عنوان الموضوع : كل أمر المؤمن خير...قصه معبره مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة الانباريه
بارك الله فيك اخي
صدقت مادام الامر من عند الله وبأمره فالخير كله فيه
صدقتِ أختي حفظكِ الله وستركِ في الدنيا والاخره
مشكوره اختي على مرورك الطيب
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة مريم2004
جزاكِ الرحمن خيرا اختي على مرورك الطيب
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
كل أمر المؤمن خير
كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.
وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.
وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"
فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟!
وأمر بحبس الوزير.
فقال الوزير الحكيم "لعله خيراً"
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.
وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون
صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم
إصبعه مقطوع..
فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر
وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر
له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على
ذلك.
ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خيراً" فما الخير في ذلك؟
فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَهُ فى الصيد فكان سيُقدم قرباناً
بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير
في هذه القصة ألطف رسالة لكل مبتلى كي يطمئن قلبه ويرضى بقضاء الله عز وجل ويكن
على يقين أن في هذا الابتلاء الخير له في الدنيا والآخرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن، حتى الهم يهمه، إلا كفر به من سيئاته ))
صحيح مسلم المسند الصحيح
ا
أعجبتني القصه فنقلتها لكم
كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.
وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.
وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"
فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟!
وأمر بحبس الوزير.
فقال الوزير الحكيم "لعله خيراً"
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.
وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون
صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم
إصبعه مقطوع..
فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر
وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر
له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على
ذلك.
ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خيراً" فما الخير في ذلك؟
فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَهُ فى الصيد فكان سيُقدم قرباناً
بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير
في هذه القصة ألطف رسالة لكل مبتلى كي يطمئن قلبه ويرضى بقضاء الله عز وجل ويكن
على يقين أن في هذا الابتلاء الخير له في الدنيا والآخرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن، حتى الهم يهمه، إلا كفر به من سيئاته ))
صحيح مسلم المسند الصحيح
ا
أعجبتني القصه فنقلتها لكم
==================================
بارك الله فيك اخي
صدقت مادام الامر من عند الله وبأمره فالخير كله فيه
صدقت مادام الامر من عند الله وبأمره فالخير كله فيه
__________________________________________________ __________
بارك الله بك أخي في الله ..
ونفع بك الاسلام و المسلمين ..
وتذكرت حديث الرسول صلى الله عليه و سلم ..
(( عجباً لأمر المسلم ، إن أمره كله خير ، إن أصابته سراء شكر فكان خير له ، و إن أصابته ضراء صبر فكان خير له ))..
ونفع بك الاسلام و المسلمين ..
وتذكرت حديث الرسول صلى الله عليه و سلم ..
(( عجباً لأمر المسلم ، إن أمره كله خير ، إن أصابته سراء شكر فكان خير له ، و إن أصابته ضراء صبر فكان خير له ))..
__________________________________________________ __________

بارك الله فيك اخي
صدقت مادام الامر من عند الله وبأمره فالخير كله فيه
صدقتِ أختي حفظكِ الله وستركِ في الدنيا والاخره
مشكوره اختي على مرورك الطيب
__________________________________________________ __________

بارك الله بك أخي في الله ..
ونفع بك الاسلام و المسلمين ..
وتذكرت حديث الرسول صلى الله عليه و سلم ..
(( عجباً لأمر المسلم ، إن أمره كله خير ، إن أصابته سراء شكر فكان خير له ، و إن أصابته ضراء صبر فكان خير له ))..
ونفع بك الاسلام و المسلمين ..
وتذكرت حديث الرسول صلى الله عليه و سلم ..
(( عجباً لأمر المسلم ، إن أمره كله خير ، إن أصابته سراء شكر فكان خير له ، و إن أصابته ضراء صبر فكان خير له ))..
جزاكِ الرحمن خيرا اختي على مرورك الطيب
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك
رائعة ومعبرة
تحياتي
رائعة ومعبرة
تحياتي