عنوان الموضوع : الطفل التوحدي(المنغلق) الأمومة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة new-MOM
انا اخوي مصاب بتخلف العقلي والتوحد
ومره يجنن وكبر وودينه مدارس اهليه خاصه بتأهيل المعاقين بالاردن، ماشاء الله حيل متخصصين وحنا جالسين نلاحظ التطور في علاقاته مع الي معاه ومعانا، واحسه يحاول يتواصل معانا اكثر من اول ربي يحفظه ويخليه لنا ويسخر له عيال الحلال
يارب
اتمنى له الشفاء أو أن تتحسن حالته لان هذا المرض لا يوجد له علاج وكل الأدوية التي تم اكتشافها كلها لتحسن حالة المريض وأنشاء الله يتحسن أكثر مع العلاج .
مقدم من طرف منتديات أميرات
التوحد :هو اضطراب نمائي وقصور في التفاعل الاجتماعي وقصور في التواصل اللفظي وغير اللفظي ،وذخيرة محدودة من الأنشطة والاهتمامات.ويأتي هذا القصور نتيجة لعطب أو خلل في الدماغ بحيث يؤثر هذا الخلل على جوانب مختلفة من التفاعل والإدراك والتواصل ومهارات اللعب.
ومن أعراض هذا المرض اضطراب في معدل النمو وسرعته .
اضطراب حسي عند الاستجابة للمثيرات.
اضطراب في التحدث والكلام واللغة والمعرفة .
اضطراب في التعلق بالأشياء والموضوعات والأشخاص.
وهذه الأعراض تظهر ما بين الثانية والنصف والثالثة من العمر.
وتقول الإحصائيات بأن حوالي 4أطفال من كل 10000طفل لديهم حالة توحد،ومعظمهم من الذكور،وفي كل 5 أطفال يوجد أنثى واحدة.
هناك ثلاث اتجاهات لتفسير اضطراب التوحد:
1-الاتجاه العضوي ويرى بأن اضطراب التوحد هو اضطراب عصبي بيوكيميائي،أو عوامل وراثية أو تلف في أحد أجزاء المخ أو خلل في المواد العصبية الكيميائية.
2-الاتجاه النفسي يرى بأن الاضطراب ناتج عن اضطراب العلاقة الوجدانية بين الأم وطفلها الرضيع ،ودرجة الاضطراب تحدد درجة اضطراب التوحد لدى الطفل.
3-عدم اكتمال نمو (نظرية في العقل) وهي القدرة على استنتاج الحالات الذهنية للآخرين ,والقدرة على استخدام المعلومة لتفسير ما يقولونه لإعطاء معنى لسلوكياتهم والتنبؤ بما سيفعلونه.
خصائص الأطفال التوحديين:
-لا يستطيع استخدام اللغة في التواصل مع الآخرين اجتماعيا.
-يتحدث بمعدل أقل بكثير من الطفل العادي.
-ضعف القدرة على استحداث كلمات جديدة والاستمرار في إعادة الكلمات التي سبق وأن تعلمها بشكل نمطي وآلي.
-يجد الطفل التوحدي صعوبة في فهم المثيرات غير اللغوية وإدراكها مثل الإشارات والحركات اليدوية.
-عدم القدرة على إنشاء العلاقات الاجتماعي مع المحيطين به ولا ينمي علاقة ارتباط مع واليه وخاصة أمه.
-غياب مظاهر الانفعال والتواصل الجسمي مع المحيطين.
-يفتقد القدرة على اللعب التخيلي والاجتماعي.
-عدم تقبل التغيير في البيئة المحيطة والرغبات الاستحواذية وغياب الانفعالات الاجتماعية اللازمة للتعامل الاجتماعي.
-التعلق الزائد ببعض الأشياء التي قد لا تجذب الاهتمام بالحالة العادية مثل الرغبة الزائدة مس وتحسس ثياب الآخرين.
-يقوم الطفل التوحدي بحركات يكررها بصورة دائمة نسبيا ويرتبط هذا السلوك بالمقاومة للتغيير.
-يعجز الطفل التوحدي عن تنظيم المدركات في محيطه ,سواء أكانت مادية أم اجتماعية إنسانية.
-نسبة كبيرة من هؤلاء الأطفال يعانون من التخلف العقلي بنسبة 75بالمئة.
البرامج العلاجية:
برامج العلاج الطبي ومن أهمها:
1- الحمية الغذائية الخاصة:
يقول الباحثين بأن أساس هذا الاضطراب هو خلل في عملية التمثيل الغذائي وأن التوحد يمكن أ يكون ناجما عن تأثير الببتايد الموجودة في البروتينات وهذا له تأثير على التواصل العصبي.وانطلاقا من ذلك يقترح المؤيدون لهذا البرنامج حمية غذائية خاصة خالية من البروتينات .
2-العلاج بهرمون السكريتين :
هو القيام بإعطاء جرعة واحدة من السكريتين قد يحصل عندها التحسن ,وتأثير الجرعة يدوم من ثلاثة شهور إلى سنة.وهذا العلاج يفيد في تحسن التواصل البصري , وكذلك نطق بعض الكلمات والعبارات التي لم يكن قادرا على التلفظ بها.
3-العلاج بالفيتامينات:
أجسام الأطفال التوحديين تتطلب جرعات أكبر من بعض العناصر الغذائية والتي لا توفرها وجبات الغذاء العادية .وقد حصل تحسين في عادات النوم والانتباه و التحدث واستخدام الكلمات.حوالي 30-50بالمئة عندما تم إعطاء الأطفال التوحديين جرعات إضافية من فيتامين B2وجرعات إضافية من المنغنسيوم.
ومن أعراض هذا المرض اضطراب في معدل النمو وسرعته .
اضطراب حسي عند الاستجابة للمثيرات.
اضطراب في التحدث والكلام واللغة والمعرفة .
اضطراب في التعلق بالأشياء والموضوعات والأشخاص.
وهذه الأعراض تظهر ما بين الثانية والنصف والثالثة من العمر.
وتقول الإحصائيات بأن حوالي 4أطفال من كل 10000طفل لديهم حالة توحد،ومعظمهم من الذكور،وفي كل 5 أطفال يوجد أنثى واحدة.
هناك ثلاث اتجاهات لتفسير اضطراب التوحد:
1-الاتجاه العضوي ويرى بأن اضطراب التوحد هو اضطراب عصبي بيوكيميائي،أو عوامل وراثية أو تلف في أحد أجزاء المخ أو خلل في المواد العصبية الكيميائية.
2-الاتجاه النفسي يرى بأن الاضطراب ناتج عن اضطراب العلاقة الوجدانية بين الأم وطفلها الرضيع ،ودرجة الاضطراب تحدد درجة اضطراب التوحد لدى الطفل.
3-عدم اكتمال نمو (نظرية في العقل) وهي القدرة على استنتاج الحالات الذهنية للآخرين ,والقدرة على استخدام المعلومة لتفسير ما يقولونه لإعطاء معنى لسلوكياتهم والتنبؤ بما سيفعلونه.
خصائص الأطفال التوحديين:
-لا يستطيع استخدام اللغة في التواصل مع الآخرين اجتماعيا.
-يتحدث بمعدل أقل بكثير من الطفل العادي.
-ضعف القدرة على استحداث كلمات جديدة والاستمرار في إعادة الكلمات التي سبق وأن تعلمها بشكل نمطي وآلي.
-يجد الطفل التوحدي صعوبة في فهم المثيرات غير اللغوية وإدراكها مثل الإشارات والحركات اليدوية.
-عدم القدرة على إنشاء العلاقات الاجتماعي مع المحيطين به ولا ينمي علاقة ارتباط مع واليه وخاصة أمه.
-غياب مظاهر الانفعال والتواصل الجسمي مع المحيطين.
-يفتقد القدرة على اللعب التخيلي والاجتماعي.
-عدم تقبل التغيير في البيئة المحيطة والرغبات الاستحواذية وغياب الانفعالات الاجتماعية اللازمة للتعامل الاجتماعي.
-التعلق الزائد ببعض الأشياء التي قد لا تجذب الاهتمام بالحالة العادية مثل الرغبة الزائدة مس وتحسس ثياب الآخرين.
-يقوم الطفل التوحدي بحركات يكررها بصورة دائمة نسبيا ويرتبط هذا السلوك بالمقاومة للتغيير.
-يعجز الطفل التوحدي عن تنظيم المدركات في محيطه ,سواء أكانت مادية أم اجتماعية إنسانية.
-نسبة كبيرة من هؤلاء الأطفال يعانون من التخلف العقلي بنسبة 75بالمئة.
البرامج العلاجية:
برامج العلاج الطبي ومن أهمها:
1- الحمية الغذائية الخاصة:
يقول الباحثين بأن أساس هذا الاضطراب هو خلل في عملية التمثيل الغذائي وأن التوحد يمكن أ يكون ناجما عن تأثير الببتايد الموجودة في البروتينات وهذا له تأثير على التواصل العصبي.وانطلاقا من ذلك يقترح المؤيدون لهذا البرنامج حمية غذائية خاصة خالية من البروتينات .
2-العلاج بهرمون السكريتين :
هو القيام بإعطاء جرعة واحدة من السكريتين قد يحصل عندها التحسن ,وتأثير الجرعة يدوم من ثلاثة شهور إلى سنة.وهذا العلاج يفيد في تحسن التواصل البصري , وكذلك نطق بعض الكلمات والعبارات التي لم يكن قادرا على التلفظ بها.
3-العلاج بالفيتامينات:
أجسام الأطفال التوحديين تتطلب جرعات أكبر من بعض العناصر الغذائية والتي لا توفرها وجبات الغذاء العادية .وقد حصل تحسين في عادات النوم والانتباه و التحدث واستخدام الكلمات.حوالي 30-50بالمئة عندما تم إعطاء الأطفال التوحديين جرعات إضافية من فيتامين B2وجرعات إضافية من المنغنسيوم.
==================================
شكوره
__________________________________________________ __________
يعطيك العافيه
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
انا اخوي مصاب بتخلف العقلي والتوحد
ومره يجنن وكبر وودينه مدارس اهليه خاصه بتأهيل المعاقين بالاردن، ماشاء الله حيل متخصصين وحنا جالسين نلاحظ التطور في علاقاته مع الي معاه ومعانا، واحسه يحاول يتواصل معانا اكثر من اول ربي يحفظه ويخليه لنا ويسخر له عيال الحلال
يارب


__________________________________________________ __________


انا اخوي مصاب بتخلف العقلي والتوحد


اتمنى له الشفاء أو أن تتحسن حالته لان هذا المرض لا يوجد له علاج وكل الأدوية التي تم اكتشافها كلها لتحسن حالة المريض وأنشاء الله يتحسن أكثر مع العلاج .