اشكرك اختي العزيزه على هذا الموضوع القيم والصراحه كان ببالي دائما لاني من هذه الفئات

ولكن ماشاء الله عليك سباقه دائما للخير

اختي العزيزه الام عندما تريد تربية ابنها او تقييمه ويقوم الاب هداه الله ((( بكسر كـلامها
امام الابن!!!! ))) معنى هذا ان الابن لن يعبىء بكلام امه احترامها سقل اوسيتلاشى

اختي انا اقول هذا الكلام عن تجربه

المفروض يكون بين الابوين كلمة سر عندما يريد ان ينتقدها في اسلوبهابتربيه ....
مثلا عندما يريد انتقادها يقول لها ...هاه واش اخبار الورده الحمراء ..

او اي شيئ يتفق عليه الابوين بعيدا عن الابناء


اختي هكذا فهمت الموضوع اشكرك مره اخرى على الموضوع والى الامام

اختك ام عماره

تسلمى أختى العزيزة .. بنت بلدها موضوع رائع

خصوصا لأنتشاره فى العديد من البيوت ..

و ان كان هناك بعض الامهات تهدم ما يبنيه الأب ..

فعلا موضوع رائع وواقع للأسف في مجتمعاتنا

أحيانا الأب يحاول انه يكسر كلام الأم عند ابنائها ،لا أعتقد أبدا انه عن قصد ولكن ربما لاثبات انه صاحب الكلمه الاولى والأخيره في البيت، أو ربما يرحم الأولاد عندما ترفض الأم لهم طلب أو عندما تعاقبهم لأمر فعلوه..
وعلى الزوجه الذكيه لفت نظر الزوج لخطورة هذا التصرف الذي يأتي بنتائج عكسيه على الأولاد
مثل ما قالت أختي أم عماره من أن الاولاد سيقل احترامهم لأمهم
وكان الله في عون من تعاني من هذه المشكله

بارك الله فيك غاليتي قضية هامة وهي بلاشك تؤثر على سلوك وتربية الطفل لأنه سيجد نفسه أمام رأيين متناقضين من مربينه.... لذا من المهم ان يتفقا الوالدان إذا كانا بمفردهما عن الأساليب التربوية ويتناقشا بالامر ...

موضوع رائع ويحتاج إلى جلسة، أفكر في نقله إلى ركن الطفل، ما رأيكن؟

سبحان الله، يوم أنزلتِ هذا الموضوع، كنت أحضر لنفس الفكرة، حيث قرأت موضوعاً في مجلة وكنت سأترجمه.. الله يريح بااااااااااااااالك

أختي أرى أنه من البداية وأعني البدااااااااية يجب الكلام في شتى السبل لتربية الطفل بالشكل الصحيح. ويجب الاتفاق مسبقاً على الطرق الصحيحة للتعامل مع الطفل، وبهذا نتفادى المشاكل في المستقبل.
الاختلاف لا يفسد للود قضية، لا بأس من أن يختلف الزوجان في أمر ما عند تربية الطفل، ولكن يجب إيجاد طريقة مناسبة لإيصال المعلومة المناسبة للآخر. ليس بالجدال العقيم أو الصراخ.
يجب كبت المشاعر للحصول على ما تريدين، على الأقل في بعض الأحيان، أكثر المشاكل التي تقوم والمعارك بسبب مثلاً إصرار الأم أن يقوم الطفل بأشياء بمواقيت معينة وطريقة معينة مثل النوم بساعة محددة (هذا أنا ) أو لعب طفلك في المكان الخطأ، أو رمي ابنك لألعابه، زوجك يخالفك بكل هذه القوانين التي يرى أنه لا داعي لها، أو مثلاً تصرين على أن يأكل طفلك قبل أن يأخذ الحلوى والأب يرى أنه لا أذى من أن يأخذ الحلوى إن شاء، أو اختلاف في نوم الطفل في سريرك أم لا وأمور كثيرة جداً... إليك بعض النقاط المفيدة:

1. إن كان هناك أموراً معينة في حياة الأم مع طفلها تعلم أن هذه الأمور لن تتوانى فيها، يجب أن يكون الزوج على علم بهذا الأمر مسبقاً. إن كنت مثلاً مصرة على أن يغسل طفلك أسنانه قبل النوم، ولن تتواني عن هذا الأمر، يجب إعلام الزوج أن هذا مهم جداً لك. ولكن إن كان الموضوع غير هام جداً، مثل أن الطفل وضع ملابسه على السرير بدلاً عن الخزانة، فلا تعطي الموضوع أكثر من حجمه. فليس هناك داع من أن تصرخي في الطفل، ثم يؤنبك زوجك على الصراخ فيه، فالأمر ليس بهذه الدرجة من الأهمية.

2. حاولي أن لا تناقشي موضوع تختلفان عليه في وقت تكونين فيه غاضبة. لأنك حتماً ستقولين شيئاً تغضبين به زوجك ولاحقاً تغضبين من نفسك. خذي وقتاً لنفسك واهدأي حتى تستطيعين التفكير بصفاء عقل.

3. لا تحيدي عن الموضوع الأصلي في النقاش، لا تتخذي موضوع طفلك ذريعة للهجوم على الأب في أمور أخرى هو مقصر فيها، فهذا سيزيد الطين بلة، ويحيدكما عن الموضوع الأصلي فلن تجدي نتيجة.

4. حاولي أن تناقشيه في الموضوع والأطفال إما في المدرسة أو اخرجا وناقشاه. يعني احتفظي في الموضوع حتى تجدي مناسبة لفتحه وأنتما وحيدان، لأن الكلام في مكان خارج المنزل عادة يكون أهدأ فالإنسان يخجل من رفع صوته وهو ليس في منزله.

5. حاولي أن تختاري كلماتك بعناية، لا تقولي: أنت لا تقضي مع طفلك الوقت الكافي حتى تخبرني كيف أربيه! بل قولي: أنا أحتاج إلى مساعدتك في تربيته وقضاء المزيد من الوقت معه. وهذه الجملة ربما تربحك الحرب

6. لا تتذمري كثيراً من أعمال طفلك، لا تقولي مثلاً دائماً: أكره الغرفة المليئة بالألعاب فأدوس عليها، بل قولي: لمَ لا نحاول التعاون والعمل على جمع الألعاب كلما وجدناها مطروحة أرضاً وما من أحد يلعب بها؟!

7. حاولي مناقشة الأمور في وقت غير الليل، فقد اقترب وقت النوم والعقل يكون متعباً وغير قادر على المناقشة.

جمعت بعض هذه النقاط من مجلة parenting وصغتها وعدلتها