عنوان الموضوع : طلب تجربة تربوية. الأمومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم يا أخوات وبعد :
من كانت لديها أو تعرف تجربة في سهر الأطفال سواء في أيام الدراسة أو الإجازة ارجو ان تكتبها لنا .كذلك من لديها تجربة في التعليم المنزلي للاطفال ز
وجزاكن الله خيرا.
من كانت لديها أو تعرف تجربة في سهر الأطفال سواء في أيام الدراسة أو الإجازة ارجو ان تكتبها لنا .كذلك من لديها تجربة في التعليم المنزلي للاطفال ز
وجزاكن الله خيرا.
==================================
وعليكم السلام أخت عنادل، أهلاً بك وسهلاً.
لا أدري إن كنت سأجيب سؤالك بشكل صحيح أم لا، لأني لم أفهم تماماً المغزى، ولكن أقول لك أن النوم الكافي صحة للطفل، ففي أيام الدراسة يحتاج إلى ساعات كافية حسب عمره ليتمكن من الاستيقاظ بنشاط ثاني يوم. أما في أيام العطلة، فهو لن يستيقظ مبكراً ولهذا إن سهر فبإمكانه أن يعوض صباحاً. إلا أنني شخصياً أجد النوم المبكر صحياً للطفل أكثر حتى لو نام ساعات زيادة في الصباح، فالنوم راحة أكثر في الليل، وبزوغ الشمس صباحاً تجعل النوم غير مريحاً حتى لو كان الطفل نائماً، فهو يتقلب أكثر ويتحرك أكثر بسبب الضوء مما يجعله لا يشعر أنه نام كفاية.
التعليم المنزلي، لقد قمت بعمل بحث لفترة عن هذا الأمر لأني كنت أفكر أن أعلم ابنتي الكبرى في المنزل لمدة سنة.
العلم في المنزل يعتبر من أنجح الطرق حتى الآن لتعليم الطفل وهو نظام أقوى من المدارس لأنه عمل مباشر مع الطفل 1 مقابل 1.. وأطفال العلم المنزلي يعتبرون أذكى وأكثر مهارة من أطفال المدرسة، استيعابهم أكثر لأنه لا يوجد حولهم أي ملهيات.. يختمون المناهج أسرع لعدم وجود أطفال أكثر يغيرون مسار الحصص.
20,000 طالب كل سنة يتعلمون في المنزل في أمريكا.
وهم من أكثر الطلاب تفوقاً ونجاحاً. وكلهم يلتحقون بالجامعات الكبرى فيما بعد.
والنظام هنا خيارين، إما أن تخبري المدرسة الذي فيها طفلك أنك ستعلميه في المنزل، وعادة الحكومة لا تتدخل بحكم أن الأهل يعرفون أكثر مصلحة أبناءهم.. وليس بإمكانك فقط أن تحتفظي فيه بالمنزل دون تعليم، وإلا هذا يعاقب عليه القانون.
والخيار الآخر أن تلتحقي بمدرسة معروفة بالتعليم المنزلي، وهم يعطونك الكتب والمواد الخاصة بالمعلم والطالب، وأنت تقومين بالباقي، ولديهم أخصائيون يجيبون كل أسئلتك فيما بعد لو تعثرتي بشيء ما. وهم أيضاً مثل حماية لك حتى لا يأتيك أحد ويقول أنك قمت بترك ابنك في المنزل بلا دراسة.
والأم تعطي طفلها الامتحانات، فقانون البلد يقول أن الأم أكثر من يعرف مصلحة طفلها، ولهذا فهي لن تغش أبداً وستكون أكثر ضغطاً عليه من أي مدرسة.
ولكن المسألة هنا، هل الأم مستعدة لهذا الأمر؟ أفضل أم لهذا العمل هي المعلمة أصلاً.
أنا شخصياً لم أتمكن من هذا العمل لأنه يربطني في المنزل بشكل يومي مثل الموظفة، ويتعب أعصابي لأني أريد أطفالي أن يكونوا الأفضل.
غير أن هذا الشيء إن استمر لأكثر من سنة، فإنه يجعل الطفل بعيداً عن باقي الأطفال ولا يشاركهم أي شيء، ولا يواجههم وقت المشاكل وووو.. مما يجعله بعيداً ومنطوياً بعض الشيء.. اللهم إلا لو كانت الأم تشركه بنوادي وأنشطة رياضية مع أطفال آخرين، وهذا سيكون أفضل بالطبع.
أرجو أن أكون قد أجبت على سؤالك.
لا أدري إن كنت سأجيب سؤالك بشكل صحيح أم لا، لأني لم أفهم تماماً المغزى، ولكن أقول لك أن النوم الكافي صحة للطفل، ففي أيام الدراسة يحتاج إلى ساعات كافية حسب عمره ليتمكن من الاستيقاظ بنشاط ثاني يوم. أما في أيام العطلة، فهو لن يستيقظ مبكراً ولهذا إن سهر فبإمكانه أن يعوض صباحاً. إلا أنني شخصياً أجد النوم المبكر صحياً للطفل أكثر حتى لو نام ساعات زيادة في الصباح، فالنوم راحة أكثر في الليل، وبزوغ الشمس صباحاً تجعل النوم غير مريحاً حتى لو كان الطفل نائماً، فهو يتقلب أكثر ويتحرك أكثر بسبب الضوء مما يجعله لا يشعر أنه نام كفاية.
التعليم المنزلي، لقد قمت بعمل بحث لفترة عن هذا الأمر لأني كنت أفكر أن أعلم ابنتي الكبرى في المنزل لمدة سنة.
العلم في المنزل يعتبر من أنجح الطرق حتى الآن لتعليم الطفل وهو نظام أقوى من المدارس لأنه عمل مباشر مع الطفل 1 مقابل 1.. وأطفال العلم المنزلي يعتبرون أذكى وأكثر مهارة من أطفال المدرسة، استيعابهم أكثر لأنه لا يوجد حولهم أي ملهيات.. يختمون المناهج أسرع لعدم وجود أطفال أكثر يغيرون مسار الحصص.
20,000 طالب كل سنة يتعلمون في المنزل في أمريكا.
وهم من أكثر الطلاب تفوقاً ونجاحاً. وكلهم يلتحقون بالجامعات الكبرى فيما بعد.
والنظام هنا خيارين، إما أن تخبري المدرسة الذي فيها طفلك أنك ستعلميه في المنزل، وعادة الحكومة لا تتدخل بحكم أن الأهل يعرفون أكثر مصلحة أبناءهم.. وليس بإمكانك فقط أن تحتفظي فيه بالمنزل دون تعليم، وإلا هذا يعاقب عليه القانون.
والخيار الآخر أن تلتحقي بمدرسة معروفة بالتعليم المنزلي، وهم يعطونك الكتب والمواد الخاصة بالمعلم والطالب، وأنت تقومين بالباقي، ولديهم أخصائيون يجيبون كل أسئلتك فيما بعد لو تعثرتي بشيء ما. وهم أيضاً مثل حماية لك حتى لا يأتيك أحد ويقول أنك قمت بترك ابنك في المنزل بلا دراسة.
والأم تعطي طفلها الامتحانات، فقانون البلد يقول أن الأم أكثر من يعرف مصلحة طفلها، ولهذا فهي لن تغش أبداً وستكون أكثر ضغطاً عليه من أي مدرسة.
ولكن المسألة هنا، هل الأم مستعدة لهذا الأمر؟ أفضل أم لهذا العمل هي المعلمة أصلاً.
أنا شخصياً لم أتمكن من هذا العمل لأنه يربطني في المنزل بشكل يومي مثل الموظفة، ويتعب أعصابي لأني أريد أطفالي أن يكونوا الأفضل.
غير أن هذا الشيء إن استمر لأكثر من سنة، فإنه يجعل الطفل بعيداً عن باقي الأطفال ولا يشاركهم أي شيء، ولا يواجههم وقت المشاكل وووو.. مما يجعله بعيداً ومنطوياً بعض الشيء.. اللهم إلا لو كانت الأم تشركه بنوادي وأنشطة رياضية مع أطفال آخرين، وهذا سيكون أفضل بالطبع.
أرجو أن أكون قد أجبت على سؤالك.
__________________________________________________ __________
غاليتي ايمان سباقة الى الخير دائما
وهي ماقصرت
واهلا بك اختا بيننا
تفيدينا ونفيدك
وهي ماقصرت
واهلا بك اختا بيننا
تفيدينا ونفيدك
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________