عنوان الموضوع : هل تفرقي بين ابنك وابنتك؟؟؟؟؟
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
الأخت نجوى من المغرب
كنت أعيش في سعادة وسط عائلة أحاطتني بكل الإهتمام و العناية و الحب ، و أعطتني من وقتها و جهدها لأكون سعيدة و فرحة ، كل طلباتي مجابة ، وأنا من ناحيتي أقوم بكل الواجبات المترتبة علي دون مكابرة أو عناد ، كنت المدللة الوحيدة
كل هدا أصبح سرابا ذكريات من الماضي
إلى أن جاء وقت المخاض ورزقت الأسرة بولد ذكر ، انقلبت حياتي رأسا على عقب
تحول الحب فجأة كل الحب و الإهتمام إليه وأهملت أنا
نعم إنه الولد و أنا الفتاة ، والدكر في مجتمعنا له الحظوة و السبق
و تساءلت لمادا هدا التحول ، و جاء الجواب وكأنه طعنة في الظهر : إنه الوريث الذي سيحمل إسم العائلة ، أما الفتاة فلا تحمل إسم العائلة بل تكون تحت زوج و تابعة له و أولادها لا يحملون إسم عائلتها بل لقب أبيهم
ما ذنبي إن خلقت أنا فتاة ، ألا يحق لي بنفس الحب و الرعاية مثل الولد
أصبحت أعيش وسط الأسرة و كأنني شيء زائد ، عبء ثقيل
في القرآن الكريم آيات تفضل الذكر على الأنثى :
" للذكر مثل حظ الأنثيين "
" للرجال عليهن درجة "
( نحن ناقصات عقل و دين)
و حتى في الشهادة : فإن لم يكونا رجلين فرجل و امرأتان ممن ترضون من الشهداء)
هل هدا هو التبرير? إنه ظلم
هده جاهلية يجب محاربتها ، نحن نعيش في ظل الإسلام الرحيم الذي لا يفرق بين الجنسين إلا بتقوى الله ، بهدا نحن متخلفين، منتكسين ما دمنا بهدا التفكير ، بهدا الميز
إنه شقاء فوق الطاقة و عذاب مميت
هده معاناتي أضعها بين أيديكم
فهل هدا جائز في الإسلام? وهل الآباء على حق حين يفرقون بين أولادهم في المعاملة ?
______________________________________
عن موقع اخر
كنت أعيش في سعادة وسط عائلة أحاطتني بكل الإهتمام و العناية و الحب ، و أعطتني من وقتها و جهدها لأكون سعيدة و فرحة ، كل طلباتي مجابة ، وأنا من ناحيتي أقوم بكل الواجبات المترتبة علي دون مكابرة أو عناد ، كنت المدللة الوحيدة
كل هدا أصبح سرابا ذكريات من الماضي
إلى أن جاء وقت المخاض ورزقت الأسرة بولد ذكر ، انقلبت حياتي رأسا على عقب
تحول الحب فجأة كل الحب و الإهتمام إليه وأهملت أنا
نعم إنه الولد و أنا الفتاة ، والدكر في مجتمعنا له الحظوة و السبق
و تساءلت لمادا هدا التحول ، و جاء الجواب وكأنه طعنة في الظهر : إنه الوريث الذي سيحمل إسم العائلة ، أما الفتاة فلا تحمل إسم العائلة بل تكون تحت زوج و تابعة له و أولادها لا يحملون إسم عائلتها بل لقب أبيهم
ما ذنبي إن خلقت أنا فتاة ، ألا يحق لي بنفس الحب و الرعاية مثل الولد
أصبحت أعيش وسط الأسرة و كأنني شيء زائد ، عبء ثقيل
في القرآن الكريم آيات تفضل الذكر على الأنثى :
" للذكر مثل حظ الأنثيين "
" للرجال عليهن درجة "
( نحن ناقصات عقل و دين)
و حتى في الشهادة : فإن لم يكونا رجلين فرجل و امرأتان ممن ترضون من الشهداء)
هل هدا هو التبرير? إنه ظلم
هده جاهلية يجب محاربتها ، نحن نعيش في ظل الإسلام الرحيم الذي لا يفرق بين الجنسين إلا بتقوى الله ، بهدا نحن متخلفين، منتكسين ما دمنا بهدا التفكير ، بهدا الميز
إنه شقاء فوق الطاقة و عذاب مميت
هده معاناتي أضعها بين أيديكم
فهل هدا جائز في الإسلام? وهل الآباء على حق حين يفرقون بين أولادهم في المعاملة ?
______________________________________
عن موقع اخر
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________