عنوان الموضوع : وفي عاداتنا ما يحتاج إلى مراجعة !!
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
كلامك صحيح وكتير بعض العادات خطا
ولكن مش متل زمان كانت الخرافات اكثر ومتوارثة والعادات الخاطئة بعمق
انما الحين يعنى اصبحنا نفكر بالامور بعيد عن بعض العادات والتقاليد الخاطئة لان الناس اصبحت على وعى بامور الدنيا وبامور الدين حتى بشكل اعمق
شكرا على موضوعك
وكل التوفيق
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
[b][font="Verdana"][size="4"]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكن بكل خير
وفي عاداتنا
ما يحتاج إلى مراجعة !!
تتحول بعض ممارساتنا اليومية..
والكثير من سلوكياتنا المتكررة..
وشيء مما اعتدنا أن نقوم به من حين لآخر..
إلى عادة..

وإلى ما يشبه الضرورة بنظر بعضنا لتكتمل صورتنا كأمة مسلمة.
وأحياناً يأتي الخلط ..
في الفهم ..
وفي الممارسة..
بل وفي أسلوب التعاطي مع قضايانا وشؤون حياتنا..
بين ما هو عادة..
وبين ما هي تقاليد..
وبين ما هو متكئ على نص قرآني، أو حديث نبوي شريف ينبغي الالتزام به بحكم أنه من الثوابت الملزمة.
ومن المؤكَّد أنه ليس كل عادة ينبغي علينا ويستحب منا أن نحافظ عليها ضمن برامج حياتنا..
كما أنَّ بعض التقاليد هي الأخرى وإن اكتسبت صفة الاحترام قد لا تكون من الثوابت الملزمة لنا وإن كانت هذه قناعة بعضنا..
وبهذا فلا بد من المراجعة والتدقيق والتمحيص والقراءة لكل ما هو موضع ملاحظة في تقاليدنا وما اعتدنا عليه..
تدقيقاً وتمحيصاً يُفضي بنا في النهاية إلى أخذ الخيار الصحيح والانحياز إلى الموقف الأصح..
للوصول إلى نقاط من الفهم المشترك تجنب الأمة التفرق والتشرذم الذي يضعفها ويفوِّت عليها الكثير من النجاحات.
***
هناك فرق ولا شك بين الدين بكل تعاليمه المقدَّسة ومصادره غير القابلة للتشكيك أو التردد عند التطبيق..
وبين الموروث من العادات التي ربما صاحب بعضها أحياناً شيء من أمور قد تكون موضع ملاحظة موضوعية أو نقد له ما يبرره..
وفي هذه المرحلة..
بهذا الدافع الذي استجدت فيه أمور وأمور..
أرى أنه من الأهمية بمكان فك الارتباط بين الثوابت في العقيدة والقيم التي لا مجال للتخلي عنها، وبين ما يمارس على سبيل العادة بعد أن تحول مع مرور الزمن إلى شيء لا يجوز المساس به، أو انتقاده رغم ما يحمله من ضرر في بعض الأحيان.
***
وعلينا وفق هذا التصور المتواضع أن نقبل بمبدأ المراجعة لكل ما لا يمس ثوابت الأمة..
وصولاً إلى ما يعزِّز قوتنا..
ويعالج القصور فينا..
فنحن مجتمع عربي مسلم متحضِّر أولى بمثل هذا التعامل،
وأحق بمثل هذه المعاملة، وأجدر مَنْ يبادر بها ويلتزم بنتائجها....
شاكرة اصغائكن
دمتن بحفظ الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكن بكل خير
وفي عاداتنا
ما يحتاج إلى مراجعة !!
تتحول بعض ممارساتنا اليومية..
والكثير من سلوكياتنا المتكررة..
وشيء مما اعتدنا أن نقوم به من حين لآخر..
إلى عادة..

وإلى ما يشبه الضرورة بنظر بعضنا لتكتمل صورتنا كأمة مسلمة.
وأحياناً يأتي الخلط ..
في الفهم ..
وفي الممارسة..
بل وفي أسلوب التعاطي مع قضايانا وشؤون حياتنا..
بين ما هو عادة..
وبين ما هي تقاليد..
وبين ما هو متكئ على نص قرآني، أو حديث نبوي شريف ينبغي الالتزام به بحكم أنه من الثوابت الملزمة.
ومن المؤكَّد أنه ليس كل عادة ينبغي علينا ويستحب منا أن نحافظ عليها ضمن برامج حياتنا..
كما أنَّ بعض التقاليد هي الأخرى وإن اكتسبت صفة الاحترام قد لا تكون من الثوابت الملزمة لنا وإن كانت هذه قناعة بعضنا..
وبهذا فلا بد من المراجعة والتدقيق والتمحيص والقراءة لكل ما هو موضع ملاحظة في تقاليدنا وما اعتدنا عليه..
تدقيقاً وتمحيصاً يُفضي بنا في النهاية إلى أخذ الخيار الصحيح والانحياز إلى الموقف الأصح..
للوصول إلى نقاط من الفهم المشترك تجنب الأمة التفرق والتشرذم الذي يضعفها ويفوِّت عليها الكثير من النجاحات.
***
هناك فرق ولا شك بين الدين بكل تعاليمه المقدَّسة ومصادره غير القابلة للتشكيك أو التردد عند التطبيق..
وبين الموروث من العادات التي ربما صاحب بعضها أحياناً شيء من أمور قد تكون موضع ملاحظة موضوعية أو نقد له ما يبرره..
وفي هذه المرحلة..
بهذا الدافع الذي استجدت فيه أمور وأمور..
أرى أنه من الأهمية بمكان فك الارتباط بين الثوابت في العقيدة والقيم التي لا مجال للتخلي عنها، وبين ما يمارس على سبيل العادة بعد أن تحول مع مرور الزمن إلى شيء لا يجوز المساس به، أو انتقاده رغم ما يحمله من ضرر في بعض الأحيان.
***
وعلينا وفق هذا التصور المتواضع أن نقبل بمبدأ المراجعة لكل ما لا يمس ثوابت الأمة..
وصولاً إلى ما يعزِّز قوتنا..
ويعالج القصور فينا..
فنحن مجتمع عربي مسلم متحضِّر أولى بمثل هذا التعامل،
وأحق بمثل هذه المعاملة، وأجدر مَنْ يبادر بها ويلتزم بنتائجها....
شاكرة اصغائكن
دمتن بحفظ الله
==================================
مشكورة كثير اختي على هذا الطرح وبارك الله فيكي
فعلا في مجتمعاتنا تقاليد وعادات كثيرة غير متحضرة والمشكل الاكبر اننا نلصق هذه العادات و التقاليد بالاسلام والاسلام برئ منها. وفي هذا السياق ممكن ان ادرج على سبيل المثال تلزم الارملة بلبس اللباس الاسود في المجتمعات الشرقية و الابيض في المجتمع المغربي طيلة مدة العدة ويلصقون هذا التقليد بالاسلام غير ان في الشريعة وعلى حد علمي ان الارملة عليها فقط الا تتزوج برجل اخر الى ان تنقضي عدتها و الاسوء من هذا ان بعد ان تتنتهي العدة تاخذ الارملة لباس العدة ذاك وتتدفنه في مكان بعيد لكي لا تصير ارملة مرة اخرى. وكل هذه الاشياء تلصق بالاسلام
فعلا في مجتمعاتنا تقاليد وعادات كثيرة غير متحضرة والمشكل الاكبر اننا نلصق هذه العادات و التقاليد بالاسلام والاسلام برئ منها. وفي هذا السياق ممكن ان ادرج على سبيل المثال تلزم الارملة بلبس اللباس الاسود في المجتمعات الشرقية و الابيض في المجتمع المغربي طيلة مدة العدة ويلصقون هذا التقليد بالاسلام غير ان في الشريعة وعلى حد علمي ان الارملة عليها فقط الا تتزوج برجل اخر الى ان تنقضي عدتها و الاسوء من هذا ان بعد ان تتنتهي العدة تاخذ الارملة لباس العدة ذاك وتتدفنه في مكان بعيد لكي لا تصير ارملة مرة اخرى. وكل هذه الاشياء تلصق بالاسلام
__________________________________________________ __________
كلامك صحيح وكتير بعض العادات خطا
ولكن مش متل زمان كانت الخرافات اكثر ومتوارثة والعادات الخاطئة بعمق
انما الحين يعنى اصبحنا نفكر بالامور بعيد عن بعض العادات والتقاليد الخاطئة لان الناس اصبحت على وعى بامور الدنيا وبامور الدين حتى بشكل اعمق
شكرا على موضوعك
وكل التوفيق
__________________________________________________ __________
جزاك الله خير على الطرح المتميز
معك حق أختى الكريمه
فان العادة في كثير من البلدان مقدسه
و لا يجوز تغييرها أو التعدى عليها
حتى لو كانت خطأ ولا تمد للاسلام بصله أو في كثير من الأحيان تكون مخالفه لتعاليم الاسلام
بل كثير من الناس تحارب السنه و تدافع عن االعادات و التقاليد
ولكن بيقى أمل في تغير الكثير من العادات الخاطئه بالصبر و الجلد
فنحن عندنا حاربنا قصه تقديم الدخان في العزاءو كثير من الخرافات
معك حق أختى الكريمه
فان العادة في كثير من البلدان مقدسه
و لا يجوز تغييرها أو التعدى عليها
حتى لو كانت خطأ ولا تمد للاسلام بصله أو في كثير من الأحيان تكون مخالفه لتعاليم الاسلام
بل كثير من الناس تحارب السنه و تدافع عن االعادات و التقاليد
ولكن بيقى أمل في تغير الكثير من العادات الخاطئه بالصبر و الجلد
فنحن عندنا حاربنا قصه تقديم الدخان في العزاءو كثير من الخرافات
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________