عنوان الموضوع : بصراحة .... -للامومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي الحبيبات ....
في طفولتنا كنا نُضرب <<< ناكل علقات سخنه من والدينا
كنا نحصل على الألعاب الجديدة في الأعياد والمناسبات فقط
كنا نتحمل بعض المسؤولية منذ الصغر ونساعد أمهاتنا
لم نكن نحظى بالكثير الكثير من الوقت من أمهاتنا(خاصة العاملات), وحتى غير العاملات فللطفل وقت محدد يعلّم فيه, أو سويعات مع الأب في رحلة , أو أو , وباقي الوقت الأطفال معا يلهون ويمرحون دون ضغط على الأم ...
أمهاتنا وآباؤنا لهم قدسية خاصة ومكانة رفيعة, لا يمكن أن نرفع التكلفة معهم !
ومع كل هذا وغيره , كنا في قمة السعادة ,عشنا طفولتنا بالطول والعرض!! لم تسمع منا أمهاتنا كلمة : زهقت !! مليت , لم نبكِ لم نكثر الزن !!!!
كنا مطيعين ! (نمشي على العجين ما نلخبطوش!)
كنا نلتزم بالسلوك الصحيح لمجرد نظرة الام الحادة!
كلمة لا من الأم تعني لا ...ودون مناقشة ! والأوامر تنفذ بسرعة البرق !!
كنا مهذبين بسلوكنا مع الآخرين , مهذبين بكلماتنا وألفاظنا ,
كنا مرتبين رغم أنا أطفال, فخزائننا مرتبة , جواريرنا منظمة , ألعابنا في أماكنها, لا نجرؤ على لمس شيء من أثاث البيت أو توسيخ الأرض أو أو أو ... لا أذكر اني رأيت بيتنا فيه قشة على الأرض
ولا أذكر اني رأيت أمي منهمكة مثل الطاحونة خلفنا تصحح وترتب
كنا في بيوت الأقارب والغرباء قمة في الأدب والهدوء , نجلس بجانب الأم لا نتحرك حتى تأذن لنا , لا نمد أيدينا على ضيافة ولا أكل , إلا من يد امهاتنا وبنظرة موافقه منها !
بينما اليوم
أطفالنا مدللون, مرفهون
لا نضربهم !
لا نصرخ فيهم
اكوام الألعاب بكميات لا تعد ولا تحصى
نقضي معهم جل أوقاتنا , نلعب معهم , نرسم , نقرأ , نـ ... نـ ... نـ .....
تجف حلوقنا ونحن نعلّم بالحسنى ونقنع ونتناقش !!
ومع هذا نرى معظم البيوت تشتكي من
فوضى الأطفال !
الصراخ !
تعب الأم طوال اليوم في أعمال البيت لتي لا تنتهي ,والتصحيح وراء إفساد الأطفال
عصبية الأطفال وعدوانيتهم !
عناد الأطفال
لا طاعة ,
لا التزام
لا ترتيب , فوضى , قاذورات , ألعاب ملقاة في كل مكان .....
لا احترام للكبير
عند الزيارات انفلات كامل , واحراج للوالدين
وغيرها الكثير من الأمراض التربوية
دعونا نقارن تربية آباءنا , والتربية الحديثة التي قرأناها كثيرا ,ويتبعها أغلبنا ....
ولنرى , هل نبقى على ما نحن عليه , أم نعود لتربية آبائنا !! أو ان هناك طريقة وسط تدمج بين النمطين ؟
اذكروا لنا مواقف ومعلومات لمستموها على أرض الواقع من تربيتكم , ومن تربية أمهاتكم وآبائكم وكبيرات السن في عوائلكن ....
اخواتي الحبيبات ....
في طفولتنا كنا نُضرب <<< ناكل علقات سخنه من والدينا
كنا نحصل على الألعاب الجديدة في الأعياد والمناسبات فقط
كنا نتحمل بعض المسؤولية منذ الصغر ونساعد أمهاتنا
لم نكن نحظى بالكثير الكثير من الوقت من أمهاتنا(خاصة العاملات), وحتى غير العاملات فللطفل وقت محدد يعلّم فيه, أو سويعات مع الأب في رحلة , أو أو , وباقي الوقت الأطفال معا يلهون ويمرحون دون ضغط على الأم ...
أمهاتنا وآباؤنا لهم قدسية خاصة ومكانة رفيعة, لا يمكن أن نرفع التكلفة معهم !
ومع كل هذا وغيره , كنا في قمة السعادة ,عشنا طفولتنا بالطول والعرض!! لم تسمع منا أمهاتنا كلمة : زهقت !! مليت , لم نبكِ لم نكثر الزن !!!!
كنا مطيعين ! (نمشي على العجين ما نلخبطوش!)
كنا نلتزم بالسلوك الصحيح لمجرد نظرة الام الحادة!
كلمة لا من الأم تعني لا ...ودون مناقشة ! والأوامر تنفذ بسرعة البرق !!
كنا مهذبين بسلوكنا مع الآخرين , مهذبين بكلماتنا وألفاظنا ,
كنا مرتبين رغم أنا أطفال, فخزائننا مرتبة , جواريرنا منظمة , ألعابنا في أماكنها, لا نجرؤ على لمس شيء من أثاث البيت أو توسيخ الأرض أو أو أو ... لا أذكر اني رأيت بيتنا فيه قشة على الأرض


كنا في بيوت الأقارب والغرباء قمة في الأدب والهدوء , نجلس بجانب الأم لا نتحرك حتى تأذن لنا , لا نمد أيدينا على ضيافة ولا أكل , إلا من يد امهاتنا وبنظرة موافقه منها !
بينما اليوم
أطفالنا مدللون, مرفهون
لا نضربهم !
لا نصرخ فيهم
اكوام الألعاب بكميات لا تعد ولا تحصى
نقضي معهم جل أوقاتنا , نلعب معهم , نرسم , نقرأ , نـ ... نـ ... نـ .....
تجف حلوقنا ونحن نعلّم بالحسنى ونقنع ونتناقش !!
ومع هذا نرى معظم البيوت تشتكي من
فوضى الأطفال !
الصراخ !
تعب الأم طوال اليوم في أعمال البيت لتي لا تنتهي ,والتصحيح وراء إفساد الأطفال
عصبية الأطفال وعدوانيتهم !
عناد الأطفال
لا طاعة ,
لا التزام
لا ترتيب , فوضى , قاذورات , ألعاب ملقاة في كل مكان .....
لا احترام للكبير
عند الزيارات انفلات كامل , واحراج للوالدين
وغيرها الكثير من الأمراض التربوية
دعونا نقارن تربية آباءنا , والتربية الحديثة التي قرأناها كثيرا ,ويتبعها أغلبنا ....
ولنرى , هل نبقى على ما نحن عليه , أم نعود لتربية آبائنا !! أو ان هناك طريقة وسط تدمج بين النمطين ؟
اذكروا لنا مواقف ومعلومات لمستموها على أرض الواقع من تربيتكم , ومن تربية أمهاتكم وآبائكم وكبيرات السن في عوائلكن ....
==================================
نسيت أن أقول , بان أمهاتنا أنفسهن كنّ يجدن الوقت الكافي لأنفسهن , لزياراتهن وعلاقاتهن الإجتماعية , لعملهن , لزينتهن , لتفننهن في بيوتهن ...
ما شاء الله أذكر الاستقرار والسعادة والنشاطات التي كانت تمارسها أمي وعماتي وخالاتي , فاستغرب ,
لم لا تجد أمهات اليوم الوقت هذه الأيام حتى لأنفسهن , الكل يشتكي ,والكل يبحث عن الحلول !
ترى ما هي الحلول ؟
ما شاء الله أذكر الاستقرار والسعادة والنشاطات التي كانت تمارسها أمي وعماتي وخالاتي , فاستغرب ,
لم لا تجد أمهات اليوم الوقت هذه الأيام حتى لأنفسهن , الكل يشتكي ,والكل يبحث عن الحلول !
ترى ما هي الحلول ؟
__________________________________________________ __________
والله يا أفنان، كلامك رائع ولا غبار عليه الله يبارك فيك..
صدقتي عزيزتي والله، أمي ربتني بطريقة، أظنها صارمة بعض الشيء، ولكن أجدها الآن أفضل الطرق وباتباعي لطريقة أمي في بعض الأحيان، أجدني إن شاء الله نجحت في التربية أفضل من التربية الحديثة التي انقدنا وراءها في هذا الزمن.
أنا أتبع الطرق الحديثة في بعض الأمور التي أشعر بأنها للأفضل ونتيجتها ناجحة، فزمننا غير الزمن الماضي، ولا ننسى الأمور الأخرى المؤثرة في الطفل مثل التلفزيون والإعلام والمدرسة ودراساتها الحديثة، كل هذا أثر في وعي الطفل وغير من طريقة التربية.
ولكن في كثير من الأمور أجد نفسي مثل العصر القديم، ولهذا أشعر أن تربيتي أفضل بكثير من أمهات يتبعون الكتب والطب النفسي بالحرف.. فأنا بتربيتي أجد طاعة أطفالي كما أريد،ولا أعاني أبداً في كل ما ذكرتي والحمد لله، بينما أرى أمامي أمهات يتعاملن مع أطفالهن بطريقة رائعة وهادئة وكلها مسكنة وحب ووووو ومع هذا فالطفل لا يستمع إلى أمه ويضرب بكلامها عرض الحائط... هذا وجدته في الكثير من الأمهات وأطفالهن.. فأنظر بتعجب وأقول في نفسي: هذا يستحيل أن يحدث في بيتي!!
وكل هذا بسبب أن الأم لم تعد تتصرف على طبيعتها وتعامل الطفل بالطريقة التي نصحنا بها رسولنا الكريم، بل أصبحت الأم تتصرف لحظة على طبيعتها، ثم تتذكر ما قاله الطبيب النفسي والكتاب الخاص بالطفل، ثم تغير الطريقة فيتوه الطفل ولا يعرف معنى كلام أمه وماذا تريد منه!!!
أو أنها تتبع الكتاب عميانياً، ولكن ليس كل طفل كالآخر، ربما طفلها يحتاج إلى طريقة أخرى في التعامل، يحتاج إلى أمه كما هي ولا يحتاج إلى الأطباء يحللون نفسيته وكأنه عقدة ولغز يحتاجان إلى حل، وكل تصرف يحتاج إلى تحليل والكتاب سيعرفنا التحليل..
لو تصرفنا على طبيعتنا مع أطفالنا بالطريقة التي علمنا إياها رسولنا الكريم، فلن نجد أطفالاً تعاني أمهاتهن منهم.
صدقتي عزيزتي والله، أمي ربتني بطريقة، أظنها صارمة بعض الشيء، ولكن أجدها الآن أفضل الطرق وباتباعي لطريقة أمي في بعض الأحيان، أجدني إن شاء الله نجحت في التربية أفضل من التربية الحديثة التي انقدنا وراءها في هذا الزمن.
أنا أتبع الطرق الحديثة في بعض الأمور التي أشعر بأنها للأفضل ونتيجتها ناجحة، فزمننا غير الزمن الماضي، ولا ننسى الأمور الأخرى المؤثرة في الطفل مثل التلفزيون والإعلام والمدرسة ودراساتها الحديثة، كل هذا أثر في وعي الطفل وغير من طريقة التربية.
ولكن في كثير من الأمور أجد نفسي مثل العصر القديم، ولهذا أشعر أن تربيتي أفضل بكثير من أمهات يتبعون الكتب والطب النفسي بالحرف.. فأنا بتربيتي أجد طاعة أطفالي كما أريد،ولا أعاني أبداً في كل ما ذكرتي والحمد لله، بينما أرى أمامي أمهات يتعاملن مع أطفالهن بطريقة رائعة وهادئة وكلها مسكنة وحب ووووو ومع هذا فالطفل لا يستمع إلى أمه ويضرب بكلامها عرض الحائط... هذا وجدته في الكثير من الأمهات وأطفالهن.. فأنظر بتعجب وأقول في نفسي: هذا يستحيل أن يحدث في بيتي!!
وكل هذا بسبب أن الأم لم تعد تتصرف على طبيعتها وتعامل الطفل بالطريقة التي نصحنا بها رسولنا الكريم، بل أصبحت الأم تتصرف لحظة على طبيعتها، ثم تتذكر ما قاله الطبيب النفسي والكتاب الخاص بالطفل، ثم تغير الطريقة فيتوه الطفل ولا يعرف معنى كلام أمه وماذا تريد منه!!!
أو أنها تتبع الكتاب عميانياً، ولكن ليس كل طفل كالآخر، ربما طفلها يحتاج إلى طريقة أخرى في التعامل، يحتاج إلى أمه كما هي ولا يحتاج إلى الأطباء يحللون نفسيته وكأنه عقدة ولغز يحتاجان إلى حل، وكل تصرف يحتاج إلى تحليل والكتاب سيعرفنا التحليل..
لو تصرفنا على طبيعتنا مع أطفالنا بالطريقة التي علمنا إياها رسولنا الكريم، فلن نجد أطفالاً تعاني أمهاتهن منهم.
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك اختى ام عمر ....وحياك الله معنا من جديد ...
كثير من الامورالتي ذكرتيها كنت افكر فيها بالامس ....سبحان الله ....اطفالنا لايرضيهم القليل كما كنا لايفرحهم شيء بالاخص ...مثلاً : العيد لم يكن مثل ماكان لنا تفرحنا بهجته واللبس الجديد اصبح يوم لحصد المال بالنسبة لهم ....طبعا ليس الكل ...
لكن اري التوسط في التربية الاخذ من تربية الامهات مع التزود من اساليب التربية الحديثه لاننا لاننكر وجود بعض العيوب في تربية الامهات ,,,,,كالضرب المبرح مثلا ....فانا لااشجعه بتاتاً ...
كثير من الامورالتي ذكرتيها كنت افكر فيها بالامس ....سبحان الله ....اطفالنا لايرضيهم القليل كما كنا لايفرحهم شيء بالاخص ...مثلاً : العيد لم يكن مثل ماكان لنا تفرحنا بهجته واللبس الجديد اصبح يوم لحصد المال بالنسبة لهم ....طبعا ليس الكل ...
لكن اري التوسط في التربية الاخذ من تربية الامهات مع التزود من اساليب التربية الحديثه لاننا لاننكر وجود بعض العيوب في تربية الامهات ,,,,,كالضرب المبرح مثلا ....فانا لااشجعه بتاتاً ...
__________________________________________________ __________
جزاك الله خير إيمان , كفيتِ ووفيتِ ...
فالتربية ليست نقاطا مكتوبة في كتاب نتبعها , لأنه وكما تفضلتِ الظروف والأحوال تختلف من أم لأخرى ومن طفل لآخر ...
وكلامك عن الام التي تظهر كل أنواع المحبة والحنان والمسكنه ثم لا يجدي هذا نفعا , مثال أصبحنا نراه كثيرا ... أخت اعرفها , تزور الآخرين في بيتوهم من أطفالها الثلاثة ذوي الأعمار المتقدمة والذين لا تتوقعي منهم أي فوضى وإيذاء ومع هذا يعيثون في بيوت الناس فسادا وهي تقول بكل برود : يا فلان المسلم لا يفعل هذا !!! ثم لا تحرك ساكنا , والطفل وكأنه أصم (لأن عبارة الأم أصلا لا نتجد أي صدى في نفسه)!!!!
يربون الأطفال الصغار على مبادئ التربية الحديثة التي تحثك على الإكثار من الإقناع والكلام! وكأن هذا الطفل الذي لا يعي بعد شيئا من الحياة قادر على ربط الأمور منطقيا والفهم كما يفهم الكبار !! وهذا لا يمكن أن يكون
لولا قصور عقل الطفل لما أوجد الضرب حتى في تربيتنا الإسلامية التي حدد معالمها رسول الله ,
ولما احتجنا للتهديد والعقاب والثواب ..... الكلام وحده لا يجدي ...لا يجدي ....
خوفنا من نظرات امهاتنا في السابق كان وليدا لمشوار يسبقه , فالأم تكلمت , أفهمت وبنفس الوقت , هددت وعاقبت , فأصبح للأم قيمة , وأصبحت نظرتها رادع يوحي بالعقاب ...
هذا لا يعني ان تكون الأم صارمة لحد العنف , ولكن لكل حادث حديث ,
اؤمن بأنه وعند خطأ الطفل , الأم يجب أن تكون في قمة الحزم(لا أقصد العنف وإنما الحزم)
أما عند إحسان الطفل, أو على الأقل في باقي اوقات يومه الطبيعية دون أخطاء تغدق عليه الأم من حنانها ومحبتها , وبهذا نحصل على توازن بين جناحي الحنان والحزم.
فالتربية ليست نقاطا مكتوبة في كتاب نتبعها , لأنه وكما تفضلتِ الظروف والأحوال تختلف من أم لأخرى ومن طفل لآخر ...
وكلامك عن الام التي تظهر كل أنواع المحبة والحنان والمسكنه ثم لا يجدي هذا نفعا , مثال أصبحنا نراه كثيرا ... أخت اعرفها , تزور الآخرين في بيتوهم من أطفالها الثلاثة ذوي الأعمار المتقدمة والذين لا تتوقعي منهم أي فوضى وإيذاء ومع هذا يعيثون في بيوت الناس فسادا وهي تقول بكل برود : يا فلان المسلم لا يفعل هذا !!! ثم لا تحرك ساكنا , والطفل وكأنه أصم (لأن عبارة الأم أصلا لا نتجد أي صدى في نفسه)!!!!
يربون الأطفال الصغار على مبادئ التربية الحديثة التي تحثك على الإكثار من الإقناع والكلام! وكأن هذا الطفل الذي لا يعي بعد شيئا من الحياة قادر على ربط الأمور منطقيا والفهم كما يفهم الكبار !! وهذا لا يمكن أن يكون
لولا قصور عقل الطفل لما أوجد الضرب حتى في تربيتنا الإسلامية التي حدد معالمها رسول الله ,
ولما احتجنا للتهديد والعقاب والثواب ..... الكلام وحده لا يجدي ...لا يجدي ....
خوفنا من نظرات امهاتنا في السابق كان وليدا لمشوار يسبقه , فالأم تكلمت , أفهمت وبنفس الوقت , هددت وعاقبت , فأصبح للأم قيمة , وأصبحت نظرتها رادع يوحي بالعقاب ...
هذا لا يعني ان تكون الأم صارمة لحد العنف , ولكن لكل حادث حديث ,
اؤمن بأنه وعند خطأ الطفل , الأم يجب أن تكون في قمة الحزم(لا أقصد العنف وإنما الحزم)
أما عند إحسان الطفل, أو على الأقل في باقي اوقات يومه الطبيعية دون أخطاء تغدق عليه الأم من حنانها ومحبتها , وبهذا نحصل على توازن بين جناحي الحنان والحزم.
__________________________________________________ __________
أختي ام غانم , حياك المولى ...
في السابق كنا نحصل على الملابس الجديدة عند الحاجة ,
وأفخم الملابس كنا نحصل عليها مرتين في السنة , في العيدين , كنا نشتري الملابس قبيل العيد , ومن شدة الفرح ننظر في خزانة الملابس في كل ساعة من الليل والنهار
أما اليوم , نخطئ نحن الأمهات , حين نكدس الملابس للأطفال , الضروري وغير الضروري , وكله يجب أن يكون من أفخم ما يكون !
بالله كيف سيشعر الطفل بقيمة الأشياء !!!كيف سيفرحون بملابس العيد أو ألعابه , فكلها غدت من روتين الحياة ...
ونحن أنفسنا كدسنا بيوتنا ,وراكمنا هذه الكماليات وبدأنا نشكون من ضيق البيوت, ومن العجز عن العمل وبدأنا نطالب بالشغالات وغيره !!!!!
نحن الأمهات المخطآت أولا وآخرا !
اليوم لو احدانا قالت لا أشتري لأطفالي ملابس إلا عند الحاجة وفي الاعياد , أو لا أشتري الألعاب إلا عند العيدين وعند استلام شهادة المدرسة , لو قالت ذلك لنظر لها الجميع على انها بخيلة مثلا !!
اهملنا الحق , واتبعنا مفاهيما اجتماعية فاسدة ...... والحق أحق أن يتبّع ....
أما عن العيوب في تربية الأمهات , فجزاك الله خيرا , هذا ما تمنيت أن نتناقش به أيضا بشكل واضح جلي حتى لا يفهم بأنا نريد العودة مطلقا للخلف .
ذكرت أول عيب
1.الضرب المبرح
وأذكر العيب الثاني
2.تعالي بعض الآباء الرجال -وفي مجتمعات اكثر من أخرى-عن اللعب وقضاء بعض الوقت مع أطفالهم.
في السابق كنا نحصل على الملابس الجديدة عند الحاجة ,
وأفخم الملابس كنا نحصل عليها مرتين في السنة , في العيدين , كنا نشتري الملابس قبيل العيد , ومن شدة الفرح ننظر في خزانة الملابس في كل ساعة من الليل والنهار
أما اليوم , نخطئ نحن الأمهات , حين نكدس الملابس للأطفال , الضروري وغير الضروري , وكله يجب أن يكون من أفخم ما يكون !
بالله كيف سيشعر الطفل بقيمة الأشياء !!!كيف سيفرحون بملابس العيد أو ألعابه , فكلها غدت من روتين الحياة ...
ونحن أنفسنا كدسنا بيوتنا ,وراكمنا هذه الكماليات وبدأنا نشكون من ضيق البيوت, ومن العجز عن العمل وبدأنا نطالب بالشغالات وغيره !!!!!
نحن الأمهات المخطآت أولا وآخرا !
اليوم لو احدانا قالت لا أشتري لأطفالي ملابس إلا عند الحاجة وفي الاعياد , أو لا أشتري الألعاب إلا عند العيدين وعند استلام شهادة المدرسة , لو قالت ذلك لنظر لها الجميع على انها بخيلة مثلا !!
اهملنا الحق , واتبعنا مفاهيما اجتماعية فاسدة ...... والحق أحق أن يتبّع ....
أما عن العيوب في تربية الأمهات , فجزاك الله خيرا , هذا ما تمنيت أن نتناقش به أيضا بشكل واضح جلي حتى لا يفهم بأنا نريد العودة مطلقا للخلف .
ذكرت أول عيب
1.الضرب المبرح
وأذكر العيب الثاني
2.تعالي بعض الآباء الرجال -وفي مجتمعات اكثر من أخرى-عن اللعب وقضاء بعض الوقت مع أطفالهم.
الله يعافيكِ صدى , حياك الله