عنوان الموضوع : التباعد الأسري والمجتمع المعاصر الأمومة و الطفل
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
إن المجتمع المعاصر قد أفقدنا قيما مهمة وكثيرة ومن هذه القيم الترابط الإجتماعي والأسري، فقد أصبحت أغلب الأسر منشغلة في محيطها من حيث المشاكل العائلية ومستلزمات الحياة الروتينة ، وظروف الحياة باعدت بين أفراد الأسرة الواحدة وخلق جوا من التفكك و الفراغ الأسري والعاطفي ، ففي السابق أسلوب الحياة كانت معتمدة تماما على الأسرة حيث كانت الإهتمامات أقل وظروف المعيشة أفضل ، وروابط الدين والتراحم الإجتماعي كانت عامل قوي لتآلف القلوب والمحبة.
فالغريب مع صعوبة الحياة الإقتصادية في الماضي ،ووفرة الموارد المالية حاليا إلا أنا افتقدنا ما كان عليه أجدادنا .وهذا قد يعود لقلة العامل الديني والتراحم بين أفراد المجتع ، وزيادة مغريات الحياة الجديدة وبالتالي الإنشغال كل فرد من أفراد الإسرة ،بلإضافة لتباعد المنازل و الإستقلالية في الحياة المعاصرة قد أثرت بشكل سلبي نوعا ما.
فالتقدم التنكولوجي والرفاهية بالرغم من ايجابيتها في تسهيل أمور حياتنا إلا أن هناك سلبيات كثيرة علينا ألا نهملها ومحاولة التغلب عليها بما يتوافق مع ديننا الحنيف ومعتقداتنا وتراثنا .
فالغريب مع صعوبة الحياة الإقتصادية في الماضي ،ووفرة الموارد المالية حاليا إلا أنا افتقدنا ما كان عليه أجدادنا .وهذا قد يعود لقلة العامل الديني والتراحم بين أفراد المجتع ، وزيادة مغريات الحياة الجديدة وبالتالي الإنشغال كل فرد من أفراد الإسرة ،بلإضافة لتباعد المنازل و الإستقلالية في الحياة المعاصرة قد أثرت بشكل سلبي نوعا ما.
فالتقدم التنكولوجي والرفاهية بالرغم من ايجابيتها في تسهيل أمور حياتنا إلا أن هناك سلبيات كثيرة علينا ألا نهملها ومحاولة التغلب عليها بما يتوافق مع ديننا الحنيف ومعتقداتنا وتراثنا .
==================================
لا أقول إلا: لا فض فوك.
هذا ما نقوله دائماً في كل اجتماعاتنا كنساء أو عائلات... لقد افقدنا التقدم الحضاري كل الروابط الأسرية، وأعباء العمل والدراسة ووووو، كله له نصيب في التباعد والجفاء. ولكن منذ فترة وجد حل في أمريكا، حيث أنهم أكثر الشعوب تباعداً للروابط الأسرية، فيكبر الأبناء ولا يدري الأهل ما الذي يحدث لهم، أو في أي سنة دراسية هم، حتى أنهم قد ينسون عمر أولادهم. فقررت محطة تلفزيونية أن تجري تجربة. التجربة كانت على أساسها أن تجلس العائلة ثلاث مرات مع بعضها على العشاء خلال الأسبوع، ولمدة شهر كامل. وهم لا يفعلوا ذلك أكثر من مرتين في السنة كلها، أي عند الأعياد. المهم اعتقد الأبناء أن هذه خطوة صعبة التحقيق، ولكن مع إصرار القناة، وافقوا. مضى الأسبوع الأول فلاحظوا أنهم يستمتعون بالحديث عن أحداث يومهم، ويشعرون بالقرب من باقي أفراد العائلة. وتعرفوا على بعضهم البعض من جديد. ونجحت المحاولة في تقريبهم. وهم لم يلتقوا إلا 3 مرات في الأسبوع لمدة ساعة كل مرة. فكيف إذا نظمنا الوقت أن نجلس كعائلة كل يوم ساعة فقط؟...........
هذا ما نقوله دائماً في كل اجتماعاتنا كنساء أو عائلات... لقد افقدنا التقدم الحضاري كل الروابط الأسرية، وأعباء العمل والدراسة ووووو، كله له نصيب في التباعد والجفاء. ولكن منذ فترة وجد حل في أمريكا، حيث أنهم أكثر الشعوب تباعداً للروابط الأسرية، فيكبر الأبناء ولا يدري الأهل ما الذي يحدث لهم، أو في أي سنة دراسية هم، حتى أنهم قد ينسون عمر أولادهم. فقررت محطة تلفزيونية أن تجري تجربة. التجربة كانت على أساسها أن تجلس العائلة ثلاث مرات مع بعضها على العشاء خلال الأسبوع، ولمدة شهر كامل. وهم لا يفعلوا ذلك أكثر من مرتين في السنة كلها، أي عند الأعياد. المهم اعتقد الأبناء أن هذه خطوة صعبة التحقيق، ولكن مع إصرار القناة، وافقوا. مضى الأسبوع الأول فلاحظوا أنهم يستمتعون بالحديث عن أحداث يومهم، ويشعرون بالقرب من باقي أفراد العائلة. وتعرفوا على بعضهم البعض من جديد. ونجحت المحاولة في تقريبهم. وهم لم يلتقوا إلا 3 مرات في الأسبوع لمدة ساعة كل مرة. فكيف إذا نظمنا الوقت أن نجلس كعائلة كل يوم ساعة فقط؟...........
__________________________________________________ __________
الله يديمها على من نعمه...
انا واولادى وزوجى مجتمعين طول اليوم ما عدا اوقات الصلاه...
والمدرسه ومركز تحفيظ القران...
نعمه لا نحس بها الا عندما نفتقدها..
انا واولادى وزوجى مجتمعين طول اليوم ما عدا اوقات الصلاه...
والمدرسه ومركز تحفيظ القران...
نعمه لا نحس بها الا عندما نفتقدها..

__________________________________________________ __________
الله ما يفرقكم أبداً يا الشرية. فعلاً نعمة كبيرة! ياترى زوجك مكتبه في قلب البيت مثل زوجي؟
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________