عنوان الموضوع : شاركي أبناءك وجباتهم 00مفيد لصحة عقولهم -للامومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
أكدت دراسات حديثة أن الحياة الاسربة لها تأثير على الصحة العقلية ونفسيات الأبناء وبينت دراسة أجراها أطباء في مركز بحوث أسباني أن الأبناء في سن المراهقة من الذين لجأو الى المصحات ومراكز خدمات الصحة النفسية والعقلية لم تزد مشاركتهم للطعام مع عائلاتهم على خمس وجبات في الأسبوع باستثناء الافطار0
أما متوسط المشاركة بين أقربائهم الأصحاء فهو ست وجبات أو أكثر مع الأسرة0
وخلصت الدراسة إلى أن المشاركة في الوجبات اليومية تعد من الطقوس التي تجمع الشمل وتحسن من مستوى الصحة الذهنية بين المراهقين0
كما ظهرت أن الأبناء الأصحاء كانو أكثر رغبة في المساهمة في الإحتفالات والرحلات العائلية والأنشطة لكن تبين أيضاً أن من عانى من مشاكل ومن لم يعان منهم قضوا الوقت نفسه تقريباً أما شاشة التليفزيون0
وقال معظمهم إنهم يشعرون بأنهم يجدون المودة والحب داخل أسرهم ، لكن من يعاني منهم من مشاكل نفسية عبر عن الاعتقاد بوجود خلل ما في وظائف العائلة0
كما عبر نحو 20 في المئة من الاطفال ممن يعانون من علل نفسية عن عدم رضاهم عن الدعم التي يجدونها من أسرهم ، في حين لم تزد النمسبة بين من لم يعانو منهم على سبعة بالمئة0
(مجلة ولدي- العدد42)
للأسف أعترف أنني موظفة ولا أستمتع بالوجبة مع عائلتي الا نهاية الاسبوع00
وكم أجد فرحة أطفالي بمشاركتهم الوجبة في وسط الاسبوع 00مع ترجيهم لي بمشاركتهم وجبة الغداء00 وهي الوجبة القاتلة لي عندما آكلها وأذهب للنوم مظطرة00 لذا أؤجلها لما بعد النوم 00 وبذلك أحرم أولادي من مشاركتهم الوجبة00
المعذرة يا أبنائي على تقصيري وان كنت أحاول تعويضهم نهاية الاسبوع00
فهل انتن مثلي أخواتي ، وهل عندكم الحل حتى أشارك أولادي وجبتهم؟؟
أما متوسط المشاركة بين أقربائهم الأصحاء فهو ست وجبات أو أكثر مع الأسرة0
وخلصت الدراسة إلى أن المشاركة في الوجبات اليومية تعد من الطقوس التي تجمع الشمل وتحسن من مستوى الصحة الذهنية بين المراهقين0
كما ظهرت أن الأبناء الأصحاء كانو أكثر رغبة في المساهمة في الإحتفالات والرحلات العائلية والأنشطة لكن تبين أيضاً أن من عانى من مشاكل ومن لم يعان منهم قضوا الوقت نفسه تقريباً أما شاشة التليفزيون0
وقال معظمهم إنهم يشعرون بأنهم يجدون المودة والحب داخل أسرهم ، لكن من يعاني منهم من مشاكل نفسية عبر عن الاعتقاد بوجود خلل ما في وظائف العائلة0
كما عبر نحو 20 في المئة من الاطفال ممن يعانون من علل نفسية عن عدم رضاهم عن الدعم التي يجدونها من أسرهم ، في حين لم تزد النمسبة بين من لم يعانو منهم على سبعة بالمئة0
(مجلة ولدي- العدد42)
للأسف أعترف أنني موظفة ولا أستمتع بالوجبة مع عائلتي الا نهاية الاسبوع00
وكم أجد فرحة أطفالي بمشاركتهم الوجبة في وسط الاسبوع 00مع ترجيهم لي بمشاركتهم وجبة الغداء00 وهي الوجبة القاتلة لي عندما آكلها وأذهب للنوم مظطرة00 لذا أؤجلها لما بعد النوم 00 وبذلك أحرم أولادي من مشاركتهم الوجبة00
المعذرة يا أبنائي على تقصيري وان كنت أحاول تعويضهم نهاية الاسبوع00
فهل انتن مثلي أخواتي ، وهل عندكم الحل حتى أشارك أولادي وجبتهم؟؟
==================================
موضوع جميل يا ريم. الله يبارك فيك.
لقد كتبت مرة هذا التعليق ولكن سأعيده لمناسبته...
سمعت مرة في التلفزيون تقريراً عن العائلة الأمريكية؛ فالأبوان يعملان طوال النهار، لكل ولد من أولادهم مفتاح للبيت. يأتون ويخدمون أنفسهم ويأكلون ثم يذهب كل واحد لحاله، ثم يأتي الوالدان من العمل، وقبل وصولهما يذهبان إلى مطاعم الأكل السريع ويشتريان الطعام الجاهز الذي يزيد الوزن بشكل غير طبيعي!!!
المهم، كل يأكل في وقت مختلف، تشتت غريب. ثم هذا يخرج وذاك يدرس ولا أحد يعرف شيئاً عن الآخر.
قررت محطة التلفزيون أن تقوم بعمل تجربة لترى مدى تأثير التجمع على وجبة الطعام للعائلة.
أخبروهم أن عليهم أن يأكلوا وجبة العشاء معاً لمدة شهر، 3 مرات في الأسبوع.
طبعاً قالوا: ماذا؟ لا يمكن، هذا صعب، فكل له وقته، ولا نستطيع. طبعاً كانوا يعتبرون هذه الفكرة غير هامة لتقريبهم من بعضهم أكثر..
جربوها، اجتمعوا على الوجبة المذكورة، أصبحوا يتحدثون خلال الطعام، سمعوا قصصاً وضحكوا عليها، كل قص ما لديه من تجارب في العمل والمدرسة.... استمتعوا جداً، ولأول مرة عرفوا أشياء عن بعضهم البعض كانوا يجلونها.
انتهى الشهر، ولكنهم اعتادوا على هذه الجلسة الممتعة، فقرروا أن يستمروا بها...
أصبحوا ينتظرون بعضهم البعض على الطعام، تعاونوا في إعداده...
وأصبحوا متقاربين ومحبين لبعضهم.
وأنا أقول لك، اسعي في تحقيق ذات الشيء، إذا كان الأطفال يصلون قبلك من المدرسة، فليأكلوا شيئاً بسيطاً (تصبيرة)، ثم ينتظروك على الطعام.
خصصي وجبة في النهار تكون هي الوجبة التي تجتمعون فيها، حتى لو كانت الإفطار أو العشاء إن لم تستطيعوا الاجتماع على الغداء.
أنا أعاني نفس الشيء صدقيني، زوجي لا ينتهي عمله، أجد نفسي دائماً آكل وحدي، ولكن قلت بدلاً من الأكل وحدي والشعور بالوحدة، آكل مع أطفالي. عندما يصلون من المدرسة أسكب الطعام ونأكل سوية. وجبة في النهار، ولكنهم يفرحون بها، ويقصون علي قصص المدرسة، ونتناقش في مشاكلها.
خلص طولت عليك، دور الباقيين.
لقد كتبت مرة هذا التعليق ولكن سأعيده لمناسبته...
سمعت مرة في التلفزيون تقريراً عن العائلة الأمريكية؛ فالأبوان يعملان طوال النهار، لكل ولد من أولادهم مفتاح للبيت. يأتون ويخدمون أنفسهم ويأكلون ثم يذهب كل واحد لحاله، ثم يأتي الوالدان من العمل، وقبل وصولهما يذهبان إلى مطاعم الأكل السريع ويشتريان الطعام الجاهز الذي يزيد الوزن بشكل غير طبيعي!!!
المهم، كل يأكل في وقت مختلف، تشتت غريب. ثم هذا يخرج وذاك يدرس ولا أحد يعرف شيئاً عن الآخر.
قررت محطة التلفزيون أن تقوم بعمل تجربة لترى مدى تأثير التجمع على وجبة الطعام للعائلة.
أخبروهم أن عليهم أن يأكلوا وجبة العشاء معاً لمدة شهر، 3 مرات في الأسبوع.
طبعاً قالوا: ماذا؟ لا يمكن، هذا صعب، فكل له وقته، ولا نستطيع. طبعاً كانوا يعتبرون هذه الفكرة غير هامة لتقريبهم من بعضهم أكثر..
جربوها، اجتمعوا على الوجبة المذكورة، أصبحوا يتحدثون خلال الطعام، سمعوا قصصاً وضحكوا عليها، كل قص ما لديه من تجارب في العمل والمدرسة.... استمتعوا جداً، ولأول مرة عرفوا أشياء عن بعضهم البعض كانوا يجلونها.
انتهى الشهر، ولكنهم اعتادوا على هذه الجلسة الممتعة، فقرروا أن يستمروا بها...
أصبحوا ينتظرون بعضهم البعض على الطعام، تعاونوا في إعداده...
وأصبحوا متقاربين ومحبين لبعضهم.
وأنا أقول لك، اسعي في تحقيق ذات الشيء، إذا كان الأطفال يصلون قبلك من المدرسة، فليأكلوا شيئاً بسيطاً (تصبيرة)، ثم ينتظروك على الطعام.
خصصي وجبة في النهار تكون هي الوجبة التي تجتمعون فيها، حتى لو كانت الإفطار أو العشاء إن لم تستطيعوا الاجتماع على الغداء.
أنا أعاني نفس الشيء صدقيني، زوجي لا ينتهي عمله، أجد نفسي دائماً آكل وحدي، ولكن قلت بدلاً من الأكل وحدي والشعور بالوحدة، آكل مع أطفالي. عندما يصلون من المدرسة أسكب الطعام ونأكل سوية. وجبة في النهار، ولكنهم يفرحون بها، ويقصون علي قصص المدرسة، ونتناقش في مشاكلها.
خلص طولت عليك، دور الباقيين.

__________________________________________________ __________
كلامك صحيح يا الريم ........اصلا ما تطلع سوالفهم الا وقت الوجبة
__________________________________________________ __________
مو هذي مشكلتي ما اقدر اجي تعبانة ومصدعة واسمع وآكل لايمكن؟؟؟
بالعكس انا اجيبهم من المدرسة ويكون الغداء جاهز لناكله ،،بس تخيلي آكل وآنام (ساعتين)
شي قاتل وصداع ونفس خايسة ،،،
تدرين أول يوم لبنتي في المدرسة ،،،جات مع خالتها تقول من ركبت السيارة وشافتني ولا سكتت قصة يومها بالكامل وكتبها طلعتها وهي في السيارة و و و و أشياء كثيرة ،، لأنها تجي قبلي ما أسمع منها كل شي تكون خلاص طاقتها انتهت0
ووجبة العشاء اكون جالسة معاهم بس ما آكل لكن لاحظت نفسياتهم تكون امرح لما أشاركهم وجبة الغداء0
شكرا ايمان00
شكرا ام كلثوم
بالعكس انا اجيبهم من المدرسة ويكون الغداء جاهز لناكله ،،بس تخيلي آكل وآنام (ساعتين)
شي قاتل وصداع ونفس خايسة ،،،
تدرين أول يوم لبنتي في المدرسة ،،،جات مع خالتها تقول من ركبت السيارة وشافتني ولا سكتت قصة يومها بالكامل وكتبها طلعتها وهي في السيارة و و و و أشياء كثيرة ،، لأنها تجي قبلي ما أسمع منها كل شي تكون خلاص طاقتها انتهت0
ووجبة العشاء اكون جالسة معاهم بس ما آكل لكن لاحظت نفسياتهم تكون امرح لما أشاركهم وجبة الغداء0
شكرا ايمان00
شكرا ام كلثوم
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________