤمنا ويمسي كافرا ,,
يبيع دينه بعرض من الدنيا )) الحديث
اخواني \ اخواتي
إن من ينظر إلى الواقع يرى أن المسلم مدان في كل مكان
من العالم ويرى أصابع الإتهام توجه إلى كل من تظهر
عليه علامات الإلتزام سوى كان ملتزما التزاما حقيقيا
أم التزاما أجوفا
وأعني بالإلتزام الأجوف الذي يكون فيه الإنسان
ملتزما بالمظهر الخارجي دون المخبر
وما أكثر ذلك اليوم ,,, حتى أصبح ذلك سمة وديدنا لبعض الناس
هداهم الله
فنجد من البعض سلوكا لاتليق به كمسلم
كيف به إذا كان داعية إلى الله
فنظرة الناس إليه تختلف
فهو محاسب على كذبه ومؤاخذ على خيانته
ومؤاخذ حتى على زلاته وفلتات لسانه , ولكن جل من لا يخطئ
من ذا الذي ترضى سجاياه كلها *** كفى المرء نبلا أن تعد معايبه
من الذي ما ساء قط ومن له الحسنى فقط
لكن احذر الدعاة والداعيات بأن يتجنبوا كل ما ينافي الاخلاق والسلوك ,
مثالا من هذه المخالفات
من واقعنا المشاهد ومن خلال مانراه :
أن بعض الدعاة أو من نصبهم الناس أو وثق فيهم من
بعض ائمة مساجد أو خطباء أو موجهين
ليسوا أهلا لما منحوه إياهم ,, والإنسان لايحكم إلا على
ظاهر الشخص .. لكن أنا استغرب
كيف يسمح هؤلاء لأنفسهم أن يخونوا الناس
فكم قد سمعنا من قصص وكم من حكايات والتي تصف أحوال
اولئك فقد تجد الواحد منهم
على قدر كبير من الإلتزام شكلا فقط – مع احترامي للملتزمين –
لكن على أرض الواقع خلاف
ذلك ,, فقد تغرك اللحى لأصحاب بعض المحال التجارية أو الذهب والمجوهرات وتجدهم
من اظلم الناس وتجدهم غششة كذبة وهذا واقع لا جدال فيه
وقد تجد صاحب الثوب القصير واللحية الطويلة لا يلقى
بالا لنظراته الخائنة والتي أصبحت
تترقب المرأة كل مرأة يراها بحذر شديد كأن خوفه فقط من الناس ,,
فقد حصل وأن كنت خلف
بابا زجاجيا لأحد المستشفيات وبالشارع المقابل – مطوّع – صاحب محل
واعرف أنه من الذين
يشار لهم بالبنان ,, فوالله وتالله وبالله إنه منذ أن تقبل
أي إمرأة تريد المستشفى لايبعد نظراته الخبيثة
عنها وينظرها من أعلاها إلى اخمص قدميها , ولا يدر أن احدا يراقب حركاته ونظراته الخائنة
من خلف باب زجاجي عاكس , فلو بدا له احد أو جلس
أمامه ويعلم أنه يراه تجده غاضا
للطرف مدنيا رأس الأفعى إلى الأرض موهما من يراه أنه ورع وتقي وغاض الطرف
ونسي قوله تعالى (( الله الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين .. ))
وللأسف تكرر هذا الفعل مرات ومرات وهكذا كان حاله وتأسفت
على حاله وحال الكثير مثلة
أصحاب – الشكل الملتزم – عندما عدنا أنا وزوجي لذلك المكان
بعد أكثر من ست سنوات
وما زال على حاله وتصرفاته رغم أنه قد أصبح إمام وخطيب - تصور- تابعا لإحدى الجمعيات
فأخبرت زوجي بقصته فذهب إليه وأخبره وحاول نصحه لكن رد عليه بالأيمان المغلظة ودافع عن
نفسه ,, فنسأل الله أن يهدي الجميع ويديم ستره عليهم .
لكن في زماننا هذا لانستغرب من يرى عليه آثار الإستقامة وهو مسبلا إزاره , ولا نستغرب
من إمام أو داعيه مقصر لحيته ولا نستغرب من داعية إلى الله
يرن جواله وسط حشد كبير من الناس بنغمات
موسيقية ولا نستغرب من داعية وإمام وخطيب يبيت ليله
يلهث وراء المسلسلات على الدشوش والقنوات
التي أدخلها بيته بحجج واهية كمتابعة أخبار المسلمين أو من
أجل القنوات الإسلامية ولم يدر أن هذه الاشياء
تصوغه من حيث لايدري إلى عبد لشهواته وملاذه والمشكلة
أنه متزر بإزار الخشية والتمسك والإلتزام
ولا نستغرب من داعية إلى الله – شاب أو شابة - تراه منكبا
على الأناشيد الإيقاعية على أنها لاشئ فيها
وهي كالغناء بل هي أشد ,, وحسبنا الله من تسجيلات
إسلامية يعج فيها صوت الغناء – أقصد الأناشيد بزعمهم-
وتسمع هذه الإيقاعات من أنحاء بعيدة بفضل هذا الداعية الملتزم
ولا نستغرب من داعية يأمر أهله بمصافحة الأجانب ,
وحدث هذا مع صديقة لي وقد طلقت بسبب تعنتها
وعدم طاعة زوجها – الملتزم - عندما أمرها بالدخول
على أزواج اخواته – أصهارة – فطلقها
وتزوج الداعية المطوع من اخرى استجابت له وحققت
كل ما يأمرها به بحجة أن طاعة الزوج واجبة
فوق ذلك دعوة البعض منهم إلى الخروج عن ولاة الأمر
مع أن هذا منكر كبير وجرم عظيم
ولو خرجوا وكسروا عصا الطاعة وأقاموا دولة إسلامية
بزعمهم ,, كيف تكون هذه الدولة
وكيف يكون نظامها ... أترك لكم الإجابة
-وأنزه المجاهدين من هؤلاء-
-وأنزه المجاهدين من هؤلاء-
وكيف يكون إماما يبيت ليله على المسلسلات أم كيف
يكون خطيبا من يسمع الاغنيات
أم كيف يكون منظرا أو داعية من يأمر أهله بالحرام
ومن ينظر إلى أحوال المسلمين يجد ماهم فيه
أو مانحن فيه ككل هو بسبب ما اقترفناه
وما كسبته أيدينا .
ففرطنا في قيم الإسلام وقصرنا في علاقتنا مع بارينا .
ووقعنا في الشبهات
والرسول عليه الصلاة والسلام يقول
((من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع
في الحرام ))
و اجزم بأن عقيدتنا و سنة نبينا عليه الصلاة والسلام
هى التى ستقودنا إلى بر الأمان وهي التي إذا
أقمناها لرفعت اعلامنا وأعلت راياتنا ,, منهج واضح
بيّن يرسم للإنسان مسارا إلى نجاته
(( نورعلى نور يهدي الله لنوره من يشاء ))
ولكن التقصير من جانبنا ,,
ولا يظلم ربك أحدا
ولا نسأل من الله رد القضاء ولكن نسأله اللطف فيه
مع احترامي لكل داعية أو طالب علم أو محدث أوخطيب فالناس ليسوا سواء
==================================
جزاكى الله خيرا
ولاكنها هذا حال النفس البشرية ( قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها )
ولاكنها هذا حال النفس البشرية ( قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها )
__________________________________________________ __________
عزيزتي المني ما قراته ليقيني بأن هذا ما يحدث فعلا في الامة الاسلامية وما قلتيه هو من الواقع فعلا ولكن عندي بعض المداخلات
اولها:اننا وللاسف الشديد اصبحت نظرتنا للملتزم او الشيخ بانه يجب ان يكون كالملاك وتناسينا بانه بشر مثلنا يخطء ويصيب له فطرته التي فطرنا الله عليها (لست ادافع عن اخطائهم)ولكن كثيرا ما كنت اسمع وارى اشد الانتقادات على الملتزمين والمشايخ وكانهم مراقبون بكل صغيرة وكبيرة حتى حارو بالطريقة التي يقنعون بها من حولهم فدرجات التزام الناس متفاوتة واسلوب التأثير عليهم ايضا مختلفة فلا استطيع ان اعامل شخص في السعودية معاملة معينة وانصحه بنفس الطريقة التي سأنصح بها شخص من لبنان او امريكا او استراليا فالفرق بالاسلوب جدااا شااسع وهذا ما يقع فيه مشايخ اليوم من صعوبة في اقناع الناس واستمالة قلوبهم للدين كما اننا اصبحنا في زمن والله المستعان كثرت فيه الفتن وقد درس الغرب فن التأثير على الناس ودرسو النفسيات عند العرب وقامو بوضع برامج مدروسة لتحطيم الامة الاسلامية لذا علينا ان نعذرمن اجتهد من عنده و تغاضى عن بعض الامور المختلف فيها لان جيل اليوم م يعد يتقبل ان يأتي اليه شخص ملتحي ويلبس لباس السنة ويخاطبه بقال الله عز وجل وقال الرسول(ص) لنكن واقعيين لذا اصبحنا بين خيارين اما ان نتغاضى عن القليل لنحمي شبابنا ونعيدهم الى الطريق الصحيح او ان نسلك الحياد حتى لا نخالف ونترك شبابنا بين ايدي العابثين(طبعا كلامي لا ينطبق على الملتزمين حق الالتزام والمثقفين بامور دينهم) وقد انقسم الشيوخ والدعاة الى قسمين وانا بنظري كلاهما مكمل للاخر احدهما سينتشل الشباب من الضياع باعطائه الامل بالتوبة والاخر سيكمل له اساسيات دينه الصحيح ليصبح ملتزم واعي وعالم بامور دينه الشرعية
ثانيا : الامر الاخر بان على الجيل الجديد ان يحرر نفسه من ارتباط التزامه ودينه بنهج الداعي او الشيخ الفلاني بل علينا التفقه بامور ديننا اذ لدينا المراجع الاساسية من كتاب الله وسنة نبيه ولا تنرك انفسنا وعقولنا بين ايدي المشايخ واقوال الدعاة اذ انهم ربما يتغاضو عن امر معين لحكمة لا نعرفها ولكن بعلمنا الصحيح لامور ديننا لن نتغاضى مثله وبذلك سيكون التزامنا صحيح باذن الله
ثالثا :اما عن الملتزمين ظاهريا فقط فلا نستطيع الحكم عليهم من وجهة نظرنا فقط فالله اعلم بما بينه وبين عبده كما انا بعض الملتزمين اصبح الالتزام عندهم عادة وليس عبادة كذهاب بعض الناس في السعودية الى المسجد دون التزام انما حتى لا يقال عنه لا يصلي وتراه بعد الصلاة يذهب للمعاكسة والسرقة وغيرها والعياذ بالله وهذا والله من واقع مرير واراه كل يوم بأم عيني واسمع به ولا يسعني سوا الدعاء بأن يقينا الله من شر الفتن
مشكورة اختي على موضوعك واسفة على الاطالة وليس لنا الا الدعاء بالهداية لشباب وبنات امتنا وبالنصر للمسلمين في كل مكان لتشرق شمس امتنا من جديد باذن الله
اولها:اننا وللاسف الشديد اصبحت نظرتنا للملتزم او الشيخ بانه يجب ان يكون كالملاك وتناسينا بانه بشر مثلنا يخطء ويصيب له فطرته التي فطرنا الله عليها (لست ادافع عن اخطائهم)ولكن كثيرا ما كنت اسمع وارى اشد الانتقادات على الملتزمين والمشايخ وكانهم مراقبون بكل صغيرة وكبيرة حتى حارو بالطريقة التي يقنعون بها من حولهم فدرجات التزام الناس متفاوتة واسلوب التأثير عليهم ايضا مختلفة فلا استطيع ان اعامل شخص في السعودية معاملة معينة وانصحه بنفس الطريقة التي سأنصح بها شخص من لبنان او امريكا او استراليا فالفرق بالاسلوب جدااا شااسع وهذا ما يقع فيه مشايخ اليوم من صعوبة في اقناع الناس واستمالة قلوبهم للدين كما اننا اصبحنا في زمن والله المستعان كثرت فيه الفتن وقد درس الغرب فن التأثير على الناس ودرسو النفسيات عند العرب وقامو بوضع برامج مدروسة لتحطيم الامة الاسلامية لذا علينا ان نعذرمن اجتهد من عنده و تغاضى عن بعض الامور المختلف فيها لان جيل اليوم م يعد يتقبل ان يأتي اليه شخص ملتحي ويلبس لباس السنة ويخاطبه بقال الله عز وجل وقال الرسول(ص) لنكن واقعيين لذا اصبحنا بين خيارين اما ان نتغاضى عن القليل لنحمي شبابنا ونعيدهم الى الطريق الصحيح او ان نسلك الحياد حتى لا نخالف ونترك شبابنا بين ايدي العابثين(طبعا كلامي لا ينطبق على الملتزمين حق الالتزام والمثقفين بامور دينهم) وقد انقسم الشيوخ والدعاة الى قسمين وانا بنظري كلاهما مكمل للاخر احدهما سينتشل الشباب من الضياع باعطائه الامل بالتوبة والاخر سيكمل له اساسيات دينه الصحيح ليصبح ملتزم واعي وعالم بامور دينه الشرعية
ثانيا : الامر الاخر بان على الجيل الجديد ان يحرر نفسه من ارتباط التزامه ودينه بنهج الداعي او الشيخ الفلاني بل علينا التفقه بامور ديننا اذ لدينا المراجع الاساسية من كتاب الله وسنة نبيه ولا تنرك انفسنا وعقولنا بين ايدي المشايخ واقوال الدعاة اذ انهم ربما يتغاضو عن امر معين لحكمة لا نعرفها ولكن بعلمنا الصحيح لامور ديننا لن نتغاضى مثله وبذلك سيكون التزامنا صحيح باذن الله
ثالثا :اما عن الملتزمين ظاهريا فقط فلا نستطيع الحكم عليهم من وجهة نظرنا فقط فالله اعلم بما بينه وبين عبده كما انا بعض الملتزمين اصبح الالتزام عندهم عادة وليس عبادة كذهاب بعض الناس في السعودية الى المسجد دون التزام انما حتى لا يقال عنه لا يصلي وتراه بعد الصلاة يذهب للمعاكسة والسرقة وغيرها والعياذ بالله وهذا والله من واقع مرير واراه كل يوم بأم عيني واسمع به ولا يسعني سوا الدعاء بأن يقينا الله من شر الفتن
مشكورة اختي على موضوعك واسفة على الاطالة وليس لنا الا الدعاء بالهداية لشباب وبنات امتنا وبالنصر للمسلمين في كل مكان لتشرق شمس امتنا من جديد باذن الله
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
اخت فعلا فان لكل داعيه او طالب علم ليس سواء مثل الطبيب ليس سواء وايددي الاصابع ليس سواء فعلا هناك اناس ولكل واحد منهم له قدرارات تتختلف عن الاخر
فعناك داعيه يبحث وله اسلوب وهدف يطرحه ويجديد فيه فعس الاخر لوان بحث ووجدد متل الاخر ولربما تعب اكثر منه لكن لاينتج مثل الاول
اخت فعلا فان لكل داعيه او طالب علم ليس سواء مثل الطبيب ليس سواء وايددي الاصابع ليس سواء فعلا هناك اناس ولكل واحد منهم له قدرارات تتختلف عن الاخر
فعناك داعيه يبحث وله اسلوب وهدف يطرحه ويجديد فيه فعس الاخر لوان بحث ووجدد متل الاخر ولربما تعب اكثر منه لكن لاينتج مثل الاول
__________________________________________________ __________


جزاكى الله خيرا
ولاكنها هذا حال النفس البشرية ( قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها )
صحيح
ونسأل الله السلامة والعافية
ولكن من يدعي الإلتزام عليه مجاهدة نفسه
تسلمي اخيتي الغالية قلب الخريف على تشريفك موضوعي وردك الجميل
جزاك الله خير ا
ونسأل الله السلامة والعافية
ولكن من يدعي الإلتزام عليه مجاهدة نفسه
تسلمي اخيتي الغالية قلب الخريف على تشريفك موضوعي وردك الجميل
جزاك الله خير ا
__________________________________________________ __________


وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
اخت فعلا فان لكل داعيه او طالب علم ليس سواء مثل الطبيب ليس سواء وايددي الاصابع ليس سواء فعلا هناك اناس ولكل واحد منهم له قدرارات تتختلف عن الاخر
فعناك داعيه يبحث وله اسلوب وهدف يطرحه ويجديد فيه فعس الاخر لوان بحث ووجدد متل الاخر ولربما تعب اكثر منه لكن لاينتج مثل الاول
كلا مك صحيح
الناس ليسوا سواء
ونسأل الله السلامة والعافية
ونسأل الله أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
تسلمي اخيتي الغالية عاشقة الجنة على تشريفك موضوعي وردك الجميل
جزاك الله خير ا