بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لدي فكره وهي طرح سؤال وكل واحدة تجيب من منطلق خبراتها السابقة سواء مع أطفالها أو إطلاعاتها ،

كيف أكون اماً حانيه ؟

وسوف أبدأ .....

*- تفهم حاجات أبنائي .

*- القرب منهم .

*- المناقشة الدافئة المتعقله معهم وكأني اناقش كبارا.

وأترك لكن الباقي.........

بسم الله الرحمن الرحيم ولله يخيتي اني انا نفسي داااااايم اسال نفسي عن هذا اسوال وشكرك لاتاحت هذي الفرصه لنستفيد من ارا اخواتنا الحبيبات وشكرا

موضوع جميل
أنا أجد أن أهم شيء للتقرب من الطفل والحنو عليه:
. الإصغاء وليس الاستماع فقط.
. الاهتمام بكل ما يقول
. إشعاره بأهمية رأيه
. الكلام معه دائماً
. إتاحة المجال له للتعبير عن نفسه
كل هذه الأمور تندرج تحت الكلام مع الطفل بشكل يومي.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تسلمين اختي الامومة الحانية على المشاركة الجميلة

كيف اكون ام حانية على ابنائي
التقرب منهم ..
التحدث معهم عن كل ما يخصهم مثلا لمن يكون متضايق يخبرني ما هو السبب بنفسه وانا اقوم بدوري واحل المشكلة واخفف عنه ..
معاملتهم كأصدقاء ..
تشجعيهم بالكلام الجميل دائما ..

اهلا بك يا غالية

موضووع شيق وسؤال شيق ايضا .

كيف اكون اما حانية ؟

الحنان شيء جميل والشعور به رائع

حتى اكون اما حانية علي اولا ان اكون اكثر انسان يحس ويشعر بمشاعرهم واحاسيسهم , ارى الفرح في اعينهم والحزن ايضا .

اكون لهم الموجه لا الامرة الناهية فقط .
اكن لهم صديقة قبل ان اكون اما .
ومع الامومة الرائعة ياتي الحنان .

وتسلمي .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الطفل يحتاج الى ام حنونه يقال في مثل قديم وهو صغيرلاعبه واذا كبر خاوه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا أحب طفلتاي كثيرا وأحمد الله على نعمة الأمومة
لكن في الحقيقة لا أعرف ان كنت أما حنونا على ابنتي أم مجرد أم جافية
أنا أخشى أن أكون مقصرة اتجاههما لأني طول اليوم فكري مشغول ::
- وحدة
-عزلة
-غربة
-لا قريبة و لا صديقة يزورنا و نزورها
-لا خروج (طول اليوم في البيت مع زوجي و ابنتاي -الكبرى تقريبا 5 سنوات و الصغرى سنتين- ) لا نخرج الا للتسوق بعجالة و دون استمتاع
-لا أنشطة
- لا روضات(لأن الروضات هنا في بريطانيا فيها غناء و رقص و أعيادو تفسخ و عري!!... و اابنتي من النوع المقلد و السريع التأثر)
الى غير ذلك ..........
و في النهاية يترتب عليه ضغط منا جميعا فينتج عنه الضغط الأكبر الذي هو أنا فأفرغه أنا في ابنتاي و الله المستعان
أنا أقوم بواجبي نحوهما من تنظيف ,اطعام, تدريس, تحفيظ القرآن الى غير ذلك لكني أحس أن جعبتي فارغة أفكاري كلها مشتتة و لا أستطيع التركيز و لا حول ولا قوة الا بالله
حتى في الأعياد و المناسبات لا نشعر بطعمها لأننا لوحدنا.
لم أعد أشعر بأي شيء باختصار الغربة حطمتني و إنا لله وأنا اليه راجعون
أنا بطبعي مرحة وهادئة و أحب اللعب مع الأطفال لكن الآن الأمر اختلف !!
فهل هذا بسبب الوحدة؟ أم العيب في أنا؟!!
أريد منكن النصح و المشورة يا أخواتي للأني في كرب عظيم
و لا حول ولا قوة الا بالله
آسفة جدا على الإطالة و سامحنني
سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا اله الأ أنت أستغفرك و أتوب اليك
الحمد لله على كل حال
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته