عنوان الموضوع : خبر فضيحة كنتاكى فى موقع منظمة بيتا
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
قاطعت فلن تموت وان لم تقاطع غيرك سيموت
الخبر بالتفصيل
أعلنت منظمة بيتا العالمية لحقوق الحيوان فى 20 يولية 2017 نتيجة التحقيقات السرية التى أجرتها حول مجازر سلسلة محلات كنتاكى فى الولايات المتحدة .
و قد تم تصوير شريط فيديو يحتوى على العاملين فى مجزر كنتاكى وهم يقومون بركل الدجاج و رطمه بالحائط لقتلها ، كما أظهر الفيديو العاملين وهم يقومون باطفاء السجائر فى أعين و فم الدجاج و لوى رقبتها و رشها بمواد الطلاء ، و ربط أقدامها و تركها تتعذب!
و قد تم إجراء هذا التحقيق فى فرع كنتاكى الفائز بجائزة أفضل فرع خلال هذا العام ، وقد أرادت منظمة بيتا التأكد من أن هذا الفرع يستحق هذه الجائزة .
و قد أثارت نتيجة التحقيقات و كذلك شريط الفيديو المهتمين بحقوق الحيوان الذين اعتبروا الأمر فى غاية القسوة مع الدجاج و اعتبروا ما يقوم به عاملوا كنتاكى أمراً غير مقبول .
و فى تعليق لأحد خبراء الغذاء فى مصر قال : أنا لا أتخيل أن أحدا سوف يدخل محلات كنتاكى أو غيرها من المطاعم الأمريكية بعدما يشاهد هذا الفيديو .
و فى رده على سؤال أن هذا الأمر فى أمريكا وليس فى مصر ؟؟ أجاب : تخيل أنت أن هذا الأمر يحدث فى أمريكا بما فيها من رقابة من منظمات حماية حقوق المستهلك ، و من رقابة صحية على أعلى مستوى .. فما بالكم بما يحدث فى بلادنا العربية .. حيث لا رقابه !!
و قد أفاد الأطباء بأن قتل الدجاج بهذه الطريقة يمثل خطراً كبيراً على صحة الإنسان ، لأن الجراثيم والميكروبات لا تخرج من جسم الدجاج إلا بذبحه بالطريقه الإسلامية
. و قد علق علماء الدين على الخبر بأن قتل الحيوانات أو الطيور بهذه الطريقة يجعل أكلها حرام شرعاً
الخبر بالتفصيل
أعلنت منظمة بيتا العالمية لحقوق الحيوان فى 20 يولية 2017 نتيجة التحقيقات السرية التى أجرتها حول مجازر سلسلة محلات كنتاكى فى الولايات المتحدة .
و قد تم تصوير شريط فيديو يحتوى على العاملين فى مجزر كنتاكى وهم يقومون بركل الدجاج و رطمه بالحائط لقتلها ، كما أظهر الفيديو العاملين وهم يقومون باطفاء السجائر فى أعين و فم الدجاج و لوى رقبتها و رشها بمواد الطلاء ، و ربط أقدامها و تركها تتعذب!
و قد تم إجراء هذا التحقيق فى فرع كنتاكى الفائز بجائزة أفضل فرع خلال هذا العام ، وقد أرادت منظمة بيتا التأكد من أن هذا الفرع يستحق هذه الجائزة .
و قد أثارت نتيجة التحقيقات و كذلك شريط الفيديو المهتمين بحقوق الحيوان الذين اعتبروا الأمر فى غاية القسوة مع الدجاج و اعتبروا ما يقوم به عاملوا كنتاكى أمراً غير مقبول .
و فى تعليق لأحد خبراء الغذاء فى مصر قال : أنا لا أتخيل أن أحدا سوف يدخل محلات كنتاكى أو غيرها من المطاعم الأمريكية بعدما يشاهد هذا الفيديو .
و فى رده على سؤال أن هذا الأمر فى أمريكا وليس فى مصر ؟؟ أجاب : تخيل أنت أن هذا الأمر يحدث فى أمريكا بما فيها من رقابة من منظمات حماية حقوق المستهلك ، و من رقابة صحية على أعلى مستوى .. فما بالكم بما يحدث فى بلادنا العربية .. حيث لا رقابه !!
و قد أفاد الأطباء بأن قتل الدجاج بهذه الطريقة يمثل خطراً كبيراً على صحة الإنسان ، لأن الجراثيم والميكروبات لا تخرج من جسم الدجاج إلا بذبحه بالطريقه الإسلامية
. و قد علق علماء الدين على الخبر بأن قتل الحيوانات أو الطيور بهذه الطريقة يجعل أكلها حرام شرعاً
==================================
جزيتي خيراً
ومشكوره
ومشكوره
__________________________________________________ __________
جزاك الله الف خير
__________________________________________________ __________
لو عندك بعد مقطع الفيديو
__________________________________________________ __________
حسبي الله عليهم
والحمدلله مقاطعين المطعم لانه امريكي
جزاك الله خير اختي

والحمدلله مقاطعين المطعم لانه امريكي
جزاك الله خير اختي
__________________________________________________ __________
لاحول ولا قوة الا بالله
ربي يخسرهم اذا كانوا صج قاعدين يسون جذي بالدجاج
ربي يخسرهم اذا كانوا صج قاعدين يسون جذي بالدجاج
جزاك الله خيرا ياأختاه
ماذا نتوقع ممن يمولون الكيان الصهيونى ويدعمونه بكل قوتهم
هل نتوقع ان يكون عندهم رحمة بالحيوانات إن لم تتوفر لهم رحمة ببنى البشر
الحمدلله على نعمة الإسلام
ماذا نتوقع ممن يمولون الكيان الصهيونى ويدعمونه بكل قوتهم
هل نتوقع ان يكون عندهم رحمة بالحيوانات إن لم تتوفر لهم رحمة ببنى البشر
الحمدلله على نعمة الإسلام