إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صور تربوية -للامومة و الطفل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صور تربوية -للامومة و الطفل

    عنوان الموضوع : صور تربوية -للامومة و الطفل
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    السلام عليكن و رحمته و بركاته أخواتى الغاليات فى منتدى لك الحبيب.
    أقدم لكن هذه الصور التربوية الواقعية التى نتعرض لها بين حين و حين و كلى أمل بأن تنال رضاكن و إعجابكن فتابعونى حتى النهاية و هى سلسلة من الأحداث التى تدور بين الآباء و أولادهم.

    الصورة الأولى
    الأب جالس يتابع التلفاز أو الكومبيوتر (لمن لا يتابع التلفاز) وبينما هو منسجم جاءه طفله يقول:" بابا أخى ضربنى و أخذ لعبتى" الأب لا يرد المسكين منسجم بالأحداث التى أمامه و لكنه ليس كذلك مع طفله المحطم. أعاد الطفل بابا بابا هل تسمعنى فصاح الأب قائلا نعم أسمعك؟ فأكمل الطفل الحكاية و قال: ثم أننى ضربته ثم ضربنى بابا هل تسمعنى نعم أسمع كل كلمة تقولها قال الطفل غاضبا لا أنت لا تسمعنى أبدا فصاح الأب فى وجه طفله و قال: كيف سأسمعك و أنا أتابع التلفاز إذهب عنى. سكت الطفل و قال بصوت حزين حسنا يا أبى إنسى كل شىء و تابع برنامجك. و ذهب إلى غرفته محبط.


    نفس الموقف و لكن مع أب يحب أطفاله و ينتبه إليهم فى كل الأوقات.
    بينما الأب يتابع التلفاز و جاءه طفله و قال له بابا أخى ضربنى و أنا......... هل تسمعنى بابا دار الأب وجهه إلى طفله و صغى إليه بكامل و عيه و حواسه فاستطرد الولد قائلا: ثم إننى ضربته ثم ضربنى أقوى و هو لا يحبنى و دائما يضربنى. أنصت الأب حتى النهاية و قال له أنتم أخوة و هو يحبك وأنت تحبه و لا داعى لمثل هذه الأمورو جعل طفله يفرغ كل الذى عنده من كلام حتى هدأ و بعد 5 دقايق قال الولد للأب ما رأيك أن أذهب و ألعب مع أخى فنحن نفرح باللعب مع بعض و لكن بدون مشاجرات.

    الصورة الثانية
    جاءت البنت حزينة لأمها تبكى و تقول ماما كتكوتى مات. قالت الأم: لا تتضايقى يا حبيبتى سوف أشترى لك كتكوت غيره فارتفع صوت البنت بالبكاء عز عليها فراقه فقالت الأم لا تبكى هكذا فهو مجرد كتكوت( شو يعنى منشترى غيره شو صار الناس عم بتموت عم تبكى على صوص) من تعليقى المحترم

    أم أخرى مثالية فى التعامل....راح حاول صير مثلها.
    ماما ماما كتكوتى مات .أها أها اها. الأم : أوه لا, صحيح إنها صدمة كبيرة. كان صديقى و انا أحبه. اللأم: نعم كم هو صعب فقد الصديق. البنت. علمته بعض الحركات و كنت أطعمه و أسقيه. الأم نعم أنت و هو قضيتم و قت طيب و جميل مع بعض. كنت طفلة ترعيه وتنتبهى إليه جيدا. يا أخواتى الفرق واضح بين الأمين يعنى البنت طلعت مشاعرها كلها و الأم إحترمت ذلك الشعور .

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    ام بدر.....هدا من كتابي ؟.

    فعلا هده الصور تتكرر كل يوم بس الله يعينا قاعدين نحاول نطبق...

    __________________________________________________ __________
    الصورة الثالثة
    الأطفال يلعبوا على السرير و يقفزوا هنا و هناك و الأم واقفة أمامهم تصيح: "صارلى ساعة أقول إذهبوا و البسوا البيجاما و البسوا البيجاما و انتم لا حياة لمن تنادى غير أنكم تقفزون و تلعبون و كأنى غير موجودة و كان يجب عليكم أن تلبسوا البيجاما من ساعة حتى تذهبوا للنوم و أنا لا أرى أى علامة للإستجابة و لو من أحدكم.........إلخ إلخ إلخ كملوا من عندكن يا بنات قديش امنحكى محاضرات منشان البيجاما نفس هالأم المسكينة اللى انبح صوتها من الصياح.

    نفس الموقف مع أم مثالية.
    تقف أمام أطفالها المشاكسون و تنظر إليهم محدقة: أقول البيجاما" كلمة واحدة فقط تعطى نفس مفهوم المحاضرات التى نلقيها كل يوم. جربتها و الله بس مازبطت معى .. بعتقد بدها الإستمرار و النفس الطويل. بعد ما يلبسوا البيجام إقضى و قت طيب مع الأطفال قبل النوم فهو يساعد على النوم بهدوء و راحة غير متوقعة هذه جربتها.عطلى كل عمل و أجلسى مع أطفالك ولو لدقايق بسيطة و من ثم سترى مايسرك.

    الصورة الرابعة
    جاءت الأم لأطفالها الذين يتناولون الكورن فليكس على الطاولة ووجدت غطاء الحليب على الأرض و الحليب معرض للهواء فصاحت: من ترك علبة الحليب هكذا من دون غطاء؟ فكلا الطفلين مد يده متهم صاحبه بتلك الفعلة فقالا: هو .... هى .دخلت الأم معركة الآن من فعل هذا. و بدأت بالتهديد و الوعيد لمن فعلها و لمن سيعيدها و لمن سيشترى الحليب فى المرة القادمة. يا أخواتى ناس معقدين و منحب نلجأ للقضاء فى كل صغيرة و كبيرة

    شوفوا الحل مع هذه الأم الذكية:
    عندما رات الأم الحليب مكشوف للهواء " جلست بجانب أطفالها و قالت: بتعرفوا إن الحليب إذا بقى مكشوف هكذا سوف يتغير طعمه و يتلوث بالميكروبات و من ثم نرميه و لا نستطيع إستخدامه فمن الأفضل أن يغلق بغطاءه و يعاد إلى الثلاجة. فتسابق الطفلين و أعادوا الغطاء عليع و من ثم أعادوه للثلاجة. المهم النتيجة و إعطاء المعلومة للأطفال فهم عندما يقوموا بأى عمل لا يعرفوا نتائجه إلا لما يجربوه فإعطاء المعلومة مع الإسلوب المشجع يعمل نتيجة أفضل من الصياح و التهديد و الوعيد. صح و لا أن غلطانة

    الصورة الخامسة
    دخلت الأم على طفلها الذى يريد أن يأخذ حمام ليلعب و ينبسط فوجته قد فتح الماء على الآخر و بدأ ينسكب من الحوض و هو يلعب و يضحك مسرور بدأت المسكينة تلطم: ما هذا أنت دائما تفعل ذلك أنت غير مسؤول و كل مرة تنسى أن تنتبه للماء فى الحوض ماذا تريد هل تريد أن نغرق معك فى السباحة هل تريد أن تعمل لنا فياضان:
    و كان المسكين عمل جريمة و أى جريمة لا تغتفر غرق البيت الله يهديه

    أم متفهمة مع نفس الموقف.........
    تناديه باسمه محمد انتبه الماء سيخرج من الحوض و يبلل الحمام. يركض محمد ليغلق الماء دون أن يكون هناك أى مشكلة بس نحنا منحب المشاكل كيف بدنا ما نعمل مشاكل أبدا لازم نعمل من الحبة قبة و اللى إنتوا مو معى.

    __________________________________________________ __________
    حمرة الورد علينا الحكى شو من كتابك هذا من ترجمتى يا إختى مانك شايفة الترجمة مكسرة.
    و يا ستى إذا كان من كتابك فأنا أشجعك على تطبيقه فأنا أخذت دورة فى نفس الكتاب و كانت من أروع ما يمكن فهو شيق و مفيد كثير,
    تحياتى غاليتى

    __________________________________________________ __________
    الله يحييك اختي العزيزة..

    الكتاب عندي مترجم وجاهز..

    وترجمته مكسرة تكسير ...(الله لايوريكِ)

    والحمد لله احاول اطبق ..

    المواقف من التالت الى الخامس ..لسه ماقرأتها ..يمكن جاية:

    __________________________________________________ __________
    الصورة السادسة
    الأب واقف يسأل أحدى الموظفات عن سلعة معينة و الطفل يمسك بيد الأب ويشده ليشترى له حلوى: فيغتاظ الأب و يقول : أنت ولد تستحق تحطيم راسك. بالله شوفوا المنطق يعنى الأب و ين و الولد وين. المشكلة مافى نقطة إلتقاء بين الطرفين فمنشان هيك بده يكسر راسه.

    أب آخر مع نفس الوقف:
    يقطع الأب حديثه مع الموظفه و ينظر لطفله و يقول: أنا لا أحب أن تشد قميصى هكذا. و نعود بذلك للتكلم عن مشاعرنا مع أطفالنا و أهميتها فى المحادثة.
    Describe what you feel in I messages

    الصورة السابعة
    دخل الولد من مدرسته و ترك باب الشبك للمنزل مفتوح نظرت الأم غاضبة و قالت: ماذا بك أنت لا تفهم أنا دائما أقول لك لا تترك الباب مفتوح حتى لا تدخل علينا الحشرات و غيرها .

    أم حكيمة أكثر..................

    عندما ترى الباب مفتوح تقول: أرى أنه من الأفضل أن تغلق الباب فلا أحب أن أرى أى حشرات فى البيت. بالله شو خسرت لما قالت لولدها هيك . و لكن أنا بعرف نحنا بدنا كل شىء مظبوط و تمام و لا يمكن أن نتحمل الخطأ و لو من مين ما يكون. أود ذكر هذه الكلمة و هى قالتها لنا المدرسة بالأمس : ماذا يحدث لو بقيت الصحون فى المجلى ساعة أو ساعتين. كنت راح قلها بروح على بيت أهلى بس إستحيت فابتسمت و سكتت. و لكن قلتها لزوجى ليش نحنا منجنين و بدنا كل شى عالتمام خلينا مرنين اشوى. عن جد من كثر الضغط بصير معنا ميت مرض و نحنا صغار و هنى هون بصير الواحد عمره ميت سنة و هو ماشاء الله عليه مشبشب و يا محلاه ما بيحملوا هم أبدا أبدا.

    الصورة الأخيرة
    دخلت الأم على إبنتها التى تبلغ عشرة سنوات ووجدت أكياس الحلوى و الشيبس على الأرض فصاحت كالبركان: ماهذا القرف و كأن غرفتك زريبة حيوانات كيف تجلسين فى هذا المكان القذر .... تبدأ الشتائم تنهمر كالسيل قلت لك لا تفعلى هذا مئة مرة ألاتفهمى ألا تسمعى

    أم أخرى تقول:
    أكياس الشيبس و الحلوى فى الزبالة.
    أعطى المعلومة بكلمة واحدة إن أمكن و ذكرى فإن الذكرى تنفع المؤمنين. أطفالنا صغارنا قرة أعيننا فلننتبه لهم و لنحبهم أكثر

    رائع رائع
    الله يجزاك خير يا ام بدر
    ومشكلتنا بالمثاليه الزايده ونبي كل شيء في مكااانه واول باول
    وننسى انهم اطفال وانهم اغلى شيء بالدنيا (طبعا انا أتكلم عن نفسي)

    آآآه الله يعطينا الصبر وطولة البال
    والا والله الدنيا مااااتسوى


يعمل...
X