إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

¨°o.O (فلتغمريه بحنانك) O.o°¨ الأمومة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ¨°o.O (فلتغمريه بحنانك) O.o°¨ الأمومة

    عنوان الموضوع : ¨°o.O (فلتغمريه بحنانك) O.o°¨ الأمومة
    مقدم من طرف منتديات أميرات




    أطفالنا أكبادنا تمشي على الأرض..


    نحبهم كثيرا،،نخشى عليهم من أدق الأمور،،نكدح ونسعى من أجلهم،،همنا هو هم،،كيف يأكلون كيف يشربون كيف ينامون،،نحرص على تفوقهم ودراستهم وأن يكونوا في أعلى المستويات..

    وبعد كل هذا،،نغفل عن أمر هام بل من أهم المهمات..

    وهو راحتهم النفسية....

    عاطفتك الحسيه أيتها الأم نحو ابنك ماأحوالها...؟!


    أكان حدها السنين الأولى من عمره ثم انقضت،،وبقيت في قلبك ولم تعد تظهر على جوارحك...؟!!

    لماذا تبخلين على صغيرك وحبيب قلبك بقبلة تهدينه اياها كل صباح وكل مساء!!،،أو بضمة تنسيه أمره!!،،الكثير من الأمهات تستصعب أن تضم ابنها أو تربت عليه بحكم أنه كبر ونضج،،ولايحتاج لهذا أو لأنها تستحي من ذلك..

    ونقول لها لو وجد ابنك الراحة النفسية والهدوء العاطفي في بيته لما وجدتيه يتطاول عليك بالكلام أو يرفع عليك صوته لأنك نلت من قلبه مكانا فأنت الحب والعطف بذاته..


    تجربتي على شكل أصغر ولكن بلاشك كانت مشاهداتي أكثر حيث ألاحظ حاجة الأبناء للمسات والديهم وكم يسروا إذا وجدوا من أمهم أو ابيهم لمسة حانيه تنسيهم كل مايكدرهم..
    ألاحظ صغيرتي التي لم تتعدى السنة والنصف كيف أني متى ماحرصت على اظهار حبي لها بضم من هنا ومداعبة من هنا وهناك كيف تسير الأمور على أحسن ماأريد،،حيث احذرها من هذا أن تلمسه فتستجيب لي،،أو أرغبها في آخر تستجيب سريعا،،بعكس ماإذا عاملتها بشدة وصرامة فلم يكن تعاملي رقيق معها..
    ..


    في كلامي تطرقت لأفكار متعدده،، خلاصة الموضوع أن تحرص الأم على نقطة أن لاتحرم طفلها من حبها الذي تظهره على جوارحها سواء كان ذلك بالكلمات الطيبة أو اللمسات الحنونة..



    متشوقه لتعقيباتكم..




    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    نعم يجب ان يشعر الابناء بمحبة والديهم كانوا كبار ام صغار
    بحتاجوا للكلمة الحلوة للدعوة الحلوة للقبلة الحانية للضمة نعم ضمي لصدرك قريب منك
    لا العاب ولا مشتريات ولا شي بسوى او الاصح يثمر وبنغرس في الطفل ونفسيته اكتر من قبلة
    وفعلا اختي كل ما كبر الطفل كل ما كبر معناها بالنسبة له

    أطفالنا أكبادنا
    بارك الله فيك

    __________________________________________________ __________
    أي والله كلامك صحيح، فعلاً أشعر أنني أمر أحياناً بلحظات جفاف عاطفي تجاه ابنتي الكبرى، حيث أجدها قوية النقاش، معتدة بنفسها، تجادل كثيراً، كلها أمور تجعلها تبدو أكبر من عمرها رغم أنها لم تصبح 11 سنة بعد. ولكن عندما تحتضنني قبل النوم أشعر بها كطفلة صغيرة فقط تريد الكلمة العطوفة الحنونة. وعندما أقول لها كلمة طيبة تصبح طوع بناني، مهما قلت لها تكون رهن الإشارة، وإن لم أطلب منها شيئاً، أجدها أيضاً مستعدة فقط لأن تخدمني..
    فعلاً الطفل مهما كبر، فإنه بحاجة للغذاء العاطفي، ولا يريده من أحد إلا أمه.
    الله يقدرنا، والله أنها مسؤولية صعبة وأحياناً ضغط على الأعصاب، ولكن هذا هو الطريق لإنشاء جيل طيب وحنون

    __________________________________________________ __________
    بالطبع الحالة النفسية للطفل مهمة لأبعد حد
    حتى أنها وبلا شك أهم من غذائه الذي يحتاجه لنموه
    والله حزنت جدآ للطفل الذي تحدثت عنه الاخت أم قتيبة في موضوعها في ركن الحياة الاجتماعية وكيف تركته أمه بدون أي شفقة ولا حنان


    موضوع مهم جدآ أختي الجمان
    بارك الله فيك

    __________________________________________________ __________
    اذا لم نعطهم الحنان فكيف بنا ونحن كبار في السن نطالبهم بان يكونوا حنونين عطوفين بنا

    احيانا ارى اني محتاجة لامي بان تضمني وتاخذني في حضنها لكني اجد نفسي قائلة كيف؟؟

    كيف سيكون منظري امام اخوتي صحيح انها لم تقصر وانا صغيرة لكن منذ سن المدرسة وانا احس اني بعيدة اخوتي الاصغر مني اخذوا مكاني
    بالرغم من اني اصبحت اما لكني احتاج لحضنها لسماع صوتها وهي تقول فضفضي فانا اسمعك وانا معك لكن من اين لي هذا ؟؟؟


    لذلك قررت ان اعطي ابنائي حتى لو اصبحوا رجالا ونساء حتى اجد ما اريد منهم عندما اصبح عجووووووز .

    __________________________________________________ __________

    كتبت بواسطة Em zaid
    نعم يجب ان يشعر الابناء بمحبة والديهم كانوا كبار ام صغار
    بحتاجوا للكلمة الحلوة للدعوة الحلوة للقبلة الحانية للضمة نعم ضمي لصدرك قريب منك
    لا العاب ولا مشتريات ولا شي بسوى او الاصح يثمر وبنغرس في الطفل ونفسيته اكتر من قبلة
    وفعلا اختي كل ما كبر الطفل كل ما كبر معناها بالنسبة له

    أطفالنا أكبادنا
    بارك الله فيك



    الله يحييك ويبيك أم زيد..
    صدقت عزيزتي..
    الله يعينا وإياك..
    سرني تواجدك ياهلا..


    كتبت بواسطة إيمان علي
    أي والله كلامك صحيح، فعلاً أشعر أنني أمر أحياناً بلحظات جفاف عاطفي تجاه ابنتي الكبرى، حيث أجدها قوية النقاش، معتدة بنفسها، تجادل كثيراً، كلها أمور تجعلها تبدو أكبر من عمرها رغم أنها لم تصبح 11 سنة بعد. ولكن عندما تحتضنني قبل النوم أشعر بها كطفلة صغيرة فقط تريد الكلمة العطوفة الحنونة. وعندما أقول لها كلمة طيبة تصبح طوع بناني، مهما قلت لها تكون رهن الإشارة، وإن لم أطلب منها شيئاً، أجدها أيضاً مستعدة فقط لأن تخدمني..
    فعلاً الطفل مهما كبر، فإنه بحاجة للغذاء العاطفي، ولا يريده من أحد إلا أمه.
    الله يقدرنا، والله أنها مسؤولية صعبة وأحياناً ضغط على الأعصاب، ولكن هذا هو الطريق لإنشاء جيل طيب وحنون



    سرني رأيك وموقفك،،
    وكما ذكرتِ مهما بلغوا من الكبر كل مازادت حاجتهم العاطفية،،ولنقيس ذلك على أنفسنا،،
    حفظك الله لصغارك وحفظهم لك،،
    نورتِ أم بلال..


    كتبت بواسطة هالة البدر
    مرحبا" أخواتي ،،،

    لا تعي الأم في معظم الأحيان أن هناك مشكلة في هذا الموضوع المهم جدا"، فالأطفال بحاجة دائمة لحب وحنان، فأنا على سبيل المثال إمراة عاملة، صحيح أتواجد في المنزل الساعة الثانية عندي طفلين الكبير أربع سنوات والصغيرة سنة واحدة، عندما أعود للمنزل أحاول قدر الإمكان أن أنهي أعمالي المنزلية بسرعة تصل لحد الجنون في هذا الوقت يكون أطفالي وخاصة الصغري في صراخ مستمر مع أنها هادئة وضحوكة وخفيف الظل، لقد كنت دائما" أتساءل عن السبب، لكن منذ فترة والحمد لله أدركت أن أطفالي يريدوني بجانبهم ولو عشرة دقائق وأنا أقول لحين ينتهي الشغل، وعلى علمكم الشغل لا ينتهي، والآن كلما احسست أنهم في ضجيج أذهب وأجلس معهم وأقبلهم وألاعبهم وأضمهم لصدري فأشعر أنهم أصبحو أهدأ وارتاحوا لحين الجولة الثانية من الصراخ ......



    حفظك الله لك صغارك أختي وأقر عينيك بهما ولاحرمهما حنانك..
    وارتياح الطفل عندما تعطف عليه أمه مشاهد كثيرا،،حتى أني ارى الحل للطفل صاحب الحركة الكثيره أن تجرب معه أمه أن تغرقه بإهتمامها وحبها،،فقد يكون هذا حلا..
    سرني تواصلك،،بوركتِ..



    كتبت بواسطة البشرى
    كلامك صحيح يا الجمان
    موقف حدث امامي وانا صغيرة الى الآن في مخيلتي
    كنت وقتها في الصف الاول الابتدائي قبل ما اروح للمدرسة امر بنت جيرانا انتظرها تطلع لي
    خرجت مسرعة وتعثرت وسقطت من على عتبة الباب كان والدها واقف وبعد ما سقطت جاء يمشي بسرعة وساعدها
    على النهوض وضمها على صدره ضمة حناااااان
    وقفت مشدوهه انظر للمشهد وانا اقول في نفسي : يالله شيء رائع الي تحصله صديقتي
    طبعاً انتم بتستغربون من الموضوع وتقولون :طيب وش الغريب!!
    لكن انا بالنسبة لي كان غريب لان والدي الله يحفظه ويرعاه على قد ما كان يقصر معنا في شيء
    لكن كان طبعه جاف ما يضمنا على صدره
    لذالك استغربت وظنيت ان كل الاباء كذا
    رجعت للبيت بعد المدرسة وخبرت امي عن المشهد الغريب الي شفته
    قالت :طيب يابنتي هذا شيء عادي
    قلت لها : انا احسب انا مافيه اب يضم اولاده! الوالده اخبرت الوالد ومن يومها وهو متأثر
    الحين اروح لاهلي اول مايسلم والدي على بنتي الي عمرها ثمان سنوات ويضمها على صدره
    اتذكر الموقف
    لانه يضمها من قلب ويجلي فترة وهو حاطها على صدره
    الله يطول عمره على عمل صالح

    اعرف طولت عليكم
    لكن حبيت ابين هذا الموقف لكل والدين واقول ضمو اطفالكم على صدوركم تراهم محتاجين للحنان
    اكثر من الاكل والشرب والالعاب

    جزاك الله خير يالجمان على الموضوع



    أهلا أختي البشرى..
    إضافة مثرية وقصة مؤثرة..
    الله لايحرمنا منك..


يعمل...
X