عنوان الموضوع : تسولفين مع اطفالك ؟
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ام اروى 86
الأطفال مالهم ذنب فيما يحدث من أحداث
لهم حق علينا نحاورهم ونسولف معهم ونلعب معهم
وبارك الله فيكِ وأسعدكِ
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
مما لا شك فيه أن الرابطة التي تتأسس بين الأم والطفل تكون وسيلة لنمو الطفل متمتعاً بالصحة الجسمية والنفسية؛ فالأم هي الموطن الأول للطفل والمنبع الذي منه يستمد كل ما يحتاجه من عاطفة يستمد منها قوته لمواجهة الحياة وبالمقابل إذا لم تتشكل الرابطة بينهما بشكل سليم، يكون هناك اختلال في العلاقة بينهما فيما بعد، وهذه الأعراض يكثر ظهورها في الأطفال اللذين لم يتلقوا عناية جيدة وتعرضوا للإهمال واللذين كانت الأم تلبي حاجاتهم الضرورية فقط من مأكل و ملبس ولكنها تهمل تبادل المشاعر معه مما يؤدي إلي نقص في التواصل مما يؤدي إلي تنشئة طفل عصبي يبدأ بالصراخ والتوتر ويبدي حركات عصبية بدلاً من إطلاق الضحكات لمن حوله.عودة إلي أسباب إهمال الأم لطفلها قد يرجع ذلك إلي إصابتها بالإرهاق و الإجهاد أو إلي أسباب نفسيه أخري فقد أظهرت دراسات أجرتها جامعة نوتردام بولاية إنديانا الأمريكية، أن الأمهات اللاتي تعرضن في مرحلة الطفولة لإساءة المعاملة أو الإهمال أو غيرها من التجارب النفسية المؤلمة، يكنّ أقل استعداداً للحديث مع أطفالهن بشأن التجارب العاطفية التي يمر بها الطفل كما تحد من قدرة تفاعلهن مع أبناؤهن.
وأضافت الدراسة التي أجرتها جامعة نوتردام بولاية إنديانا الأميركية، وجرى تقديمها في سياتل لجمعية الأبحاث الخاصة بتطور الطفل، إن عينة من الأمهات اللاتي تعرضن لجروح نفسية في مرحلة الطفولة أظهرت "أعراض تجنب استعادة التجارب النفسية المؤلمة"، والتي تتمثل في عدم الاستعداد لاستعادة الأفكار أو الانفعالات أو الأحاسيس أو الذكريات المرتبطة بتلك الجروح النفسية مما يؤدي إلي عزوفهم و تفاديهم التطرق إلي موضوعات تأجج من جديد ذكريات تجاربهم ألنفسيه ألمؤلمه .كما أفادت ”كريستين فالينتينو"، أستاذ مساعد الطب النفسي بجامعة نوتردام، التي أجرت البحث "إن أعراض تفادي استعادة الذكريات المؤلمة أظهرت تأثيرها السلبي على التطور الإدراكي والوجداني للأطفال".وقد بينت الدراسة أن هذا التفادي له علاقة بقدرة الأمهات على الحديث مع أطفالهن عن عواطف وانفعالات الطفل، الأمر الذي يؤدي إلى أن يكون الحديث بينهم قصيراً وأقل عمقاً، كما أن هذه الأمهات يستخدمن أيضا أسئلة باترة قاطعة لا تسمح بالرد ولا تشجع الطفل على المشاركة والاسترسال في الحديث.كما أوضحت "فالينتينو" أن "هذا البحث يعد مهماً لأنه يحدد آلية يمكننا بها فهم كيفية ارتباط الجروح النفسية للأمهات بمدى قدرتهن على التفاعل بشكل فعال مع أطفالهن".ولذلك لابد من التنبيه إلى أن العلاقة السليمة المثالية بين الأم والطفل لا ينبغي أن تفهم على أنها عناية الأم بالطفل وتلبية طلباته الفسيولوجية الطبيعية فقط بل المطلوب هو قضاء الأم وقتها معه في مستوى من النوعية والكفاية. فالطفل يحس بمن يعتني به، ويشعر بالسعادة والأمان حينما يحس بوجوده عنده, يحتاج إلي أن يشعر بالأمان و الطمأنينه و سماع مشاكله و تخصيص الوقت الكافي لحل مشاكله و سماع ما يعانيه مما ينعكس هذا إيجابياً على شتى جوانبه وقدراته الذهنية والنفسيه و يساعد علي إنشاء طفل سعيد إيجابي يملك قدره علي العطاء.وحينما تكون عاطفة الأمومة ضعيفة لدى الأم فمن المحتمل أن تؤدي ذلك إلى خلل في تلك الرابطة. وبالتالي إذا كانت العناية غير كافية أو على مضض ولم تلبَّ حاجات الطفل ورغباته، فلن تتكوَّن رابطة قوية وسليمة تساعد علي إنشاء طفل حنون.
مما قرأت }
وأضافت الدراسة التي أجرتها جامعة نوتردام بولاية إنديانا الأميركية، وجرى تقديمها في سياتل لجمعية الأبحاث الخاصة بتطور الطفل، إن عينة من الأمهات اللاتي تعرضن لجروح نفسية في مرحلة الطفولة أظهرت "أعراض تجنب استعادة التجارب النفسية المؤلمة"، والتي تتمثل في عدم الاستعداد لاستعادة الأفكار أو الانفعالات أو الأحاسيس أو الذكريات المرتبطة بتلك الجروح النفسية مما يؤدي إلي عزوفهم و تفاديهم التطرق إلي موضوعات تأجج من جديد ذكريات تجاربهم ألنفسيه ألمؤلمه .كما أفادت ”كريستين فالينتينو"، أستاذ مساعد الطب النفسي بجامعة نوتردام، التي أجرت البحث "إن أعراض تفادي استعادة الذكريات المؤلمة أظهرت تأثيرها السلبي على التطور الإدراكي والوجداني للأطفال".وقد بينت الدراسة أن هذا التفادي له علاقة بقدرة الأمهات على الحديث مع أطفالهن عن عواطف وانفعالات الطفل، الأمر الذي يؤدي إلى أن يكون الحديث بينهم قصيراً وأقل عمقاً، كما أن هذه الأمهات يستخدمن أيضا أسئلة باترة قاطعة لا تسمح بالرد ولا تشجع الطفل على المشاركة والاسترسال في الحديث.كما أوضحت "فالينتينو" أن "هذا البحث يعد مهماً لأنه يحدد آلية يمكننا بها فهم كيفية ارتباط الجروح النفسية للأمهات بمدى قدرتهن على التفاعل بشكل فعال مع أطفالهن".ولذلك لابد من التنبيه إلى أن العلاقة السليمة المثالية بين الأم والطفل لا ينبغي أن تفهم على أنها عناية الأم بالطفل وتلبية طلباته الفسيولوجية الطبيعية فقط بل المطلوب هو قضاء الأم وقتها معه في مستوى من النوعية والكفاية. فالطفل يحس بمن يعتني به، ويشعر بالسعادة والأمان حينما يحس بوجوده عنده, يحتاج إلي أن يشعر بالأمان و الطمأنينه و سماع مشاكله و تخصيص الوقت الكافي لحل مشاكله و سماع ما يعانيه مما ينعكس هذا إيجابياً على شتى جوانبه وقدراته الذهنية والنفسيه و يساعد علي إنشاء طفل سعيد إيجابي يملك قدره علي العطاء.وحينما تكون عاطفة الأمومة ضعيفة لدى الأم فمن المحتمل أن تؤدي ذلك إلى خلل في تلك الرابطة. وبالتالي إذا كانت العناية غير كافية أو على مضض ولم تلبَّ حاجات الطفل ورغباته، فلن تتكوَّن رابطة قوية وسليمة تساعد علي إنشاء طفل حنون.
مما قرأت }
==================================
بارك الله فيكى يا غالية
كلام فى الصميم وكلنا نحتاجه فى مثل هذه الظروف العصيبة التى تمر بها امتنا
نكاد ننسى الحوار مع اطفالنا فى خضم هذه الاحداث
جوزيتى خيرا يا غالية
كلام فى الصميم وكلنا نحتاجه فى مثل هذه الظروف العصيبة التى تمر بها امتنا
نكاد ننسى الحوار مع اطفالنا فى خضم هذه الاحداث
جوزيتى خيرا يا غالية

__________________________________________________ __________


بارك الله فيكى يا غالية
كلام فى الصميم وكلنا نحتاجه فى مثل هذه الظروف العصيبة التى تمر بها امتنا
نكاد ننسى الحوار مع اطفالنا فى خضم هذه الاحداث
جوزيتى خيرا يا غالية
كلام فى الصميم وكلنا نحتاجه فى مثل هذه الظروف العصيبة التى تمر بها امتنا
نكاد ننسى الحوار مع اطفالنا فى خضم هذه الاحداث
جوزيتى خيرا يا غالية

الأطفال مالهم ذنب فيما يحدث من أحداث
لهم حق علينا نحاورهم ونسولف معهم ونلعب معهم
وبارك الله فيكِ وأسعدكِ

__________________________________________________ __________
نقل جميل 
أنا أتحاور مع أطفالي دائما ولكن...
مع الأسف طفلي الأوسط لا يحاورني كثيرا
بالرغم من محاولاتي الجثيثة لأجل هذا الأمر
فأنا أسعد أوقاتي عندما أحاور الأطفال بشكل عام وأطفالي بشكل خاص
متعتي الكبيرة محادثة الصغار في المجمع السكني
بالذات البنات اللذيذات
لا يمكن أن أمر أمام بنات الجيران الصغيرات بدون أن أناديهم وأحضنهم وأحدثهم "وأوجههم أحيانا "
لدرجة أني حينما أنزل من باب العمارة تركض الفتيات الصغيرات لأجل إحتضاني ......ياااااااااااااااه ما أجمل هذه اللحظات

أنا أتحاور مع أطفالي دائما ولكن...
مع الأسف طفلي الأوسط لا يحاورني كثيرا

بالرغم من محاولاتي الجثيثة لأجل هذا الأمر
فأنا أسعد أوقاتي عندما أحاور الأطفال بشكل عام وأطفالي بشكل خاص
متعتي الكبيرة محادثة الصغار في المجمع السكني
بالذات البنات اللذيذات
لا يمكن أن أمر أمام بنات الجيران الصغيرات بدون أن أناديهم وأحضنهم وأحدثهم "وأوجههم أحيانا "
لدرجة أني حينما أنزل من باب العمارة تركض الفتيات الصغيرات لأجل إحتضاني ......ياااااااااااااااه ما أجمل هذه اللحظات
__________________________________________________ __________
بتعرفي زميلات بنتي الكبيرة يقولوا لها امك روعة لانها تكلمنا 
الحوار مع الاطفال والابناء جميل ورائع
يجعلهم يفهمونك وتفهمينهم

الحوار مع الاطفال والابناء جميل ورائع
يجعلهم يفهمونك وتفهمينهم

__________________________________________________ __________