عنوان الموضوع : ارجو المساعدة من المجتمع
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم اخواتي العزيزات ارجو مساعدتكم لي بهذه المشكلة
اخي وزوجته على اختلاف دائما ودائما تزعل عند اهلها وتكون دائما نقطة الضعف ابنه لان اخي متعلق بابنه جدا ودائما يتنازل من اجله ولكن هالمرة زعلت عند اهلها اسبوع اتصل بزوجته وقال لها انو راح يجي يشوف الولد وياخذه يوم ويرجعه رفضت قالت من حقك تشوف ابنك ساعة وحدة فقط.مارايكم بالموضوع وخاصة ان اخي لايستطيع العيش بدون الولد
اخي وزوجته على اختلاف دائما ودائما تزعل عند اهلها وتكون دائما نقطة الضعف ابنه لان اخي متعلق بابنه جدا ودائما يتنازل من اجله ولكن هالمرة زعلت عند اهلها اسبوع اتصل بزوجته وقال لها انو راح يجي يشوف الولد وياخذه يوم ويرجعه رفضت قالت من حقك تشوف ابنك ساعة وحدة فقط.مارايكم بالموضوع وخاصة ان اخي لايستطيع العيش بدون الولد

==================================
السلام عليكم :
ربي يهديها يارب
لي عودة مساءا اخيتي
ربي يهديها يارب
لي عودة مساءا اخيتي
__________________________________________________ __________
السلام عليكم :
اخيتي هدى الله زوجة اخيك لما تفعله وتقوم به فكل ذلك حرام ولا يجوز بغض النظر إن كان اخوكي حسن السلوك اولا لا معها ولكن لا يجوز لها قطعا ان تحرمه من إبنه
ثانيا أعتقد ان على أخوكي ان يكلم والد بعقل وهو قادر على ان يعيد زوجته معه لبيته إلا إن كانت تريد الطلاق وبغض النظر عن الظروف التي تجعلها تقوم بذلك يستطع ان يذهب لشيخ جامع الحي او اي جماعة من كبار الأهل اهلوا واهلها يعملون جلسة صلح بينهما وإن ابت يطلب حقه الشرعي في روية إبنه فغن لم يكن بجماعة الخير يستطيع ان يتجه للمحاكم ويطلب بحقة الشرعي
وثانيا غاليتي أخوكي رجل ويستطع ان يتركها هي وابنها ويتزوج ويجيب بدل الواحد عشر هذا إن كانت ظالمة بحقه وتمكر به فهي الخاسر في كل الجوانب وقد غستغلت الموقف بمكر ودون ان تتقي الله
هداه الله
اخيتي هدى الله زوجة اخيك لما تفعله وتقوم به فكل ذلك حرام ولا يجوز بغض النظر إن كان اخوكي حسن السلوك اولا لا معها ولكن لا يجوز لها قطعا ان تحرمه من إبنه
ثانيا أعتقد ان على أخوكي ان يكلم والد بعقل وهو قادر على ان يعيد زوجته معه لبيته إلا إن كانت تريد الطلاق وبغض النظر عن الظروف التي تجعلها تقوم بذلك يستطع ان يذهب لشيخ جامع الحي او اي جماعة من كبار الأهل اهلوا واهلها يعملون جلسة صلح بينهما وإن ابت يطلب حقه الشرعي في روية إبنه فغن لم يكن بجماعة الخير يستطيع ان يتجه للمحاكم ويطلب بحقة الشرعي
وثانيا غاليتي أخوكي رجل ويستطع ان يتركها هي وابنها ويتزوج ويجيب بدل الواحد عشر هذا إن كانت ظالمة بحقه وتمكر به فهي الخاسر في كل الجوانب وقد غستغلت الموقف بمكر ودون ان تتقي الله
هداه الله
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم صل وبارك على نبى الرحمة قدوتنا محمد عليه السلام
حبيبتى الله يصلح ذات البين ويألف بين القلوب
لو كان كل أسرة مسلمه تتخذ الكتاب وسنة منهج لها لصلح حال الأسر وصلح المجتمع بأكمله السلف الصالح رغم قلت الحال والفقر
ولكن كان عندهم القناعه ورضى رضوا عن الله فرضيا عنهم كان كسبهم حلال طيب فعمت البركة
كانوا يتخذوا كتاب الله وسنة نبيه منهج ودستور يعودوا إليه فى كل أمر من أمورهم
الشرع حفظ لكل ذى حق حقه تعرف المرأة ما لها وما عليها ويعرف الرجل ما عليه من حقوق وما له من واجبات
فصلحت الأسر وصلح المجتمع فأخرج علماء ينتفعل العالم بأكمله من علمهم وميرثهم الطيب خرج منهم علماء الأمة الربنيين الدعاء والصالحين حملت كتاب الله
نتخذ علمهم حتى يومنا هذا مرجع نتدارس ما فيه من علم وننتفع بما فيه من خير
ربى ردنا إليك رد جمييييييييييل
نحن عندنا كل شىء مياسر بفضل الله ولكن ينقصنا الرضى ينقصنا الراحه والأطمئنان والسكينة وتراحم
فينا الأمراض القلوب والأسقام التى لم تعرف فى الأمة من قبل بل حتى فى الأمم السابقة
البعد عن الله وسنة نبيه ومنهج السلف الصالح سبب بل من اكبر الأسباب فكان مدخل لشيطان فدخل علينا من أوسع الأبواب الخلاف وتخاصم وفرقه
سبحان الله الخلافات الدائمه تعكر صفاء القلوب وتزرع الشحناء وتولد ضغوطات نفسية على الأسرة بشكل عام وعلى الأطفال بشكل خاص
ومعظم هذه الخلافات ونزاعات من مكائد الشيطان يشحن القلوب ويحجم الأمور
سبحان الله الشيطان عليه غضب الله عرشه على الماء يقول له اعوانه كل يوم جعلت هذا يسرق يقول ما فعلت شىء يقول الاخر جعلت هذا يكذب يقول مافعلت شىء يقول
جعلت احدهم يقتل الاخر يقول ما فعلت شىء يقول احد الشياطين فرقت بين الأمراء وزوجه يقول أنت أنت فيقربه ويجلسه بقرب منه
هذه مكائد الشيطان يفرق بين القلوب فتصبح مشغوله بأمرها تنشغل عن العباده عن ذكرالله
ويتوسع الأمر ويحصل الطلاق أبغض الحلال عند الله وتضيع الأسرة خصوصاً إذا كان فيها أطفال يتشردوا بين البيوت بعد ماكان عندهم بيت يؤويهم ويحميهم
وأبوين يرعوهم يفشل الأبناء وقد ينحرفوا فيصيروا خطر على المجتمع وأنفسهم قبل كل شىء
ربما كان أخوك يعملها معاملة سيئه ما فى أمرأة فى الكون تحب ترجع إلى بيت أهلها وتدمر حياتها لو كانت سعيدة ما تركت بيتها أبداً هذا شىء معروف وطبيعى
ولو كانت خلافات عاديه وبسيطة فهذا يحدث فى كل بيت مثل ما يقولوا ملح الحياة
حتى بيوت النبى عليه السلام وبيوت الصحابه كان فيها الخلف وزعل البسيط العادى ما فى سعادة دائمه وفرح دائم ولا حتى حزن دائم
بس حبيبنا ورسولنا قدوتنا كان يتصرف بحكمه وحب وصبر فيصلح الخلاف باللين وصبر
كانت أمنا عائشة رضى الله عنها وأرضاها لم تكون زعلانه من النبى عليه السلام تقول ورب إبراهيم وسألها حبيبنا وقدوتنا أعرفك لمه تكونى غاضبه منى تقولى ورب
إبراهيم وعندما تكونى راضيه تقولى ورب محمد قالت رضى الله عنها بما معناه يغضب لسانى فقط يا رسول الله
والقصص كثيره منها عندما غارت عائشة أمنا من أمنا حفصه والقت الأناء من يد الجاريه أو الخادم فسقط الطعام فقال قدوتنا نبى الرحمة عليه السلام وهو يلملم الطعام ويقول غارت أمكم غارت أمكم ولم يطلاق أو يخاصم وكان عنده ضيوف لم يرفع صوته ولا يده عليه صلوات ربى وسلامه هو القدوة هو المثل الأعلى فى الرجوله والحلم وصبر
حبيبتى كان المفروض تحاولوا الأصلاح بينهم وترطيب القلوب هذه أسرة فيها طفل حرام يضيع ويتيتم وأبويه احياء كيف يكون حال الطفل
وهو يشوف الأطفال مع أبائهم وأمهاتهم فى الأمكنه العامه وهو مع واحد منهم فقط
عندما يسأل عن ولده إذا كان مع أمه وعكس إذا كان مع أبوه مهما يوفر احدهم من الكماليات فلن يغنيه ويعوضه عن الأخر يشعر بحرمان ونقص
فيتربه عنده عقد نفسية كثيره وربما عاش حاقد عليهما وعلى اللى حوله
عكس الطفل المتوفى أحد والديه يعرف بفطرة أنه قدر الله وطريق يسير عليها كل الناس يتقبل الواقع وربما يكون أصلح ممن مع والديه خلق وعلم إذا سأله احد وين ابوك أو أمك
يقول بكل رضى عند الله فى الجنة فهو يسمع من اللى حواله هذا الكلام أو ربما يسمع كم من الناس يموت فموت حق وشىء طبيعى مع صغر سنه ولكن يفهم الأشياء حواله
بفضل الله ورحمته بعباده يتقبلوا الموت مع الوقت رغم ألم الفراق فهذه رحمة من الله سبحانه
حبيبتى كان المفروض عليكم جميعاً نصح اخيك الرفق بها وصبر عليها إذا كانت علاقته بها طيبة وعشرتهم فيها مودة والأحترام ما تركت بيتها بعدين كم عمر الطفل ربما يرضع منها ويحتاجها أكثر من ولده ربما لايعرف كيف يتعامل معه فى الشرب والآكل ونوم ربما متعود عليها أكثر حسب عمر الطفل هناك أطفال لايفرقوا أمهاتهم حتى إذا كبروا
يحاول معها بالصبر واللين من أجل اسرته وابنه بعض الرجال أكثر حلم وحكمه حتى أعقل بكثر هناك كثير من الرجال صابرين على نساء ويضحون من أجل ابنائهم والعكس هناك من تضحى من أجل ابنائها
أنت قالتى تمنعه من أخذ ابنه الله اعلم ربما تخاف يخده وما يرجعه لها خصوصاً إذا كان الخلاف بينهم كبير وحبل والود ضعيف وثقه مهزوزه فيما بينهم
الله اعلم ربما هى خبيثه وتستغل حبه لأبنه فتضغط عليه وتعذبه الله أعلم نحن لا نعرف طبيعتها ولم نسمع منها هذا حسب كلامك أنت
بكل تاكيد عندها اهل ليه ما وضح لهم الأمر وأبلغهم بموقف أبنتهم ما فى أهل يحبوا أن يخرب بيت ابنتهم أبداً لو كان عندها أب موجود أو أخ يعرض عليهم الأمر لو كان غير غلطان معها
وموقفه سليم وهى الغلطانه ليه ما يشوف أهلها أو أحد من طرفهم على كل حال يصبر عليها ربما زعله عاديه سحابة صيف وتمر على خير بإذن الله
ولكن أنتم عليكم بسؤال عنها وعن طفلها ترطيب قلوب وإذا كان الأمر طبيعى زوروها ويخدكم زوجها رفع قدر لها أمام أهلها وتكبير بها ودليل حبه وندمه وشوقه لاسرته زوروها ومعكم هديه لأطفل ولأهلها شىء حلو أو اى شىء متعارف عليه عندكم عربون محبه
به تصفه القلوب وتزول الشحناء ثم هده وصفه نبويه تهادوا تحابوا لو كان فى شىء فى قلبها يزول ويذوب
أسأل الله العظيم الكريم أن يصلح بينهم ويصرف عنهم كيد الشيطان
ويألف بين قلبيهما ويردهم إليه رد جميييييييل
وأنت بارك الله فيك على الأهتمام بحالهم يجعله فى ميزان حسناتك ويجعلك مفتاح للخير دوم
اللهم صل وبارك على نبى الرحمة قدوتنا محمد عليه السلام
حبيبتى الله يصلح ذات البين ويألف بين القلوب
لو كان كل أسرة مسلمه تتخذ الكتاب وسنة منهج لها لصلح حال الأسر وصلح المجتمع بأكمله السلف الصالح رغم قلت الحال والفقر
ولكن كان عندهم القناعه ورضى رضوا عن الله فرضيا عنهم كان كسبهم حلال طيب فعمت البركة
كانوا يتخذوا كتاب الله وسنة نبيه منهج ودستور يعودوا إليه فى كل أمر من أمورهم
الشرع حفظ لكل ذى حق حقه تعرف المرأة ما لها وما عليها ويعرف الرجل ما عليه من حقوق وما له من واجبات
فصلحت الأسر وصلح المجتمع فأخرج علماء ينتفعل العالم بأكمله من علمهم وميرثهم الطيب خرج منهم علماء الأمة الربنيين الدعاء والصالحين حملت كتاب الله
نتخذ علمهم حتى يومنا هذا مرجع نتدارس ما فيه من علم وننتفع بما فيه من خير
ربى ردنا إليك رد جمييييييييييل
نحن عندنا كل شىء مياسر بفضل الله ولكن ينقصنا الرضى ينقصنا الراحه والأطمئنان والسكينة وتراحم
فينا الأمراض القلوب والأسقام التى لم تعرف فى الأمة من قبل بل حتى فى الأمم السابقة
البعد عن الله وسنة نبيه ومنهج السلف الصالح سبب بل من اكبر الأسباب فكان مدخل لشيطان فدخل علينا من أوسع الأبواب الخلاف وتخاصم وفرقه
سبحان الله الخلافات الدائمه تعكر صفاء القلوب وتزرع الشحناء وتولد ضغوطات نفسية على الأسرة بشكل عام وعلى الأطفال بشكل خاص
ومعظم هذه الخلافات ونزاعات من مكائد الشيطان يشحن القلوب ويحجم الأمور
سبحان الله الشيطان عليه غضب الله عرشه على الماء يقول له اعوانه كل يوم جعلت هذا يسرق يقول ما فعلت شىء يقول الاخر جعلت هذا يكذب يقول مافعلت شىء يقول
جعلت احدهم يقتل الاخر يقول ما فعلت شىء يقول احد الشياطين فرقت بين الأمراء وزوجه يقول أنت أنت فيقربه ويجلسه بقرب منه
هذه مكائد الشيطان يفرق بين القلوب فتصبح مشغوله بأمرها تنشغل عن العباده عن ذكرالله
ويتوسع الأمر ويحصل الطلاق أبغض الحلال عند الله وتضيع الأسرة خصوصاً إذا كان فيها أطفال يتشردوا بين البيوت بعد ماكان عندهم بيت يؤويهم ويحميهم
وأبوين يرعوهم يفشل الأبناء وقد ينحرفوا فيصيروا خطر على المجتمع وأنفسهم قبل كل شىء
ربما كان أخوك يعملها معاملة سيئه ما فى أمرأة فى الكون تحب ترجع إلى بيت أهلها وتدمر حياتها لو كانت سعيدة ما تركت بيتها أبداً هذا شىء معروف وطبيعى
ولو كانت خلافات عاديه وبسيطة فهذا يحدث فى كل بيت مثل ما يقولوا ملح الحياة
حتى بيوت النبى عليه السلام وبيوت الصحابه كان فيها الخلف وزعل البسيط العادى ما فى سعادة دائمه وفرح دائم ولا حتى حزن دائم
بس حبيبنا ورسولنا قدوتنا كان يتصرف بحكمه وحب وصبر فيصلح الخلاف باللين وصبر
كانت أمنا عائشة رضى الله عنها وأرضاها لم تكون زعلانه من النبى عليه السلام تقول ورب إبراهيم وسألها حبيبنا وقدوتنا أعرفك لمه تكونى غاضبه منى تقولى ورب
إبراهيم وعندما تكونى راضيه تقولى ورب محمد قالت رضى الله عنها بما معناه يغضب لسانى فقط يا رسول الله
والقصص كثيره منها عندما غارت عائشة أمنا من أمنا حفصه والقت الأناء من يد الجاريه أو الخادم فسقط الطعام فقال قدوتنا نبى الرحمة عليه السلام وهو يلملم الطعام ويقول غارت أمكم غارت أمكم ولم يطلاق أو يخاصم وكان عنده ضيوف لم يرفع صوته ولا يده عليه صلوات ربى وسلامه هو القدوة هو المثل الأعلى فى الرجوله والحلم وصبر
حبيبتى كان المفروض تحاولوا الأصلاح بينهم وترطيب القلوب هذه أسرة فيها طفل حرام يضيع ويتيتم وأبويه احياء كيف يكون حال الطفل
وهو يشوف الأطفال مع أبائهم وأمهاتهم فى الأمكنه العامه وهو مع واحد منهم فقط
عندما يسأل عن ولده إذا كان مع أمه وعكس إذا كان مع أبوه مهما يوفر احدهم من الكماليات فلن يغنيه ويعوضه عن الأخر يشعر بحرمان ونقص
فيتربه عنده عقد نفسية كثيره وربما عاش حاقد عليهما وعلى اللى حوله
عكس الطفل المتوفى أحد والديه يعرف بفطرة أنه قدر الله وطريق يسير عليها كل الناس يتقبل الواقع وربما يكون أصلح ممن مع والديه خلق وعلم إذا سأله احد وين ابوك أو أمك
يقول بكل رضى عند الله فى الجنة فهو يسمع من اللى حواله هذا الكلام أو ربما يسمع كم من الناس يموت فموت حق وشىء طبيعى مع صغر سنه ولكن يفهم الأشياء حواله
بفضل الله ورحمته بعباده يتقبلوا الموت مع الوقت رغم ألم الفراق فهذه رحمة من الله سبحانه
حبيبتى كان المفروض عليكم جميعاً نصح اخيك الرفق بها وصبر عليها إذا كانت علاقته بها طيبة وعشرتهم فيها مودة والأحترام ما تركت بيتها بعدين كم عمر الطفل ربما يرضع منها ويحتاجها أكثر من ولده ربما لايعرف كيف يتعامل معه فى الشرب والآكل ونوم ربما متعود عليها أكثر حسب عمر الطفل هناك أطفال لايفرقوا أمهاتهم حتى إذا كبروا
يحاول معها بالصبر واللين من أجل اسرته وابنه بعض الرجال أكثر حلم وحكمه حتى أعقل بكثر هناك كثير من الرجال صابرين على نساء ويضحون من أجل ابنائهم والعكس هناك من تضحى من أجل ابنائها
أنت قالتى تمنعه من أخذ ابنه الله اعلم ربما تخاف يخده وما يرجعه لها خصوصاً إذا كان الخلاف بينهم كبير وحبل والود ضعيف وثقه مهزوزه فيما بينهم
الله اعلم ربما هى خبيثه وتستغل حبه لأبنه فتضغط عليه وتعذبه الله أعلم نحن لا نعرف طبيعتها ولم نسمع منها هذا حسب كلامك أنت
بكل تاكيد عندها اهل ليه ما وضح لهم الأمر وأبلغهم بموقف أبنتهم ما فى أهل يحبوا أن يخرب بيت ابنتهم أبداً لو كان عندها أب موجود أو أخ يعرض عليهم الأمر لو كان غير غلطان معها
وموقفه سليم وهى الغلطانه ليه ما يشوف أهلها أو أحد من طرفهم على كل حال يصبر عليها ربما زعله عاديه سحابة صيف وتمر على خير بإذن الله
ولكن أنتم عليكم بسؤال عنها وعن طفلها ترطيب قلوب وإذا كان الأمر طبيعى زوروها ويخدكم زوجها رفع قدر لها أمام أهلها وتكبير بها ودليل حبه وندمه وشوقه لاسرته زوروها ومعكم هديه لأطفل ولأهلها شىء حلو أو اى شىء متعارف عليه عندكم عربون محبه
به تصفه القلوب وتزول الشحناء ثم هده وصفه نبويه تهادوا تحابوا لو كان فى شىء فى قلبها يزول ويذوب
أسأل الله العظيم الكريم أن يصلح بينهم ويصرف عنهم كيد الشيطان
ويألف بين قلبيهما ويردهم إليه رد جميييييييل
وأنت بارك الله فيك على الأهتمام بحالهم يجعله فى ميزان حسناتك ويجعلك مفتاح للخير دوم
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________