عنوان الموضوع : ۩۞۩ تأملي الوردة ولا تحدقي بالشوكة ۩۞۩ -موضوع اجتماعي
مقدم من طرف منتديات أميرات

القوة هنا في كل شيء
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

ام شبل الاسلام
كم هو رائع ما سطرته يداكِ
وكم هي ثمينة تلك الدرر التي نطقت بها
فلو نظرنا من هذا المنظور في كل الاحوال فإننا بلا شك
سنحكم على انفسنا بالراحة والتسليم لأمر الله عزوجل
وسنشعر بطعم السعادة وحلاوة الايمان
ولن ترهقنا الدنيا بعنائها ومتاعبها
على ابداعك وقلمك النير
ونفع بك كل من قرأ هذا الموضوع المتميز
:
.:.
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
انتشرت هذه الأيام ظاهرة ارتداء نظارات سوداء ...
لا اقصد الواقية من أشعة الشمس
بل نظارة سوداء من التشاؤم والشكوى والتذمر ..
وقوف على الأطلال .. بكاء على الماضي .. خوف من المستقبل .. يعني لازلت عند نقطة الصفر ..
فمتى الانطلاق ؟
ومتى الإبداع ؟
أين التميز ؟
وقد انشغالنا بالمفقود حتى أنسانا الشيطان الموجود ..
فكفرنا بنعم الله .. ولم نؤدي حق الله علينا بشكرها ..
اخشي أن نعاقب بحرمانها
لا اقصد الواقية من أشعة الشمس
بل نظارة سوداء من التشاؤم والشكوى والتذمر ..
وقوف على الأطلال .. بكاء على الماضي .. خوف من المستقبل .. يعني لازلت عند نقطة الصفر ..
فمتى الانطلاق ؟
ومتى الإبداع ؟
أين التميز ؟
وقد انشغالنا بالمفقود حتى أنسانا الشيطان الموجود ..
فكفرنا بنعم الله .. ولم نؤدي حق الله علينا بشكرها ..
اخشي أن نعاقب بحرمانها
لذلك أقول لك أختي الغالية
من فضلك انزعي النظارة السوداء

لترى جمال الحياة الحقيقي في كونك مسلمة قبل كل شيء ..
غاليتي كم يوم استقضت من النوم ولم تفجعي بفقد حاسة البصر ..
أليست نعمة تستحق الشكر كل لحظة ..
وغيرها وغيرها من النعم ..
غاليتي كم يوم استقضت من النوم ولم تفجعي بفقد حاسة البصر ..
أليست نعمة تستحق الشكر كل لحظة ..
وغيرها وغيرها من النعم ..
غاليتي كوني متفائلة ..
تأملي الوردة ولا تحدقي بالشوكة
ولا تكوني متشائمة تحدقين بالشوكة ولا ترين الوردة .
كوني ايجابية وابحثي عن فرصة في كل كارثة
ولا تكوني سلبية ترين كارثة في كل فرصة .
طهري قلبك من الأحقاد وكوني محبة للآخرين ستجدين السعادة وراحة البال في حب الغير
تأملي الوردة ولا تحدقي بالشوكة
ولا تكوني متشائمة تحدقين بالشوكة ولا ترين الوردة .
كوني ايجابية وابحثي عن فرصة في كل كارثة
ولا تكوني سلبية ترين كارثة في كل فرصة .
طهري قلبك من الأحقاد وكوني محبة للآخرين ستجدين السعادة وراحة البال في حب الغير
( رب لا تجعل في قلبي غلا للذين امنوا )
ولا تكوني أنانية في حب ذاتك فتجدي الشقاء ..
كوني كالمعادن الثمينة التي تزيدها الضربات قوة ولمعان ..
فالضربات القوية تهشم الزجاج لكنها تصقل الحديد ..
كوني كالمعادن الثمينة التي تزيدها الضربات قوة ولمعان ..
فالضربات القوية تهشم الزجاج لكنها تصقل الحديد ..
ولا تستسلمي لليأس فهو مرض خطير وداء عضال يكتم أنفاس الأمل فيقتل فيك الإبداع والنجاح قبل أن يرى النور ..
فغالبية من استسلم لليأس هم الذين فقدوا الأمل فضاقت بهم الحياة ولم يعلموا أنهم قاب قوسين أو أدنى من النجاح
فغالبية من استسلم لليأس هم الذين فقدوا الأمل فضاقت بهم الحياة ولم يعلموا أنهم قاب قوسين أو أدنى من النجاح
أعلل النفس بالآمال ارقبها ** ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
لكن هذا لا يمنع أن نهيئ أنفسنا لتوقع أسوء الاحتمالات عند القيام بمشروع ما حتى لا نفاجئ بنتائج غير مرضية فنصاب بالإحباط وخيبة الأمل ..
فهذا يعتبر من تدريب النفس على الرضي بالقضاء والقدر..
فهذا يعتبر من تدريب النفس على الرضي بالقضاء والقدر..
ألا تعلمين غاليتي أن الإنسان خلق في كبد أي في مشقة وعناء
ولم تخلق الدنيا لنا فهي جنة الكافر ..
أما نحن تنتظرنا جنة عرضها السموات والأرض
فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
ولكن لن نصل إليها والى قصورنا بأعمالنا
لذلك جل في علاه يرسل علينا ما يناسبنا من الأمور التي قد تؤرقنا وتفجعنا
ولم تخلق الدنيا لنا فهي جنة الكافر ..
أما نحن تنتظرنا جنة عرضها السموات والأرض
فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
ولكن لن نصل إليها والى قصورنا بأعمالنا
لذلك جل في علاه يرسل علينا ما يناسبنا من الأمور التي قد تؤرقنا وتفجعنا
فكلما أحب الله العبد ابتلاه ..
اللهم ارزقنا اليقين والثبات عند الشدائد والمصائب ..
أحبتي كيف لنا أن نتجاوز عقبات الزمن ونبدع ونتميز وننتج ونحن نرتدي هذه النظارة ..
كيف لنا أن نربي ونطور ونحن قد أثقلت الهموم كاهلنا وشلت أركاننا ..
كيف لنا أن نربي ونطور ونحن قد أثقلت الهموم كاهلنا وشلت أركاننا ..
المؤمن القوي أحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير ..
القوة هنا في كل شيء
تقربي إلى الله بقوتك في استقبال الشدائد واطلبي منه العون في ذلك وتخفيف ما تجدين فهو ارحم بك من نفسك ..
غاليتي لا تنشغلي بالجانب المحزن فقط للمصيبة
لكن بكل شموخ وعزة المؤمن انظري لها من جميع الجوانب
عندها ستجدين ما تسلين به نفسك ..
اقلها تكفير الذنوب التي لا تكون بالتذمر وعدم الرضا بالقضاء والقدر
ثم اكتساب شهادة خبرة في الحياة
لكن بكل شموخ وعزة المؤمن انظري لها من جميع الجوانب
عندها ستجدين ما تسلين به نفسك ..
اقلها تكفير الذنوب التي لا تكون بالتذمر وعدم الرضا بالقضاء والقدر
ثم اكتساب شهادة خبرة في الحياة
فبالتفاؤل والنضرة المشرقة ستصلين للأفضل بعقلانية وحكمة اكبر وبالتفاؤل تحافظين على صحتك وجمالك
وبالتفاؤل نُخرج جيل مفعم بالحيوية والنشاط
ثم نَخرج للعالم بأسرة ونحن نرتدي حلَة جديدة فيها من القوة والتحمل والمسؤولية ما يعكس الجانب المشرق للإسلام والمسلمين ..
وبالتفاؤل نُخرج جيل مفعم بالحيوية والنشاط
ثم نَخرج للعالم بأسرة ونحن نرتدي حلَة جديدة فيها من القوة والتحمل والمسؤولية ما يعكس الجانب المشرق للإسلام والمسلمين ..
==================================

ام شبل الاسلام
كم هو رائع ما سطرته يداكِ
وكم هي ثمينة تلك الدرر التي نطقت بها
فلو نظرنا من هذا المنظور في كل الاحوال فإننا بلا شك
سنحكم على انفسنا بالراحة والتسليم لأمر الله عزوجل
وسنشعر بطعم السعادة وحلاوة الايمان
ولن ترهقنا الدنيا بعنائها ومتاعبها

على ابداعك وقلمك النير

ونفع بك كل من قرأ هذا الموضوع المتميز
:
.:.
__________________________________________________ __________
ماشاء الله عليكى أختى ام شبل كلام يريح النفس
زكرنى بقصه غيرت من تفكيرى الكثير واود اضيفها للأخوات
كان رجل اعمال فى بلاد الغرب كان يود ان يعمل مشروع ناجح
وفكر كثيرا وقرر ان يصنع احذيه ويصدرها الى جنوب افريقيا
فأرسل اثنان من الموظفين عنده بالشركه الى جنوب افريقيا كى يعملوا دراسه للمشروع هناك
وصلوا الأثنين فوجدوا ان سكان المنطقه يمشون حفاه بدون اى احذيه
واخذ كل موظف يرسل رأيه ودراسته للشركه
الموظف الأول بعث يقول ان المشروع هنا سوف يفشل فشل زريع لأنهم لا يلبسون اى احذيه
اما الثانى فبعث يقول ان فرصة نجاح المشروع كبيره جدا
تخيلوا مدى الأختلاف فى نظرة الأثنين النظره الأيجابيه والنظره الهادمه طبعا المدير طرد هذا الموظف الموتشائم لأنه بنظرته هذه كان سيخسره الكثير
هذا دليل على كلامك اختى ام شبل
اشكرك على كلماتك الجميله والتى تدعوا الى حياه جميله متفائله
الف شكر
زكرنى بقصه غيرت من تفكيرى الكثير واود اضيفها للأخوات
كان رجل اعمال فى بلاد الغرب كان يود ان يعمل مشروع ناجح
وفكر كثيرا وقرر ان يصنع احذيه ويصدرها الى جنوب افريقيا
فأرسل اثنان من الموظفين عنده بالشركه الى جنوب افريقيا كى يعملوا دراسه للمشروع هناك
وصلوا الأثنين فوجدوا ان سكان المنطقه يمشون حفاه بدون اى احذيه
واخذ كل موظف يرسل رأيه ودراسته للشركه
الموظف الأول بعث يقول ان المشروع هنا سوف يفشل فشل زريع لأنهم لا يلبسون اى احذيه
اما الثانى فبعث يقول ان فرصة نجاح المشروع كبيره جدا
تخيلوا مدى الأختلاف فى نظرة الأثنين النظره الأيجابيه والنظره الهادمه طبعا المدير طرد هذا الموظف الموتشائم لأنه بنظرته هذه كان سيخسره الكثير
هذا دليل على كلامك اختى ام شبل
اشكرك على كلماتك الجميله والتى تدعوا الى حياه جميله متفائله
الف شكر
__________________________________________________ __________
اهلا غاليتي ام شبل الاسلام 
وينك زرتينا مرة في الاستراحة و بعدين هربت
حقيقة موضوع جميل جدا ماشاء الله
و دعوة الى التفاؤل
و عدم الاستسلام لظروف الامة القاهرة
الحقيقة اننني في احيان كثيرة
ارغب ان اجد ما اتفاءل به
الا ان الامة مثقلة بالضعف و الهموم
التي اغرقت التفاؤل معها
في ظل وجود الضعاف الغير قادرين على انقاده
يقول الرسول عليه الصلاة و السلام :
تفاءلو بالخير تجدوه
صدق رسولنا الكريم
عليه افضل الصلاة و اتم التسليم
لا ينطق عن الهوى بل
كل كلامه عين الحقيقة الواضحة
نحتاج فعلا دائما الى التشجيع المستمر
و الى التضامن مع بعضنا حتى يشجع احدنا الاخر
و يشحد فينا الهمم على عدم الاستسلام
بدلا من الاستسلام للذم و النقد الهدام
و العيش تحت وطآة جلد الدات و الامة
و بدلا من الالقاء بكل شيء
على الظروف و الاوضاع
و التخلي عن كل المبادئ بحجة :
هو انا من سيصلح العالم !!
لو كلأ واحد منا فكر انه هو من سيصلح العالم
فسنعمل كلأنا لاجل هدا الهدف
و لن يخيبنا الله تعالى
فيد الله مع يد الجماعة
جزاك الله خيرا غالتي و بارك فيك

وينك زرتينا مرة في الاستراحة و بعدين هربت

حقيقة موضوع جميل جدا ماشاء الله
و دعوة الى التفاؤل
و عدم الاستسلام لظروف الامة القاهرة
الحقيقة اننني في احيان كثيرة
ارغب ان اجد ما اتفاءل به
الا ان الامة مثقلة بالضعف و الهموم
التي اغرقت التفاؤل معها
في ظل وجود الضعاف الغير قادرين على انقاده
يقول الرسول عليه الصلاة و السلام :
تفاءلو بالخير تجدوه
صدق رسولنا الكريم
عليه افضل الصلاة و اتم التسليم
لا ينطق عن الهوى بل
كل كلامه عين الحقيقة الواضحة
نحتاج فعلا دائما الى التشجيع المستمر
و الى التضامن مع بعضنا حتى يشجع احدنا الاخر
و يشحد فينا الهمم على عدم الاستسلام
بدلا من الاستسلام للذم و النقد الهدام
و العيش تحت وطآة جلد الدات و الامة
و بدلا من الالقاء بكل شيء
على الظروف و الاوضاع
و التخلي عن كل المبادئ بحجة :
هو انا من سيصلح العالم !!
لو كلأ واحد منا فكر انه هو من سيصلح العالم
فسنعمل كلأنا لاجل هدا الهدف
و لن يخيبنا الله تعالى
فيد الله مع يد الجماعة
جزاك الله خيرا غالتي و بارك فيك
__________________________________________________ __________
ما شاء الله كلمات رائعة الله يعطيك العافية
اليأس بضاعة المفلس
حين تضعف الإرادة، وتلين العزيمة، فإن النفس تنهار عند مواجهة أحداث الحياة ومشاكلها التي لا تكاد تنتهي. وحين يفشل مثل هذا الإنسان في موقف أو مجموعة مواقف، فإنه يصاب باليأس الذي يكون بمثابة قيد ثقيل يمنع صاحبه من حرية الحركة، فيقبع في مكانه غير قادر على العمل والاجتهاد لتغيير واقعه بسبب سيطرة اليأس على نفسه، وتشاؤمه من كل ما هو قادم، قد ساء ظنه بربه، وضعف توكله عليه، وانقطع رجاؤه من تحقيق مراده.
إنه عنصرٌ نفسي سيء؛ لأنه يقعد بالهمم عن العمل، ويشتت القلب بالقلق والألم، ويقتل فيه روح الأمل.
إن العبد المؤمن لا يتمكن اليأس من نفسه أبدًا، فكيف يتطرق اليأس إلى النفس وهي تطالع قوله تعالى: (وَلا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الكَافِرُونَ) [يوسف:87]. أم كيف يتمكن منها الإحباط وهي تعلم أن كل شيء في هذا الكون إنما هو بقدر الله تعالى: (مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ) [الحديد: 22، 23].
فإذا أيقن بهذا فكيف ييأس؟ إنه عندئذٍ يتلقى الأمور بإرادة قوية ورضىً تام، وعزم صادق على الأخذ بأسباب النجاح.
إن القرآن يزرع في نفوس المؤمنين روح الأمل والتفاؤل: (لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ) [الزمر:53].
اليأس بضاعة المفلس
حين تضعف الإرادة، وتلين العزيمة، فإن النفس تنهار عند مواجهة أحداث الحياة ومشاكلها التي لا تكاد تنتهي. وحين يفشل مثل هذا الإنسان في موقف أو مجموعة مواقف، فإنه يصاب باليأس الذي يكون بمثابة قيد ثقيل يمنع صاحبه من حرية الحركة، فيقبع في مكانه غير قادر على العمل والاجتهاد لتغيير واقعه بسبب سيطرة اليأس على نفسه، وتشاؤمه من كل ما هو قادم، قد ساء ظنه بربه، وضعف توكله عليه، وانقطع رجاؤه من تحقيق مراده.
إنه عنصرٌ نفسي سيء؛ لأنه يقعد بالهمم عن العمل، ويشتت القلب بالقلق والألم، ويقتل فيه روح الأمل.
إن العبد المؤمن لا يتمكن اليأس من نفسه أبدًا، فكيف يتطرق اليأس إلى النفس وهي تطالع قوله تعالى: (وَلا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الكَافِرُونَ) [يوسف:87]. أم كيف يتمكن منها الإحباط وهي تعلم أن كل شيء في هذا الكون إنما هو بقدر الله تعالى: (مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ) [الحديد: 22، 23].
فإذا أيقن بهذا فكيف ييأس؟ إنه عندئذٍ يتلقى الأمور بإرادة قوية ورضىً تام، وعزم صادق على الأخذ بأسباب النجاح.
إن القرآن يزرع في نفوس المؤمنين روح الأمل والتفاؤل: (لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ) [الزمر:53].
__________________________________________________ __________
أخــتى الحبيبه
أم شبـــل الإســـلام
موضوعك رائع رائع
وياليت ننتهج هذا الفكـر البناء
وليس الهـدام
وأن نتفائل خيراً حتى نجـده
فإن لم نعمل ولم نتعب ونحاول ولو مجرد المحاوله
لن تتحقق أمانينا وستظل حبيسه داخلنا
ولن نتقدم خطوه
ولن نثق فى قدراتنا وأننا أهل للتقدم
ومواكبة التقدم الذى اجتاح كثير من بلاد العالم
وحتى الدول الفقيره والتى خرجت من حروب عالميه أصبحت تنانين ونمور إقتصاديه ونافست
لأنهم وثقوا فى أنفسهم وإستطاعوا أن يبدلوا الهزيمه إلى نصــر
وإن لم نعمل ونكد
فلا نحقد على غــيرنا فإن الحقـد لا يأكل إلا صاحبه
ولن يكون لنا حظ فى التقدم ولن ندرك الرخاء
ولن نستطيع تحرير بلادنا من مغتصبيها
وعلينا أن ننظر الى النصف المملوء من الكوب
بارك الله فيك
وفى فكرك النـــير دائمـــاً
ومبروك التمــيز
أم شبـــل الإســـلام
موضوعك رائع رائع
وياليت ننتهج هذا الفكـر البناء
وليس الهـدام
وأن نتفائل خيراً حتى نجـده
فإن لم نعمل ولم نتعب ونحاول ولو مجرد المحاوله
لن تتحقق أمانينا وستظل حبيسه داخلنا
ولن نتقدم خطوه
ولن نثق فى قدراتنا وأننا أهل للتقدم
ومواكبة التقدم الذى اجتاح كثير من بلاد العالم
وحتى الدول الفقيره والتى خرجت من حروب عالميه أصبحت تنانين ونمور إقتصاديه ونافست
لأنهم وثقوا فى أنفسهم وإستطاعوا أن يبدلوا الهزيمه إلى نصــر
وإن لم نعمل ونكد
فلا نحقد على غــيرنا فإن الحقـد لا يأكل إلا صاحبه
ولن يكون لنا حظ فى التقدم ولن ندرك الرخاء
ولن نستطيع تحرير بلادنا من مغتصبيها
وعلينا أن ننظر الى النصف المملوء من الكوب
بارك الله فيك
وفى فكرك النـــير دائمـــاً
ومبروك التمــيز
جزاك الله كل خير
الاخوات كفوه ووفوه
كلمات رائعة
الاخوات كفوه ووفوه
كلمات رائعة