عنوان الموضوع : أحبابنا الصغار ....هيا نحفظ السنة النبوية المطهرة -للامومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
عرض كامل للأربعين حديث النووية مع الشرح والتلاوة مفيد جدا
الموقع في الاسفل بارك الله فيكم
متن البيقونية في مصطلح الحديث
المنظومة البيقونية
أَبْـدَأُ بِالحَمْـدِ مُـصَلِّياً علـى
مُحَمَّــدٍ خَيْرِ نَبيِّ أُرْسِـلا
وَذي مـنْ أقسـامِ الحَديثِ عِدَّهْ
وَكُـلُّ وَاحِـدٍ أَتَى وَعَـدَّهْ
أَوَّلُهَا الصَّحِيحُ وَهُـوَ مَا اتَّصَـلّْ
إسْنَادُهُ وَلَمْ يَشُـذُّ أَوْ يُعَـلّْ
يَرْويهِ عَدْلٌ ضَـابِطٌ عَنْ مِثْلِـهِ
مُعْتَمَـدٌ فِي ضَبْطِهِ وَنَقْلِـهِ
وَالحَسَنُ المَعْروفُ طُرْقـاً وَغدَتْ
رِجَالَهُ لا كَالصَّحِيحِ اشْتَهَرَتْ
وَكُلُّ مَا عَنْ رُتْبَةِ الحُسْنِ قَصُـرْ
فَهُوَ الضَّعِيفُ وَهْوَ أَقْسَامَاً كَثُرْ
وَمَـا أُضِيفَ لِلنَّبي المَرْفُــوعُ
وَمَـا لِتَابِعٍ هُـوَ المَقْطُـوعُ
والمُسْنَدُ المُتَّصِلُ اْلإسْنَادِ مِــنْ
رَاوِيهِ حَتَّى المُصْطَفَى ولَمْ يَبِنْ
وَمَـا بِسَـمْعِ كُلِّ رَاوٍ يَتَّصِـلْ
إسْنَادُهُ لِلْمُصْطَفَى فَالْمُتَّصِـلْ
مُسَلْسَلٌ قُلْ مَا عَلَى وَصْفٍ أَتَى
مِثْلُ أَمَا وَاللـهِ أَنْبَانِي الْفَتَـى
كَـذَاكَ قَـدْ حَدَّثَنِيهِ قَائِمــا
أَوْ بَعْـدَ أَنْ حَدَّثَنِـي تَبَسَّـما
عَزِيزُ مَرْوِي اثْنَينِ أَوْ ثَلاَثَــهْ
مَشْهُورُ مَرْوِي فَوْقَ مَـا ثَلاَثَهْ
مُعَنْعَنٌ كَعَنْ سَعِيدٍ عَـنْ كَـرَمْ
وَمُبْهَمٌ مَـا فيهِ رَاوٍ لَمْ يُسَـمّْ
وَكُـلُّ مـَا قَلَّتْ رِجَالُهُ عَـلاَ
وَضِـدُهُ ذَاكَ الَّذِي قَدْ نَـزَلاَ
وَمَا أَضَفْتَهُ إِلى الأَصْحَـابِ مِنْ
قَوْلٍ وَفِعْلٍ فَهْوَ مَوْقُوفٌ زُكِنْ
وَمُرْسَـلٌ مِنْهُ الصَّحَابِيُّ سَقَطْ
وَقُلْ غَرِيبٌ مَا رَوَى رَاوٍ فَقَطْ
وَكُـلُّ مَا لَـمْ يَتَّصِلْ بِحَـالِ
إِسْـنَادُهُ مُنْقَطِعُ اْلأوْصَـالِ
وَالمُعْضَلُ السَّـاقِطُ مِنْهُ اثْنَـانِ
وَمَـا أَتَى مُدَلَّسـاً نَوْعَـانِ
الأَوَّلُ الاسْـقَاطُ للشَّيْخِ وَأنْ
يَنْقُـلَ عَـمَّنْ فَوْقَهُ بِعَنْ وَأَنْ
وَالثَّانِ لا يُسْـقِطُهُ لَكِنْ يَصِفْ
أَوْصَـافَهُ بِمَا بِـهِ لا يَنْعَـرِفْ
وَمَا يُخَـالِفْ ثِقَةٌ فِيـه المَـلا
فَالشَّاذُّ وَالمَقْلُوبُ قِسْمَانِ تَـلا
إِبْـدَالُ رَاوٍ مَا بِرَاوٍ قِسْــمُ
وَقَلْبُ إِسْـنَادٍ لِمَتْنٍ قِسْــمُ
وَالْفَـرْدُ مَا قَيَّدْتَـهُ بِثِقَــةِ
أَوْ جَمْعٍ أَوْ قَصْرٍ عَلَى رِوَايَـةِ
وَمَـا بِعِلَّةٍ غُمُوضٍ أَوْ خَفَــا
مُـعَلَّلٌ عِنْدَهُـمُ قَـدْ عُرِفَـا
وَذو اخْتِلافِ سَـنَدٍ أَوْ مَتْـنِ
مُضْطَرِبٌ عِنْدَ أُهَـيْلِ الْفَـنِّ
وَالمُدْرَجَاتُ في الحَدِيثِ مَا أَتَتْ
مِنْ بَعْضِ أَلْفَاظِ الرُّواةِ اتَّصَلَتْ
وَمَا رَوَى كُلُّ قَرِينٍ عَنْ أَخِـهْ
مُدَبَّجٌ فَاعْرِفْهُ حَقَـاً وَانْتَخِـهْ
مُتَّفِقٌ لَفْظـاً وَخَطـاً مُتَّفِـقُ
وَضِدُّهُ فِيمَــا ذَكَرْنَا المُفْتَرِقْ
مُؤتَلِفٌ مُتَّفِقُ الخَطِّ فَقَـــطْ
وَضِدُّهُ مُخْتَلِفٌ فَاخْشَ الغَلَطْ
وَالمُنْكَرُ الْفَرْدُ بِهِ رَاو غَــدَا
تَعْدِيلُهُ لا يَحْمِــلُ التَّفَـرُّدَا
مَتْرُوكُهُ مَا وَاحِدٌ بِهِ انْفَــرَدْ
وَأَجْمَعُوا لِضَعْفِهِ فَهْوَ كَــرَدّْ
وَالكَــذِبُ المُخْتَلَقُ المَصْنُوعُ
عَلَى النَّبِي فَــذَلِكَ المَوْضُوعُ
وَقَــدْ أَتَتْ كَالجَوْهَرِ المَكْنُونِ
سَــمَّـيْتُهَا مَنْظُومَةَ البَيْقُونِي
فَـــوْقَ الثَّلاثِينَ بِأَرْبَعٍ أَتَتْ
أَبْيَاتُهـــَا ثُمَّ بِخَيرٍخُـتِمَتْ
المنظومة البيقونية
الأربعون النووية
http://www.kalemat.org/nawawi.php?BID=275&CID=1?book=5
الموقع في الاسفل بارك الله فيكم
متن البيقونية في مصطلح الحديث
المنظومة البيقونية
أَبْـدَأُ بِالحَمْـدِ مُـصَلِّياً علـى
مُحَمَّــدٍ خَيْرِ نَبيِّ أُرْسِـلا
وَذي مـنْ أقسـامِ الحَديثِ عِدَّهْ
وَكُـلُّ وَاحِـدٍ أَتَى وَعَـدَّهْ
أَوَّلُهَا الصَّحِيحُ وَهُـوَ مَا اتَّصَـلّْ
إسْنَادُهُ وَلَمْ يَشُـذُّ أَوْ يُعَـلّْ
يَرْويهِ عَدْلٌ ضَـابِطٌ عَنْ مِثْلِـهِ
مُعْتَمَـدٌ فِي ضَبْطِهِ وَنَقْلِـهِ
وَالحَسَنُ المَعْروفُ طُرْقـاً وَغدَتْ
رِجَالَهُ لا كَالصَّحِيحِ اشْتَهَرَتْ
وَكُلُّ مَا عَنْ رُتْبَةِ الحُسْنِ قَصُـرْ
فَهُوَ الضَّعِيفُ وَهْوَ أَقْسَامَاً كَثُرْ
وَمَـا أُضِيفَ لِلنَّبي المَرْفُــوعُ
وَمَـا لِتَابِعٍ هُـوَ المَقْطُـوعُ
والمُسْنَدُ المُتَّصِلُ اْلإسْنَادِ مِــنْ
رَاوِيهِ حَتَّى المُصْطَفَى ولَمْ يَبِنْ
وَمَـا بِسَـمْعِ كُلِّ رَاوٍ يَتَّصِـلْ
إسْنَادُهُ لِلْمُصْطَفَى فَالْمُتَّصِـلْ
مُسَلْسَلٌ قُلْ مَا عَلَى وَصْفٍ أَتَى
مِثْلُ أَمَا وَاللـهِ أَنْبَانِي الْفَتَـى
كَـذَاكَ قَـدْ حَدَّثَنِيهِ قَائِمــا
أَوْ بَعْـدَ أَنْ حَدَّثَنِـي تَبَسَّـما
عَزِيزُ مَرْوِي اثْنَينِ أَوْ ثَلاَثَــهْ
مَشْهُورُ مَرْوِي فَوْقَ مَـا ثَلاَثَهْ
مُعَنْعَنٌ كَعَنْ سَعِيدٍ عَـنْ كَـرَمْ
وَمُبْهَمٌ مَـا فيهِ رَاوٍ لَمْ يُسَـمّْ
وَكُـلُّ مـَا قَلَّتْ رِجَالُهُ عَـلاَ
وَضِـدُهُ ذَاكَ الَّذِي قَدْ نَـزَلاَ
وَمَا أَضَفْتَهُ إِلى الأَصْحَـابِ مِنْ
قَوْلٍ وَفِعْلٍ فَهْوَ مَوْقُوفٌ زُكِنْ
وَمُرْسَـلٌ مِنْهُ الصَّحَابِيُّ سَقَطْ
وَقُلْ غَرِيبٌ مَا رَوَى رَاوٍ فَقَطْ
وَكُـلُّ مَا لَـمْ يَتَّصِلْ بِحَـالِ
إِسْـنَادُهُ مُنْقَطِعُ اْلأوْصَـالِ
وَالمُعْضَلُ السَّـاقِطُ مِنْهُ اثْنَـانِ
وَمَـا أَتَى مُدَلَّسـاً نَوْعَـانِ
الأَوَّلُ الاسْـقَاطُ للشَّيْخِ وَأنْ
يَنْقُـلَ عَـمَّنْ فَوْقَهُ بِعَنْ وَأَنْ
وَالثَّانِ لا يُسْـقِطُهُ لَكِنْ يَصِفْ
أَوْصَـافَهُ بِمَا بِـهِ لا يَنْعَـرِفْ
وَمَا يُخَـالِفْ ثِقَةٌ فِيـه المَـلا
فَالشَّاذُّ وَالمَقْلُوبُ قِسْمَانِ تَـلا
إِبْـدَالُ رَاوٍ مَا بِرَاوٍ قِسْــمُ
وَقَلْبُ إِسْـنَادٍ لِمَتْنٍ قِسْــمُ
وَالْفَـرْدُ مَا قَيَّدْتَـهُ بِثِقَــةِ
أَوْ جَمْعٍ أَوْ قَصْرٍ عَلَى رِوَايَـةِ
وَمَـا بِعِلَّةٍ غُمُوضٍ أَوْ خَفَــا
مُـعَلَّلٌ عِنْدَهُـمُ قَـدْ عُرِفَـا
وَذو اخْتِلافِ سَـنَدٍ أَوْ مَتْـنِ
مُضْطَرِبٌ عِنْدَ أُهَـيْلِ الْفَـنِّ
وَالمُدْرَجَاتُ في الحَدِيثِ مَا أَتَتْ
مِنْ بَعْضِ أَلْفَاظِ الرُّواةِ اتَّصَلَتْ
وَمَا رَوَى كُلُّ قَرِينٍ عَنْ أَخِـهْ
مُدَبَّجٌ فَاعْرِفْهُ حَقَـاً وَانْتَخِـهْ
مُتَّفِقٌ لَفْظـاً وَخَطـاً مُتَّفِـقُ
وَضِدُّهُ فِيمَــا ذَكَرْنَا المُفْتَرِقْ
مُؤتَلِفٌ مُتَّفِقُ الخَطِّ فَقَـــطْ
وَضِدُّهُ مُخْتَلِفٌ فَاخْشَ الغَلَطْ
وَالمُنْكَرُ الْفَرْدُ بِهِ رَاو غَــدَا
تَعْدِيلُهُ لا يَحْمِــلُ التَّفَـرُّدَا
مَتْرُوكُهُ مَا وَاحِدٌ بِهِ انْفَــرَدْ
وَأَجْمَعُوا لِضَعْفِهِ فَهْوَ كَــرَدّْ
وَالكَــذِبُ المُخْتَلَقُ المَصْنُوعُ
عَلَى النَّبِي فَــذَلِكَ المَوْضُوعُ
وَقَــدْ أَتَتْ كَالجَوْهَرِ المَكْنُونِ
سَــمَّـيْتُهَا مَنْظُومَةَ البَيْقُونِي
فَـــوْقَ الثَّلاثِينَ بِأَرْبَعٍ أَتَتْ
أَبْيَاتُهـــَا ثُمَّ بِخَيرٍخُـتِمَتْ
المنظومة البيقونية
الأربعون النووية
http://www.kalemat.org/nawawi.php?BID=275&CID=1?book=5
==================================
جزاكِ الله خير أختي
ينقل لركن الطفل
ينقل لركن الطفل
__________________________________________________ __________
جزاك الله كل خير أخي الفاضل.
__________________________________________________ __________
بصراحة جميع المواقع التي تضعها رائعة ومفيدة لجيل المستقبل بارك الله فيك .
__________________________________________________ __________
وإياكم بارك الله فيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييكن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________________________________________ __________
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله كل خير أخي الفاضل
جزاك الله كل خير أخي الفاضل