عنوان الموضوع : ¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ ( اشعب ) و ( جحا ) هل هما حقيقة أم خيال ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤ مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
و أما ( جحا ) ما هو إلا مجرد شخصية اسطورية عرفت بالحمق و حس الفكاهة كان يعرف (بأبي الغصن ) و له قصص كثيرة
قرأت مرة بأن جحا لم يكن أحمقاً وإنما كانت له خصومة مع قوم، فأخذوا يسردون عنه الطرائف حتى يشيعوا بأنه أحمق.
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة أحلام فلسطين
حلو موضوعك
بس ليش بتتوقعي كان الاهتمام في تلك الايام بنقل أخبار الحمقى و لماذا وصلت هي بالذات الينا
لان في ذلك العهد لم يكن هناك اي وسيله ترفيهيه سوى نقل اخبار الحمقى وصلت الينا لانهم من تراثنا وكل شعب من شعوب العالم له تراث ...
مشكوره عالرد والتعقيب
مقدم من طرف منتديات أميرات
لطالما قرأنا وسمعنا عن هاتين الشخصيتين من قصص و نكت مضحكة فهل هما شخصين حقيقيين أم مجرد شخصين خياليين تروى عنهما الفكاهات ؟
كنت اظن ان كليهما شخصيتين خياليتين الا ان قرأت بحث عنهما واليكم مقتطفات عنه :
أن ( اشعب ) هو شخصية حقيقية و اسمه هو ( أشعب بن جبير المدني ) يعرف بـ ( ابن أم حميدة)
و يُعرف بالطمع . توفي سنة 154 هـ و قيل أنه خال الأصمعي الشاعر المعروف .
و هذه بعض من نوادره :
* قال الأصمعي : عبث به صبيان يوما من الأيام فقال : و يحكم اذهبوا فإن سالم يفرق تمراً ، فعدَوا ، فعدا معهم و قال : لعله حقا .
* و قيل له : نزوجك ؟ قال : أريد امرأة أتجشَّى ( إجشي ) في وجهها فتشبع ، و تأكل فخذ جرادة فتتخم ( تتفلل شواها ) .
* و قال أحدهم : مررت يوما فإذا هو ورائي ، قلت : ما بك ؟
قال : رأيت قلنسوتك ( كوفيتك ) مائلة فقلت : لعلها تقع فآخذها ، قال الرجل فاعطيته إياها .
* و قال أشعب : ما خرجت في جنازة فرأيت اثنان يتساران إلا ظننت أن الميت أوصى لي بشيء
( و هذا من صقرته )
* و قيل له يوما : ما بلغ طمعك ؟ قال : ما زُفَّت امرأة إلا كنست بيتي رجاء أن تهدى إلي .
و أما ( جحا ) ما هو إلا مجرد شخصية اسطورية عرفت بالحمق و حس الفكاهة كان يعرف (بأبي الغصن ) و له قصص كثيرة .
و هذه بعض نوادره :
* تبخر ( تدخن ) جحا يوما فاحترقت ثيابه فغضب و قال :
و الله لا تبخرت إلا عريانا .
* و اشترى يوما دقيقا و حمله على حمال فهرب الحمال بالدقيق ، فلما كان بعد أيام رآه جحا فاختبأ منه فقيل له مالك تفعل هكذا ؟
قال : أخاف أن يطلب مني كراه .
* و دفن يوما بضعة دراهم في الصحراء و جعل علامتها سحابه تظللها .
* و مات أبوه يوما فقيل له : إذهب و اشتر الكفن فقال : أخاف إن ذهبت أن تفوتني الصلاة عليه .
* و سمع قائلا مرة يقول : الله ما أجمل القمر
فقال : أي و الله خاصة في الليل .
* و قال له رجل مرة : أتحسن الحساب بإصبعك قال : نعم
قال الرجل : فخذ كيسين حنطة ، فعقد الخنصر و البنصر
قال الرجل : خذ كيسين شعير فعقد السبابة و الإبهام و أقام ( ركز ) الوسطى
فقال الرجل : لماذا أقمت الوسطى ؟
قال جحا : لئلا تختلط الحنطة بالشعير
* و هبت ريح شديدة في يوم من الايام فأقبل الناس يدعون الله و يتوبون
فصاح جحا : يا قوم لا تعجلوا بالتوبة فإنما هي زوبعة و تسكن .
* وحصل مره انه غسل قميصه ونشره على السطوح ثم اتت الرياح واخذته .. فقال الحمدلله اني لم اكن بداخل القميص ...
__________________
م ن ق و ل ...
كنت اظن ان كليهما شخصيتين خياليتين الا ان قرأت بحث عنهما واليكم مقتطفات عنه :
أن ( اشعب ) هو شخصية حقيقية و اسمه هو ( أشعب بن جبير المدني ) يعرف بـ ( ابن أم حميدة)
و يُعرف بالطمع . توفي سنة 154 هـ و قيل أنه خال الأصمعي الشاعر المعروف .
و هذه بعض من نوادره :
* قال الأصمعي : عبث به صبيان يوما من الأيام فقال : و يحكم اذهبوا فإن سالم يفرق تمراً ، فعدَوا ، فعدا معهم و قال : لعله حقا .
* و قيل له : نزوجك ؟ قال : أريد امرأة أتجشَّى ( إجشي ) في وجهها فتشبع ، و تأكل فخذ جرادة فتتخم ( تتفلل شواها ) .
* و قال أحدهم : مررت يوما فإذا هو ورائي ، قلت : ما بك ؟
قال : رأيت قلنسوتك ( كوفيتك ) مائلة فقلت : لعلها تقع فآخذها ، قال الرجل فاعطيته إياها .
* و قال أشعب : ما خرجت في جنازة فرأيت اثنان يتساران إلا ظننت أن الميت أوصى لي بشيء
( و هذا من صقرته )
* و قيل له يوما : ما بلغ طمعك ؟ قال : ما زُفَّت امرأة إلا كنست بيتي رجاء أن تهدى إلي .
و أما ( جحا ) ما هو إلا مجرد شخصية اسطورية عرفت بالحمق و حس الفكاهة كان يعرف (بأبي الغصن ) و له قصص كثيرة .
و هذه بعض نوادره :
* تبخر ( تدخن ) جحا يوما فاحترقت ثيابه فغضب و قال :
و الله لا تبخرت إلا عريانا .
* و اشترى يوما دقيقا و حمله على حمال فهرب الحمال بالدقيق ، فلما كان بعد أيام رآه جحا فاختبأ منه فقيل له مالك تفعل هكذا ؟
قال : أخاف أن يطلب مني كراه .
* و دفن يوما بضعة دراهم في الصحراء و جعل علامتها سحابه تظللها .
* و مات أبوه يوما فقيل له : إذهب و اشتر الكفن فقال : أخاف إن ذهبت أن تفوتني الصلاة عليه .
* و سمع قائلا مرة يقول : الله ما أجمل القمر
فقال : أي و الله خاصة في الليل .
* و قال له رجل مرة : أتحسن الحساب بإصبعك قال : نعم
قال الرجل : فخذ كيسين حنطة ، فعقد الخنصر و البنصر
قال الرجل : خذ كيسين شعير فعقد السبابة و الإبهام و أقام ( ركز ) الوسطى
فقال الرجل : لماذا أقمت الوسطى ؟
قال جحا : لئلا تختلط الحنطة بالشعير
* و هبت ريح شديدة في يوم من الايام فأقبل الناس يدعون الله و يتوبون
فصاح جحا : يا قوم لا تعجلوا بالتوبة فإنما هي زوبعة و تسكن .
* وحصل مره انه غسل قميصه ونشره على السطوح ثم اتت الرياح واخذته .. فقال الحمدلله اني لم اكن بداخل القميص ...
__________________
م ن ق و ل ...
==================================
و أما ( جحا ) ما هو إلا مجرد شخصية اسطورية عرفت بالحمق و حس الفكاهة كان يعرف (بأبي الغصن ) و له قصص كثيرة
قرأت مرة بأن جحا لم يكن أحمقاً وإنما كانت له خصومة مع قوم، فأخذوا يسردون عنه الطرائف حتى يشيعوا بأنه أحمق.
__________________________________________________ __________
حلو موضوعك
بس ليش بتتوقعي كان الاهتمام في تلك الايام بنقل أخبار الحمقى و لماذا وصلت هي بالذات الينا
بس ليش بتتوقعي كان الاهتمام في تلك الايام بنقل أخبار الحمقى و لماذا وصلت هي بالذات الينا
__________________________________________________ __________
شكرا على الطرح الحلو
__________________________________________________ __________
شكرا
صراحه استمتعت بها
شكرا مرة ثانيه
صراحه استمتعت بها
شكرا مرة ثانيه
__________________________________________________ __________


حلو موضوعك
بس ليش بتتوقعي كان الاهتمام في تلك الايام بنقل أخبار الحمقى و لماذا وصلت هي بالذات الينا
لان في ذلك العهد لم يكن هناك اي وسيله ترفيهيه سوى نقل اخبار الحمقى وصلت الينا لانهم من تراثنا وكل شعب من شعوب العالم له تراث ...
مشكوره عالرد والتعقيب
