عنوان الموضوع : لا لتكفير المسلمين سنة كانوا أو شيعة بأحاديث النبى صلى الله عليه وسلم والعلماء
مقدم من طرف منتديات أميرات
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين
وبعد : كثرهذه الأيام التكلم عن الطائفية والتفرق فى المذاهب حتى وصل الأمر أحيانا إلى التكفير وتساهل البعض فى هذه المسألة وهى مسألة خطيرة أعاذنا الله منها
وتصدى بعض الأعضاء فى المنتدى لتكفير بعض المذاهب وتشبييههم باليهود والنصارى مع العلم بأن الفتوى لها أهلها وقد أجاب الشيخ القرضاوى على ذلك
اما بالنسبة لمسألة للتكفير فقد أجاب على ذلك فضيلة الدكتور القرضاوى وأتى بأدلة من الأحاديث النبوية ومن أقوال العلماء وقد سئل
هل يجوز لمسلم أن يُكَفّر الذين يمارسون أي واحد من المذاهب الإسلامية الثمانية، أو من يتبع العقيدة الأشعرية؟ وفضلا عن ذلك هل يجوز أن يُكفّر الذين يسلكون الطريقة الصوفية الحقيقية والسلفية المعتدلة؟
فأجاب
من شهد أن "لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله" خالصا من قلبه، فقد أصبح مسلما، له ما للمسلمين وعليه ما على المسلمين، ونجا بذلك من الخلود في النار، وإن قالها بمجرد لسانه ولم يؤمن بها قلبه، فذلك هو المنافق الذي تجري عليه أحكام المسلمين في الظاهر، وإن كان في الدرك الأسفل من النار.
ولهذا جاء في الحديث المتفق عليه: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فإذا قالوها فقد عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها، وحسابهم على الله"([1ولهذا قال من قال من العلماء: الإسلام الكلمة! أي كلمة الشهادة، فبها يدخل الإنسان الإسلام، ويحكم له بالإسلام.
وعلى هذا تدل أحاديث صحاح كثيرة منها:
· "من شهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله حرم الله عليه النار
·
ولا عبرة بالتسميات التي يتسمى بها الناس، أو يسمي بها بعضهم بعضا، كقولهم: هذا سلفي، وهذا صوفي، وهذا سني، وهذا شيعي، وهذا أشعري، وهذا معتزلي، وهذا ظاهري، وهذا مقاصدي؛ لأن المدار على المسميات والمضامين لا على الأسماء والعناوين.
كما أن تلك الأحاديث ترد على من استدل بظواهر أحاديث أخرى تنفي الإيمان عمن ارتكب بعض الذنوب مثل: الزنا والسرقة وشرب الخمر وغيرها. كحديث: "لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن". والمقصود: وهو مؤمن كامل الإيمان، فالنفي للكمال لا للوجود.
ويكفي من دخل في الإسلام أن يلتزم بأركان الإسلام وفرائضه الأخرى ويذعن لها وإن لم يقم بها فعلا، بدليل أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقبل إسلام من ينطق بالشهادتين ويعتبره مسلما، وإن كان أداؤه لفرائض الإسلام بعد ذلك حين يأتي وقت الصلاة، وحين يحين أداء الزكاة، وحين يأتي شهر رمضان
ولا يحل لمسلم أن يخرج مسلما من الإسلام بسبب معصية ارتكبها ولو كانت كبيرة من الكبائر، فإن الكبائر تخدش الإسلام، ولكنها لا تزيله بالكلية، بدليل أن القرآن أثبت أخوّة القاتل مع أولياء دم المقتول، فبعد أن قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى} قال بعدها: {فمن عُفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان}
وحتى حديث "افتراق الأمة إلى ثلاثة وسبعين فرقة" الذي اعتمد عليه الأكثرون، وأنها كلها فى
النار إلا واحدة، هي التي سموها "الفرقة الناجية"، حتى هذا الحديث على ما فيه من كلام في سنده وفي دلالته يجعل هذه الفرق المختلفة ضمن "الأمة" أي أمة الإسلام أو أمة محمد، بدليل قوله عليه الصلاة والسلام: "ستفترق أمتي" فجعلهم في صلب الأمة، فلا يجوز إخراجهم منها بالتأويلات والتكلفات.
وذكر اقوال العلماء منها فقال "
ونكتفي هنا بقول رجل عُرِفَ بأنه من أشد الناس على المبتدعين والمخالفين، وهو الإمام ابن تيمية....
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "ولا يجوز تكفير المسلم بذنب فعله، ولا بخطأ أخطأ فيه، كالمسائل التي تنازع فيها أهل القبلة".
وقال الإمام الغزالي بعد كلام عن المعتزلة والمشبهة والفِرق المبتدعة في الدين، المخطئة في التأويل، وأنهم في محل الاجتهاد: "والذي ينبغي أن يميل المحصل إليه الاحتراز عن التكفير ما وجد إليه سبيلا، فإن استباحة الدماء والأموال من المصلين إلى القبلة، المصرّحين بقول: لا إله إلا الله خطأ.
"والخطأ في ترك ألف كافر في الحياة أهون من الخطأ في سفك محجمة من دم مسلم
"جمهور المتكلمين والفقهاء على أنه لا يُكَفَّر أحد من أهل القبلة. فإن الشيخ أبا الحسن -يعني الأشعري- قال في أول كتابه "مقالات الإسلاميين": ضلَّل بعضهم بعضًا، وتبرأ بعضهم من بعض، فصاروا فرقًا متباينين، إلاَّ أن الإسلام يجمعهم ويعمهم. فهذا مذهبه، وعليه أكثر أصحابنا.
وحكى الحاكم صاحب "المختصر" في كتاب "المنتقى" عن أبي حنيفة -رحمة الله عليه- أنه لم يُكَفِّر أحدًا من أهل القبلة.
واما بالنسبة للفتوى بغير علم والذى لاحظه فى المنتدى من بعض الاعضاء وهو تشبيه احد المذاهب بالنصارى أو اليهود والتساهل فى الخوض بغير علم أن يقرأوا إجابة
القرضاوى عن السؤال الأتى
من يجوز أن يعتبر مفتيا حقيقيا في الإسلام؟ وما المؤهلات الأساسية الشخصية لمن يتصدى للفتوى ولهداية الناس في فهمه واتباع الشريعة الإسلامية؟
فأجاب
وكان السلف ينكرون أشد الإنكار على من اقتحم حمى الفتوى ولم يتأهل لها، ويعتبرون ذلك ثلمة في الإسلام، ومنكرا عظيما يجب أن يمنع.
وفي الصحيحين من حديث عبد الله بن عمرو عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: "إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من صدور الرجال، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء. فإذا لم يبق عالم اتخذ الناس رؤساء جهالا، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا".
وروى الإمام أحمد وابن ماجه عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: "من أفتى بغير علم كان إثم ذلك على الذي أفتاه". وذلك لأن المستفتي معذور إذا كان من أفتاه لبس لبوس أهل العلم، وحشر نفسه في زمرتهم، وغرّ الناس بمظهره وسمته.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ابنة الانصار
المسلم من سلم الناس من لسانه ويده
وانتم وعلمائكم ماسلمنا منكم من كل شئ
(())
الأولى بك اتباع الحديث
قال تعالى:
)كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ) (الصف:3)
اختي الكريمة
الإساءة ليست سبيل من سبل الدعوة، فإن كنتى تعتقدين بى ضلالاً فالأجدر بك دعوتي بالتي هي أحسن، واستمعي لقوله تعالى:
)ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) (النحل:125)
وبرغم انى لا احب التطرق الى هذه التفرقة ولكن اعلمى باننى لست شيعية،، ولو كنت كذلك فليس من داع للخوف او التقية (كما اتهمتيني سابقا) فى ظل هذا الحوار
وارجو ان تفهموا أن رسالتي موجهة لتوحيد المسلمين ونبذ الفرقة واتقاء الله في المسلمين
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين
وبعد : كثرهذه الأيام التكلم عن الطائفية والتفرق فى المذاهب حتى وصل الأمر أحيانا إلى التكفير وتساهل البعض فى هذه المسألة وهى مسألة خطيرة أعاذنا الله منها
وتصدى بعض الأعضاء فى المنتدى لتكفير بعض المذاهب وتشبييههم باليهود والنصارى مع العلم بأن الفتوى لها أهلها وقد أجاب الشيخ القرضاوى على ذلك
اما بالنسبة لمسألة للتكفير فقد أجاب على ذلك فضيلة الدكتور القرضاوى وأتى بأدلة من الأحاديث النبوية ومن أقوال العلماء وقد سئل
هل يجوز لمسلم أن يُكَفّر الذين يمارسون أي واحد من المذاهب الإسلامية الثمانية، أو من يتبع العقيدة الأشعرية؟ وفضلا عن ذلك هل يجوز أن يُكفّر الذين يسلكون الطريقة الصوفية الحقيقية والسلفية المعتدلة؟
فأجاب
من شهد أن "لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله" خالصا من قلبه، فقد أصبح مسلما، له ما للمسلمين وعليه ما على المسلمين، ونجا بذلك من الخلود في النار، وإن قالها بمجرد لسانه ولم يؤمن بها قلبه، فذلك هو المنافق الذي تجري عليه أحكام المسلمين في الظاهر، وإن كان في الدرك الأسفل من النار.
ولهذا جاء في الحديث المتفق عليه: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فإذا قالوها فقد عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها، وحسابهم على الله"([1ولهذا قال من قال من العلماء: الإسلام الكلمة! أي كلمة الشهادة، فبها يدخل الإنسان الإسلام، ويحكم له بالإسلام.
وعلى هذا تدل أحاديث صحاح كثيرة منها:
· "من شهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله حرم الله عليه النار
·
ولا عبرة بالتسميات التي يتسمى بها الناس، أو يسمي بها بعضهم بعضا، كقولهم: هذا سلفي، وهذا صوفي، وهذا سني، وهذا شيعي، وهذا أشعري، وهذا معتزلي، وهذا ظاهري، وهذا مقاصدي؛ لأن المدار على المسميات والمضامين لا على الأسماء والعناوين.
كما أن تلك الأحاديث ترد على من استدل بظواهر أحاديث أخرى تنفي الإيمان عمن ارتكب بعض الذنوب مثل: الزنا والسرقة وشرب الخمر وغيرها. كحديث: "لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن". والمقصود: وهو مؤمن كامل الإيمان، فالنفي للكمال لا للوجود.
ويكفي من دخل في الإسلام أن يلتزم بأركان الإسلام وفرائضه الأخرى ويذعن لها وإن لم يقم بها فعلا، بدليل أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقبل إسلام من ينطق بالشهادتين ويعتبره مسلما، وإن كان أداؤه لفرائض الإسلام بعد ذلك حين يأتي وقت الصلاة، وحين يحين أداء الزكاة، وحين يأتي شهر رمضان
ولا يحل لمسلم أن يخرج مسلما من الإسلام بسبب معصية ارتكبها ولو كانت كبيرة من الكبائر، فإن الكبائر تخدش الإسلام، ولكنها لا تزيله بالكلية، بدليل أن القرآن أثبت أخوّة القاتل مع أولياء دم المقتول، فبعد أن قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى} قال بعدها: {فمن عُفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان}
وحتى حديث "افتراق الأمة إلى ثلاثة وسبعين فرقة" الذي اعتمد عليه الأكثرون، وأنها كلها فى
النار إلا واحدة، هي التي سموها "الفرقة الناجية"، حتى هذا الحديث على ما فيه من كلام في سنده وفي دلالته يجعل هذه الفرق المختلفة ضمن "الأمة" أي أمة الإسلام أو أمة محمد، بدليل قوله عليه الصلاة والسلام: "ستفترق أمتي" فجعلهم في صلب الأمة، فلا يجوز إخراجهم منها بالتأويلات والتكلفات.
وذكر اقوال العلماء منها فقال "
ونكتفي هنا بقول رجل عُرِفَ بأنه من أشد الناس على المبتدعين والمخالفين، وهو الإمام ابن تيمية....
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "ولا يجوز تكفير المسلم بذنب فعله، ولا بخطأ أخطأ فيه، كالمسائل التي تنازع فيها أهل القبلة".
وقال الإمام الغزالي بعد كلام عن المعتزلة والمشبهة والفِرق المبتدعة في الدين، المخطئة في التأويل، وأنهم في محل الاجتهاد: "والذي ينبغي أن يميل المحصل إليه الاحتراز عن التكفير ما وجد إليه سبيلا، فإن استباحة الدماء والأموال من المصلين إلى القبلة، المصرّحين بقول: لا إله إلا الله خطأ.
"والخطأ في ترك ألف كافر في الحياة أهون من الخطأ في سفك محجمة من دم مسلم
"جمهور المتكلمين والفقهاء على أنه لا يُكَفَّر أحد من أهل القبلة. فإن الشيخ أبا الحسن -يعني الأشعري- قال في أول كتابه "مقالات الإسلاميين": ضلَّل بعضهم بعضًا، وتبرأ بعضهم من بعض، فصاروا فرقًا متباينين، إلاَّ أن الإسلام يجمعهم ويعمهم. فهذا مذهبه، وعليه أكثر أصحابنا.
وحكى الحاكم صاحب "المختصر" في كتاب "المنتقى" عن أبي حنيفة -رحمة الله عليه- أنه لم يُكَفِّر أحدًا من أهل القبلة.
واما بالنسبة للفتوى بغير علم والذى لاحظه فى المنتدى من بعض الاعضاء وهو تشبيه احد المذاهب بالنصارى أو اليهود والتساهل فى الخوض بغير علم أن يقرأوا إجابة
القرضاوى عن السؤال الأتى
من يجوز أن يعتبر مفتيا حقيقيا في الإسلام؟ وما المؤهلات الأساسية الشخصية لمن يتصدى للفتوى ولهداية الناس في فهمه واتباع الشريعة الإسلامية؟
فأجاب
وكان السلف ينكرون أشد الإنكار على من اقتحم حمى الفتوى ولم يتأهل لها، ويعتبرون ذلك ثلمة في الإسلام، ومنكرا عظيما يجب أن يمنع.
وفي الصحيحين من حديث عبد الله بن عمرو عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: "إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من صدور الرجال، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء. فإذا لم يبق عالم اتخذ الناس رؤساء جهالا، فسئلوا فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا".
وروى الإمام أحمد وابن ماجه عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: "من أفتى بغير علم كان إثم ذلك على الذي أفتاه". وذلك لأن المستفتي معذور إذا كان من أفتاه لبس لبوس أهل العلم، وحشر نفسه في زمرتهم، وغرّ الناس بمظهره وسمته.
==================================
لقد طرح هذا الموضوع للمرة الثالثة
ولا ادري لماذا يتم حذفه فأنا ملتزمة بقوانين المنتدى وموضوعى هو كلام أحد العلماء وهو الدكتور القرضاوى
وهو مستند إلى الأحاديث النبوية وأقوال كبار العلماء والفقهاء والمتكلمين
وارجوا إرسال هذا الموضوع لكل من يكفر مسلما سواء من السنة او الشيعة
ولا ادري لماذا يتم حذفه فأنا ملتزمة بقوانين المنتدى وموضوعى هو كلام أحد العلماء وهو الدكتور القرضاوى
وهو مستند إلى الأحاديث النبوية وأقوال كبار العلماء والفقهاء والمتكلمين
وارجوا إرسال هذا الموضوع لكل من يكفر مسلما سواء من السنة او الشيعة
__________________________________________________ __________
اختي ممكن يكون الموضوع مكرر...لان القانون ان يحذف اي موضوع مكرر دون الرجوع لصاحبه.....
ودمت بخير...
ودمت بخير...
__________________________________________________ __________
هناك من العلماء من لايعتبر الشيعه من المسلمين ولامن الطوئف التي ذكرها في حديث الفرقه الناحيه والكثير من العلماء قال بكفرهم وعلى رأسهم سماحة العلامه الوالد عبدالعزيز بن باز رحمه الله رحمه واسعه
__________________________________________________ __________
المسلم من سلم الناس من لسانه ويده
وانتم وعلمائكم ماسلمنا منكم من كل شئ
انصحك بلتوجه للمشايخ ((السنة)) وسؤالهم عن امور تتعلق بمنهجك افضل لانهم سيعطونك الجواب الشافي لاسئلتك واجوبتهم راح تدخل عقلك بلتاكيد
وانتي عاد استفتي قلبك
والله ينور قلبك للحق
وانتم وعلمائكم ماسلمنا منكم من كل شئ
انصحك بلتوجه للمشايخ ((السنة)) وسؤالهم عن امور تتعلق بمنهجك افضل لانهم سيعطونك الجواب الشافي لاسئلتك واجوبتهم راح تدخل عقلك بلتاكيد
وانتي عاد استفتي قلبك
والله ينور قلبك للحق
__________________________________________________ __________
ربنا يهديكى يامنار88

المسلم من سلم الناس من لسانه ويده
وانتم وعلمائكم ماسلمنا منكم من كل شئ
(())
الأولى بك اتباع الحديث
قال تعالى:
)كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ) (الصف:3)
اختي الكريمة
الإساءة ليست سبيل من سبل الدعوة، فإن كنتى تعتقدين بى ضلالاً فالأجدر بك دعوتي بالتي هي أحسن، واستمعي لقوله تعالى:
)ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) (النحل:125)
وبرغم انى لا احب التطرق الى هذه التفرقة ولكن اعلمى باننى لست شيعية،، ولو كنت كذلك فليس من داع للخوف او التقية (كما اتهمتيني سابقا) فى ظل هذا الحوار
وارجو ان تفهموا أن رسالتي موجهة لتوحيد المسلمين ونبذ الفرقة واتقاء الله في المسلمين