عنوان الموضوع : §¤~^~¤§الأطفال العرب في الغرب ولغة القرءان §¤~^~¤§(الموضوع الثاني -عالم الأمومة
مقدم من طرف منتديات أميرات

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
اللغة العربية تحتاج لاساليب تدريس بديلة اكثر من الاساليب التقليدية
لكن للاسف يغفل عنها الكثيرون
ويرون انها لغة الام اذا فتعليمها سهل ولا يوجد به صعوبات
وهذا جعل اللغة على اهلها صعبة فكيف باهلها المغتربين؟؟؟
انا اضع اللوم على القنصليات والسفارات ثن الجاليات
ففي كل بلد هناك جالية اسلامية لها وزنها فلم لا تطلب من الحكومة او البلدية عمل دورات مجانية او باقساط رمزية لانهم مواطنين حتى ولو لم يمونوا اصليين
بالنسبة للتجربة فقد ذكرتها سابقا
وهي تجربة اولاد اخي
كانت ابنته تدرس في المسجد اربع ساعات اسبوعيا اللغة العربية
لكن اللغة الالمانية اتقنتها اكثر خاصة فيما يتعلق بالمصطلحات
فهي تتحدث بالعربية عادي
لكن لو سئلت عن الثلث او عن انواع الخطوط " منحني ومنكسر الخ" فانها تتلعثم وتقولها بالالمانية
وبدا اخيها الاصغر يتحدث معها في البيت الالمانية بدل العربية
وصعب عليهم حفظ الايات القرانية
فقرر اخي وزوجته ان العودة للبلاد افضل حل
والحمد لله تمكنوا من مسايرة ابناء جيلهم من حيث اللغة
بوركتِ اختي
مقدم من طرف منتديات أميرات



اللغة هي الإنسان ،وهي الوطن والأهل، وقد شاءت إرادة الله أن تكون
اللغة العربية لغة الإسلام ولغة القرءان.ولهذا فهي اللغة الأولى
للمسلمين فكثير من فروض العبادة لا تتم إلا بها مثل الصلاة وقراءة القرءان
والحج وغير ذلك من العبادات . لكن هذه اللغة توجد أمامها عوائق كثيرة تحول
دون تعلمها من لدن الأطفال العرب المقيمين في الغرب،فعلى الرغم من الجهود
التي تقوم بها الجمعيات والمراكز الإسلامية في سبيل تعليم أسس اللغة
العربية ومبادئ التربية الإسلامية فإن ذلك لا يستفيد منه سوى فئة
محدودة من أبناء المهاجرين المسلمين ،في حين تبقى الفئة الكبيرة من
الأطفال و الشباب معرضة لتأثير المدرسة والثقافة الغربية.

ومن العوائق التي تحول دون استفادة الطفل من الدروس الموازية و المدعمة:
عدم اهتمام الأباء بتعليم أبنائهم لغة القرءان
ضعف الإقبال على هذه الدروس .
بدائية الطرق والوسائل المستعملة في التدريس
انعدام التخطيط وبروز العشوائية
غياب دور التنسيق بين المدارس الإسلامية في الدولة الواحدة
قلة الموارد المالية واعتماد الكثير منها على تبرعات أولياء الأمور
أو الدول الإسلامية
قلة المدة الزمنية المخصصة لتعليم اللغة العربية التي لا تتجاوز
ساعتين إلى أربع ساعات في الأسبوع

ولهذه الأسباب وغيرها أصبحت معرفة الطفل باللغة العربية في الغرب
تتناقص وتتدنى بالإضافة إلى السبب الجوهر ي وهو الإحتكاك
المباشر مع اللغة الأجنبية ، فبحكم تواجد الطفل في مجتمع أجنبي
فسيدرس بلغة ذلك البلد كما أن جميع تعاملاته وصداقاته ستتم بنفس
اللغة بالتالي سيتقنها أشد الإتقان،على حساب اللغة العربية للأسف،
وهذا واقع لا يمكننا تجاهله، من هنا يتعلم الطفل لغة أجنبية عنه بالرغم
من ثقافته الدينية وجذوره العربية .

لكن المشكلة أن هذه اللغة لا تستعمل خارج البيت فقط بل داخله أيضا،
من قبل ألأبناء والأباء كذلك
يجب على الوالدين أن يحرصا حرصا شديدا على التحدث الدائم
داخل البيت باللغة العربية ،فالطفل مقلد بفطرته،ويعتبر الوالدان المؤثر
الأول على لسانه ،فإذا اهتما باللغة العربية وأداما الحديث بها وزرعا
حبها في قلوبه ،عندها سينشأ الطفل على لغته الأم بسهولة ويسر،
ولعل ذلك يساعده حينما ينضج أن يسعى بحثا عن جذوره ،ودينه
فلا يجد اللغة العربية حاجزا ومعوقا أمامه في طريق معرفة المزيد
عنهما

وعليه يكون على عاتق الوالدين توجيه أبنائهم إلى تلقي اللغة العربية
ومبادئ التربية الإسلامية عن طريق مختلف أنظمة تعليم اللغة العربية
بالدول الغربية والتي ينحصر معظمها في ما يلي :
التعليم المتوازي المتمركز في المساجد والمراكز الثقافية خلال أوقات الفراغ
وهي الوسيلة المعتمدة في دولة ايطاليا.....
التعليم في المدارس الخاصة التي تتمتع بوضعية قانونية معترف بها
التعليم في بعض المدارس الرسمية التي تسمح بتخصيص حصص لتعليم
مبادئ اللغة العربية مثل فرنسا وبلجيكا وهولندا.......
بالإضافة إلى متابعة دراستهم داخل البيت
وإذا تعذر وجود أحد هذه الوسائل فعلى الوالدين الإعتماد على النفس في
تدريس أبنائهم اللغة العربية
وختاما على الوالدين أن يعلما أن الطريق الأقرب والأسهل لإلتزام أبنائهم
بالدين الإسلامي هو حفاظهم على لغتهم الأم ، لغة القرءان.

==================================
أتمنى من كل أم مقيمة في بلاد الغرب
أن تتفاعل مع الموضوع وتكتب لنا عن
تجربة أبناءها في تعلم اللغة العربية
والصعوبات التي يواجههم في ذلك
__________________________________________________ __________
شكرا لك علي الموضوع الرائع جدا تعليم اللغه العربيه مهم جدا جدا في الغربه والمشكله التي نواجهها هي بالنسبه لتجربتي هي
1 عدم وجود مدارس عربيه لتعليم اللغه واذا وجد بكون يدرس اللغه العربيه كحصه واحده في اليوم والباقي باللغه الانجليزيه والمعلمه تتحدث اللغه الانجليزيه من مبدا ان الطلاب لا يتحدثوا لغه واحده يعني بكون مختلف الجنسيات
2 واذا وجد مدرسه تكون غاليه جدا جدا يعني كانك تدرسي في الجامعه مش قسط مدرسه
3 عدم وجود اسلوب للتعليم بعضهم بستخدم اسلوب الدول العربيه مثل الصراخ المعاقبه اسلوب حاد تجعل الطفل يكره المدرسه
4 يوجد في بعص المساجد قسم لتعليم القراءن الكريم بس المعلم بكون يتحدث لهجته البلد الذي هو منه ليس للغه العربيه يعني في مساجد باكيستان وهنود وعراقين وايرانين يعني لك مله لها مسجد
والتعليم بالبيت بده جهد عظيم من الام والطفل دائما ما بحب يدرس ويجي جبره حتي يتعلم وبعض الاحيان لا يرد لانه بالبيت لو بالمدرسه كان تعلم
علشان هذا السبب الطفل لما يروح علي المدرسه بتعلم اللغه التانيه بسرعهواسهل لانهم الجميع بتحدث لغه واحده والاهم المعلمه لها اسسسسسسسسسسسسلوب رائع تجعل الطفل يحب التعليم والمدرسه
هذا بالنسبه لتجربتي في الغربه
1 عدم وجود مدارس عربيه لتعليم اللغه واذا وجد بكون يدرس اللغه العربيه كحصه واحده في اليوم والباقي باللغه الانجليزيه والمعلمه تتحدث اللغه الانجليزيه من مبدا ان الطلاب لا يتحدثوا لغه واحده يعني بكون مختلف الجنسيات
2 واذا وجد مدرسه تكون غاليه جدا جدا يعني كانك تدرسي في الجامعه مش قسط مدرسه
3 عدم وجود اسلوب للتعليم بعضهم بستخدم اسلوب الدول العربيه مثل الصراخ المعاقبه اسلوب حاد تجعل الطفل يكره المدرسه
4 يوجد في بعص المساجد قسم لتعليم القراءن الكريم بس المعلم بكون يتحدث لهجته البلد الذي هو منه ليس للغه العربيه يعني في مساجد باكيستان وهنود وعراقين وايرانين يعني لك مله لها مسجد
والتعليم بالبيت بده جهد عظيم من الام والطفل دائما ما بحب يدرس ويجي جبره حتي يتعلم وبعض الاحيان لا يرد لانه بالبيت لو بالمدرسه كان تعلم
علشان هذا السبب الطفل لما يروح علي المدرسه بتعلم اللغه التانيه بسرعهواسهل لانهم الجميع بتحدث لغه واحده والاهم المعلمه لها اسسسسسسسسسسسسلوب رائع تجعل الطفل يحب التعليم والمدرسه
هذا بالنسبه لتجربتي في الغربه
__________________________________________________ __________
شكرا لك موضوع مهم
ولا تنسى كل أم أن المنزل هو المدرسة الأولى لتعلم الأطفال
والحمد لله صار هناك أجهزة اتصال كثيرة تعينها كالكمبيوتر والنت والتلفاز وشريط الكاسيت
وتعلم القرآن أعتبره علم فرض عين على كل مسلم
فالله عندما أنزل أول آية قال لرسوله صلى الله عليه وسلم : اقرأ
ماذا يقرأ ؟؟؟؟
يقرأ قصة أم كتاب جغرافيا !!!!!!!!!!
وبأي لغة أمره أن يقرأ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أمره أ يقرأ القرآن باللغة العربية
وكل أم تعلم أولادها القرآن ولغة القرآن لها ثواب الآخرة وأجرها وأجر ذريتها كلها
فلما لا تتعب قليلا من أجل أطفالها وتكسب الجنة فعلا تحت أقدامها
ولا تنسى كل أم أن المنزل هو المدرسة الأولى لتعلم الأطفال
والحمد لله صار هناك أجهزة اتصال كثيرة تعينها كالكمبيوتر والنت والتلفاز وشريط الكاسيت
وتعلم القرآن أعتبره علم فرض عين على كل مسلم
فالله عندما أنزل أول آية قال لرسوله صلى الله عليه وسلم : اقرأ
ماذا يقرأ ؟؟؟؟
يقرأ قصة أم كتاب جغرافيا !!!!!!!!!!
وبأي لغة أمره أن يقرأ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أمره أ يقرأ القرآن باللغة العربية
وكل أم تعلم أولادها القرآن ولغة القرآن لها ثواب الآخرة وأجرها وأجر ذريتها كلها
فلما لا تتعب قليلا من أجل أطفالها وتكسب الجنة فعلا تحت أقدامها
__________________________________________________ __________
أعرف الكثر من المسلمات بالغرب ،، إستعاضوا عن المدرسة بالتعليم المنزلي
(هذا الأسلوب الآن رائج جدا بين الأسر المسلمة التي تريد أن تربي أبنائها التربية الإسلامية العربية الصحيحة)
بحيث تقوم الأم بتعليم أبنائها و إعطائهم حصص في المنزل
تتنوع ما بين حصص اللغة العربية و حصص الرياضيات و المعلومات العامة و على رأس هذا كله تعليم الدين الإسلامي على أصوله الصحيحة
و لا تتحدث مع أبنائها إلا باللغة العربية
و تعطي الأم أطفالها الفرصة لــِ اللعب في الحدائق العامة تحت إشرافها طبعا
و تصطحبهم إلى المسجد أيضا
و هكذا تكون الأم هي المدرسة و تعطي أبنائها ما تشاء من العلوم التي تراها مهمة و مناسبة لعمر أطفالها
(هذا الأسلوب الآن رائج جدا بين الأسر المسلمة التي تريد أن تربي أبنائها التربية الإسلامية العربية الصحيحة)
بحيث تقوم الأم بتعليم أبنائها و إعطائهم حصص في المنزل
تتنوع ما بين حصص اللغة العربية و حصص الرياضيات و المعلومات العامة و على رأس هذا كله تعليم الدين الإسلامي على أصوله الصحيحة
و لا تتحدث مع أبنائها إلا باللغة العربية
و تعطي الأم أطفالها الفرصة لــِ اللعب في الحدائق العامة تحت إشرافها طبعا
و تصطحبهم إلى المسجد أيضا
و هكذا تكون الأم هي المدرسة و تعطي أبنائها ما تشاء من العلوم التي تراها مهمة و مناسبة لعمر أطفالها
إلا أن هذا يتطلب منها جهدا كبيرا جدا جدا جدا
و على الأب أن يعمل على مساعدتها لأنها بمفردها لن تستطيع القيام بكل هذا
لأنه من الضروري جدا مراعاة الفروق العمرية بين الأبناء أثناء تعليمهم
و على الأب أن يعمل على مساعدتها لأنها بمفردها لن تستطيع القيام بكل هذا
لأنه من الضروري جدا مراعاة الفروق العمرية بين الأبناء أثناء تعليمهم
و أتخيل أني لو كنت في بلد غير إسلامي سأتبع هذا الأسلوب
و الله أعلم
و الله أعلم
جزاكِ الله خيرا على الطرح الطيب
__________________________________________________ __________
المواد العلمية والأدبية يأخذهم الطفل في المدارس
ونحن لسنا ضد أي علم
نحن نتكلم هنا عن تقصير المدارس الغربية أو اهمالها للقرآن والغة العربية أو عدم وجودهما بالمرة
فعلى الأم عدم التقصير في تعليم أطفالها اللغة العربية والقرآن الكريم
ثم العلوم الموجودة في القرآن والقصص تكفي لتبهر أي إنسان
ففيه علم الجبال وعلم الأجنة وعلم البحار وعلم السموات والأرض وعلم الفلك وعلم الإنسان وعلم الحيوان وعلم المناخ وووووو مالا نهاية لها
فإذا أردنا أن نشرح للطفل كل آية فكم من العلم الهائل سيحصل عليه
هذا والله أعلم
ونحن لسنا ضد أي علم
نحن نتكلم هنا عن تقصير المدارس الغربية أو اهمالها للقرآن والغة العربية أو عدم وجودهما بالمرة
فعلى الأم عدم التقصير في تعليم أطفالها اللغة العربية والقرآن الكريم
ثم العلوم الموجودة في القرآن والقصص تكفي لتبهر أي إنسان
ففيه علم الجبال وعلم الأجنة وعلم البحار وعلم السموات والأرض وعلم الفلك وعلم الإنسان وعلم الحيوان وعلم المناخ وووووو مالا نهاية لها
فإذا أردنا أن نشرح للطفل كل آية فكم من العلم الهائل سيحصل عليه
هذا والله أعلم
اللغة العربية تحتاج لاساليب تدريس بديلة اكثر من الاساليب التقليدية
لكن للاسف يغفل عنها الكثيرون
ويرون انها لغة الام اذا فتعليمها سهل ولا يوجد به صعوبات
وهذا جعل اللغة على اهلها صعبة فكيف باهلها المغتربين؟؟؟
انا اضع اللوم على القنصليات والسفارات ثن الجاليات
ففي كل بلد هناك جالية اسلامية لها وزنها فلم لا تطلب من الحكومة او البلدية عمل دورات مجانية او باقساط رمزية لانهم مواطنين حتى ولو لم يمونوا اصليين
بالنسبة للتجربة فقد ذكرتها سابقا
وهي تجربة اولاد اخي
كانت ابنته تدرس في المسجد اربع ساعات اسبوعيا اللغة العربية
لكن اللغة الالمانية اتقنتها اكثر خاصة فيما يتعلق بالمصطلحات
فهي تتحدث بالعربية عادي
لكن لو سئلت عن الثلث او عن انواع الخطوط " منحني ومنكسر الخ" فانها تتلعثم وتقولها بالالمانية
وبدا اخيها الاصغر يتحدث معها في البيت الالمانية بدل العربية
وصعب عليهم حفظ الايات القرانية
فقرر اخي وزوجته ان العودة للبلاد افضل حل
والحمد لله تمكنوا من مسايرة ابناء جيلهم من حيث اللغة
بوركتِ اختي