عنوان الموضوع : زى ليبى روعة -للامومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
اهلين يااحلى بنات حلوات حبيت انجيبلكم احلى زى ليبى

يختلف الزى الليبيى من مدينه لإخرى فى ليبيا
لكن الاغلبيه يستعمل نفس قطع الملابس والاختلاف فقط
فى طريقة ارتدائها او نوعيتها
فمنها الفضه والحرير او المطرزه بالذهب وهذه للمناسبات
والزى لا يكتمل ألا بالذهب وتسمى المراءه المكتملة الحلى بالصداره....
حلية مكملة للصدرة ترتدنها الصدارات في معاصمهن
وقد تكون من الذهب او من الفضة المذهبة هي الاخري
قد تأتي مزدانة بحبات الجوهر او بتلوينها حسبما تريد المرأة
كما في الصورة
ومثل هذه الحلي لاترتديها المرأة في سائر الأوقات
إنما تكتفي فقط بارتدائها عند الصدرة


حلية تزين بها "الصدارات " اجيادهن لتكتمل الزينة من ثياب حريرية
قد تكون بوشائج فضية وأزرار أيضا فضية بالذهب الذي يتدلى علي صدورهن
ولا تكتمل الصدرة إلا به.. كان في السابق يجلبه العريس لعروسه من الذهب الخالص
بينما حاليا أصبح الأكثرية يكتفون بجعله من الفضة المذهبة
وذلك لغلاء ثمنه وحجمه الكبير.... "الخناق "
يأتي بأشكال كثيرة ومسميات عديدة
وهو يتبع في ذلك الموضة التي تطراعليه باستمرار
فقد تضاف عليه أحيانا حبات من" الجوهر "
وقد يلون سطحها بأشكال مختلفة

البدلة الصغيرة ..
هكذا تسمى تميزا لها عن "البدلة الكبيرة "
وهذه البدلة متكونة أساسا من "القمجة" و"السروال" و"الفرملة"
ثم الرداء ترتديها العروس يوم الجمعة
وبعد ذلك تتزين بها النساء في المناسبات خاصة أثناء حمل جهاز العروس
أو ما يعرف "بالكسوة" والمميز فيها أنها ليست بلون محدد
بل تاتي بألوان زاهية متعددة تختارها العروس على حسب ما تحب
وأثناء تراص "الصدارات" تتعدد تلك الالوان
فيبدين كباقة ملونة من الزهور الزاهية
وهن يضيفن بذلك بهجة على تلك المناسبة .
................................................
لكن الاغلبيه يستعمل نفس قطع الملابس والاختلاف فقط
فى طريقة ارتدائها او نوعيتها
فمنها الفضه والحرير او المطرزه بالذهب وهذه للمناسبات
والزى لا يكتمل ألا بالذهب وتسمى المراءه المكتملة الحلى بالصداره....
حلية مكملة للصدرة ترتدنها الصدارات في معاصمهن
وقد تكون من الذهب او من الفضة المذهبة هي الاخري
قد تأتي مزدانة بحبات الجوهر او بتلوينها حسبما تريد المرأة
كما في الصورة
ومثل هذه الحلي لاترتديها المرأة في سائر الأوقات
إنما تكتفي فقط بارتدائها عند الصدرة


حلية تزين بها "الصدارات " اجيادهن لتكتمل الزينة من ثياب حريرية
قد تكون بوشائج فضية وأزرار أيضا فضية بالذهب الذي يتدلى علي صدورهن
ولا تكتمل الصدرة إلا به.. كان في السابق يجلبه العريس لعروسه من الذهب الخالص
بينما حاليا أصبح الأكثرية يكتفون بجعله من الفضة المذهبة
وذلك لغلاء ثمنه وحجمه الكبير.... "الخناق "
يأتي بأشكال كثيرة ومسميات عديدة
وهو يتبع في ذلك الموضة التي تطراعليه باستمرار
فقد تضاف عليه أحيانا حبات من" الجوهر "
وقد يلون سطحها بأشكال مختلفة

البدلة الصغيرة ..
هكذا تسمى تميزا لها عن "البدلة الكبيرة "
وهذه البدلة متكونة أساسا من "القمجة" و"السروال" و"الفرملة"
ثم الرداء ترتديها العروس يوم الجمعة
وبعد ذلك تتزين بها النساء في المناسبات خاصة أثناء حمل جهاز العروس
أو ما يعرف "بالكسوة" والمميز فيها أنها ليست بلون محدد
بل تاتي بألوان زاهية متعددة تختارها العروس على حسب ما تحب
وأثناء تراص "الصدارات" تتعدد تلك الالوان
فيبدين كباقة ملونة من الزهور الزاهية
وهن يضيفن بذلك بهجة على تلك المناسبة .
................................................
" الجلوة "..
هذا هو الزي الذي تزدان به هذه العروس لتظهر جمالها
بعد ان أخفته خلال أسبوع " العرس" عن أعين الفضوليين ..
تتجلى به وهي في أتم الثقة بأنه سيزيد من رونقها
فأرجوانية اللون مع الوشاح المطرز عادة بخيوط الفضة أو زركشات فضية
كفيل بأن يجعلها تبدو كلؤلؤة تنفتح عنها محارة
زادت من فضول الأعين وانتظارهم لهذا التجلي

طفلة ليبية تجمع جمال الطفولة بالنظرة التائهة
مع زي تقليدي ترتديه عادة المرأة الليبية في الجنوب
والتي تحبذ ارتداء الفضة عن غيره ربما لأنها تعبر عن النقاء
بصورة أفضل وأدق وتبدو الحنة "العرائسية "
بلونها الجميل في أناملها
لتكسبها جمالا إضافيا وتبرز مدى عنايتها بإظهار هذا ..
هذا هو الزي الذي تزدان به هذه العروس لتظهر جمالها
بعد ان أخفته خلال أسبوع " العرس" عن أعين الفضوليين ..
تتجلى به وهي في أتم الثقة بأنه سيزيد من رونقها
فأرجوانية اللون مع الوشاح المطرز عادة بخيوط الفضة أو زركشات فضية
كفيل بأن يجعلها تبدو كلؤلؤة تنفتح عنها محارة
زادت من فضول الأعين وانتظارهم لهذا التجلي

طفلة ليبية تجمع جمال الطفولة بالنظرة التائهة
مع زي تقليدي ترتديه عادة المرأة الليبية في الجنوب
والتي تحبذ ارتداء الفضة عن غيره ربما لأنها تعبر عن النقاء
بصورة أفضل وأدق وتبدو الحنة "العرائسية "
بلونها الجميل في أناملها
لتكسبها جمالا إضافيا وتبرز مدى عنايتها بإظهار هذا ..

==================================
يسلمو ياعسل على المجموعه الحلوة
بس مكانه ركن الامومه
بس مكانه ركن الامومه
__________________________________________________ __________
شكرا علي اللفته الجميله
يسلمو
يسلمو
__________________________________________________ __________
يسلموووووو
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________