عنوان الموضوع : التعاون بين الجيران....... [ على الخير أعوانا ] من المجتمع
مقدم من طرف منتديات أميرات


التعاون بين الجيران
وصانا الحبيب بالجارونقل لنا بإخلاص وصية جبريل -عليه السلام- بالجار:
فصدق فيه نعت الرحمن أنه بُعث رحمة للعالمين:
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ} (الأنبياء:107).


اذا اردت ان تعيش في بيتك ومع اهلك بصورة افضل ومزيد من راحة البال فعليك ان تعزز علاقاتك مع الجيران اكثر فاكثر وتتعلم
طريقة واسلوب التعامل معهم ومداراتهم ومسايرتهم وتتجنب ايذاءهم ومضايقتهم
نحن أحوج ما يكون إلى هذا الترابط الذي تناسى بعض المسلمين أنه سنة مؤكدة،
نلاحظ ان حقوق الجار أكثر وضوحًا في القرى عنها في المدن؛ لأن أكثر أهل القرى ما زالوا على تمسكهم بالقيم والمبادئ الدينية، والأعراف والتقاليد، بينما تسبب حياة المدينة شيئًا من الجفاء
ويترجم هذا الاحترام إلى تكافل وتضامن في جميع الأيام، ويبدو واضحًا في المناسبات العائلية والدينية والاجتماعية، بخلاف المدن التي يبدو فيها نوع من التمزق بين الأسر، خاصة في ظل
نوع البناء الحديث، فتجد في البناية أنواعًا مختلفة من الأسر لا تجمعهم غالبًا روابط واحدة سوى الجيرة"
أن الجار الذي لا يعرف أحوال جاره، ولا يعرف كيف يعيش ولا حالته الاقتصادية، هو بعيد عن السنة وداع لتقطيع الروابط بينه وبين أخيه
الجار. فهذا ليس من الصلة ولا الرحمة ولا
التعاون في شيء. ولهذا لزم التدقيق في هذه المسألة، فلا يبيت أحدنا شبعانًا وجاره جائع وهو يعلم؛ مصداقًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم:_

وديننا الحنيف امرنا باكرام الجار والاهتمام به حيث قال الحبيب المصطفى:_
{من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليكرم جاره}
واعتبر ان من لا يكرم جاره فقد نقص ايمانه بنص الحديث فاكرام الجار من سمات ديننا وكمال الايمان
وعلى المسلم ان بتفقد احوال جاره ويتعرف على وضعه اذا مريض يزوره
اذا فقير يدعمه بما يستطيع من المال
لان هذا ينشر المحبه بين المسلمين ويخلق مجتمع مترابط محب لبعضه
قال الحبيب المصطفى عليه السلام:_

والتعاون بين الجيران والاهل اولى خطوات الاصلاح في المجتمع الاسلامي حيث يزيد الامن والاطمئنان
و ان نتجنب ايذاء الجيران وازعاجهم بل علينا ان نتحمل اذاهم ومضايقاتهم التي يسببونها لنا ولا نغضب ونثور عليهم كما يجب
علينا ان نمد لهم يد العون والمساعدة

وتوجد بعض العادات عند القليل من النساء والرجال الذي يعلقون على جيرانهم وينتقدونهم ويحتقرونهم اما لفقر او لغيره وخاصه هذة الصفه
منتشرة بيننا نحن النساء وقد نهى عنها رسولنا
العظيم عليه السلام حيث قال:_


هناك الكثير من الجارات طيبات يساعدن بعضهن عند الولادة وفي المرض وفي حفلات النجاح تقدم الهدايا للجيران والطعام ولا يوجد احد لا يحتاج لجاره وخاصه ان الكثير منا في غربه
وبعيدين عن اهلنا فالالفه بين الجيرات والتعاون اصبح ضروري

كل كنا يملك سيارة وهو يضعها دائما في خدمة جيرانه متى احتاجوا اليها . ويقول لهم : لا سمح الله اذا حدث لكم اي طارئ
او اذا احتجتم لاية مساعدة حتى لو كان الوقت متاخرا فاني في خدمتكم . .
ديننا لم يترك شئ الا دلنا عليه لما فيه من خير للمسلين في الدنيا والاخره

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة رودينا7
بارك الله فيك اختي العجوريه
لطرحك هذا الموضوع المهم
فعلا الجار قبل الدار
نحن نعيش مسافات واميال بعيده عن اهلينا
ان اقتدينا بسنة نبينا عليه الصلاة ةالسلام واكرمنا الجار
فهو اقرب ما يكون من الاهل والاقارب
نسأل الله الجيرة الصالحه
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة أم ماهر و ليندا
لله الحمد علاقتي مع الجيران حلوة كتير
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا غاليتي العجورية على هذا الطرح القيم .
عن أنس بن مالك رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما آمن بي من بات شبعانا وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم .
رواه الطبراني والبزار وإسناده حسن .
وإن الصالحين كانوا يتفقدون جيرانهم ويسعون في قضاء حوائجهم، فقد كانت الهدية تأتي الرجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
فيبعث بها إلى جاره، ويبعث بها الجار إلى جار آخر، وهكذا تدور على أكثر من عشرة دور حتى ترجع إلى الأول.
ولما ذبح عبد الله بن عمر رضي الله عنهما شاة قال لغلامه:
إذا سلخت فابدأ بجارنا اليهودي.
وسألت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ،رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إن لي جارين، فإلى أيهما أهدي؟ قال: "إلى أقربهما منكِ بابًا".
لاشك ان للجار حقوق وواجبات كثيرة
كما اوصانا الحبيب المصطفى صلوات ربي و سلامه عليك .
واحوج ما يكون الجار بحاجة جاره في بلاد الغربة
مع البعد عن الأهل و الأقارب .
مقدم من طرف منتديات أميرات


التعاون بين الجيران
وصانا الحبيب بالجارونقل لنا بإخلاص وصية جبريل -عليه السلام- بالجار:
فصدق فيه نعت الرحمن أنه بُعث رحمة للعالمين:
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ} (الأنبياء:107).

اذا اردت ان تعيش في بيتك ومع اهلك بصورة افضل ومزيد من راحة البال فعليك ان تعزز علاقاتك مع الجيران اكثر فاكثر وتتعلم
طريقة واسلوب التعامل معهم ومداراتهم ومسايرتهم وتتجنب ايذاءهم ومضايقتهم
نحن أحوج ما يكون إلى هذا الترابط الذي تناسى بعض المسلمين أنه سنة مؤكدة،
نلاحظ ان حقوق الجار أكثر وضوحًا في القرى عنها في المدن؛ لأن أكثر أهل القرى ما زالوا على تمسكهم بالقيم والمبادئ الدينية، والأعراف والتقاليد، بينما تسبب حياة المدينة شيئًا من الجفاء
ويترجم هذا الاحترام إلى تكافل وتضامن في جميع الأيام، ويبدو واضحًا في المناسبات العائلية والدينية والاجتماعية، بخلاف المدن التي يبدو فيها نوع من التمزق بين الأسر، خاصة في ظل
نوع البناء الحديث، فتجد في البناية أنواعًا مختلفة من الأسر لا تجمعهم غالبًا روابط واحدة سوى الجيرة"
أن الجار الذي لا يعرف أحوال جاره، ولا يعرف كيف يعيش ولا حالته الاقتصادية، هو بعيد عن السنة وداع لتقطيع الروابط بينه وبين أخيه
الجار. فهذا ليس من الصلة ولا الرحمة ولا
التعاون في شيء. ولهذا لزم التدقيق في هذه المسألة، فلا يبيت أحدنا شبعانًا وجاره جائع وهو يعلم؛ مصداقًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم:_
وديننا الحنيف امرنا باكرام الجار والاهتمام به حيث قال الحبيب المصطفى:_
{من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليكرم جاره}
واعتبر ان من لا يكرم جاره فقد نقص ايمانه بنص الحديث فاكرام الجار من سمات ديننا وكمال الايمان
وعلى المسلم ان بتفقد احوال جاره ويتعرف على وضعه اذا مريض يزوره
اذا فقير يدعمه بما يستطيع من المال
لان هذا ينشر المحبه بين المسلمين ويخلق مجتمع مترابط محب لبعضه
قال الحبيب المصطفى عليه السلام:_
والتعاون بين الجيران والاهل اولى خطوات الاصلاح في المجتمع الاسلامي حيث يزيد الامن والاطمئنان
و ان نتجنب ايذاء الجيران وازعاجهم بل علينا ان نتحمل اذاهم ومضايقاتهم التي يسببونها لنا ولا نغضب ونثور عليهم كما يجب
علينا ان نمد لهم يد العون والمساعدة
وتوجد بعض العادات عند القليل من النساء والرجال الذي يعلقون على جيرانهم وينتقدونهم ويحتقرونهم اما لفقر او لغيره وخاصه هذة الصفه
منتشرة بيننا نحن النساء وقد نهى عنها رسولنا
العظيم عليه السلام حيث قال:_

هناك الكثير من الجارات طيبات يساعدن بعضهن عند الولادة وفي المرض وفي حفلات النجاح تقدم الهدايا للجيران والطعام ولا يوجد احد لا يحتاج لجاره وخاصه ان الكثير منا في غربه
وبعيدين عن اهلنا فالالفه بين الجيرات والتعاون اصبح ضروري
كل كنا يملك سيارة وهو يضعها دائما في خدمة جيرانه متى احتاجوا اليها . ويقول لهم : لا سمح الله اذا حدث لكم اي طارئ
او اذا احتجتم لاية مساعدة حتى لو كان الوقت متاخرا فاني في خدمتكم . .
ديننا لم يترك شئ الا دلنا عليه لما فيه من خير للمسلين في الدنيا والاخره

==================================
بارك الله فيك اختي العجوريه
لطرحك هذا الموضوع المهم
فعلا الجار قبل الدار
نحن نعيش مسافات واميال بعيده عن اهلينا
ان اقتدينا بسنة نبينا عليه الصلاة ةالسلام واكرمنا الجار
فهو اقرب ما يكون من الاهل والاقارب
نسأل الله الجيرة الصالحه
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
لطرحك هذا الموضوع المهم
فعلا الجار قبل الدار
نحن نعيش مسافات واميال بعيده عن اهلينا
ان اقتدينا بسنة نبينا عليه الصلاة ةالسلام واكرمنا الجار
فهو اقرب ما يكون من الاهل والاقارب
نسأل الله الجيرة الصالحه
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
__________________________________________________ __________
لله الحمد علاقتي مع الجيران حلوة كتير
__________________________________________________ __________


بارك الله فيك اختي العجوريه
لطرحك هذا الموضوع المهم
فعلا الجار قبل الدار
نحن نعيش مسافات واميال بعيده عن اهلينا
ان اقتدينا بسنة نبينا عليه الصلاة ةالسلام واكرمنا الجار
فهو اقرب ما يكون من الاهل والاقارب
نسأل الله الجيرة الصالحه
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
شكرا على الكلمات الطيبات بارك الله بكم


__________________________________________________ __________


لله الحمد علاقتي مع الجيران حلوة كتير
اللهم ادم المحبه بينكم ويسعدكم يارب


__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا غاليتي العجورية على هذا الطرح القيم .
عن أنس بن مالك رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما آمن بي من بات شبعانا وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم .
رواه الطبراني والبزار وإسناده حسن .
وإن الصالحين كانوا يتفقدون جيرانهم ويسعون في قضاء حوائجهم، فقد كانت الهدية تأتي الرجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
فيبعث بها إلى جاره، ويبعث بها الجار إلى جار آخر، وهكذا تدور على أكثر من عشرة دور حتى ترجع إلى الأول.
ولما ذبح عبد الله بن عمر رضي الله عنهما شاة قال لغلامه:
إذا سلخت فابدأ بجارنا اليهودي.
وسألت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ،رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إن لي جارين، فإلى أيهما أهدي؟ قال: "إلى أقربهما منكِ بابًا".
لاشك ان للجار حقوق وواجبات كثيرة
كما اوصانا الحبيب المصطفى صلوات ربي و سلامه عليك .
واحوج ما يكون الجار بحاجة جاره في بلاد الغربة
مع البعد عن الأهل و الأقارب .

جزاك اله كل خير علي هذه التذكره الطيبه الذتي تلزمنا جدا في هذا الزمان
مشكوره اختي العجوريه
مشكوره اختي العجوريه