عنوان الموضوع : بداية النهاية للنظام الصفوي العنصري
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
لم يـكن ـ فيما يبدو ـ حزب حسن نصر يتوّقع أن يكون التصعيد الصهيوني بالحجم الذي يحدث ، عندما أقدم على عملية ظنّها ستكون فائدتها الدعائية أكثر ـ كالعادة ـ من أيّ شيء آخر ، وكم هو مولع بالدعاية ! لاسيما وهو بحاجة إلى تدعيم موقفه الداخلي في ظلّ الضغوط الداعية إلى نزع سلاحه ، والخارجي أيضا بكسب مزيد من التأيّيد الإسلامي ، إذ وثاق الحديد الغربي يقترب من عنقه ، وكان يتوقّع أنّ انشغال الصهاينة بغــزّة ، وتداعيات ما يحدث فيها ، سيكون الفرصة المناسبة لعمليّته الدعائية ، وأنّ ردة الفعل بعد ذلك ، لن تتجاوز مثل ما جرى عام 2017، حيث تـمّ تبادل 400 أسير عربي بأسير يهودي وثلاث جثث.
وأيضا لم يكن ـ فيما يبدو ـ أنّ النظام العنصري في إيران ـ وما حزب حسن نصر إلاّ أحد أذرعـته ـ توقع ردّة فعل الصهاينة بهذا الحجم ، فقد بات أخشى ما يخشاه الآن أن يتمّ تدمير كلّ ترسانة الأسلحة التي حوّلت حزب حسن نصر إلى جيش إيراني داخل لبنان وعلى حدود الصهاينة ، وكان النظام العنصري في (قم) المؤامرات ، يريد أن يحتفظ بهذه الترسانة لما يمسّ أمن النظام القومي مسـّا مباشرا ، فلهذا الأوان قـد أعدّهـا ، لا لأَنْ يدمـّر قبـل الأوان ، وكذا الشأن مع النظام القمعي العنصري في سوريا ، أراد أن يذّكر بإستعادة نفوذه في لبنان ، بتعزيز موقع حزب حسن نصر ، فطمّ هذا الأخيـر الوادي على القريّ.
كلّهم تفاجأوا بالورطـة ، والآن ليس أمام النظام العنصري في إيران وحليفه في سوريا إلاّ أن يدخلا في مواجهة ستنتهي بسقوط النظامين ، أو يسقطان أيضا لاحقا عندما يذرا حزب حسن نصـر يواجـه مصيره لوحده ، ويغرق لبنان معه في دمار شامل ينفـذه كيان صهيوني لايعبأ بالبشـر ، فكيف يعبأ بتدمير بلد أكثريته مسلمون ، ويدعمه غرب صليبي حاقد ، لايرى الناس سوى حشرات توطأ تحت أقدام جيوش إستعمارية أباحت لنفسها أن تفعل ماشاءت .
وكما أكّدنا سابقا بناءً على إستقراءٍ للواقع ، واستصحابا لدروس التاريخ ، ويقينا بسنن الله تعالى التي لاتتبدّل ، أنّ المواجهة ـ سواء كانت هذه بدايتها أو ستأتي ـ بين العدوّين اللّدودين لأمّتنا اللذيْن تآمرا معا عليها غير مرّة : الصهيوصليبي ، والعنصري الصفوي ، أنهّا حتميّة تاريخية ، فإننّا نؤكّد بإذن الله تعالى ، أنّ نهاية المشروع الصفوي مؤكّدة لا محالة ، وأنها ستكون بإذن الله تعالى نهاية إلى الأبد ، وسيأتي نظام آخر في إيران ، سيحدث بسببه إنفراج إلى حين يعلمه الله تعالى ، كما سيتغيـّر النظام في سوريا ، إثـر فترة من التقلبات الزلزالية التي ستحمل مزيدا من المفاجآت بما فيها من أحداث دامية غير مسبوقة ، وهي علامات من أشراط الساعة ، قُّدر لنا أن نعيش لنراها ، ونسأل الله تعالى أن يرزقنا فيها الثبات ، واليقين .
غيـرَ أن الغريب المحيــّر في الأمـر أنّ النظام العنصري في قمّ ، كان أمام خيار يعززه في نظر أمّـة الإسلام ، ويقـدّم لـه فائدة لاتقــدر بثمـن ، حتى إنـّه يكون سببا في انتشار مذهب التشيّع الذي ينتحله ، أنْ لو رفض التآمر مع المشروع الصهيوصليبي في أفغانستان ، ثمّ في العراق ، فلو أنـّه استغلّ هذا الهجوم الصهيوصليبي على أمّتنا ، بالوقوف إلى جانبها ، بدل أن يعمل خناجر الغدر ـ في ركاب وتحـت غطاء الصهاينة الصليبين ـ ضد أفغانستان ، ثــمّ يبثّ أحقاده ـ بعد فتوى مراجعهِ بتحريم جهاد المحتل الصليبي ـ سافراً بها في مجازر تشيب لها الولدان في أهل السنة في العراق ، لم يفعل مثلها حتى الصهاينة في إخواننا الفلسطينين ، إضافة إلى تورطه القذر في السعي لتقسيم العراق ، والقضاء على عروبته ، وإلحاقه بالعنصرية الساسانية، حتى إنهم يدمّرون آثار الخلافة العباسية العظيمة ، ولئن طالت بمشروعهم الخبيث حياة في العــراق ، وتمكّنوا منها بلا مقاومة ، لأرجعوا إيوان كسرى ، وطمسوا كلّ أثر للإسلام في عراقنا ، عراق أمتّنا المجيدة .
لو أنـّه وقف إلى جانب أمّتنا في محَنِهـا ، لكان ذلك أدعى إلى تسويق مشروعه العقدي! فما الذي جعله يختار الخيار الأحمــق المفضي إلى نهايتــه ؟!!
لكنّ جواب هذه الحيرة ، أنّ صدورهم المشحونة بالخباثـة ، لم تُطـق بقاء الحقد دفينـا فيها ، فانفجرت عند أوّل فرصـة تمكنوا فيها من إهراق دماء المسلميــن ، فولغوا فيها ولوغ الكلاب الظامئة ، في سكرة أعمتهم عن عواقب جرائمهم ، حتى نبض فيهم عرق أبو لؤلؤة المجوسي ، فأخذوا يقتلون كـلّ من اسمه عمر في العراق ، وأشداقهم تسيل دما بدل اللعاب ، ونفوسهم تملأها أحلام الشياطين ، أن يتسللوا إلى عقيدة أمتنا، فيتوغلوا فيها ، ثم يفتكون بتاريخنا ، وماضينا ، فتكا لامثيل له في التاريخ ، بوسائل من أخفى المكر وأخبثه .
وظنّوا أنه يمكنكم بتزييف إعلامي رخيص أن يحرّفوا الحقيقة ، بإلقاء تبعات إبادتهم الجماعبّة لأهـل السنة في العراق على المجاهدين ، حتى انكشف الغطاء عن نتن نفوسهم المريضة ، فبدت جرائمهم لجميع الناس لائحة ، وإنبعثـت منها أسوء رائحة .
وذلك كلّه من لطف الله بهذا الدين وأهله ، وهاهي سنن الله تعالى في الظالمين ، كما يولـّي بعضهم بعضا ، يسلِّط الظالمين على من أعانهم ، وتتقطّع بهم الأسباب ، عندما ينزل الله تعالى بهم نقمته ، وينتصر لدماء أولياءه.
وكم هم بعيدون عن الهدى ، أولئك الذين ظنّوا أنّ أرض فلسطين أغلى من عقيدة الإسلام ، وأنهم يمكنهم أن يضحّــوا ـ مع العقيدة ـ بدماء المسلمين في مكان آخر قربانا للنظام الصفوي في إيران ، لترجع أرض فلسطين مرفرفة عليها رايات ذلك النظام ، فياللأسى عليهم منذ الآن ، قبـل أن نراهم وقد خسروا العقيدة والأرض معـا !
وكم هي مثيرة للشفقة ، تلك الحيرة التي أدهشت أولئك المساكين الذين تارة يصفقون ، ويزمّرون ، لفصيل من جيش النظام العنصري الإيراني في لبنان ـ حزب حسن نصر ـ عندما يلقي الصواريخ على الصهاينة ، وتارة يبكون على دماء مسلمي العراق ومنهم الفلسطينيون ، الذين هم ضحايا فصيل آخر من جيش النظام العنصري نفسه .
ولم يعلموا أنّ الذي يطلق الصواريخ هناك ، هو الذي يغطـّي على مذابحه لإقامة مشروعه هنا ، وأنـّه أخطبوط واحد ، قد بنى أعشاشا وضع فيه بيضه في كثيرٍ من بلاد الإسلام ، وفرّخـت ، وأمدّها بسلاحه المفضـّل ، سلاح الغدر والجبن ، سكاكين أبو لؤلؤة المجوسي ، لتثب أفراخه في الوقت المناسب ، وتنشر الفتن في بلاد الإسلام
ولكن هيهات ( ويمكُرُونَ وَيمكُرُ اللهُ واللهُ خَيْرُ الماكِرِينْ ) .
فخداعه لن ينطلي علينا ، وإذا هلك كسرى فلا كسرى بعده ، وقد سمع الله تعالى نجواهم بين قم ، وطهران ، وتل أبيب ، وواشنطن ، عندما تناجوا بالإثم والعدوان على أمّة الإسلام ، وسيقلب الله تعالى عليهم مكرهم الذي أجمعوه ، مكرا عليهم فيجتووه ، وكل ما كادوا به أمّتنا هم لاقــوُه ، غير خافٍ عليه ، ولاناسٍ ، ولامضيّعٍ ، ربُّنا ربُّ الإسلام ، العزيز ذو إنتقام .
منقول
وأيضا لم يكن ـ فيما يبدو ـ أنّ النظام العنصري في إيران ـ وما حزب حسن نصر إلاّ أحد أذرعـته ـ توقع ردّة فعل الصهاينة بهذا الحجم ، فقد بات أخشى ما يخشاه الآن أن يتمّ تدمير كلّ ترسانة الأسلحة التي حوّلت حزب حسن نصر إلى جيش إيراني داخل لبنان وعلى حدود الصهاينة ، وكان النظام العنصري في (قم) المؤامرات ، يريد أن يحتفظ بهذه الترسانة لما يمسّ أمن النظام القومي مسـّا مباشرا ، فلهذا الأوان قـد أعدّهـا ، لا لأَنْ يدمـّر قبـل الأوان ، وكذا الشأن مع النظام القمعي العنصري في سوريا ، أراد أن يذّكر بإستعادة نفوذه في لبنان ، بتعزيز موقع حزب حسن نصر ، فطمّ هذا الأخيـر الوادي على القريّ.
كلّهم تفاجأوا بالورطـة ، والآن ليس أمام النظام العنصري في إيران وحليفه في سوريا إلاّ أن يدخلا في مواجهة ستنتهي بسقوط النظامين ، أو يسقطان أيضا لاحقا عندما يذرا حزب حسن نصـر يواجـه مصيره لوحده ، ويغرق لبنان معه في دمار شامل ينفـذه كيان صهيوني لايعبأ بالبشـر ، فكيف يعبأ بتدمير بلد أكثريته مسلمون ، ويدعمه غرب صليبي حاقد ، لايرى الناس سوى حشرات توطأ تحت أقدام جيوش إستعمارية أباحت لنفسها أن تفعل ماشاءت .
وكما أكّدنا سابقا بناءً على إستقراءٍ للواقع ، واستصحابا لدروس التاريخ ، ويقينا بسنن الله تعالى التي لاتتبدّل ، أنّ المواجهة ـ سواء كانت هذه بدايتها أو ستأتي ـ بين العدوّين اللّدودين لأمّتنا اللذيْن تآمرا معا عليها غير مرّة : الصهيوصليبي ، والعنصري الصفوي ، أنهّا حتميّة تاريخية ، فإننّا نؤكّد بإذن الله تعالى ، أنّ نهاية المشروع الصفوي مؤكّدة لا محالة ، وأنها ستكون بإذن الله تعالى نهاية إلى الأبد ، وسيأتي نظام آخر في إيران ، سيحدث بسببه إنفراج إلى حين يعلمه الله تعالى ، كما سيتغيـّر النظام في سوريا ، إثـر فترة من التقلبات الزلزالية التي ستحمل مزيدا من المفاجآت بما فيها من أحداث دامية غير مسبوقة ، وهي علامات من أشراط الساعة ، قُّدر لنا أن نعيش لنراها ، ونسأل الله تعالى أن يرزقنا فيها الثبات ، واليقين .
غيـرَ أن الغريب المحيــّر في الأمـر أنّ النظام العنصري في قمّ ، كان أمام خيار يعززه في نظر أمّـة الإسلام ، ويقـدّم لـه فائدة لاتقــدر بثمـن ، حتى إنـّه يكون سببا في انتشار مذهب التشيّع الذي ينتحله ، أنْ لو رفض التآمر مع المشروع الصهيوصليبي في أفغانستان ، ثمّ في العراق ، فلو أنـّه استغلّ هذا الهجوم الصهيوصليبي على أمّتنا ، بالوقوف إلى جانبها ، بدل أن يعمل خناجر الغدر ـ في ركاب وتحـت غطاء الصهاينة الصليبين ـ ضد أفغانستان ، ثــمّ يبثّ أحقاده ـ بعد فتوى مراجعهِ بتحريم جهاد المحتل الصليبي ـ سافراً بها في مجازر تشيب لها الولدان في أهل السنة في العراق ، لم يفعل مثلها حتى الصهاينة في إخواننا الفلسطينين ، إضافة إلى تورطه القذر في السعي لتقسيم العراق ، والقضاء على عروبته ، وإلحاقه بالعنصرية الساسانية، حتى إنهم يدمّرون آثار الخلافة العباسية العظيمة ، ولئن طالت بمشروعهم الخبيث حياة في العــراق ، وتمكّنوا منها بلا مقاومة ، لأرجعوا إيوان كسرى ، وطمسوا كلّ أثر للإسلام في عراقنا ، عراق أمتّنا المجيدة .
لو أنـّه وقف إلى جانب أمّتنا في محَنِهـا ، لكان ذلك أدعى إلى تسويق مشروعه العقدي! فما الذي جعله يختار الخيار الأحمــق المفضي إلى نهايتــه ؟!!
لكنّ جواب هذه الحيرة ، أنّ صدورهم المشحونة بالخباثـة ، لم تُطـق بقاء الحقد دفينـا فيها ، فانفجرت عند أوّل فرصـة تمكنوا فيها من إهراق دماء المسلميــن ، فولغوا فيها ولوغ الكلاب الظامئة ، في سكرة أعمتهم عن عواقب جرائمهم ، حتى نبض فيهم عرق أبو لؤلؤة المجوسي ، فأخذوا يقتلون كـلّ من اسمه عمر في العراق ، وأشداقهم تسيل دما بدل اللعاب ، ونفوسهم تملأها أحلام الشياطين ، أن يتسللوا إلى عقيدة أمتنا، فيتوغلوا فيها ، ثم يفتكون بتاريخنا ، وماضينا ، فتكا لامثيل له في التاريخ ، بوسائل من أخفى المكر وأخبثه .
وظنّوا أنه يمكنكم بتزييف إعلامي رخيص أن يحرّفوا الحقيقة ، بإلقاء تبعات إبادتهم الجماعبّة لأهـل السنة في العراق على المجاهدين ، حتى انكشف الغطاء عن نتن نفوسهم المريضة ، فبدت جرائمهم لجميع الناس لائحة ، وإنبعثـت منها أسوء رائحة .
وذلك كلّه من لطف الله بهذا الدين وأهله ، وهاهي سنن الله تعالى في الظالمين ، كما يولـّي بعضهم بعضا ، يسلِّط الظالمين على من أعانهم ، وتتقطّع بهم الأسباب ، عندما ينزل الله تعالى بهم نقمته ، وينتصر لدماء أولياءه.
وكم هم بعيدون عن الهدى ، أولئك الذين ظنّوا أنّ أرض فلسطين أغلى من عقيدة الإسلام ، وأنهم يمكنهم أن يضحّــوا ـ مع العقيدة ـ بدماء المسلمين في مكان آخر قربانا للنظام الصفوي في إيران ، لترجع أرض فلسطين مرفرفة عليها رايات ذلك النظام ، فياللأسى عليهم منذ الآن ، قبـل أن نراهم وقد خسروا العقيدة والأرض معـا !
وكم هي مثيرة للشفقة ، تلك الحيرة التي أدهشت أولئك المساكين الذين تارة يصفقون ، ويزمّرون ، لفصيل من جيش النظام العنصري الإيراني في لبنان ـ حزب حسن نصر ـ عندما يلقي الصواريخ على الصهاينة ، وتارة يبكون على دماء مسلمي العراق ومنهم الفلسطينيون ، الذين هم ضحايا فصيل آخر من جيش النظام العنصري نفسه .
ولم يعلموا أنّ الذي يطلق الصواريخ هناك ، هو الذي يغطـّي على مذابحه لإقامة مشروعه هنا ، وأنـّه أخطبوط واحد ، قد بنى أعشاشا وضع فيه بيضه في كثيرٍ من بلاد الإسلام ، وفرّخـت ، وأمدّها بسلاحه المفضـّل ، سلاح الغدر والجبن ، سكاكين أبو لؤلؤة المجوسي ، لتثب أفراخه في الوقت المناسب ، وتنشر الفتن في بلاد الإسلام
ولكن هيهات ( ويمكُرُونَ وَيمكُرُ اللهُ واللهُ خَيْرُ الماكِرِينْ ) .
فخداعه لن ينطلي علينا ، وإذا هلك كسرى فلا كسرى بعده ، وقد سمع الله تعالى نجواهم بين قم ، وطهران ، وتل أبيب ، وواشنطن ، عندما تناجوا بالإثم والعدوان على أمّة الإسلام ، وسيقلب الله تعالى عليهم مكرهم الذي أجمعوه ، مكرا عليهم فيجتووه ، وكل ما كادوا به أمّتنا هم لاقــوُه ، غير خافٍ عليه ، ولاناسٍ ، ولامضيّعٍ ، ربُّنا ربُّ الإسلام ، العزيز ذو إنتقام .
منقول
==================================
اختي العراقية
بارك الله فيك على البيان واكتفي بقول الله عزوجل
((ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين))
بارك الله فيك على البيان واكتفي بقول الله عزوجل
((ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين))
صدق الله العظيم
__________________________________________________ __________
اختي العراقيه بارك الله فيك وصدقت فيما قدمتي
واكيد انتي تعرفين المثل العراقي الشهير"عساهم نارهم تاكل حطبهم "ان شاء الله
واكيد انتي تعرفين المثل العراقي الشهير"عساهم نارهم تاكل حطبهم "ان شاء الله
__________________________________________________ __________
مشكوره اختي الكريمه
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
وكما قالت اختي الانباريه نارهم تاكل حطبهم
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
وكما قالت اختي الانباريه نارهم تاكل حطبهم
__________________________________________________ __________
اللهم دمر من اراد اهل السنه والجماعه بشر
واجعل كيده في نحره يارب العالمين
واجعل كيده في نحره يارب العالمين
__________________________________________________ __________
حزب اللات ..يهدد اللبنانيين وخاصة أهل السنة بالقتل...
الى المغترين بما يسمى حزب اللات , الذي يدعي انه يقاتل اليهود ..
والحقيقة انه ينتحر وينحرأهل لبنان معه وخاصة اهل السنة بسبب عنترياته الفارغة على طريقة الرافضة..
ويذكرني عندما اراه بعنتريات واكاذيب مقتدى القذر المجوسي في العراق..
وآخر طوام هؤلاء المجوس((حزب اللات)) في لبنان تهديده للبنانيين وخاصة اهل السنة بالقتل..
فقد ذكر لي أحد الخوة الثقاة من أهل السنة والجماعة في لبنان , أن أفراد حزب اللات
يختفون بين المدنيين في البيوت ليحتموا من ضربات جيش اليهود , وخاصة بين اهل السنة
والجماعة , حتى آل بهم الامر الى الاستيلاء على مساجد أهل السنة للاختباء بها ..
ولقد قتل كثير من المدنيين كما تتابعون في نشرات الأخبار بسبب هؤلاء الروافض المجرمين..
ولما كثر القتلى بدأ الناس بالخروج من الجنوب وخرج الكثير منهم , فلما خشي افراد
حزب اللات من الانكشاف لليهود اذا فرغت المناطق من سكانها وخاصة أهل السنة بدأ
افراد حزب اللات يهددون الناس وخاصة اهل السنة الذين يغادرون مناطقهم هروبا من القصف
والموت , بدأ حزب اللات يهددهم بالقتل وانهم خونة , واتهم بعضهم بانهم عملاء وجواسيس
وكلها تهم ملفقة على هؤلاء المساكين الذين يريدون النجاة بأنفسهم ونسائهم وأطفالهم
وحزب اللات يريد أن يتخذهم دروعا بشرية , يتقي بها ضربات جيش اليهود..انتهى كلام الاخ اللبناني0
فأقول هذا الكلام يدل على مدى جبن الروافض , وخبثهم وتضحيتهم بهؤلاء المساكين
من اجل حماية أنفسهم , ويدل على مدى خستهم وحقدهم على أهل السنة وأنهم لايتورعون
عن فعل أي شيء لتحقيق مآربهم ..
وأقول صورة لكل من أغتر ببطولات حزب اللات المزعومة , سيتخذونك درعا لحماية انفسهم
وانت ونساءك واطفالك الى الهاوية , لايبالون بأي واد هلكت..
واقول الى متى سيبقى هؤلاء المغفلون يطبلون لحزب اللات المجوسي؟؟
منقول
والحقيقة انه ينتحر وينحرأهل لبنان معه وخاصة اهل السنة بسبب عنترياته الفارغة على طريقة الرافضة..
ويذكرني عندما اراه بعنتريات واكاذيب مقتدى القذر المجوسي في العراق..
وآخر طوام هؤلاء المجوس((حزب اللات)) في لبنان تهديده للبنانيين وخاصة اهل السنة بالقتل..
فقد ذكر لي أحد الخوة الثقاة من أهل السنة والجماعة في لبنان , أن أفراد حزب اللات
يختفون بين المدنيين في البيوت ليحتموا من ضربات جيش اليهود , وخاصة بين اهل السنة
والجماعة , حتى آل بهم الامر الى الاستيلاء على مساجد أهل السنة للاختباء بها ..
ولقد قتل كثير من المدنيين كما تتابعون في نشرات الأخبار بسبب هؤلاء الروافض المجرمين..
ولما كثر القتلى بدأ الناس بالخروج من الجنوب وخرج الكثير منهم , فلما خشي افراد
حزب اللات من الانكشاف لليهود اذا فرغت المناطق من سكانها وخاصة أهل السنة بدأ
افراد حزب اللات يهددون الناس وخاصة اهل السنة الذين يغادرون مناطقهم هروبا من القصف
والموت , بدأ حزب اللات يهددهم بالقتل وانهم خونة , واتهم بعضهم بانهم عملاء وجواسيس
وكلها تهم ملفقة على هؤلاء المساكين الذين يريدون النجاة بأنفسهم ونسائهم وأطفالهم
وحزب اللات يريد أن يتخذهم دروعا بشرية , يتقي بها ضربات جيش اليهود..انتهى كلام الاخ اللبناني0
فأقول هذا الكلام يدل على مدى جبن الروافض , وخبثهم وتضحيتهم بهؤلاء المساكين
من اجل حماية أنفسهم , ويدل على مدى خستهم وحقدهم على أهل السنة وأنهم لايتورعون
عن فعل أي شيء لتحقيق مآربهم ..
وأقول صورة لكل من أغتر ببطولات حزب اللات المزعومة , سيتخذونك درعا لحماية انفسهم
وانت ونساءك واطفالك الى الهاوية , لايبالون بأي واد هلكت..
واقول الى متى سيبقى هؤلاء المغفلون يطبلون لحزب اللات المجوسي؟؟
منقول
ابسم الله الرحمن الرحيم
لتعامل مع الرافضة لضرب الأعداء
المفتي
الشيخ / عبد العزيز بن عبد الله بن باز
وهل يمكن التعامل معهم لضرب العدو الخارجي كالشيوعية وغيرها؟
الإجابة
لا أرى ذلك ممكنا، بل يجب على أهل السنة أن يتحدوا وأن يكونوا أمة واحدة وجسدا واحدا وأن يدعوا الرافضة أن يلتزموا بما دل عليه كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم من الحق، فإذا التزموا بذلك صاروا إخواننا وعلينا أن نتعاون معهم، أما ما داموا مصرين على ما هم عليه من بغض الصحابة وسب الصحابة إلا نفرا قليلا، وسب الصديق وعمر، وعبادة أهل البيت كعلي - رضي الله عنه - وفاطمة والحسن والحسين، واعتقادهم في الأئمة الإثني عشرة أنهم معصومون وأنهم يعلمون الغيب؛ كل هذا من أبطل الباطل وكل هذا يخالف ما عليه أهل السنة والجماعة
لتعامل مع الرافضة لضرب الأعداء
المفتي
الشيخ / عبد العزيز بن عبد الله بن باز
وهل يمكن التعامل معهم لضرب العدو الخارجي كالشيوعية وغيرها؟
الإجابة
لا أرى ذلك ممكنا، بل يجب على أهل السنة أن يتحدوا وأن يكونوا أمة واحدة وجسدا واحدا وأن يدعوا الرافضة أن يلتزموا بما دل عليه كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم من الحق، فإذا التزموا بذلك صاروا إخواننا وعلينا أن نتعاون معهم، أما ما داموا مصرين على ما هم عليه من بغض الصحابة وسب الصحابة إلا نفرا قليلا، وسب الصديق وعمر، وعبادة أهل البيت كعلي - رضي الله عنه - وفاطمة والحسن والحسين، واعتقادهم في الأئمة الإثني عشرة أنهم معصومون وأنهم يعلمون الغيب؛ كل هذا من أبطل الباطل وكل هذا يخالف ما عليه أهل السنة والجماعة